![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 3691 | |||||
|
![]() اقتباس:
( حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا (93) من سورة الكهف وقوله تعالى : { ثم أتبع سبباً } أي ما تحصل عليه من القوة فتح المغرب استخدمه في مواصلة الغزو والفتح في المشرق { حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم } بدائيين لم تساعدهم الأرض التي يعشيون عليها على التحضر فلذا هم لا يبنون الدور ولا يلبسون الثياب ، ولكن يسكنون الكهوف والمغارات والسراديب وهو ما دل عليه قوله تعالى : { لم نجعل من دونها } أي الشمس { ستراً } . وقوله تعالى : { كذلك } أي القول الذي قلنا والوصف الذي وصفنا لك من حال ذي القرنين { وقد أحطنا } من قوة وأسباب مادية وروحية { خبرا } اي علما كاملاً . وقوله تعالى : { ثم أتبع } أي ذو القرنين { سببا } أي واصل طريقه في الغزو والفتح { حتى إذا بلغ بين السدين } وهما جبلان بأقصى الشمال الشرقي للأرض بنى ذو القرنين بينهما سداً عظيماً حال به دون غزو يأجوج ومأجوج للأقليم المجاور لهم ، وهم القوم الذين قال تعالى عنهم ( وجد من دونهما قوماً لا يكادون يفقهون قولاً ) فلا يفهمون ما يقال لهم ويخاطبون به إلا بشدة وبطء كبير . هداية الآيات : من هداية الآيات : 1- تقرير نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إذ هذا جواب آخر أسئلة قريش الثلاثة . قرأه عليهم قرآنا موحى به إليه . 2- إتباع السبب السبب ويصل به ذو الرأي والإرادة الى تحقيق ما هو كالمعجزات . 3- قول : ذو القرنين : { أما من ظلم . . . . . الخ } يجب ان يكون مادة دستورية يحكم به الأفراد والجماعات لصدقها وإجابيتها وموافقتها لحكم الله تعالى ورضاه ، ومن الأسف أن يعكس هذا القول السديد والحكم الرشيد فيصبح اهل الظلم مكرمين لدى الحكومات ، وأهل الإيمان والإستقامة مهانين!! 4- بيان وجود أمم بدائية الى عهد ما بعد ذي القرنين لا يلبسون ثياباً ولا يسكنون سوى الكهوف والمغارات ويوجد في البلاد الكيئية الى الآن قبائل لا يرتدون الثياب ، وإنما يضعون على فروجهم خيوط وسيور لا غير . 5- تقرير أن هذا الملك الصالح قد ملك الأرض فهو أحد أربعة حكموا شرقاً وغرباً . أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3692 | ||||
|
![]() اقتباس:
(قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا (95) من سورة الكهف يأجوج ومأجوج : قبيلتان من أولاد يافث بن نوح عليه السلام والله أعلم . { نجعل لك مخرجاً } : أي جعلا مقابل العمل . { سداً } : السد بالفتح والضم الحاجز المانع بين شيئين . { ردماً } : حاجزاً حصيناً وهو السد . ما زال السياق في حديث ذي القرنين إذ شكا إليه سكان المنطقة الشمالية الشرقية من الأرض ، بما أخبر تعالى به عنهم إذ قال : { قالوا يا ذا القرنين أن يأجوج وماجوج مفسدون في الأرض } أي القتل والأكل والتدمير والتخريب ، { فهل نجعل لك مخرجاً } أي أجراً { على أن تجعل بيننا وبينهم سداً } أي حاجزاً قوياً لا يصلون معه إلينا . فأجابهم ذو القرنين بما أخبر الله تعالى به في قوله : { قال ما مكني فيه ربي } من المال القوة والسلطان { خير } أي من جعلكم وخرجكم { فأعيوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردماً } أي أي سداً قوياً وحاجزاً مانعاً. أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3693 | ||||
|
![]() اقتباس:
(آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا (97) من سورة الكهف { زبر الحديد } : جمع زبرة قطعة من حديد على قدر الحجرة التي يبنى بها . { بين الصدفين } : اي صدف الجبلين اي جانبهما . { قطرا } : القطر النحاس المذاب . { فما ااستطاعوا أن يظهروه } : أي عجزوا عن الظهور فوقه لعلوه وملاسته . { نقباً } : أي فتح ثغرة تحت تحته ليخرجوا معها (آتوني زبر الحديد } أي قطع الحديد كل قطعة كاللبنة المضروية ، فجاءوا به إليه فأخذ يضع الحجارة وزبر الحديد ويبني حتى ارتفع البناء فساوى بين الصدفين جابني الجبلين ، وقال لهم { انفخوا } أي النار على الحديد { حتى إذا جعله نارا } قال آتوني بالنحاس المذاب أفرغ عليه قطرا فأتوه به فأفرغ عليه من القطر ما جعله كأنه صفيحة واحدة من نحاس { فما اسطاعوا } أي يأجوج وماجوج { أن يظهروه } أي يعلوا فوقه ، { وما استطاعوا له نقباً } أي خرقاً فلما نظر إليه وهو جبل شامخ وحصن حصين. أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3694 | ||||
|
![]() اقتباس:
(قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا (98) من سورة الكهف { قَالَ هذا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي } أي لما بناه ذو القرنين { قَالَ هذا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي } ، أي الناس حيث جعل بينهم وبين يأجوج ومأجوج حائلاً يمنعهم من العيث في الأرض والفساد { جَآءَ وَعْدُ رَبِّي } أي إذا اقترب الوعد الحق { جَعَلَهُ دَكَّآءَ } أي ساواه بالأرض ، تقول العرب : ناقة دكاء إذا كان ظهرها مستوياً لا سنام لها ، وقال تعالى : { فَلَمَّا تجلى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً } [ الأعراف : 142 ] أي مساوياً للأرض ، وقال عكرمة في قوله : { فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّآءَ } قال : طريقاً كما كان ، { وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً } أي كائناً لا محالة . تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير محمد نسيب الرفاعي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3695 | ||||
|
![]() اقتباس:
( وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا (99) وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا (100) الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا (101) من سورة الكهف { وتركنا بعضهم } : أي يأجوج ومأجوج أي يذهبون ويجيئون في اضطراب كموج البحر . { أعينهم في غطاء عن ذكري } : أي عن القرآن لا يفتحون أعينهم فيما تقرأه عليهم بغضاً له أو أعين قلوبهم وهي البصائر فهي في أكنة لا تبصر الحق ولا تعرفه . { لا يستطيعون سمعاً } : لبغضهم للحق والداعي إليه . { وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض } أي مختلطين مضطرين أنسهم وجنهم { ونفخ في الصور } نفخة البعث { فجمعناهم } للحساب والجزاء { جمعا وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضاً } حقيقياً يشاهدونها فيه من قرب ، ثم ذكر ذنب الكافرين وعلة عرضهم على النار فقال : وقوله الحق : { الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري } أي أعين قلوبهم وهي البصائر فلذا هم لا ينظرون في آيات الله الكونية فيستدلون بها على وجود الله ووجوب عبادته وتوحيده فيها ، ولا في آيات الله القرآنية فيهتدون بها الى أنه لا إله إلا الله ويعبدونه بما تضمنته الآيات القرآنية ، { وكانوا لا يستطيعون سمعاً } للحق ولما يدعوا إليه رسل الله من الهدى والمعروف . من هداية الآيات : 1- مشروعية الجعالة للقيام بالمهام من الأعمال . 2- فضيلة التبرع بالجهد الذاتي والعقلي . 3- مشروعية التعاون على ما هو خير ، أو دفع للشر . 4- تقرير وجود أمة يأجوج ومأجوج وأن خروجهم من أشراط الساعة . 5- تقرير البعث والجزاء . أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3696 | ||||
|
![]() اقتباس:
( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) من سورة الكهف { أفحسب الذين كفروا } : الأستفهام للتقريع والتوبيخ . { أن يتخذوا عبادي } : كالملائكة وعيسى بن مريم والعزير وغيرهم . { أولياء } : أرباباً يعبدونهم بأنواع من العبادات . { نزلاً } : النزل : ما يعد للضيف من قرى وهو طعامه وشرابه ومنامه . { ضل سعيهم } : أي بطل عملهم وفسد عليهم فلم ينتفعوا به . { يحسنون صنعاً } : أي بعمل يجازون عليه بالخير وحسن الجزاء . { بآيات ربهم } : أي بالقرآن وما فيه من دلائل التوحيد والأحكام الشرعية . { ولقائه } : أي كفروا بالبعث والجزاء . { وزناً } : أي لا نجعل لهم قدراً ولا قيمة بل نزدريهم ونذلهم. معنى الآيات : ينكر تعالى على المشركين شركهم ويوبخهم مقرعاً لهم عاى ظنهم ان اتخاذهم عباده من دونه أولياء يعبدونهم كالملائكة حيث عبدهم بعض العرب والمسيح حيث عبده النصارى ، والعزير حيث عبده بعض اليهود ، لا يغضبه تعالى ولا يعاقبهم عليه . وكيف لا يغضبه ولا يعاقبهم عليه وقد أعد جهنم للكافرين نزلاً أي دار ضيافة لهم فيها طعامهم وفيها شرابهم وفيها فراشهم كما قال تعالى { لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش } هذا ما دلت عليه الآية الأولى ( 102 ) وهي قوله { أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء . إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا } . وقوله تعالى في الآية الثانية ( 103 ) يخبر تعالى بأسلوب الاستفهام للتشويق للخبر فيقول { قل هل ننبئكم } أيها المؤمنون { بالأخسرين أعمالاً } إنهم { الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا } أي عملاً ، ويعرفهم فيقول { أولئك الذي كفروا بآيات ربهم } فلم يؤمنوا بها ، وبلقاء ربهم فلم يعلموا العمل الذي يرضيه عنهم ويسعدهم به وهو الإيمان الصحيح والعمل الصالح الذي شرعه الله لعباده المؤمنين به يتقربون به إليه . فلذلك حبطت أعمالهم لأنها شرك وكفر وشر الباطلة فإن أحدهم لا يزن جناح بعوضة لخفته . أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3697 | ||||
|
![]() اقتباس:
( قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) من سورة الكهف يقول تعالى: قل يا محمد لو كان ماء البحر مداداً للقلم الذي يكتب به كلمات اللّه وحكمه وآياته الدالة عليه، لنفد البحر قبل أن يفرغ كتابة ذلك { ولو جئنا بمثله} أي بمثل البحر آخر ثم آخر، وهلم جراً، بحور تمده ويكتب بها لما نفدت كلمات اللّه، كما قال تعالى: { ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات اللّه إن اللّه عزيز حكيم} ، وقال الربيع بن أنَس: إن مثل علم العباد كلهم في علم اللّه كقطرة من ماء البحور كلها، وقد أنزل اللّه ذلك: { قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي} ""أخرج الحاكم وغيره عن ابن عباس قال، قالت قريش لليهود: أعطونا شيئاً نسأل عنه هذا الرجل، فقالوا: سلوه عن الروح، فسألوه فنزلت: { ويسألونك عن الروح - إلى - وما أوتيتم من العلم إلا قليلا} ، وقال اليهود: أوتينا علما كثيراً أوتينا التوراة، ومن أوتي التوراة فقد أوتي خيراً كثيراً، فنزلت: { قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي} الآية""يقول: لو كانت تلك البحور مداداً لكلمات اللّه، والشجر كله أقلام، لانكسرت الأقلام وفني ماء البحر، وبقيت كلمات اللّه قائمة لا يفنيها شيء، لأن أحداً لا يستطيع أن يقدر قدره ولا يثني عليه كما ينبغي، حتى يكون هو الذي يثني على نفسه، إن ربنا كما يقول وفوق ما نقول، إن مثل نعيم الدنيا أولها وآخرها في نعيم الآخرة كحبة من خردل في خلال الأرض كلها. تفسير بن كثير[/b] |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3698 | |||
|
![]() ختام سورة الكهف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3699 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3700 | ||||
|
![]() اقتباس:
لي فترة وانا كل يوم اطل هنا عل وعسى يتم اقتباس الايات التي سبق شرحها لننتقل الى سورة اخرى لكن لم يعودوا .... لا اعرف كيف اقتبس كل الايات السابقة فاعتذر كثيرا اتمنى ان يعود الكل لنتم المشروع الطيب والله المستعان بارك الله فيك استاذنا الفاضل على التذكير والجهد المبذول جعله الله في ميزان حسناتكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3701 | |||
|
![]() بارك الله فيك اختنا طالبة علم شرعي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3702 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ونصفه بالآيات عند قوله تعالى ![]() ![]() ونصفه بالسور سورة قد سمع (المجادلة) https://vb.tafsir.net/tafsir605/#.U1rEe6I63Ht |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3703 | ||||
|
![]() اقتباس:
ننتظر دخوله ليجيب وبعدها يضع هو او غيره الاقتباسات |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3704 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3705 | ||||||||||||||
|
![]() السلام عليكم اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc