جمل علمانيه احذروها ...

[أنصار - السنة]

جمل علمانيه احذروها ...
دينك في المسجد و ليس في الوطن
أو ... الدين لله و الوطن للجميع



كلها جمل علمانيه تريد فصل الدين عن الحياه و يبقي منحصر داخل المسجد
نقول لهم : بل الدين لله، والوطن لله، والحكم لله، والخلق عباد الله داخل المسجد و خارجه و داخل الاسرة و داخل العمل و فى كل مناحي الحياه
فليعلم أولاً أن هذه العبارة لم يأت بها دليل من القرآن أو السنة أو أثر عن سلف هذه الأمة الصالح، وإنما كثر استعمالها من قبل العلمانيين و الحداثيين و العصرانيين و كلها فرق ضاله مجرمه لا فرق بينها و بين الجماعات التكفيريه فالاولون عندهم تفريط فى الدين و الاخرون اى التكفيريون عندهم افراط و غلو فكلاهما ارهابيون
و العلمانيون هم أصلها ومصدرها هذه الجمله الفاسده
وربما رددها غيرهم من غير فهم لما هو مقصود من إطلاقها ألا وهو تقرير فصل الدين عن حياة المسلمين أو ما يسمى الحياة السياسية،
ولهذا يطلق بعضهم عبارة ( فصل الدين عن الدولة )
فيكون مجال الدين عندهم شعائر المسلمين وعباداتهم، وأما أن تصبغ الحياة العامة بشرع الله تعالى فلا.
وهذا القول من أبطل الباطل، وذلك لأن الله تعالى هو الذي خلق الخلق، فهو أدرى بما فيه مصالحهم في معاشهم ومعادهم، قال الله تعالى: أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ {الملك:14}، فالواجب على المسلم أن يعتقد أن الإسلام دين شامل وحاكم على جميع شؤون حياته، صغيرها وكبيرها، قال الله تعالى: قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ {الأنعام:163}، ولا يجتمع في قلب عبد إيمان بالله واعتقاد فصل الدين عن شؤون الحياة، قال الله سبحانه: فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا {النساء:65}، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى معلقاً على هذه الآية: فكل من خرج عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وشريعته فقد أقسم الله بنفسه المقدسة أنه لا يؤمن حتى يرضى بحكم رسول الله في جميع ما يشجر بينهم من أمور الدين والدنيا، وحتى لا يبقى في قلوبهم حرج من حكمه، ودلائل القرآن على هذا الأصل كثيرة. انتهى.
وينبغي أن يعلم أنه لم تخل دولة الإسلام على مر العصور من وجود أقليات غير مسلمة تعيش بين المسلمين، محقونة دماؤهم، محفوظة أموالهم، وقد نظم الإسلام أمر معيشتهم في بلاد المسلمين وجعل لذلك ضوابط ذكرها الفقهاء في كتبهم.

منقول

[أنصار - السنة]

العلماني : هو من يفصل الدين عن تحليله للمشهد السياسي و المؤامرة التى تحاك للامه و بذلك هو يعطل السنن الربانيه و ينكرها و هى الواقعه فى الامه وإن الناظر إلى هذه الأحداث الجسيمة والنوازل العظيمة التي أحاطت بالمسلمين اليوم لا يستغرب حدوثها ولا يفاجأ بها حينما يعتصم بكتاب الله - عز وجل -وينطلق من توجيهاته في ضوء سنن الله - عز وجل -التي لا تتبدل؛ والتي أشرنا إلى بعضها فيما سبق. ويكفي أن ننظر إلى أحوالنا ومدى قربها وبعدها عن الله - عز وجل -لندرك أن سنة الله - عز وجل -في من أعرض عن طاعته وأمره قد انعقدت أسبابها علينا
و العلمانيون و الملاحده يحلل بمنظور الانسانيه بالافراط الماسوني
الإنسانية ،تقوم في أساسها ومبناها علي قاعدة أصيلة في فكر الماسون ولاتنفك عنهم أبداً وهي :" العداء للدين"
وبتحليل بناء حركة الإنسانية نجد أنها : تعتبرأن الدين سداً ومانعا يحول دون إلتقاء البشر وتوحدهم ، فبقدر تعدد الأديان وإختلافها ، تتعدد الخلافات ،وترتفع السدود والموانع التي تحول دون توحد البشرية .
ومن هنا ينادي دعاة ومنظرو "الإنسانية " إلي : عدم تحكيم الدين في علاقاتنا مع بني الإنسان ،وجعل الدين علاقة شخصية بين المرء وربه ، والإحتكام إلي المبادئ الإنسانية التي تقوم علي - الخير والسلام والحرية والعدالة والمساواة - لكل البشر في علاقاتنا مع الآخرين .
وقد وجدت هذه الدعوة سبيلاً لها في عالمنا الإسلامي،والعربي عبر أبواق وعملاء الغرب ،ومعتنقي الماسونية ، في شتي المجالات .
فأحذروهم ...

[Macrosiphum]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

العلماني : هو من يفصل الدين عن تحليله للمشهد السياسي و المؤامرة التى تحاك للامه و بذلك هو يعطل السنن الربانيه و ينكرها و هى الواقعه فى الامه وإن الناظر إلى هذه الأحداث الجسيمة والنوازل العظيمة التي أحاطت بالمسلمين اليوم لا يستغرب حدوثها ولا يفاجأ بها حينما يعتصم بكتاب الله - عز وجل -وينطلق من توجيهاته في ضوء سنن الله - عز وجل -التي لا تتبدل؛ والتي أشرنا إلى بعضها فيما سبق. ويكفي أن ننظر إلى أحوالنا ومدى قربها وبعدها عن الله - عز وجل -لندرك أن سنة الله - عز وجل -في من أعرض عن طاعته وأمره قد انعقدت أسبابها علينا
و العلمانيون و الملاحده يحلل بمنظور الانسانيه بالافراط الماسوني
الإنسانية ،تقوم في أساسها ومبناها علي قاعدة أصيلة في فكر الماسون ولاتنفك عنهم أبداً وهي :" العداء للدين"
وبتحليل بناء حركة الإنسانية نجد أنها : تعتبرأن الدين سداً ومانعا يحول دون إلتقاء البشر وتوحدهم ، فبقدر تعدد الأديان وإختلافها ، تتعدد الخلافات ،وترتفع السدود والموانع التي تحول دون توحد البشرية .
ومن هنا ينادي دعاة ومنظرو "الإنسانية " إلي : عدم تحكيم الدين في علاقاتنا مع بني الإنسان ،وجعل الدين علاقة شخصية بين المرء وربه ، والإحتكام إلي المبادئ الإنسانية التي تقوم علي - الخير والسلام والحرية والعدالة والمساواة - لكل البشر في علاقاتنا مع الآخرين .
وقد وجدت هذه الدعوة سبيلاً لها في عالمنا الإسلامي،والعربي عبر أبواق وعملاء الغرب ،ومعتنقي الماسونية ، في شتي المجالات .
فأحذروهم ...

والله يا اخي حسب ما نعيش...فالدين في المسجد...مادام يعمر بالمصلين...ولكن لو خرجت للشارع و شاهدت من مجون وإجرام و سماعك للكلام البذيء و كثرة الاوساخ و تطفيف الموازين و سكوت الشعب ؟؟؟؟ لغيرت رأيك...هذا إت كنت تجول حقا في الشارع

[ASKme]

الدين لال شيخ والحكم لال سعود هذا ما تحاول التسويق له ؟

[أنصار - السنة]

انا لله وانا اليه راجعون ... هل ذكر أحدهم آل سعود ؟؟؟

يا اخي اذا كان لديك حساب مع آل سعود فأذهب اليهم وصف حسابك هناك

[ASKme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

انا لله وانا اليه راجعون ... هل ذكر أحدهم آل سعود ؟؟؟

يا اخي اذا كان لديك حساب مع آل سعود فأذهب اليهم وصف حسابك هناك

ماهي بضاعتك ؟

[abdellah36]

العلمانية افعال و ليست اقوال ................النظام الجزائري علماني وبوتفليقة علماني ..................لفماذا نكذب علبى انفسنا و نخفي الحقيقة ................و ليتهم علمانيون مثل الاروبيين ....فالعلمانية الاروبية هي علمانية عادلة الى ابعد الحدود .فلا يوجد عندهم ظلم و لا رشوة و لا محسوبية و كل يمشي وفقا للقانون الوضعي .........
اما نحن فمثل الحيونات لم نطبق لا شريعة الله و لا شريعة الاروبيين ..............نعيش في غابة مثل الوحوش ........لي عندوا جنرال يتكى عليه يعيش مليك و لي ما عندوا حتى واحد كلاه بوبي

[smahi_hb]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36

العلمانية افعال و ليست اقوال ................النظام الجزائري علماني وبوتفليقة علماني ..................لفماذا نكذب علبى انفسنا و نخفي الحقيقة ................و ليتهم علمانيون مثل الاروبيين ....فالعلمانية الاروبية هي علمانية عادلة الى ابعد الحدود .فلا يوجد عندهم ظلم و لا رشوة و لا محسوبية و كل يمشي وفقا للقانون الوضعي .........
اما نحن فمثل الحيونات لم نطبق لا شريعة الله و لا شريعة الاروبيين ..............نعيش في غابة مثل الوحوش ........لي عندوا جنرال يتكى عليه يعيش مليك و لي ما عندوا حتى واحد كلاه بوبي

منقدر نقولك غير ((( يعطيك الصحة))).......... وعيدك مبارك.

[أنصار - السنة]

أول معصية سببها تحكيم العقل
===================
إن القضية الخطيرة اليوم، أن أناساً يقدمون عقولهم على الشرع المطهر، فيعترضون على أحكام، وعلى أخبار من الله ورسوله زاعمين أنها تخالف العقل
فإن أول من عارض الله بعقله هو أبو مرة إبليس اللعين، فهو أول من عارض الشارع الحكيم، فقد حكم عقله حين أمره الله عز وجل بالسجود لآدم:
قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ [ص:76]
فأول معصية كانت في هذا الكون سببها تقديم العقل وتحكيمه.
العقول بعد مجيء الشرع لا تستقل بتحسين ولا بتقبيح
إذا رأيت الحديث يباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول فأعلم أنه موضوع
النقل الصحيح لا يمكن أن يخالف العقل الصريح
من أعظم البدع التي حصلت في تاريخ الإسلام تقديم العقل على النقل، وادعاء أن العقل يخالف النقل في بعض الأحيان، وأنه إذا حصل خلاف بين النقل والعقل يقدم العقل، وهو أتباع المنهج العقلاني، الذين قدسوا العقل وقدموه على الكتاب والسنة، بدعة قديمة حديثة، قديمة في أشكالها وأنواعها، وحديثة فيما يظهر منها في هذا الزمان من أنواع وألوان من البدع، وكل من له مسكة من عقل يعلم أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي ....
ونحن مسلمون لا نقدم على الكتاب والسنة رأياً ولا عقلاً، ولا نقدم شيئاً ولا حكماً إلا حكم الله ورسوله، هؤلاء أصحاب المدرسة العقلانية الذين يعرفون بالمستنيرين أو الإسلام المستنير بزعمهم، إنما نشأت دعوتهم تحت هجوم الغرب على الإسلام والمسلمين
إن العقل ليقف حائراً أمام النص الشرعي، أمام دين الله تعالى، أمام الغيب، يقف حائراً؛ لأن له نهاية وحدوداً لا يستطيع اختراقها، ولذلك وظيفتنا التسليم والفهم، لا نقول: قلد تقليداً أعمى، أبداً، افهم النص على ضوء فهم السلف والعلماء، لا فهماً جديداً ولا اختراعاً حديثاً، ولا من عند نفسك، فهم النص على ضوء كلام السلف، شغّل عقلك في فهم النص على ضوء كلام السلف، وحاول أن تجد في طريقك وتتلمس حكمة الله تعالى في هذا الدين
إن السنة لا يمكن أن تأتى بتشريع يخالف بدائه العقول أو يخالف القطعيات من الأدلة النقلية
وقد عبر عنه إبن تيمية بأن: [النقل الصحيح لا يمكن أن يخالف العقل الصريح] إهـ ..
وله كتاب يحمل هذا المعنى ..
وعبر عنه الشاطبي بقاعدة عامة ذكرها فى بداية كلامه عن الأدلة وهى: [الأدلة الشرعية لا تخالف قضايا العقول] .. [الموافقات] ..
وهذا المبدأ قرره الأصوليون والمحدثون على حد سواء .. وهو مبدأ مهم فى فهم ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم من الأخبار ..
وقال السبكى: [إن من جملة ما روى عنه صلى الله عليه وسلم ما لا يقبل التأويل لمعارضة الدليل العقلى .. ذلك مما يوجب عدم قبوله للتأويل .. فيمتنع صدوره عنه عليه السلام قطعاً] .. ثم قال: [وسببه نسيان الراوى أو غلطه أو إفتراء الملاحدة] .. [الإبهاج] ..
وقال شيخ الإسلام إبن تيمية: [من تبحر فى المعقولات ووقف على أسرارها علم قطعاً أنه ليس فى العقل الصريح الذى لا يكذب قط ما يخالف مذهب السلف وأهل الحديث .. ولو فرض على سبيل التقدير أن العقل الصريح الذى لا يكذب يناقض بعض الأخبار .. للزم إما تكذيب الناقل أو تأويل المنقول] .. [مجموع الفتاوى] ..
أكرر....
إذا رأيت الحديث يباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول فأعلم أنه موضوع

منقول

[sami_yougourthen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

أول معصية سببها تحكيم العقل
===================
إن القضية الخطيرة اليوم، أن أناساً يقدمون عقولهم على الشرع المطهر، فيعترضون على أحكام، وعلى أخبار من الله ورسوله زاعمين أنها تخالف العقل
فإن أول من عارض الله بعقله هو أبو مرة إبليس اللعين، فهو أول من عارض الشارع الحكيم، فقد حكم عقله حين أمره الله عز وجل بالسجود لآدم:
قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ [ص:76]
فأول معصية كانت في هذا الكون سببها تقديم العقل وتحكيمه.
العقول بعد مجيء الشرع لا تستقل بتحسين ولا بتقبيح
إذا رأيت الحديث يباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول فأعلم أنه موضوع
النقل الصحيح لا يمكن أن يخالف العقل الصريح
من أعظم البدع التي حصلت في تاريخ الإسلام تقديم العقل على النقل، وادعاء أن العقل يخالف النقل في بعض الأحيان، وأنه إذا حصل خلاف بين النقل والعقل يقدم العقل، وهو أتباع المنهج العقلاني، الذين قدسوا العقل وقدموه على الكتاب والسنة، بدعة قديمة حديثة، قديمة في أشكالها وأنواعها، وحديثة فيما يظهر منها في هذا الزمان من أنواع وألوان من البدع، وكل من له مسكة من عقل يعلم أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي ....
ونحن مسلمون لا نقدم على الكتاب والسنة رأياً ولا عقلاً، ولا نقدم شيئاً ولا حكماً إلا حكم الله ورسوله، هؤلاء أصحاب المدرسة العقلانية الذين يعرفون بالمستنيرين أو الإسلام المستنير بزعمهم، إنما نشأت دعوتهم تحت هجوم الغرب على الإسلام والمسلمين
إن العقل ليقف حائراً أمام النص الشرعي، أمام دين الله تعالى، أمام الغيب، يقف حائراً؛ لأن له نهاية وحدوداً لا يستطيع اختراقها، ولذلك وظيفتنا التسليم والفهم، لا نقول: قلد تقليداً أعمى، أبداً، افهم النص على ضوء فهم السلف والعلماء، لا فهماً جديداً ولا اختراعاً حديثاً، ولا من عند نفسك، فهم النص على ضوء كلام السلف، شغّل عقلك في فهم النص على ضوء كلام السلف، وحاول أن تجد في طريقك وتتلمس حكمة الله تعالى في هذا الدين
إن السنة لا يمكن أن تأتى بتشريع يخالف بدائه العقول أو يخالف القطعيات من الأدلة النقلية
وقد عبر عنه إبن تيمية بأن: [النقل الصحيح لا يمكن أن يخالف العقل الصريح] إهـ ..
وله كتاب يحمل هذا المعنى ..
وعبر عنه الشاطبي بقاعدة عامة ذكرها فى بداية كلامه عن الأدلة وهى: [الأدلة الشرعية لا تخالف قضايا العقول] .. [الموافقات] ..
وهذا المبدأ قرره الأصوليون والمحدثون على حد سواء .. وهو مبدأ مهم فى فهم ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم من الأخبار ..
وقال السبكى: [إن من جملة ما روى عنه صلى الله عليه وسلم ما لا يقبل التأويل لمعارضة الدليل العقلى .. ذلك مما يوجب عدم قبوله للتأويل .. فيمتنع صدوره عنه عليه السلام قطعاً] .. ثم قال: [وسببه نسيان الراوى أو غلطه أو إفتراء الملاحدة] .. [الإبهاج] ..
وقال شيخ الإسلام إبن تيمية: [من تبحر فى المعقولات ووقف على أسرارها علم قطعاً أنه ليس فى العقل الصريح الذى لا يكذب قط ما يخالف مذهب السلف وأهل الحديث .. ولو فرض على سبيل التقدير أن العقل الصريح الذى لا يكذب يناقض بعض الأخبار .. للزم إما تكذيب الناقل أو تأويل المنقول] .. [مجموع الفتاوى] ..
أكرر....
إذا رأيت الحديث يباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول فأعلم أنه موضوع

منقول

هناك امور بديهية لا تختلف عليها العقول مثل كروية الارض ودوران الارض حول نفسها وحول الشمس هاته الامور اذا عارضها النقل تسبب فتنة وتفتن الناس في دينهم !!!!!!
لانك اذا قلت انني انتمي الى دين سماوي ليس من البشر يعني انه لا ينبغي ان يكون فيه خطئ وان وجد فيه خطئ
فهذا يقودك الى امر واحد وهو وجود البصمة الانسانية

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

أول معصية سببها تحكيم العقل
===================

كلامك هذا أشبه بكلام كهنة المعابد على مدى التاريخ

و هذا النمط من توظيف الدين لمنع الإنسان من التفكير العقلاني هو الذي دفع بالبعض في التاريخ القديم و الحديث بالتصور أن الشيطان هو الرمز الوحيد الذي يستحق التقديس لأنه من تجرأ على ارتكاب معصية التفكير و إعمال العقل الذي يحرر الإنسان من ظلمات الإستبداد الديني ... أي انه إن كان التفكير العقلاني و المنطقي معصية فأنعم بها من معصية يا حبذا لو يقترفها الجميع ...


عموما ... فتخويف الإنسان من إعمال العقل و المحاججة على ذلك عادة ما يكون في مصلحة السلطة الإستبدادية ... و الفئة التي تقوم بهذه المهمة القذرة معروفة على مدى التاريخ و هي آفة الآفات التي كلما تمكنت من السيطرة على عقول الناس كلما حل البلاء و الجهل و التخلف...

بقية الكلام المنقول هو كومة من التناقضات...

[zaki17]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

أول معصية سببها تحكيم العقل
===================

منقول

سبحان الله "العقل" أصبح معصية ؟؟

و أين ذهبت عشرات الآيات " أفلا تعقلون ... تفكرون ..."

الله سبحانه و تعلى في القرآن كله يخاطب "عقول" الناس و يأتي واحد و يقلك "معصية" ... الاسلام من تفاهاتكم بريئ ...

و أنت لما "نقلت" الموضوع "حكمت" عقلك ام لا ؟؟؟؟

[أنصار - السنة]

احترام الرأي الآخر، أكذوبة علمانية خبيثة


وتكذيبها في القرآن والسنة كثير جدا
ولكن للأسف لبعد المسلمين عن كتاب ربهم صاروا كالببغاءات للعلمانيين أذناب الغرب الكافر.
ومعنى ذلك أن تحترم قول من يقول :
يد الله مغلولة
والله له ولد
ومحمد ليس نبيا
وعيسى ابن زنا
وعزير ابن الله
وعيسى ابن الله
ولا يوجد رب ولا إله
وعائشة زانية
وأبو بكر كافر
وهكذا من انواع الكفر والفجور .
1_ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275).
2- وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (76) إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77) .
3- وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (167) الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (168).
4- لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (181) .
5- لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) .
6- وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64)

==============
منقول من صفحه ( الشيخ علي الرملي حفظه الله )

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

احترام الرأي الآخر، أكذوبة علمانية خبيثة

احترام الرأي الآخر ليس كما فهمته ... بل هو قبول حق الآخر في أي يكون له رأيا مخالفا مثلما لديك الحق في أن يكون لك رأي مختلف عنه ...

[sami_yougourthen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة

احترام الرأي الآخر، أكذوبة علمانية خبيثة



==============
منقول من صفحه ( الشيخ علي الرملي حفظه الله )

ستحترمون الراي الاخر وسقبلون التعدد رغما عن انوفكم والا سيتم الزج بكم في مزابل التاريخ عندما ياتي اشخاص غيورين على القيم والمبادئ ستسخدم ضدكم قوة الردع وستتعلمون التواضع واحترام الاخرين وتتعلمون النقاش بالعقلانية وبالمنطق