،’ فَواصلْ ،’ [ ،،،، ] - الصفحة 2

ياسين الساهر · 2013-06-30, 00:40

؛

فاصلةٌ منقوطَة ؛

حتما سَ يُبقيكِ الليل يا [ ! ] ،
ف حتى عقارب الساعةِ تجمَّدت ، ف الألمُ حين يُغنّي نُغني معهُ !
وحين يُهملْ ، [ تُهملُ ] عقارب الساعة !

.
.

أتعلمينَ أنكِ تُدلّلين المساءَ ب محبرةٍ بيضاءَ مُبهجة رُغم كل شئ ، وتسألينَه الـْ .. ؟!!
سَعيدٌ بكِ ، جداً '

ف حين نكتبُ عن حالة في [ يومياتنا ] أحياناً ، لا نختار لها الخُلود ولكن :
حين نُمرر أصابعنا على كُل خُطوةٍ ماضية ونتحدثَ عن صباحٍ قريب ومساء نستوطنه ، يكونُ الإختلاف لا الخلافْ !
،
،
ستُخلّد ليلتي هذه ، فلقد كنتُ على يقين أنّ تلكَ " المجنونة " س تعودُ بالتغريد لي ,, حتى ولو كان صخبًا !

جُرعة جُنونْ · 2013-06-30, 10:54

،
" لَا أعرف قصاصًا أكبر من الحب "

،
" إذَا صحوتُ فَأنت أَول خاطري وإذا غفَا جفنِي فَأنت الأخر "

،

رُبما فِي عالمٍ آخرْ ، عالمْ ليسَ بهِ فواصلْ ولا نُقطٌ لنهاية بشعة ، عالمٌ لَا أُوجدُ بهِ ال أَنا
عالمٌ يخلوُ من الحبْ ، حينهَا ستنسَانِي ، وحينهَا سأموتُ فِي عالمِي !
،
صَغيرتكَ فِي أمسِ الحاجةِ لكْ ، ولكنهَا تُقاومُ الحاجة !
،
وَلا أنسى ماكانْ ؟

،

ياسين الساهر · 2013-06-30, 11:12

؛

لا زلتُ أُنصِت لصدى كُل حرفٍ رُويَ هُنا ، ولإبتسامةٍ علمتني أن أبتهجَ حتى مع قُدوم الشتاءْ !
ف ثمةَ شمسٌ ستُشرق ، لأشرقَ معها من جديدْ ،
،
،
على عقارب ساعة اشتياقي ، [ زخارِفَ ] تُشبه نقش قلمينَا
وستظلّ أبدًا ,, وسأظلْ .

جُرعة جُنونْ · 2013-06-30, 11:40

،
لَا أَشعرُ بِ شيءْ ! لعلَ أحدًا يُخبرنِي منْ أنَا ؟
،
لَا أدري كمْ منْ "كيلو" ضَاعَ منْ صِحتِي بسببهْ ؟
،
لَا أدري آخر مرةٍ مشطةُ فيهَا شعري ؟
،
أَودُ الإستحمامْ ونفظَ غُبارِ الذكرىَ !
،
رُبما سأنشرُ الحرفَ التَاسعَ بعدَ العشرينْ علهُ يُفهمهُ ماكنتُ أُخبؤهُ منْ سعادةٍ لهْ !
رُبما لنْ يَراهُ غيرِي !
،

hocine2007347 · 2013-06-30, 14:00

اعتقد اني ساصمت هاته

لانني متأكد من قرب لملمة الجراح ثم الرحيل

الى عالم الافراح

لست ادري فقط

اثق بحدسي

جُرعة جُنونْ · 2013-06-30, 22:18

،
فَاصلةُ موتْ !

،
كَان لنَا من الحُروفِ قِصصْ ، رسمنَا حُزنًا عَلَى على الفرحْ ،
شَاغبتُ آيارْ وجعلتهُ يصبُ مَاءًا ،
أَنهكتكَ قَليلًا ، وأهلكتنِي أخيرًا ،
وكَان أجملَ منَ الوجعْ ذالكَ الولعْ !
لكنكَ أَصبتَ الروحْ ف فَارقتنِي بهدفْ !

،
كمَا لُبنى وليلى ، هندْ وبُثينة ،

سَارة أَيضًا ماتتْ ؟

،

ياسين الساهر · 2013-06-30, 22:20

سارة :

أصنَعي مِن الأوراق قواربَ فَرح مثلي ،
ف الغرقُ آت !
،
،
وأمنيات الفرح لمدللة الجلفة

ثم هنالك ننتظر ، حيث الفرح ولا شيء سواهْ ,,

جُرعة جُنونْ · 2013-06-30, 22:24

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hocine2007347

اعتقد اني ساصمت هاته

لانني متأكد من قرب لملمة الجراح ثم الرحيل

الى عالم الافراح

لست ادري فقط

اثق بحدسي

،
أَهلا وأهلا وأهلا حتى الجُسور المعلقة ،

،
سَنرىَ ؟!

** لا أحد ** · 2013-07-01, 00:08

’’ الوصولُ في الحلقةِ (ما قبل البداية .. يُشعِل دورَ البطولة بينكما
وتلهينا نحنُ تفاصيل الحزن عن تعقّب النّهاية ..
الحُزنُ هذهِ الايّام سياحة !
فاغتنِم تذكرة

جُرعة جُنونْ · 2013-07-01, 22:48

أَهلًا بأحدنَا العميقْ
،
إن كَان الحزنُ سياحة فوددتُ لوْ كنتُ سَائحةً فِي بلادكْ !
،
سأُهديكَ تذكرة ولكنْ لبلَادِ أُخرىَ تُخلوُ منَ السياحة !

،
ثمَ

لَاتغبْ

** لا أحد ** · 2013-07-03, 22:04

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُرعة جُنونْ

أَهلًا بأحدنَا العميقْ
،
إن كَان الحزنُ سياحة فوددتُ لوْ كنتُ سَائحةً فِي بلادكْ !
،
سأُهديكَ تذكرة ولكنْ لبلَادِ أُخرىَ تُخلوُ منَ السياحة !

،
ثمَ

لَاتغبْ

ليسَ دائمًا يا صاحبة ، و لكنّ الغِياب هو بعض طقوس الحضور ,
أو جُرعة منه !

زلجٌ أنا ، وضيّق
وشماليّ المزاج !

الزهرة الجبلية · 2013-07-03, 22:44

ما أرقى أسلوبك مع حرارة المعاني تحمل بين طياتها ..ثنايا مجسدة.تحكي قصة حزينة.
بوركتي على هذا الانجاز..ونتمنى في المرة القادمة أن تأتينا بفرحة تضمد أوجاعك.
تقبلي مروري البسيط.
مع أطيب التماني...

~~alarabay~~ · 2013-07-04, 00:42

اقتباس:

للمرةِ الخمسينْ أعدكَ أنِي نسيتكْ وأنِي مَاعدتُ أَذكركْ ،
للمرةِ الأَلفْ أَجرحُ قَلبِي بسكينٍ بَاهظِ الثمنْ وأَطلبُ دوًاءًا رخيسًا لَا يُؤمنُ حتىَ إسكاتَ الألمْ !
،

يالها من مفارقات عجيبة كلما كان الاقتراب قاب حب وأدنى !! كان البعد اسرعُ !!!
فلا يمكن للنفس أن تدنو الا من تطيب له القربى وتألفه الروح لتستأنس به عشقاً ..
فلا ثمة مايجرح فؤاد المحب بقدر جرح الصد والفقد !!

دام بوحك الباذخ !

ياسين الساهر · 2013-07-04, 11:18

؛

أحتاجُ لعشرةَ فَواصلَ [ فوضويّة ] ف أكثرْ !
كي أُهدي لكُل الملامح المشوّهة ، التي لطالما استوطنتْ [ رأس كُل إصْبعٍ من أصَابعي ]

.
.

وأتممتُ الواحدَ والثلاثينْ ، بلا أن أشعُر أنّ الستائر أُسدلتْ ,,
وما أظنّها ستُسدلْ !

أيَا ربّي ،,
أرْهقتني كثرَةُ الفَواصِلِ ، بَين سُطور قصّتي الغَامضَة ،،
فهيَ تستمرّ دُونمَا تَوقّفْ !
مَتى نُقطة النّهايَة !
وهلْ سيكونُ ـ اليومَ تحديدًا ـ لنَا بدايَة !
أمْ سيكُونُ ، فَاصلة ، لتَستمرّ الحكَايَة !
وَإنّي لأتَرقّبْ ،,

hocine2007347 · 2013-07-05, 22:31

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُرعة جُنونْ

،
أَهلا وأهلا وأهلا حتى الجُسور المعلقة ،

،
سَنرىَ ؟!

فما كان الذي رايت يا ترى

هل صدق تخميني..
ام انني انت اعمى

عساك بخير