![]() |
|
منتدى النكت و الأخبار الطريفة نكت و طرائف... للترفيه عن النفس |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
نكت تقتل ضحك ادخل ولو مرة , لن تندم ستضحك طول حياتك
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() هذا الموضوع مخصص لمحبي الاثارة و الرعب لذا حذاري ان تموتوا من الرعب صراحة اختارت هذا الموضوع بالذات لاظفاء جانب من الاثارة و التشويق لانني اعلم بان اغلبكم يحبون هكذا حكايات و بالتالي يصبح المنتدي اكثر تشويقا و متعة ممزوجا بين الضحك تارتا و الاثارة تارة اخري اذي ادعوكم يا اعزائي ان تروو لنا قصصا مخيفة حدثت لكم شخصيا او سامعتموها او تفرجتموها و اثرت فيكم فاروها لنا لنعيش ما عشتوه فتلك اللحظات كما اني اخترت هذا المنتدي لانه صراحة في هذا المنتدي لا يوجد قسم خاص بهكذا حكايات لذا اجعلوا من هذا الموضوع خاص بالحكايات المخيفة و المثيرة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هذه حكايتي سمعتها من صديقتي و ارعبتني حقا سننطلق الان كانت هناك عائلة في المانيا تعيشة عيشة هنيئة في برلين علي اعتبار ان رب العائلة موضف محترم يشغل منصبا لاباس به يعني ليس غنيا كثيرا كان لدية بنت مراهقة عمرها 18 سنة و ابن رضيع عمره 3 سنوات و زوجته لا تعمل كانت ابنته فتاة طائشة تتيع شلة و اصدقاء السوء و كل يوم تذهب الي الملاهي و تتعاطي المخدرات و الخمر دون علم والديها طبعا و في احد الايام كانت كعادتها مع اصدقائها تتعاطي الخمر حتي اتصلت والدتها و امرتها بان تجلب اخوها من الروضة لانها مشغولة كثيرة و لا تستطيع احظاره فقبلت البنت بغضب شديد و دهبت بسيارتها و هي مخمورة و اخذت اخوها من الروضة و بينما هي تسوق السيارة و لانها مخمورة قامت بحادث رهيب كانت نتيجته ان يقدر الله لهما الحياة مجددا لكن المعظلة في هذه الحكاية ان اخوها الرضيع اصبح ابكم يعني بكوش لا يتكلم فاصابا الوالدان الحزن الشديد علي ابنهما المسكين و صبا جاما غضبهما علي ابنتهما و هنا بدات مشاكل العائلة تظهر و تكبر يوما بعد الاخر فالاب انشغل بابنه و اخذه عند الاطباء دون تحسن يذكر في صحته فاخذه مرات عدة الي اعظم المستشفيلت و الاطباء هناك دون جدوي و اصبح يغيب عن عمله كثيرا و ينفق اموالا خيالية لعلاج ابنه الوحيد فمدخراته من النقود لسننين ذهبت في علاج ابنه و افلس المسكين و لم يعد يستطيع الانفاق لعلاج ابنه او حتي لتامين عيشة محترمة لعائلته فلما رجع الاب المسكين في احد الايام الي بيته حتي رن الهاتف يعلمه بان الادارة التي يعمل فيها قد فصلته من العمل لغيابه المتكرر و الكثير الذي اثر علي مردود الادارة كما ابلغوه بان منصبه قد حجز لموظف اخر اكثر انظباطا و لم يتركو له مجالا للطعن او حتي تبرير هذا الغياب وهذا ما زاد في الطين بلة و زاد من ماساة هذه العائلة التي لم تري النور منذ تلك الحادثة المشؤومة فقد افلس الاب و طرد من العمل و لم يعد يقدر حتي علي تامين مبلغ الغذاء ة العشاء فقد انقلبت حياته راسا علي عقب خاصة لما يري ابنه في تلك الحالة عاجز عن التعبير عن مشاعره و منطوي علي نفسه و لا ينظر في عيون والده و كانه يلوم نفسه علي هذه المشاكل فقرر الاب بعد تفكير رهيب و بمساندة من زوجته ان يبيعوا بيتهم الفخم المتواجد في حي فاخر في المانيا في وسط جيران مرموقين و هذا البيت اعز ما ملكه في حياته لانه مجهود 20 سنة من العمل و العطاء فباع المسكين بيته و هو يدرك بانه لن يجد بعد الان بيتا بمواصفاته فباعه باسي كبير و قرر ان يبتاع بيتا صغيرا جدا و باق المال يستثمره في شيئ اخر فبعد البحث الكبير وجد بيت قديما جدا في قرية معزولة و صغيرة جدا في المانيا يعيش فيها اناس قليلون وطيبون لكن ما يعرف علي هذه القرية ان اراضيها زراعية و تنتج محاصيل خيالية التي تساوي مبالغ طائلة و هذا ما شجعه علي اقتناء البيت املا في ان يستفيد من هذه الميزة لكي يعود الي بلده مرتا اخري لكن و اثناء نقله للاثااث واجهته مشكلة اخري هو ان ابنته لم تستوعب بعد هذه الفكرة فكيف يتصور فتاة كانت تعيش في حي راق و كانت تعيش حياة العز و البذخ و تعاشر اصحاب الاموال و الفنادق الفاخرة ان تغادر ببساطة الي مكان مقرف برايها لا يوجد فيه ادني سبل الترفيه و الرقص و المرح وووو فوقفت في وجه والديها و عملت المستحيلة حتي لا يرحلوا لكن دون جدوي فوالديها يحملانها ما انت لها ظروفهم الان فقررت الفتاة ان تنتحر و قامت بمحاولة ل انتحار لكنها نجت منها بعد اسعافها و بعد ان تعافت اخذ الاب قرارا قطعيا لا رجعت فيه بالذهاب الي تلك القرية بعد اسبوع من الان هنا اعزائي ساتوقف قليلا لان الجزء الاول من الحكاية قد انتهي و ساعود بعد قليل للانهاء الجزء الثاني و الاخير فلا تقلقوا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
شكرا اختي علي مرورك الكريم بصح والله ما تعبت الخاطر نكتب بالاجزاء او ندي في كل جزء ربع ساعة او زيد تعبكم راحة لكن معطيتيش ليا رايك في الحكاية الثانية الهذه الدرجة لم تعجبكي ...؟؟؟؟؟؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لقد وعدكم و الان اجد نفسي مجبرة علي الفاء بالوعد سننطلق اين انتهينا لنبدا بقيت اقحوان تقاوم قدرها حتي تمكنت من الهرب من قبظة المقنع لكنه لحقها و حاصرها و بدا يقترب منها شيئا فشيئا حتي تعثر فجاتا في جذع الشجرة و سقط كانت اقحوان في هذه اللحظة تدرك جيدا انه لا مناص من الفرار و لا امل في العيش فقررت ان تنزع القناع عن هذا الوحش الادمي لتموت علي الاقل و هي تعرف قاتلها فاستغلت سقوطه و مددت يديها الي وجهه و بعد مقاومة كبيرة و شجاعة اكبر تمكنت من الكشف عن وجهه و يا ليتكم تعرفون من كان لقد جمدت المسكينة في مكانها و لم تستطع التحرك و الدموع تملئ عيونها و في هذه اللحظة و بعد هذا الضجيج المدوي و الصراخ القوي استفاق الطلاب و هرولوا الي اقحوان فوجدوا المقنع يهمو بقتلها فستعملوا الحجارة و دفعوا بكل بسالة حتي تراجع ووعدهم بابشع نهاية فسارعت اقحوان باتجاه اصدقائها واخبرتهم عن هوية المقنع لكنهم لم يستطيعوا التصديق لان هكذا افعال لا يستطيع فعلها الا الوحوش فمابلكم بانسان احبوه و كان قدوتهم في الحياة و كان ذا شخصية طيبة و حكيمة اظنكم الان عرفتم من هو يا اعزائي فالمتتبع لاجزاء القصة سيعرفه بسهولة المهم بقي الطلاب واقفين بجانب بعضهم البعض و الحيرة بادية علي وجوههم و السؤال لماذا يفعل بنا هذا علي كل لسان و بينما هم كذلك حتي سمعوا صوت الالة القاطعة تدوي من بعيد فصوتها لوحده يقتل فمابالك اذا وضعت فوق جسد احد فماتوا رعبا و كانت توجه نضراتهم لكل ركن يحيط بهم الي ان خرج المقنع من بين الاشجاراقترب منهم فهربوا جميعا وجروا وجروا الي ان نال منهم التعب و لما تاكدوا بانهم ابتعد عن الوحش الادمي قليلا حتي توقفوا لاسترجاع انفاسهم لكن.............................لكن............... .............لكن......................لكن......... .................لكن.............................. .لكن..............غياب المقنع لم يطل و هاهو وراءهم فتقدموا الي الامام يلهثون ليصطدموا بمصيرهم المحتوم و هنا لا خلاص ولا امل ولا مجال للهروب لان مقنع اخر صد طريقهم ياللهول مقنع وراءهم و اخر امامهم لكن اذا كان المقنع الاول عرفوا هويته فمن هو المقنع الثاني يا تري ففي هذه اللحظة اصبع الاتهام كلها وجهت للاستاذة فرفورة لكنها فهذه الاثناء كانت تصارع اهوال الغابة لوحدها الي ان تمكنت من الوصول الي الطريق السيار اين وجدت سيارات امامها فاستوقفت احدهم و سارعت الي مركز الشرطة و اخبرتهم بخطورة الامر و وضعية طلابها فجهزالامن المروحيات و العتاد و ذهبوا للبحث و انقاذ ما يمكن انقاذه لكن قد تصل الشرطة متاخرة لان الطلاب في هذه الاثناء علي شفي خطوة واحدة من الموت لقد كانو محاصرين بين مقنعين يتقدمان في ان واحدة الييهم و يصوبان الالة القاطعة نحوهم فتوسل الطلاب اليهم بان يرحموهم لكن لا جدوي طلبوا منهم الرحمة و الشفقة لكن قلوبهم لا تبصر شيئا لان الحقد يملئها فهنا سلموا قدرهم و امرهم الي ربهم و استسلموا لقدرهم المحتوم و بينما المقنع يهم بقطع اجسادهم اربا اربا خرجت من بين الاشجار اسود شرسة و تقدموا نحو المقنع و قفز احدهم فوق المقنع و ما ان سقط حتي استغل الطلاب الفرصة و هموا بالفرار و فضلوا المغامرة و الموت علي يد الاسودفالبنسبة لهم ارحم من ان تقطع اجسادهم و اعينهم تري و لحسن حظهم تمكنوا من النجاة من قبضة المقنعين و الاسود ايضا و استمر بالجري دون ان يلتفتوا وراءهم دخلوا بين الاغصان و عبروا عدة مسالك و اماكن حتي ابتعدوا كثيرا عن مكان الخطر و هنا توقفوا منهكين قواهم كلهم خارت و حمدوا الله علي نجاتهم و استراحوا قليلا الي ان بزغ الفجر فنهضوا للبحث عن مخرج من هذه الغابة المشؤؤمة و هم مرتاحين نفسيا لان المقنعين حسبهم فتكت الاسود بهم فمشوا و مشوا الي ان لمحوا مروحيات فوقهم فاشارو بايديهم لكن لا جدوي صرخوا ايضا لا جدوي فلم تنتبه المروحيات لهم لكثافة الغابة و تشعبها فقرروا اشعال النار علهم ينتبهون الي الدخان و هكذا حاولو اشعال النار بالطريقة التقليدية بضرب الحجر مع بعظه فاستغرق الامر وقتا طويلا حتي يئسوا لان المروحيات ابتعدت عنهم و اخيرا بعد جهد جهيد اشعلت النار فقفزوا من شدة الفرح لكن فرحتهم لم تدم طويلا لان المقنعين لزالو علي قيد الحياة و هاهم الان يتوجهون نحوهم فهرب الطلاب كل واحد في جهة و بينما هم فتلك الحال حتي انتبهت الشرطة للدخان و توجهت صوبه و بحثت الي ان لمحت مقنعين يقتربون من الطلاب فاطلقوا عليهم الرصاص و انقذ الطلبة و عادوا الي بيوتهم و كلهم رعب و خوف وبعد اسابيع من تلك الحادثة رجعت الانفاس للطلاب و اتفقوا علي الذهاب للجامعة للاعتذار لاستاذتهم فرفورة و تهنئتها علي منصبها الجديد فقد اصبحت بديلة للمديرة القديمة التي كان قلبها يمتلئ حقدا و كرها و انتقاما فلقد دبرت هذه الرحلة المشؤومة لتقتل طلابها بعدما اقنعت الاستاذ يونس و وعدته بمناصب مرموقة و كانوا هما المقنعان المجهولان و هما من تلذوو في قتل طلابهم بابشع الطرق لا لشي سوي ان لها بعض المشاكل مع عائلتهم كما ان اهل الطلاب يتكفلون بتمويل الجامعة نقديا نظرا لمناصبهم الكبري وهذا يعني انهم يتحكمون في تعيين مدير الجامعة واعضائها و لانها كبرت في السن اخبروها بان مهمتها قد انتهت و بالتالي رزقها توقف و هذا ما راته تعسفا فارادت ان تتنتقم منهم بقتل اولادهم علي كل هؤلاء الحيونات الادمية نالوا جزائهم و اصبحت فرفورة مديرة الجامعة و الطلاب زادوا تمسكا ببعضهم و كيف لا و هم عاشوا مع بعضهم ذكريات لا تنسي ذكريات مرعبة و مخيفة و لعل اجمل ذكري تذكرهم بهذه المغامرة الشيقة هي المجوهرات الجميلة التي تمكنوا من الاحتفاظ بها لتكون اغلي ذكري في ارعب مغامرة و هنا تنتهي هذه الحكاية الشيقة اتمني ان تكون قد اعجبتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() معيييتيش مالكتيبة ختي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
لا والله ماعييت تعبكم راحة واوزيد كتبتوا في مامبا 5 دقايق او قولي انت ماعييتش من لقريا هههههههه معليش او مازال جزء تاني قولي و انت ما صراتش ليك حكاية تخوف تحكيها علي كل شكرا علي مرورك الكريم و نتظرك في مشاركة افظل من هذي يعني حكاية مشي تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() واش هده فيلم رعب تفرجتية في mbc action ونزيدك في العطلة تاع الشتاء و بالجمعة ماش هاكاك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيك على المجهود نتمنى من اصحاب الإختصاص ان يأخض بعين الإعتبار طلبك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() اكي انا غادي نمدلكوم قصة نتاع فيلم رعب نتع الصح |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() هذا الجزء الثاني من الحكاية لنبدا اين انتهينا انفا انتقلت العائلة الي العيش في القرية التي وجدوها مختلفة تماما عن المدينة لكن ادركوا ان الايام كفيلة بالاعتياد علي هذه العيشة صراحة البيت كان خارج القرية قليلا و متواضعا جدا لكن الميزة الجيدة التي فيه انه يحتوي علي مزرعة كبيرة صالحة للزراعة و هذا ما يهم العائلة اكثر و مع مرور الايام اصبحت العائلة تتعود علي نمط المعيشة و قرر الاب زرع الارض بالخضر و القمح وووووو و بينما كان منهمكا باحظار الحبوب حتي تفاجئ بسرب رهيب من الغربان متوجهة نحوه و انقضت عليه فظن لوهلة ان اجله قد انتهي لولا الرجل الذي اطلق عليها النار فهربت فسارع هذا الرجل الي الاب ليساله علي حالته فنهض الاب و شكره جزيل الشكر علي انقاذ حياته وبعد ذلك تحدث الاب و الرجل قليلا و بعد ان عرف الاب ان هذا الرجل وحيد ليس له عائلة اقترح عليه مساعدته في الزراعة مقابل مبلغ زهيد لان حالته المادية لا تسمح فرحب الرجل بهذه الفكرة دون مقابل و في هذه الاثناء كانت الام تطهي الطعام و ابنها الرضيع جالس علي الاريكة فاذا به يري شخصا مخيفا يقترب منه ثم اختفي فلم يتاثر الولد بما راي لكي يتفاجي برضيع مشوه يناديه فذهب الولد الي دلك الطفل المشوه واتبعه الي غرفة امه و لما هم الابن بفتح الباب حتي جاءت امه صدفة و اخذته معها الي المطبخ و من هنا كان ابنها الذي اسمه جاكي هو اول من اكتشف الاشباح بهذا المنزل و لانه ابكم لا يستطيع ان يعبر علي ما راه و بعد ذلك جاء الاب رفقة الصديق الجديد ليعرفه علي زوجته ومن هنا اصبح صديق العائلة يتناول الطعام معهم و يساعد الاب في عمله و في اليوم الموالي خرجت البنت اسمها الينا لاستكشاف القرية و هناك تعرفت علي مجموع من الشباب امثالها جلست معهم و تعرفت عليهم و بعد عادت الي بيتها فلم تجد اهلها بابيت فدارت في ارجاء بيتها الجديد ثم ذهبت الي قبو البيت من باب الفضول فلما نزلت السلم انغلق الباب فجات فاندهشت البنت و ظنته شيئا عديا لتتفاجئ بشئ يلمع فلما امعنت النظر وجدت قلادة قديمة فاخذتها و همت بالرحيل من القبو لتتفاجي بارواح و اجساد مشوهة تتوجه نحوها و تريد ان تقضي عليها فهربت البنت مذعورة و خرجت خارج البيت في حالة نفسية مزرية و انتظرت مجيئة والديها الي ان جاءا و حكت لهما ما رات فانفجر والديها ضحكا و لم يصدقا حرفا واحدا مما قالته فتراجعت البنت عما قالته و ظنت نفسها تتوهم و نسيت بدورها الامر و مر علي هذه الحادثةاسبوعا و لم يحدث شيئ فاطمئنت الينا و في الليل ذهبت الي فراشها فلمحت القلادة التي وجدتها في القبو فاخذتها و ارادت فتحها لتري ما بوسطها حتي تتفاجئ بسريرها يتحرك و النافذه انفتحت و دخلت منها امراة مرعبة عينها مفقوعة ووجهها في غاية التشويه فصرخت باعلي صوتها فحضرا ابويها مذعورين و لما دخلو غرفة ابنتهما لم يجدوا شيئا فانهال عليها ولديها بالسب و الشتم و التعنيف و حذرها من ان تعيد متل هذه الخزعبلات مرة اخري فلم تجد الفتاة ما تفعله و امضت ليلة مرعبة و في الصباح خرجا والدها و تركا الرضيع مع ابنتهما و هنا بينما يتفرجان في التلفاز حتي لمح الصغير اطفل المشوه رفقة امراة بشعة جدا فاشار باصبعه لاخته لكنها لم تنتبه فعمل المستحيل للفت انتباه اخته لكن دون فائدة حتي سمعت الفتاة صراخا مرعبا فحملت اخوها و ارادت الخروج من البيت لكن وجدت الابواب كلها مقفولة فتوجهت الاشباح نحوهما فدخل صديق والدها بعد ان سمع الصراخ فلم يجد شيئا غريبا الا الفتاة و الرضيع في حالة نفسية مزرية فاخذهما الي الطبيب ليلتحق بهما الوالدان و هنا كان الغضب باديا علي وجههما و لما سئلهما الطبيب عن ابنتهما اخبراه بانها تفتعل هذه الحكايات الغريبة لكي ترجع الي المدينة لانها رفضت المجيئة الي القرية لدرجت انها حاولت الانتحار فادرك الطبيب بان البنت تعاني ازمة نفسية لدرجة انه عرض علي والديها في حالة ما اذا عاودت الاحتجاج بالاشباح للعودة الي المدينة بان ينقلها الي المصحة العقلية و هذا ما اثر في الفتاة اكثر و تمنت الموت الف مرة و لم تجد المسكينة من يساندها او يقف الي جانبها او يصدق كلامها الا اخوها الضغير الابكم الذي لا يستطيع مساعدة اخته و استمرت الفتاة علي هذه الحال فذهبت الي صديق والدها الذي يعمل في مزرعتهم و حكت له الحكاية لعله يصدقها لكن ردوده كانت باردة و لم يعرها اهتماما و كان ينظر اليها نظرة مخيفة ثاقبة فلما سالته عن عائلته احمر وحهه و صرخ في وجهها و قال هذا امر يخصني و ستصبحين عن قريب شبح من اشباح ذلك البيت لانكي كشفت المستور ؟؟؟ ثم انفجر بالضحك وقال لها مازحا انه يريد ممازحتها و اخافتها ثم هدئها طمئنها بان هذا البيت ليس فيه اشباح و ما راته من صنع خيالها و في تلك الليلة خلدا والديها الي نوم و تركا الرضيع مع اخته فتفاجئت باخوها يشير بيده الي النافذة فادركت ان هذه عادته لما يري الاشباح فضمته اليها و حدقت بالنافذة لتتفاجئ باخوها يشير الي مكان اخر فخافت كثيرا و نادت امها فهبطت غاضبة و صرخت في وجهها مابك يا مجنونة فاخبرتها بان ابنها جائع و استمرت كوابيس الينا و لا احد يشعر بها فذهبت في الصباح الي القرية و سالت صاحب احد المقاهي عن العائلة التي كانت تسكن قبلهما و ماهي مواصفاتهم فرد عليها بانه لا يعرفهم جيدا ليتدخل احد الشبان و يخبرها بانه سمع من عجوز ذات مرة تخبرهم بان في قبو ذلك المنزل يوجد شيئا رهيب لكن لم يصدقها احد فطمئنها صاحب المقهي و اخبرها بان هذه القرية صغيرة و كل واحد يعرف الاخر جيدا و اخبرها ان هذه العجوز لم يعرفها وهنا دخل الشك الفتاة و استجمعت قواها و دهبت مسرعة الي قبوالمنزل لتكتشف الامر الغريب فوجدت...... هنا يا اعزائي انتهي لان الجزء الثاني انتهي و انتظروا المثير في الجزء الثالث و الاخير بعد قليل فالي الملتقي لا تستعجلوا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ينقلها الي المصحة العقلية و هذا ما اثر في الفتاة اكثر و تمنت الموت الف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() وقتاش الحلقة الأخيرة |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ادخل, تندم, تقبل, حياتك, ستضحك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc