معاناة الأنثى ...... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معاناة الأنثى ......

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-04, 23:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أمل الحياه&
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمل الحياه&
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 معاناة الأنثى ......





وهي ببراءة الأطفال وضحكاتهم المجلجلة تجري وتقفز غير مبالية بما وبمن حولها ..لكنهم يرقبونها ويترصدون كل حركة تقوم بها وبين الجائز والمحظور ستُبنى حياتها ...لم تستمتع كثيرا بتلك المرحلة من طفولتها حين بدأت الأنظار تلتفت إلى تغيراتها الفزيولوجية ..لا يجب أن تستمر في اللعب فعيب أن تنط وتهز بجسدها أمام الملأ ..لم تفهم المسكينة شيئا وهي بنت العاشرة حتى تفطنت إلى حقيقة كونها أنثى حين حرم عليها ما يستمتع به أخوها من طفولته ..ومع الوقت ودون وعي منهم ولأن نظرتهم سطحية ..للظاهر لا الباطن ........علموها كيف تهتم بنفسها ..وتكون امرأة بكل مواصفات الأنثى الراقية في نظرهم ..
وهي شابة ..غير علمها وعملها ..يتناقشون حول مستقبلها ...قفص لا مفر منه ..وغريب لا ملجأ لها سوى إليه ..إن اختارته بنفسها شريكا لحياتها ..قالوا فاجرة ..وإن رفضت الزواج قالوا في الأمر إن أو متكبرة ..إن تقدم سنها فهي العانس وإن ر فضت حياة الذل كانت مطلقة لا حق لها ...إن ترملت فأولادها أولى بها لأن حياتها دفنت مع زوجها ..
ولأنها أيضا أنثى فهي تحت رحمة كل مسؤول عنها ..له حق انصافها كما له حق قهرها واستعبادها إن طالبت بحقوقها فهي متمردة متحررة وإن صمتت وخضعت كانت لقمة طرية بين أنياب ذئاب شرسة
إن خرجت للعمل فهي المتسببة في أزمة البطالة ..و الآفات الأخلاقية ..وزحمة المواصلات ..وحوادث المرور ..وانحراف الشباب ..والخيانات الزوجية ...و..و..و..
..إن أخطأت واحدة فكل نساء العالم يحملون خطأها لأنهم من بنات جنسها ..بينما قلة الرجال رجال ويحمل جميعهم صفة الرجولة
كل هذا وأكثر لأنها ببساطة ..أنثى ..تعاني ولا زالت ..











 


رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 00:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح قيم يستحق تدبّر معانيه أختي أمل.
قراءة ثانية ولي عودة إن شاء الله.

بوركت أختي الفاضلة على السبك والحبك.
تحيتي









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-11, 18:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أمل الحياه&
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمل الحياه&
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح قيم يستحق تدبّر معانيه أختي أمل.
قراءة ثانية ولي عودة إن شاء الله.

بوركت أختي الفاضلة على السبك والحبك.
تحيتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك أخي أنور ..جميل رؤية اسمك بين فينة وأخرى بيننا
شكرا على الإطراء ..بعض مما عندكم
تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 01:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا ثانية هنا أنتشي بعبق حرفك المقتدر، أختي أمل. لقد آليت على نفسي أن أمعن القراءة حتى لا يفوتني معنًى مما كتبت. فمثلك لا يكتفي برصّ الحروف وكفى. لذلك سأفرد لكل فكرة وردت في
موضوعك وراعت اهتمامي تعليقا مقتضبا، وسأجتهد كي أستعرض نقيض أفكارك من باب إثراء الموضوع، لا من باب خالف تعرف. ولا أعتقد أنّ اختلاقنا في الأي يفسد للود قضية. سأقتبس من موضوعك ابتداء:
اقتباس:
لا يجب أن تستمر في اللعب فعيب أن تنط وتهز بجسدها أمام الملأ ..
وهل في هذا شك أختي الفاضلة؟ إنّ في استعراض البنت لتفاصيل جسدها عند قفزها أو جريها سيوقض، لا محالة شهوة ضعاف النفس، فيكيدوا لها ويتربصوا بها الدوائر، حتى إذا أتيحت لهم الفرصة انقضوا عليها انقضاض الذئب الجائع، وعندها لا ينفع ندم. لذلك فمن الأحوط أن تدرك البنت هذا التفصيل حتى تحذر شر الظئاب الآدمية...
اقتباس:
علموها كيف تهتم بنفسها ..وتكون امرأة بكل مواصفات الأنثى الراقية في نظرهم ..
أرى أنّ تصرّ الأولياء مع ابنتهم هو عين الصواب، أختي الفاضلة. فقطار حياتها يدبّ دبيب،ا وقد تجد نفسها يوما على حين غرة غير عارفة بأمورها، وغير قادرة على تدبّر حالها... والأمّ الذكيّة هي التي تهرع إلى "تسليح" ابنتها بشتى التجارب والخبرات، وإعدادها لحياة أخرى غير التي عاشتها في طفولتها. وبذلك تهنأ الأم وتطمئن لمآل ابنتها.
اقتباس:
يتناقشون حول مستقبلها ...قفص لا مفر منه ..وغريب لا ملجأ لها سوى إليه
إن رأى الأولياء أن لا يشركوا ابنتهم في تقرير مصيرها، وإن كنت أعتقد أنّ النقاش أحادي الجانبهذا قلّ انتشاره بين العائلات، فالأكيد أنّ ابنتهم ستبدي اعتراضا أو امتعاضا على أقل تقدير، وقد يدفعونها رغم أنفها إلى الرضوخ لرغبتهم، أما إن تشاوروا جميعا في الأمر فمرحبا بهذا القفص الذي لا يمكنها الفرار منه وأهلا بذلك الغريب الذي لا ملجأ لها إلاّ إليه.
اقتباس:
إن اختارته بنفسها شريكا لحياتها ..قالوا فاجرة
أخشى أنّك تبالغين في الحكم على الأولياء. فما أعرفه الآن أنّ البنت -خاصة المتعلمة و العاملة- في غالب الأحيان هي من تختار لنفسها الزوج المناسب، ثم تخبر امّها بالأمر بعد أن تكون قد رتّبت الأمر مع عريسها، وفي غالب الأحيان لا يعلم الأب بأمر زواج ابنته إلاّ عندما يتقرّر موعد زيارة أهل الخاطب. وبالتالي يجد نفسه أمام الأمر الواقع، فيرضى ويرضخ لرغبة البنت.
اقتباس:
إن ترملت فأولادها أولى بها لأن حياتها دفنت مع زوجها
هل لي بسؤال أختي الفاضلة؟ كيف سيكون حال الأبناء إن فرّطت فيهم أمهم الأرملة؟ أخشى أنّهم سيكونون في مهب ريح الانحراف والفساد الخلقي، وقد تعصف بهم هذه الريح إلى ما لا يحمد عقباه، وعندها ستكون هي المدانة والملامة. لذلك فإنني أعتقد أنّ إبقاء الأبناء إلى جانب أمهم إن هي ترمّلت ضرورة لا مناص منها. وقد يكون من العسير عليها أن تشقّ طريقها من جديد مع وجود هؤلاء الأبناء في حياتها.
اقتباس:
ولأنها أيضا أنثى فهي تحت رحمة كل مسؤول عنها
إنّ الدين يقرّ بضعف المرأة، وبحاجتها الشديدة للرجل في الكثير من مناحي حياتها، و لاأعتقد أن اثنان سيختلفان حول تشديد الشرع في أمر العصمة إذ جعلها للرجل خالصة. لهذا فأنا لا أرى للبنت بدا من الانصياع إلى أوامر الأب ونواهيه إن لم تكن مخالفة للشرع.
اقتباس:
إن خرجت للعمل فهي المتسببة في أزمة البطالة ..و الآفات الأخلاقية ..وزحمة المواصلات ..وحوادث المرور ..وانحراف الشباب ..والخيانات الزوجية ...و..و..و..
أما هنا فأنا أضم رأيي لرأيك لأشفق على حال المرأة، فهي سبب كل الفتن والبلايا والمحن والرزايا التي يتخبط فيها المجتمع كما يعتقد الكثير من الناس. ولا غرو أن نجد بعض الجمعيات النسوية تطالب بحقوق المرأة بعد أن رأت تعنتا فاضحا من بعض أطراف المجتمع.
اقتباس:
إن أخطأت واحدة فكل نساء العالم يحملون خطأها لأنهم من بنات جنسها ..بينما قلة الرجال رجال ويحمل جميعهم صفة الرجولة
وأما هنا فأنا لا أبدي تعليقا لأنه صحيحا إلى درجة كبيرة.
في الأخير، أعتذر إن بدا فهمي قاصرا على إدراك بعض ما جاء في موضوعك
.
هذا ما جاد به قلمي، أختي الفاضلة... بوركت









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 10:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو عبد الرحمان.
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا ثانية هنا أنتشي بعبق حرفك المقتدر، أختي أمل. لقد آليت على نفسي أن أمعن القراءة حتى لا يفوتني معنًى مما كتبت. فمثلك لا يكتفي برصّ الحروف وكفى. لذلك سأفرد لكل فكرة وردت في
موضوعك وراعت اهتمامي تعليقا مقتضبا، وسأجتهد كي أستعرض نقيض أفكارك من باب إثراء الموضوع، لا من باب خالف تعرف. ولا أعتقد أنّ اختلاقنا في الأي يفسد للود قضية. سأقتبس من موضوعك ابتداء:

وهل في هذا شك أختي الفاضلة؟ إنّ في استعراض البنت لتفاصيل جسدها عند قفزها أو جريها سيوقض، لا محالة شهوة ضعاف النفس،-عفوا - اختلاف كبير ايضا في هده القراءة الأخت تقول لك طفلة بعدها ..هنا لابد من تحديد سن بلوغ الفتاة ليكون الكلام واقعي ماهو سن بلوغ الطفلة أي التغيرات التي تدخلها في خانة الانتباه مع مراعاة سنها الحساس ايضا -مشكلة حقيقية سوف نوضحها إن شاء الله. فيكيدوا لها ويتربصوا بها الدوائر، حتى إذا أتيحت لهم الفرصة انقضوا عليها انقضاض الذئب الجائع، وعندها لا ينفع ندم. لذلك فمن الأحوط أن تدرك البنت هذا التفصيل حتى تحذر شر الظئاب الآدمية...هنا إغراق أستادي العزيز محيط الفتاة في هده السن مقترن بزميلاتها هنا مربط الفرس بدون تهويل عند البلوغ سوف تتبع شئ متعارف عليه طبعا .

أرى أنّ تصرّ الأولياء مع ابنتهم هو عين الصواب، أختي الفاضلة. فقطار حياتها يدبّ دبيب،ا وقد تجد نفسها يوما على حين غرة غير عارفة بأمورها، وغير قادرة على تدبّر حالها... والأمّ الذكيّة هي التي تهرع إلى "تسليح" ابنتها بشتى التجارب والخبرات، وإعدادها لحياة أخرى غير التي عاشتها في طفولتها. وبذلك تهنأ الأم وتطمئن لمآل ابنتها.

مادا ؟ الام الدكية -تسليح بشتى التجارب العفو منك أستاد عقل الطفل حساس جدا ..سيارة سرعتها القصوى 80كلم لايستطيع محركها أن يتقبل أكتر من تلك السرعة وإن حدت ضغط كما هو معلوم في السيارات سوف تحس باهتزاز الهيكل ..نفس الشئ للطفلة في سن البلوغ الدي سوف نحدد 14-15 سنة الدي هو السن الدي يبدأ فيه الطفل الصيام وقد دهب جمهور المفكرين الى إستحسان صيام الطفل قبل البلوغ كل عام من رمضان يوم أو يومين واتفقوا على أحسنها تلات هي نفس العملية .


إن رأى الأولياء أن لا يشركوا ابنتهم في تقرير مصيرها، وإن كنت أعتقد أنّ النقاش أحادي الجانبهذا قلّ انتشاره بين العائلات، فالأكيد أنّ ابنتهم ستبدي اعتراضا أو امتعاضا على أقل تقدير، وقد يدفعونها رغم أنفها إلى الرضوخ لرغبتهم، أما إن تشاوروا جميعا في الأمر فمرحبا بهذا القفص الذي لا يمكنها الفرار منه وأهلا بذلك الغريب الذي لا ملجأ لها إلاّ إليه.لا أعتقد دلك فالبنت عند الزواج تستشار حتميا وهو من الشرع الحنيف مسألة قبولها ترجع دائما للقبول والرضى سواء بالارادة المنفردة او يتم إقناعها وما أسهل إقناع الام لابنتها سوف تجد كل حدوتة الطفلة عند البلوغ متعلقة بالام سوف تدخل في سن حساس لايوجد من يوجهها افضل من أمها .

أخشى أنّك تبالغين في الحكم على الأولياء. فما أعرفه الآن أنّ البنت -خاصة المتعلمة و العاملة- في غالب الأحيان هي من تختار لنفسها الزوج المناسب، ثم تخبر امّها بالأمر بعد أن تكون قد رتّبت الأمر مع عريسها، وفي غالب الأحيان لا يعلم الأب بأمر زواج ابنته إلاّ عندما يتقرّر موعد زيارة أهل الخاطب. وبالتالي يجد نفسه أمام الأمر الواقع، فيرضى ويرضخ لرغبة البنت.

هل لي بسؤال أختي الفاضلة؟ كيف سيكون حال الأبناء إن فرّطت فيهم أمهم الأرملة؟ أخشى أنّهم سيكونون في مهب ريح الانحراف والفساد الخلقي، وقد تعصف بهم هذه الريح إلى ما لا يحمد عقباه، وعندها ستكون هي المدانة والملامة. لذلك فإنني أعتقد أنّ إبقاء الأبناء إلى جانب أمهم إن هي ترمّلت ضرورة لا مناص منها. وقد يكون من العسير عليها أن تشقّ طريقها من جديد مع وجود هؤلاء الأبناء في حياتها.

إنّ الدين يقرّ بضعف المرأة، وبحاجتها الشديدة للرجل في الكثير من مناحي حياتها، و لاأعتقد أن اثنان سيختلفان حول تشديد الشرع في أمر العصمة إذ جعلها للرجل خالصة. لهذا فأنا لا أرى للبنت بدا من الانصياع إلى أوامر الأب ونواهيه إن لم تكن مخالفة للشرع.

أما هنا فأنا أضم رأيي لرأيك لأشفق على حال المرأة، فهي سبب كل الفتن والبلايا والمحن والرزايا التي يتخبط فيها المجتمع كما يعتقد الكثير من الناس. ولا غرو أن نجد بعض الجمعيات النسوية تطالب بحقوق المرأة بعد أن رأت تعنتا فاضحا من بعض أطراف المجتمع.

وأما هنا فأنا لا أبدي تعليقا لأنه صحيحا إلى درجة كبيرة.
أغلب المتصدرات للجمعيات النسوية والدعاة لحقوق المرأة فاشلين على المستوى العائلي صدقني دراسات كتيرة ..والمشكلة ليست في خروج المرأة من البيت المشكلة أن مكانة المرأة في البيت لايستطيع أن يعوضه احد حتى وإن حاول ....
في الأخير، أعتذر إن بدا فهمي قاصرا على إدراك بعض ما جاء في موضوعك
.
هذا ما جاد به قلمي، أختي الفاضلة... بوركت
آسف حقا أستاد لكن ارى مغالطات كتيرة وقد آن الاوان لضنع حد

لهدا الموضوع الدي يطل علينا في كل مرة ...أعتقد أنه سيكون نقاش

ساخن بعض الشئ ..تقبلونا فقط ..شكرا









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-11, 18:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أمل الحياه&
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمل الحياه&
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا ثانية هنا أنتشي بعبق حرفك المقتدر، أختي أمل. لقد آليت على نفسي أن أمعن القراءة حتى لا يفوتني معنًى مما كتبت. فمثلك لا يكتفي برصّ الحروف وكفى. لذلك سأفرد لكل فكرة وردت في
موضوعك وراعت اهتمامي تعليقا مقتضبا، وسأجتهد كي أستعرض نقيض أفكارك من باب إثراء الموضوع، لا من باب خالف تعرف. ولا أعتقد أنّ اختلاقنا في الأي يفسد للود قضية. سأقتبس من موضوعك ابتداء:
وهل في هذا شك أختي الفاضلة؟ إنّ في استعراض البنت لتفاصيل جسدها عند قفزها أو جريها سيوقض، لا محالة شهوة ضعاف النفس، فيكيدوا لها ويتربصوا بها الدوائر، حتى إذا أتيحت لهم الفرصة انقضوا عليها انقضاض الذئب الجائع، وعندها لا ينفع ندم. لذلك فمن الأحوط أن تدرك البنت هذا التفصيل حتى تحذر شر الظئاب الآدمية...
أرى أنّ تصرّ الأولياء مع ابنتهم هو عين الصواب، أختي الفاضلة. فقطار حياتها يدبّ دبيب،ا وقد تجد نفسها يوما على حين غرة غير عارفة بأمورها، وغير قادرة على تدبّر حالها... والأمّ الذكيّة هي التي تهرع إلى "تسليح" ابنتها بشتى التجارب والخبرات، وإعدادها لحياة أخرى غير التي عاشتها في طفولتها. وبذلك تهنأ الأم وتطمئن لمآل ابنتها.
إن رأى الأولياء أن لا يشركوا ابنتهم في تقرير مصيرها، وإن كنت أعتقد أنّ النقاش أحادي الجانبهذا قلّ انتشاره بين العائلات، فالأكيد أنّ ابنتهم ستبدي اعتراضا أو امتعاضا على أقل تقدير، وقد يدفعونها رغم أنفها إلى الرضوخ لرغبتهم، أما إن تشاوروا جميعا في الأمر فمرحبا بهذا القفص الذي لا يمكنها الفرار منه وأهلا بذلك الغريب الذي لا ملجأ لها إلاّ إليه.

أخشى أنّك تبالغين في الحكم على الأولياء. فما أعرفه الآن أنّ البنت -خاصة المتعلمة و العاملة- في غالب الأحيان هي من تختار لنفسها الزوج المناسب، ثم تخبر امّها بالأمر بعد أن تكون قد رتّبت الأمر مع عريسها، وفي غالب الأحيان لا يعلم الأب بأمر زواج ابنته إلاّ عندما يتقرّر موعد زيارة أهل الخاطب. وبالتالي يجد نفسه أمام الأمر الواقع، فيرضى ويرضخ لرغبة البنت.

هل لي بسؤال أختي الفاضلة؟ كيف سيكون حال الأبناء إن فرّطت فيهم أمهم الأرملة؟ أخشى أنّهم سيكونون في مهب ريح الانحراف والفساد الخلقي، وقد تعصف بهم هذه الريح إلى ما لا يحمد عقباه، وعندها ستكون هي المدانة والملامة. لذلك فإنني أعتقد أنّ إبقاء الأبناء إلى جانب أمهم إن هي ترمّلت ضرورة لا مناص منها. وقد يكون من العسير عليها أن تشقّ طريقها من جديد مع وجود هؤلاء الأبناء في حياتها.

إنّ الدين يقرّ بضعف المرأة، وبحاجتها الشديدة للرجل في الكثير من مناحي حياتها، و لاأعتقد أن اثنان سيختلفان حول تشديد الشرع في أمر العصمة إذ جعلها للرجل خالصة. لهذا فأنا لا أرى للبنت بدا من الانصياع إلى أوامر الأب ونواهيه إن لم تكن مخالفة للشرع.
أما هنا فأنا أضم رأيي لرأيك لأشفق على حال المرأة، فهي سبب كل الفتن والبلايا والمحن والرزايا التي يتخبط فيها المجتمع كما يعتقد الكثير من الناس. ولا غرو أن نجد بعض الجمعيات النسوية تطالب بحقوق المرأة بعد أن رأت تعنتا فاضحا من بعض أطراف المجتمع.
وأما هنا فأنا لا أبدي تعليقا لأنه صحيحا إلى درجة كبيرة.
في الأخير، أعتذر إن بدا فهمي قاصرا على إدراك بعض ما جاء في موضوعك
.
هذا ما جاد به قلمي، أختي الفاضلة... بوركت

بارك الله فيك على النقاش الجاد ..منك النقد توجيه وإثراء لأفكارنا ...على العين والرأس هو اختلافنا أخي أنور
أدرك أن عدم استمتاع الأنثى بطفولتها هو من باب الحرص عليها ..وهي صورة وإن كانت حقيقية إلا أنها نوع من المعاناة يبدأ مع مع البنت منذ الصغر ..أنا لا أخالفه لكني أصوره فحسب
تشاور الأهل حول مصير ابنتهم هو الصواب عينه ..لكنه أحيانا يكون دون رغبة من البنت أو سابقا لأوانه ..وفي المقابل لا يكون الأمر نفسه للشاب
أما عن البنت المتعلمة أو العاملة ففي كثير من الحالات تضطر الأم للكذب على الزوج أو الأقارب وتدعي أن العريس أخ صديقتها أو غريب لم تره من قبل ..هذا
لأن المجتمع لا يقبل تصرفا مماثلا من البنت ..وإن انتشر خبر اختيارها لعريسها فستنتشر الأقاويل حول علاقتها الغير شرعية به وإن لم يحصل لها نصيب معه ستكون صاحبة الصمعة السيئة بين معارفها ....لذلك فالمبالغة ليست في الحكم على الأولياء بل في نظرة المجتمع للفتاة ...
أما عن الأرملة وحقها في الزواج فهذا موضوع آخر وأنا ضد زواج الأرملة التي لها أبناء بعد زوجها ...لكنه حقها ولكل نظرته للأمورإن رغبت في ذلك فليس للمجتمع حق تجريمها ..
أخيرا ليس هناك من تنكر حاجتها للرجل ..والأب اكثر الرجال حرصا على ابنته وما تشدده إلا حبا فيها وغيره يود امتلاكها من خاف ربه أحسن إليها و عرفت معه قيمة أنوثتها أما غيره فتستمر معه معاناتها
بارك الله فيك أخي على التحليل الكافي والوافي ..مع احترامي وتقديري









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 09:07   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
abedalkader
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية abedalkader
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
لا ادري من اين ابدأ
والى اين انتهي
ساحاول ان ادلي بشيء قدر استطاعتي
هل ابدأ من كوني كنت اخا لاخواتي البنات
وكنت متسلطا كوني ذكرا وهذا صرت بعد ان كبرت اراه من الاخطاء التي ارتكبتها في صغري وشبابي
ولكن كنت اراه الصواب ولو رجعت بنا السنون لتصرفت احسن من ذي قبل
فالبنت تحتاج الى رعاية ونصح ورقة عكس الذكر الذي يتطلب في التعامل معه بغلظة وشدة فهو متمرد ويمكن ان ترك له العنان سيحاول اخذ حقه بيده
لهذا حذر اباؤنا كثيرا من الذكر
اما البنت فارى انها تحتاج الى فن في التعامل وخاصة في وقتنا الحاضر
تحتاج الى رعاية حتى لا تتاثر نفسيا
تحتاج الى عاطفة من عندنا نحن الاخوة والاباء وحب حتى لا تبحث عنه خارج بيتها او مجتمعها فهي نفس تحس بما يحس به غيرها
الكلام يطول ولن تف الاقلام باعطائه حقه
فقط
لكي لا ننسى استوصوا بالنساء خيرا
احترامي اخيتي










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-13, 17:06   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أمل الحياه&
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمل الحياه&
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abedalkader مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
لا ادري من اين ابدأ
والى اين انتهي
ساحاول ان ادلي بشيء قدر استطاعتي
هل ابدأ من كوني كنت اخا لاخواتي البنات
وكنت متسلطا كوني ذكرا وهذا صرت بعد ان كبرت اراه من الاخطاء التي ارتكبتها في صغري وشبابي
ولكن كنت اراه الصواب ولو رجعت بنا السنون لتصرفت احسن من ذي قبل
فالبنت تحتاج الى رعاية ونصح ورقة عكس الذكر الذي يتطلب في التعامل معه بغلظة وشدة فهو متمرد ويمكن ان ترك له العنان سيحاول اخذ حقه بيده
لهذا حذر اباؤنا كثيرا من الذكر
اما البنت فارى انها تحتاج الى فن في التعامل وخاصة في وقتنا الحاضر
تحتاج الى رعاية حتى لا تتاثر نفسيا
تحتاج الى عاطفة من عندنا نحن الاخوة والاباء وحب حتى لا تبحث عنه خارج بيتها او مجتمعها فهي نفس تحس بما يحس به غيرها
الكلام يطول ولن تف الاقلام باعطائه حقه
فقط
لكي لا ننسى استوصوا بالنساء خيرا
احترامي اخيتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحيي فيك اعترافك بسلطتك على أخواتك كونك رجلا
وادراكك أخي لأسلوب معاملة الأنثى اللائق ..هذا من حسن ذوقك ورفعة أخلاقك
شكرا على المشاركة المميزة
تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 09:38   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو عبد الرحمان.
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحياه& مشاهدة المشاركة




وهي ببراءة الأطفال وضحكاتهم المجلجلة تجري وتقفز غير مبالية بما وبمن حولها ..لكنهم يرقبونها ويترصدون كل حركة تقوم بها وبين الجائز والمحظور ستُبنى حياتها ...لم تستمتع كثيرا بتلك المرحلة من طفولتها حين بدأت الأنظار تلتفت إلى تغيراتها الفزيولوجية ..لا يجب أن تستمر في اللعب فعيب أن تنط وتهز بجسدها أمام الملأ ..لم تفهم المسكينة شيئا وهي بنت العاشرة حتى تفطنت إلى حقيقة كونها أنثى حين حرم عليها ما يستمتع به أخوها من طفولته ..ومع الوقت ودون وعي منهم ولأن نظرتهم سطحية ..للظاهر لا الباطن ........علموها كيف تهتم بنفسها ..وتكون امرأة بكل مواصفات الأنثى الراقية في نظرهم ..
وهي شابة ..غير علمها وعملها ..يتناقشون حول مستقبلها ...قفص لا مفر منه ..وغريب لا ملجأ لها سوى إليه ..إن اختارته بنفسها شريكا لحياتها ..قالوا فاجرة ..وإن رفضت الزواج قالوا في الأمر إن أو متكبرة ..إن تقدم سنها فهي العانس وإن ر فضت حياة الذل كانت مطلقة لا حق لها ...إن ترملت فأولادها أولى بها لأن حياتها دفنت مع زوجها ..
ولأنها أيضا أنثى فهي تحت رحمة كل مسؤول عنها ..له حق انصافها كما له حق قهرها واستعبادها إن طالبت بحقوقها فهي متمردة متحررة وإن صمتت وخضعت كانت لقمة طرية بين أنياب ذئاب شرسة
إن خرجت للعمل فهي المتسببة في أزمة البطالة ..و الآفات الأخلاقية ..وزحمة المواصلات ..وحوادث المرور ..وانحراف الشباب ..والخيانات الزوجية ...و..و..و..
..إن أخطأت واحدة فكل نساء العالم يحملون خطأها لأنهم من بنات جنسها ..بينما قلة الرجال رجال ويحمل جميعهم صفة الرجولة
كل هذا وأكثر لأنها ببساطة ..أنثى ..تعاني ولا زالت ..



السلام عليكم ورحمة الله ..جمعة مباركة

اعتقد أننا سوف نختلف كتيرا في هدا الطرح كقراءة سريعة كتير

من التعميم ..ونظرة متشائمة كتيرا ..لهدا سوف ان شاء الله بعد

صلاة الجمعة سوف نفصص هدا النص بشكل واقعي في رايي

طبعا لهدا اقول فقط كالبقية ....

محججججججججججججججججججوز .









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 09:56   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
محمد مصطفى الحبيب
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

شوهد صبيحة الجمعة و يحول إلى السيد العقل القرار النهائي :سأرد بالثقيل بعد صلاة الجمعة إن شاء الله .









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 10:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أبو عبد الرحمان.
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما عساني الا أن ان أفتح هدا الكتاب فقد آن أوانه بما أن هناك مشكلة

متعلقة بالطفل بالدرجة الاولى يؤسفني أن أتحول الى الحوار العلمي

الأكاديمي .. عليك بهدا ..- موسوعة تربية الطفل - للبروفيسور عبد

الباسط محمد السيد - استاد التحاليل الكميائية للبحوت ورئيس جمعية

الاعجاز العلمي للقرآن والسنة -

طبعا يدكر الدكتور ..في الفصل الاول الفقرة رقم 07

- الطفل في شتى مراحله بطريقة علمية مع الاستشهاد بالحديت

والسنة وعدم اغفال الجانب العلمي والمحيط والتجارب الخ الخ

نحاول ان شاء الله ان ندكر ما يتوازن مع الطرح بعد

صلاة الجمعة ان شاء الله ..طبعا أنا عندي -بنوتة - كان لزاما علي

أن أدرس تم ادرس تم اقرء الخ الخ










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 11:06   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ناصف الورداني
مسؤول الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية ناصف الورداني
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي



اهلا اختي امل موضوع قيم صراحة

و طرحك فيه من الصواب الكثير الكثير لا بل جله صائب في نظري الا في بعض النقاط التي لا اراه ظلما في حق المراة

ساعقب على بعض النقاط لنرتقي بفكرنا بفضل ما تجود به اقلامك الراقية

صراحة طرح متميز و لغة راقية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحياه& مشاهدة المشاركة




وهي ببراءة الأطفال وضحكاتهم المجلجلة تجري وتقفز غير مبالية بما وبمن حولها ..لكنهم يرقبونها ويترصدون كل حركة تقوم بها وبين الجائز والمحظور ستُبنى حياتها ...لم تستمتع كثيرا بتلك المرحلة من طفولتها حين بدأت الأنظار تلتفت إلى تغيراتها الفزيولوجية ..لا يجب أن تستمر في اللعب فعيب أن تنط وتهز بجسدها أمام الملأ ..

هي حقيقة لا احد يستطيع تغييرها و يجب على الفتاة ان تتحلى باخلاق عالية تدل على رزانتها و فطانتها على عكس الولد الذي وجب عليه الاضطدام بالشارع ليتعلم اشياء و يكتسب قوة و قدرة جري و بدن صلب
ايضا كما قلت لا يجب ان تنط و تلعب بحكم انها فتاة




لم تفهم المسكينة شيئا وهي بنت العاشرة حتى تفطنت إلى حقيقة كونها أنثى حين حرم عليها ما يستمتع به أخوها من طفولته ..ومع الوقت ودون وعي منهم ولأن نظرتهم سطحية ..للظاهر لا الباطن ........علموها كيف تهتم بنفسها ..وتكون امرأة بكل مواصفات الأنثى الراقية في نظرهم ..

ربما تختلف طريقة التعليم و الالقاء و ربما كانت تعسفية لدى البعض اذا هنا ندخل في جانب اخر يتعلق بقلة الوعي


وهي شابة ..غير علمها وعملها ..يتناقشون حول مستقبلها ...قفص لا مفر منه ..وغريب لا ملجأ لها سوى إليه ..إن اختارته بنفسها شريكا لحياتها ..قالوا فاجرة ..وإن رفضت الزواج قالوا في الأمر إن أو متكبرة ..إن تقدم سنها فهي العانس وإن ر فضت حياة الذل كانت مطلقة لا حق لها ...إن ترملت فأولادها أولى بها لأن حياتها دفنت مع زوجها ..
ولأنها أيضا أنثى فهي تحت رحمة كل مسؤول عنها ..له حق انصافها كما له حق قهرها واستعبادها إن طالبت بحقوقها فهي متمردة متحررة وإن صمتت وخضعت كانت لقمة طرية بين أنياب ذئاب شرسة
إن خرجت للعمل فهي المتسببة في أزمة البطالة ..و الآفات الأخلاقية ..وزحمة المواصلا
ت ..وحوادث المرور ..وانحراف الشباب ..والخيانات الزوجية ...و..و..و..

لا احد يقرر عن احد لكن العقليات العربية بعضها متخلف

يعني الاولياء يرشدون و ينصحون و يتكلمون

لكن لا يقررون الا اذا كان الزوج غير صالح فيرفضون فان رضوا على دينه و خلقه و وافقت الفتاة على الزواج فلا ضرر

حتى ان الفتاة هي التي يجب ان تقرر ان تتزوج فلان الخاطب او لا لانها تسال موافقتها

و عن جانب العمل فهو المكتوب علينا اما بخصوص الافات و الحوادت و الزحمة فهذا يتعلق بالاداب الفردية لكل شخص

يعني الحافلة توقف فالطريق نصف ساعة و يقولك الفتاة هي السبب و السارق يسرق و يقتل و قولك الفتاة

لا و الله هؤلاء الذين يقولون هذا لا يتمتعون بالمنطق السلام و ربما لهم ماض اليم سببه امراة

..إن أخطأت واحدة فكل نساء العالم يحملون خطأها لأنهم من بنات جنسها ..بينما قلة الرجال رجال ويحمل جميعهم صفة الرجولة
يا اختي امل

المراة راهي تخدم و تطلع فالبلاد مثلها مثل الرجل و الكلام لا بد منو

و لا حياة لمن تنادي


كل هذا وأكثر لأنها ببساطة ..أنثى ..تعاني ولا زالت ..


كلها مفاهيم خاطئة و متخلفة و من هنا يهاجم المراة فهو يثير شفقتي

لانه يتمتع بعقلية ما قبل الاسلام الجاهلية يعني يدفنون البنات و لكن الامر مختلف فهذا المهاجم هو المدفون يبحث عن شخصه المفقود فالهجوم على المراة




اشكرك على الطرح الميز

و دمتم في رعاية الله و حفظه

سلام









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-15, 19:09   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أمل الحياه&
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمل الحياه&
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة المجتهد مشاهدة المشاركة


اهلا اختي امل موضوع قيم صراحة

و طرحك فيه من الصواب الكثير الكثير لا بل جله صائب في نظري الا في بعض النقاط التي لا اراه ظلما في حق المراة

ساعقب على بعض النقاط لنرتقي بفكرنا بفضل ما تجود به اقلامك الراقية

صراحة طرح متميز و لغة راقية


اشكرك على الطرح الميز

و دمتم في رعاية الله و حفظه

سلام
مرحبا أخي حمزة
دائما مشاركاتك جدية ومجدية ...شكرا على إثراء الموضوع
فقد حللت ما جاء فيه تحليلا دقيقا صائبا ....
تحياتي لك ....وأسفة على تأخر الرد









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 14:40   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أبو عبد الرحمان.
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله ........نظرا لللغط الحاصل في هدا الموضوع

بالدات ..لا ارى الا ان نفصصه تفصيصا ونمحصه تمحيصا وكما جاء

نفتح ان شاء الله ..المجلد الأول من موسوعة تربية الطفل للدكتور

عبد الباسط محمد السيد .......المهم أول شئ إعلم يرحمك الله

ويرحمني أنه قبل داك وداك فالموضوع قبل الابناء يتعلق بالمرأة

الصالحة ...عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان

يقول ((ما أستفاد المؤمن بعد تقوى الله خيرا له من زوجة صالحة

إن أمرها أطاعته وإن نظر اليها أسرته وإن أقسم عليها ابرته

وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله )) -سنن ابن ماجة -

أنا أعلم أنك ستقول ماعلاقة موضوع المرأة الصالحة بالطرح ..أنا

أقول أنه نفس الموضوع ..فقبل أن تصل الى الطفل لابد من إختيار

أم الطفل ....لن تصدق في الزوجة الصالحة هناك 100 خصلة

يدكرها الدكتور من 1 الى 100 كلها رحيق لأي مرأة تريد إسعاد

زوجها والفوز بجنة ربها ...سوف ندكرها خصلة خصلة ..

وكفانا من المزايدات والمغالطات ...ياريت يكون محاور أو إتنين

حتى يلهمني فقط وشكرا .










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-05, 15:01   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
أبو عبد الرحمان.
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أريد القول أن أي أنتى يفوتها هدا الكلام سوف تفوتها فائدة عظيمة جدا

أول شئ خصال الزوجة التي يتمناها أي زوج وهي الزوجة الصالحة

لاريب 100 خصلة ..مع تعليق العبد الفقير الى الله .

1- أن تحفظ زوجها في نفسها وماله عند غيابه

2- أن تسره إدا نظر إليها ودلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي فكلما كانت المرأة أنيقة - ليس عند الخروج للمرشي - جميلة في مظهرها كلما ازدادت جادبية عند زوجها وزاد تعلقه بها .

3 - أن لاتخرج من البيت الا بإدنه

4- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائما .......- هل هده صعبة -

5- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها فهي تشكر الله على نعمة الزواج

الدي اعانها على تحصين نفسها ورزقت بسببه الولد وصارت أما


طبعا النقطة الخامسة هده لي فيها تعليق من الواقع أعرف

إنسان تلقى رسالة من قبيل هدا عند خطبة فتاة وأقسم بالله

على دلك ..بما أن هدا الانسان شاعر أو لا ادري مادا بالضبط

أرسلت له خطيبته خطاب في متل هدا .......ياريت أجده هو

عندي .....سأبحت عنه وأضعه حرفيا لتعلمي بعدها سيدتي

ولتعلم سيدي أننا لا نزقزق هنا من فراغ .....سوف نرى ؟










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
......, معانات, المنتج


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc