![]() |
|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تطلب مني التفكير في حلقة جديدة وقتا و إني استرأيت أن أمدد المهلة بين واحدة و أخرى حتى لا أتسبب في ملل لديكم .. بعد أن أخذت من الحياة بعضا قليلا من التجربة وجدتني تجردت من أشياء في سبيل أخرى وجدتني بذرت و جنيت ، و زللت و أصبت و لكني لم أهتد إلى مفهوم صريح للخطأ و الصواب فما هو المعنى الحقيقي لكليهما ؟ و كيف نحكم على الشيء إن كان صائبا أو دون ذلك ؟ أحيانا نحصل على فرص للتعديل من أخطائنا أو محوها كليا فهل يلعب الضمير دورا في الحصول على هذه الفرص ؟ و هل كل الأخطاء قابلة للتصحيح و الغفران و النسيان ؟ " لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك ، فهي ستجعل حاضرك جحيما و مستقبل حطاما و لكن يكفيك منها وقفة اعتبار " إلى أي مدى يمكن أن نحكم على هذه المقولة بأنها صائبة ؟ و ما هو موقفك من الأخطاء التي ارتكبتها في حياتك / فكلنا خطاؤون بدرجات / ؟ ملاحظة : من الممكن إضافة تساؤلات أخرى سواء من طرف القراء أو صاحبة الموضوع . و شكرا لكل من مرّ علينا و إن كان تصفحا سريعا نتمنى أن تشاركونا فنستفيد .. سلامي و احترامي للجميع
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بسم والصلا والسلام على رسول الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحم الله وبركاته أشكرك اختي الفاضلة على هذه المساحة القصيرة الكلمات ... العميقة والواسعة المعنى الى حد ٍّ يصل بالشخص الى التجديد او تصحيح سلوكه ..!! كما قال عمر ابن الخطاب: حاسبو انفسكم قبل ان تحاسبو... الإنسان كائن اجتماعي بطبعه وذلك لمقدرته على استخدام طرق التواصل للتعبير عن ذاته ورغباته المختلفة.وبالتالي فكما يجتهد في تواصله وتعبيره بطريقة سليمة وصائبة فهو مهدد بإرتكاب الخطإ فالخطأ معلوم وجد بديهي أي بمعنى اي إنسان معرض لإرتكابه مهما كانت صفته إلا الأنبياء المصطافين من عند الله فقط هم المعصومين.. ولو نطرح هذا السؤال لما..؟ فنكتفي بهذا الجواب : لله في خلقه شؤون لا يعلمها إلاّ هو ثم نستسلم لقدرته ونقول: والنِّعم بالله ثم إن الجزء الأخر من البشر فبالطبع هو معرض لهذا الأخير (الخطأ) ولكن حجم الخطأ يختلف من الواحد الى الأخر فهنا لونلاحظ من الفئة الأولى والتي تشمل الأنبياء المعصومين بأنهم مصطفين من عند الله وأخيار فكذلك الفئة الأخرى العادية فأحجام الأخطاء بينهم تختلف وكذالك هنا وبما اننا نؤمن بقضاء الله وقدره فإن اختلاف احجام الاخطاء تدخل في مشيئة الله كما سبق الحديث عن المعصومين فهذا هي الفئة الاخرى أي قسمة من عند الله هذا والله اعلم أما بالنسبة لتأنيب الضمير او الإنزعاجات والإضطرابات النفسية التي يسببها الخطا للمخطا فهذا دلالة على نضافة جوهرية ومتواصلة للشخص والتي تدفعه الى الإقلاع الفوري خوفا من مثل هذه الانزعاجات والتي يشعر وكأنه تعدّى بها حدود الله وبشرى لمن هو مبرمج هكذا *وفيه من ليست له قابلية في البحث عن الصواب ولايفرق بين الخطأ ولا الصواب ويتعمد في تكرار إرتكاب الأخطاء الى ان يفقد أخلاقه وحتى إنسانيته دون ان يراجع نفسه وتجده في تدهور مميت ورغم كل هذا فرحمة الله سبقت غضبه ويستطيع المخطأ العودة الى طريق الصواب وهذا حسب الشخص نفسه وحسب نوعية ومعدن الجوهرة التي يمتلكه بداخله..؟؟ والسلام
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سئل المخترع الكبير توماس أديسون والذي فشل كم من من مرة (تقريبا الالف) قبل أن ينجح في إشعال المصباح الكهربائي : ألم تيأس من فشلك كل هذه المرات ؟ قال: أنا لم أفشل بل تعلمت عدة طرق لا تُشعِل المصباح. هكذا هو الخطأ في ايضاح طريق الصواب فليس العيب في ان نخطأ لكن العيب هو تكرار نفس الخطأ وعدم اخذ العبرة أو استخلاص معادلة ثابتة وبالتالي معامل [Coefficient] وبه نستطيع التبصر إلى عواقب الاخطاء قبل الوصول اليها فنجد انفسنا نتجنبها بطريقة لا إرادية او بالأحرى تكون خفيفة ونستطيع معالجتها وتصحيحها من دون تاثير على النفس أوتغير في السلوك هذا لمن كان يمتلك قابلية في محاسبة النّفس وفطنة تجاه حواسه وعالمه الداخلي وعالمه الخارجي.. فلنغتم من الاخطاء ونجعلها كسلّم نصعد به إلى الأعلى ولانبقى نتعثّر بها.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
و عليكم السلام
حصل تناغم بيني و بين حديثك و قد وجدت به وعيا و أسلوبا ذا فطنة فأخذت الدرس كما ألقيته لم أنقص منه و لم أزد حرفا و لكني لم أتبين ما تقصده من عبارتك : " استخلاص معادلة ثابتة و بالتالي معامل " هل معناها أن كل خطأ يؤدي إلى عاقبة محددة تتعلق بنوع ذلك الخطأ فقط ؟ و فيما يخص اصطفاء الأنبياء - عليهم السلام - أذكر أنني سمعت شيئا عن تدخل المشيئة الإلهية في هذا و لكن ليس لأبرر الأخطاء و أتغاضى عنها بل إن ما سمعت أن الله خلق الكافر و المؤمن بمشيئته ، و لم أوفق في فهم الفكرة جيدا لذلك لم أشأ أن أخوض فيها بما لا أعلم " .. يبدو لي أنك أضأت الناحية المتفائلة مني فشكرا لك على الثقة التي تكتسيها الكلمة ،، دمت بيننا / أريج |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم الفاضلة أريج : بوركت كما بورك النبع الذي يسقي القوم وينتفعون به وتخضرّبه الجِنان... يقول تعالى في سورة البقرة (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ) لو نتمعن في هذه الأية الكريمة سنجد بعض الأجوبة عن بعض الأسئلة والتي يصعب علينا الإبحار في أعماقها ....
وقوله تعالى وهو العليم وخالق الكون من عدم(إني أعلم ما لا تعلمون ) فكان في علم الله أنه سيكون من تلك الخليفة أنبياء ورسل وقوم صالحون وقوم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر....وكذا قوم طالحون أو أقل درجة ...وبدورهم يحتاجون الإرشاد الى الصواب والتوبة من الخطا فامرهم الله امرا اجباريا بطاعته وطاعة الفئة التي اصطفاها هو لتكون قدوة لإيضاح وتنوير الطريق المستقيم..(يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم) فنلاحظ في هذه الاية الكريمة بان الله عز وجل يخاطب المؤمنين والذين تتجلى فيهم كل شروط الإيمان ومن بين هذه الشروط كما سبق الذكر في المشاركة اعلاه هو القابلية في اجتناب الخطا والبحث عن الصواب ..وهنا حتما سينتقل من ركن مظلم الى ساحة مضاءة كما تنعكس عليه ايجابيا سواء داخليا في نفسه اوخارجيا مع محيطه ومجتمعه لان الوزن سوف يتغير شيئا فشيئا الى درجة اعلى كالوقار والصدق...ثم يصبح من الذين انعم الله عليهم ثم ان فهم الحياة والبحث عن السبيل الناجح فهو شبيه كمعادلة رياضية فلسفية او كميائية يضع فيها الشخص المراد تغير نفسه كعنصر مجهول بين لائحتين ويضع امامه مجالات تعريفه ومجالاته المسموحة والغير مسموحة...؟؟ وكل ادواته واحتمالاته التي تساعده في ايجاد حلا يناسبه في ضبط نفسه وترويضها على التأني في اخذ القرارات سواءا كانت ارادية او لا ارادية كي يتجنب الوقوع او التكرار في الخطأ.... ومجالات الحياة كثيرة وتختلف و ان الاخطاء كذالك تختلف اي يعني صواب معين يناسب خطا معين وكل تصحيح لخطا ما يحتاج الى درجة معينة من التضحية والجهاد فمثلا قاطع الرحم ليس كالنمام فكل منهما له منهاج فريد يستعمله ولكن لهم عنصر مشترك واحد وهو حب التغير الى الاحسن وتفادي الآفة..فمن هنا نستخلص معامل كما سبق الذكر اولا نقيس به حجم الخطا وثانيايوازي بين الاخطاء حتى وان اختلفت احجامها كي يسهل في حلها وعدم الياس واخيرا يقلص من كمية الاخطاء وخاصة بعد الفطنة التي سوف يكتسبها بعد ذالك والله اعلم بعلمه الكريم وشكرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
تلذذت بما قلت فيه الشيء الكثير من الأمل الذي يخفف عنا ،، كم نخطئ نحن ، و لكن المهم كما قلت أن نتبع السيئة الحسنة تمحها و أضيف شيئا آخر ، إن من أهم الخطوات في طريق تصحيح أفعالنا هو أن نحاسب أنفسنا كل يوم قبل النوم و أن نستغفر أن يعفى عنا .. ستسميه هروبا أو قنوطا قولي التالي ، و لكني أتمناه كثيرا : ليتني ما عشت !! شكرا جزيلا على مرورك العطر تحياتي الأخوية / أريج |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم أقرأ تعليقك حتى أتممت الرد مابالك يا فتاة لما تقولى هذا!!!!! سؤال لك يا غالية أتحب أحد أن يغضب عليك ولو كان هذا هو الله فلا تقول هذا أختاه فالله خلقنا وخلق معنا كل تفاصيل الحياة عشت وستعيش باذن الله وستتغير الأحوال وتزول الألام فقط اصبرى ولا تستسلمي فان الله يحبك وأنا أحبك وكل من يعرف أريج يحبها ويحب لها أن تنعم بالهناء مررت بلحظات مررنا بها وتذوقنا الحلو والمر المهم لازلنا نبتسم ونأمل فى غدا أجمل فهل وصلت حروفى لك يا غالية عين الله ترعاك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أريج |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
مرحبا سيدي ،،
لعجالتك نصيب من تقديري ! صحيح أننا كلنا خطاؤون و لكن بدرجات و ما لا يمكن الوصول إليه هو حجم هذا الخطإ مقدرا بوحدة السيئات التي تكتب على مستوى الذراع الأيسر و ترتقي ليلا إلى السماء العليا .. مرور مبهج كالعادة لا حرمناك / أريج |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() 1-اذا اراد الواحد منا ان يرتاح باله من التفكير في اخطائه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() 1-اذا اراد الواحد منا ان يرتاح باله من التفكير في اخطائه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته الغالية أريج، موفّقةٌ دوما في اختيار مواضيعك وعُذرا على إطالتي في مشاركتك طرحك هذا.. تطلب مني التفكير في حلقة جديدة وقتا و إني استرأيت أن أمدد المهلة بين واحدة و أخرى حتى لا أتسبب في ملل لديكم .. بعد أن أخذت من الحياة بعضا قليلا من التجربة وجدتني تجردت من أشياء في سبيل أخرى وجدتني بذرت و جنيت ، و زللت و أصبت و لكني لم أهتد إلى مفهوم صريح للخطأ و الصواب فما هو المعنى الحقيقي لكليهما ؟ الخطأ هو ذلك الفعل غير المتعمَّد..وقد يصدُرُ عن غير وعيٍ بإمكانيّة حدوثِه والصّواب هو إدْراك الهدَف والسّداد في تحصيلِه سواء كان قولا أو فعلا. ويصدُرُ عن سلامة التّفكير وحكمته وهذا الأخير ضدُّ الخطأ. و كيف نحكم على الشيء إن كان صائبا أو دون ذلك ؟ نحكم عن الشّيء إن كان خاطئا أو صائِبا اعتِمادا على مُعطيات الفكر ومخزونِه وقوّة تفكيرِه للتّفرِقة بينهما.. وإن قلتُ معطيات الفِكر فأقصد المكتسبة منها والمتعلّقة بِاجتهاد الشّخص وملكَةِ الحكمة لديه في قراءة الأشياء والتّمييز بينها. أحيانا نحصل على فرص للتعديل من أخطائنا أو محوها كليا فهل يلعب الضمير دورا في الحصول على هذه الفرص ؟ لحدٍّ كبير يلعب الضّمير الحيّ والشّريف دور تصويب أخطائِنا..لأنّه يُعطينا لحظات للتّفكير السّليم ومراجعة النّفس عمّا سعتْ أو ستسعى إليه و هل كل الأخطاء قابلة للتصحيح و الغفران و النسيان ؟ بالطّبع لا..فهناك أخطاءٌ إن وقعنا فيها خسرنا فيها النّفيس..وأهمّها ما يتعلّق بشرف الإنسان..فمن تسبّب خطؤُه في ضياع شرفه لازمه النّدم والحسرة مهما حاول النّسيان والإصلاح.. وتبقى للتّوبة أبوابٌ مشرّعة ورحمة الله واسعة أمّا بعض الأخطاء فيُمكنُ تداركها كمن يسبّب الضّرر لأحدهم عن طريق الخطأ فيعمل على تصحيحه متى اكتشف ذلك..بطلب الصّفح وما إلى ذلك. " لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك ، فهي ستجعل حاضرك جحيما و مستقبل حطاما و لكن يكفيك منها وقفة اعتبار " إلى أي مدى يمكن أن نحكم على هذه المقولة بأنها صائبة ؟ لمدىً شاسع يُمكننا أن نحكم على هذه المقولة بأنّها صائبة.. لأنّنا إن استوقفنا تفكيرنا على عتبة الأخطاء التي طمست ماضينا فلن نزيدَ عن خطوِنا إلاّ خطوات أخرى لا تتعدّى دروب الألم والتحسّر وكلّ موجعٍ لا يُنسينا ما مضى ولن يُصحّحه ولن يدفعنا للمضيّ بعيدا عنه متفائلين بتحسينِ ما شوّهته أخطاؤُنا.. وقد يسجننا الضّعفُ فتقبرنا هواجسه ليظلَّ الخطأ خطأً مهما مرّ الزّمن لذلك فعلينا أن نتخطّى ما بدر منّا من أخطاءٍ ونعتبِر منها فنتفادى الوقوع فيها مُستقبلا بل ونعزم على أن لا نقربَها.. [فلْنتعلَّم من أخطائِنا] و ما هو موقفك من الأخطاء التي ارتكبتها في حياتك / فكلنا خطاؤون بدرجات / ؟ بالفعل لن يُستثنى أحدُنا عنِ الوقوع في الخطأ..ولكنّ الفرق بين البشر أنّ فيهم من يستمرّ في عُميِه وفيهم من يستفيق منه وموقفي تُقرؤه المقولة السّابقة.. فحمدا لله على سلامة العقل ونفَس الطّيبة الذي يستكن القلب. نسأل الله دوامه ملاحظة : من الممكن إضافة تساؤلات أخرى سواء من طرف القراء أو صاحبة الموضوع . و شكرا لكل من مرّ علينا و إن كان تصفحا سريعا نتمنى أن تشاركونا فنستفيد .. سلامي و احترامي للجميع وسلامٌ لكِ من ثنايا القلب..
دُمت بكلِّ خير آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-10-08 في 16:04.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() في الحقيقة لا يمكننا ان نتجرد من الماضي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() هناك قوم باخطائهم نموت في اليوم الف مرة سحقا للاخطائهم لن ترعوي نفوس جبلت على سكر الاخطاء ولن تصحو من درنها حتى ينادي المنادي ان قومو صلاة الجنازة على فلان بن فلان حينها نقول تيقنا ان الخلود ليس الى وهما وان الخطاء سيحشر بين تنايا الثرى |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الـخـطـأ, الـصـواب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc