![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الله سخر لنا الكفار لخدمتنا و نحن نتفرغ لعبادة الله _عقل أم كيس بطاطا؟_
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() باسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله ، ![]() كيف حالكم أخوتـــــــــــــ ـي الأعضاء ؟ ذات مرّة قال لي أحد طلبة الشريعة العام المنقضي أنّ ثلّة من اللذين يدرسون معه قالو له أن الغرب المتطور –الهارب- ، لا يحز فينا شيئا و إنما هي ارادة الله التي قضت بأن يخدمونا نحن، بينما نتفرّغ لعبادة الله... قلت في نفسي هي حالة من الحالات اللانهائية لتفكير كل فرد..، التقيت بصديق آخر اخبرني بأنه عند مجيئه التقى باحد طلاب الشريعة كان يحضر لمسابقة ماجستير ،اخبره بنفس الفكرة بينما كانا يتجاذبان أطراف الحديث ...هنا استيقضت هواجسي، و السؤال الذي لم استطع الاجابة عنه هو : لماذا عندما يكون الانسان مرتكبا للمعاصي يكون مثالا في الذكاء يستعمل كل عصبون في مخه بحكمة و عناية فائقة بينما عندما يدخل في حضرة الله و ينتسب إلى "المتدينين" يصبح رأسا في الغباء و السذاجة ؟ أهناك تناقض بين التدين و الذكاء و الحنكة ؟ أم انّهم يتعاملون مع الدين كقنبلة موقوتة بين أيديهم ، ان لمسوا السلك الخطأ صاروا ذرات متناثرة بين جزيئات الهواء؟ كناية على أن لديه تصورا أنّ هنالك قيدا -صلة- وثيقا بين إعمال العقل و البدعة-الابتداع في الدين اقصد- ؟ ألم نكن يوما ،لا بل عشر قرون سادة العالم ؟ بم يا ترى؟ الأعمال تعرض على الرسول صلى الله عليه و سلم كل يوم خميس و اثنين، أتراه سيفرح بهذا -هذه الفكرة-ان عرض عليه ؟ أنظر معي صديقي ماذا ترى في هذا ا: طالب يصوم النافلة لا يترك فرصة إلا و هو لها قابض ، و الدراسة ، لا أدري اهي للكفار أيضا ام ماذا، ففي الرتب الأخييرة هو على بركة الله .. و لنقل هو علم لا ينفع على حد قولٍ ، لِمَ طلبة الشريعة ينجحون بمعدلات 10 ، 11 ،12 كما اخبرني احدهم عن زملاءه الطلبة ... أليس .. .. "عيبا !" أظنّ أنّها ~ماتفراش~ ان كان هنالك مشكلة مع المسلم العاصي و المتديّن في نفس الوقت .. ! فكّر معي واقعيا بنفس الطريقة التي فكرنا بها للمنتتخب الوطني في تصفيات المونديال، لديك فئتان متقاتلتان: الأولى تتكون من 500 محارب كفئ لا يخش شيئا لكل سلاحه ، متدربة على أعلى مستوى.. و الثانية تتكون من شخصين ، الاول باحث عالم يتدرب على طريقته ، يقوم بصنع صاروخ و الثاني يساعده و يقدم له الطعام ، لا أدر كيف سينتصر أولئك ال500 على ذلك الصاروخ الذي اذا لا يعترف بعدها بالشجاعة و التدريبات... شكرا جزييلا لامضاءكم هذه الدقائق الثمينة من عمركم في قراءة موضوعي سعيد برؤية ردودكم و تفاعلكم دائما في أمان الله ♦ # أشياء تحز في نفسي # أفكار حزينة
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() المشكلة في فهمنا الخاطئ للدين
الكثير من المتدينين يعتقدون أن المعارف الدنيوية لا تهم بقدر المعارف الدينية ومع ذلك حتى المعارف الدينية ولمْ يفلحوا فيها كما يجب نحن نُعزي أنفسنا بأن الكفار - على حد قولهم - يملكون كل ذلك التطور ونحن سيعوضنا الله في الجنة لكن لمَ لا نسعى لأن نكون مثلهم؟ لمَ نعتبر الزهدَ مرتبطاً بالاستغناء عن بعض ترف الحياة؟ لمَ لا نستعين بذلك الترف لننشر ديننا وليعيننا على الطاعات؟ أمْ أنّ من لم يستطع الوصول للعنب قال أنه حامض الطعم؟ هذا هو التفسير في رأيي نحن متقاعسون ومتاكسلون تكاسُلَنا عن نصرة اخواننا في فلسطين وكل قطر مضطهد وتقاعسنا عن اعلاء كلمة ديننا في العالم ماذا قدمنا للاسلام يا ترى؟ المسلمون الأوائل كانوا رائدين ومحل ثقة الغرب في اختراعاتهم واكتشافاتهم لكن اليوم هل هناك اختراع عربي يستحق اعجاب الغرب؟ نحن لا نبحث عن اعجابهم لكن نبحث عن استعادة مجدنا الضائع والمجدُ الضائع لا يعود بالتغني به وإنما باحيائه وإحياؤه يبدأ بالعلم، نحن نتعلم نعم، نحن نملك مئات وآلاف الجامعات نعم، لكن هل تنتج جامعاتنا مثلما تنتج جامعات الغرب؟ نحنُ ننتج عقولاً فارغة لا تبحث الا على احتواء تلك الشهادة ليعمل صاحبها ويتزوج ويعيش كما عاش أبوه وجده هل يوجد فرد مختلفٌ تفكيره عن هكذا تفكير؟ نحن أمة أهملت القراءة، أهانت الأستاذ والعلم وتريد أن ترقى لمصاف دولٍ تقدمت هيهات أن يحدث وعقولنا تتشرب جهلاً لا حدود له. أتوقف لأنني إنْ لم أفعلْ فلا أحد سيوقفني فالحديث عن حالنا المبكي لا ينتهي وسيم، طرحك راقٍ بارك الله فيك. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
معك حقّ ، فالتطوّر ما هو إلا نتيـــــــجة ،( و ليس وسيلة ) لما يجب عليهم فعله و هم واهمون بسواه .. أسئلتك في محلّها مختلفة و سببها واحــــــــــــــــــــد ... بارك الله فيك أختي على العبارة الملوة بالأخضر هي بالذات مشكلتنا .. وصدّقيني ، لا أظنّ من يقرأ ساقطَا في مثل هذه الاعتقادات الواهية... ^^ ، مبكٍ و محيّر ! ليس برقيّ مشاركتك القيمة و اثراءك للموضوع أشكرك على المشاركة و التفضّل بأفكارك تحيّـــــــ ـاـتي أختي تراتيل ♦ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا أخي وسيم شكرا لك على الطرح المميز فقط لفت انتباهي هذا السؤال في رد اختي تراتيل برأيي الاسلام ليس بحاجة إلينا بقدر ما نحن بحاجة إليه الاسلام دين محفوظ من عند ربنا سبحانه وتعالى لذلك لن تطاله أيدي البشر ولا العصاة من اهله ولا أنصاف المسلمين ولا من يعتقدون انفسهم مسلمين وهم غير ذلك بدلا من ذلك السؤال دعنا نطرح على أنفسنا التالي: ماذا فعلنا وماذا قدمنا لانفسنا حتى نكون أهلا لدين الاسلام؟ حتى نكون أهلا للقاء سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم ؟ ماذا قدمانا لحياتنا وما بعد مماتنا؟ صدقوني من يسير عكس الشريعة لا يضر إلا نفسه والاسلام لن يتأثر بفعله قيد أنملة تلك الجمل التي يتغنى بها الكثيرون مجرد منومات لهم إن لم نقل أعذار فقط وتبريرات لعجزهم لأن دين الاسلام دين عمل -يفضل العامل على العالم- لما تخلينا عن العمل والعلم معا هبت علينا رياح الضعف والهوان وكل ما نراه اليوم من أمور تدمي القلب -وكل منا مساهم في هذا التخلف كل على طريقته- هدانا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه شكرا لك اخي وسيم بارك الله فيك أعجبني كلامك جدا اختي تراتيل أخي أمين وافقك في مسألة التجاهل وأضيف معها العمل على إصلاح أنفسنا قدر المستطاع فأنا أومن بأن التغيير يبدأ من نفس كل واحد منا شكرا لكم جميعا تحياتي ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
مرحبا بك و أهلا و سهلا : ) ردّك مميّز و ثريّ ... خلاصة كلّ شيئ الموضوع مع الردود بااارك الله فيك على المشاركة المفيدة في أمان الله أختي ♦ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. موضوعك ياصديقي فيه الكثير من التساؤلات فأولا لايوجد علاقة بين التدين والحنكة والذكاء إلا في بعض العقول الجامدة التي تحب الطاعة العمياء والتي تظنها من الدين فعندما يقول الإمام كلمة انتهى كل شيء وتوقف العقل عن التفكير وهذا ما كانت عليه الدول الأوربية في الحكم الكنسي ولم تتقدم إلا بإعمال العقل وهذا ليس معناه التخلي عن الدين في حياتنا لا بالطبع لأن ديننا يأمرنا بالتدبر والتفكير فيما حولنا وفي أنفسنا أي اعمال العقل ونحن للأسف نمنا وتكاسلنا عن أمر الله وأخيرا لو عدنا إلى عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهد صحابته من بعده لما وجدنا هذا الفكر السائد الآن والذي جعلنا كثرة مغلوبة عن أمرها نسال الله العفو والعافية وبارك الله فيك.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخي جمال ، لفتة جميلة ، هم دينهم منعهم من التفكير ، تخلو عنه فلحوا و نحن لا نفكّر إلا بديننا ، تخلّينا عنه أصبحنا نحن اليوم آآمين يارب بارك الله فيك أخي الكريم جمال على المشاركة تحيّــــــاـتي لك ،،، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هؤلاء يرمون كل شيء على القدر سواء خيرا اريد بهم ام شر توجد عينة منهم هنا في المنتدى اولئك الذين ينادون بمكوث المرأة في البيت وتسليم مهمة العمل للمراة الصينية التي ستنوب عنها والقادمة من بلاد الكفر كما يحبون هم تسميتها
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
معك حق ، لا أعلم ما هو الحلّ فعلا .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() مرحبًا وسيم .
الحلْ .. أبسطْ مما تتوقع ْ . على قولة آل سعُود ، طَنِشْ ! بإختصار ، لا تكترث .. لأنكَ لن تجني في الواقع شيئًا ، بلْ على العكس أنتَ تستنفِذ طاقتك في إعمال عقلك في مثل هذا النوع من التفكير.. و القاعدة تقول : خُذ النُصح من المُنجِز ! و العرب المسلمين حقًا ذكراهم للآن بازغة .. و آخر إحصائية في علم الفلك (2014).. جزء منها يقول أنّ المُفردات المُستعملة في علم الفلك الآن كتالي : 80% مفردات عربية . 15% مفردات أمريكية . 5% مفردات للغة أخرى . و هذا مجرد مثال مِن ما لا نهاية من الأمثلة .. كُن بخير .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
كيف حالك أخي ، تسعدني رؤية مشاركاتك في مواضيعي معك حقّ .. wasted energy ممكن تشرح لي القاعدة ؟ الله يحفضك أخي شكرا جزيلا لك ، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() مرآحِبْ يا طيّب .. بعيدا عن إيلتيمو .. أخوكْ "محمد أمين" محمد في الواقع و أمين في الإفتراضي .. و لا تكسِر القاعدة :d مفهوم القاعدة يقُول .. في قطعتيّن .. 2/1 راقب و خُذ (الفِكرة و مفَادْ القوّل) من الشخص المُنجِز . المُنجز : الذي تركَ أثرًا خلفه .. أيّ إنجازاته . مثال : المسلمين سابقا (مُنجزِين) حضارتهم تتحدث عنهم . كمثال عن إنجازهم : في موضوعك الآخر تتحدث عن المذهبية و التفرق ، صح ؟ المسلمين (حقًا) حكموا الهِند 800 سنة .. قِيل وقتها أن في الهند (تقريبا) ألفْ ديانة ! و لم يحدث حينها هذا التفرق المُعاش الآن . هذا مجرد (مثال) و الأمثلة في هذا الصدد لا تنتهي .. و هي مقارنة بين مسلمين أمس و متأسلمين الآن .. و لا داعي لأن أذكر الفرُوقات بين العرب و الغرب حاليا .. لأنها تُشعرني بالغثيان ! 2/2 في المقابل .. إيّاك أن تأخذ (الفِكرة و مفاد القوّل) من غير المُنجِز . هؤلاء .. أمنيّتي الوحيدة منهم .. أن أراهّم يغرسُون شجرة واحدة ! و لو اجتمعُوا ![]() أرجوا أن يكون توضيحي واضح و أيّ سؤال في خدمتك . حماكَ الله . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() لا نريد «الإنهزاميين» إذا كانت الكنيسة الأوروبيَّة قد وقفت أمام العلوم والمعارف موقف الرَّفض والتَّنديد وعُدَّ موقفها هذا موقفًا متطرِّفًا فإنَّ الاعتداء على الإيمان والقيم والأخلاق والتجرُّد منها هو تطرُّفٌ أيضًا والحقُّ وسطٌ بين هذين، فلا تعارض أبدًا بين الإيمان والقيم والأخلاق وبين العلوم والمعارف العصريَّة الماديَّة النَّافعة بل لا يُمكن لهذه العلوم الماديَّة أن ترتقي بالبشر بدون الإيمان والأخلاق. ولَمَّا ضَعُفَ تَمسُّكُ المسلمين بتعاليم دينهم وتفرَّقوا، وارتقى غيرُهم في علوم المادة وفنون الصناعات والاختراعات ووصلوا إلى أمرٍ لَم يُسبق له مثيل؛ فهل أغنت عنهم هذه المدنيَّة وهذا الرقيُّ إذْ كانت مدنيَّتُهم مبنيَّةً على الظُّلم والجشع والطَّمع المفرِط وطلب استعباد الخلق، ولم يكن معها من روح الدِّين ورحمته شيء؟! هل ردَّت عنهم الملاحم والمجازر البشرية والإهلاك والتدمير الذي لم يُسبق له نظير ولا مقارب في تاريخ الخليقة في الحروب التي جرت بينهم والتي أتت على الأخضر واليابس وراح ضحيتها ملايين البشر؟! وهذا من أكبر البراهين على أنَّ الرُّقيَّ في هذه الحياة لا يُمكن أن يكون إلاَّ بالدِّين الحقِّ الذي يدعو إلى الأخلاق الحميدة ويدعو إلى المثل العليا ويدعو إلى الجدِّ والاجتهادِ وبلوغِ الصَّدارة ومنافسة الأمم كلِّها في جميع أنواع العلوم والمعارف والفنون العصريَّة النَّافعة. وإنَّ تعاليم الدِّين الإسلاميِّ الحنيف السَّمح يدعو إلى كلِّ خيرٍ وصلاح في الدِّين والدُّنيا. فكما حثَّ الإسلامُ على القيام بإصلاح الدِّين؛ فقد حثَّ على القيام بمصالح الدُّنيا النَّافعة. وكما أمر بتعلُّم العلوم والفنون التي ترجع إلى الإنابة إلى الله وعبوديَّته؛ فقد حثَّ على تعلُّم العلوم والفنون التي تُعين على قيام حياة الأمَّة وإصلاح أحوالها من أنواع العلوم والصِّناعات والاختراعات النَّافعة. وليس في دين الإسلام أصلٌ من الأصول أو فرعٌ من الفروع يوجب على أهلِهِ التَّأخُّر في الفنون العصرية والاختراعات والصناعات وأشباهها بوجهٍ من الوجوه، وإنَّما الأمرُ بالعكس، فالإسلامُ قد جمع بين المصالح الدينيَّة والدنيويَّة وحثَّ على جميع المنافع وعلى الأعمال والعلوم النَّافعة، وحثَّ على الأخذ التَّامِّ بالأمور التي لا قوام للأمم بدونها و لا يجب علينا كأفراد من هذا المجتمع المسلم أن نكون معاول هدم بأيدي أعداء الإسلام بل يجب ان نعتز بديننا و أن لا ننسلخ من عقيدتنا و أن يعمل كل فرد على أن يقدم اقصى ما بوسعه ليصلح دينه و عقيدته و أن يحسن و يطور من قدراته في عمله و في دراسته بصدق و إخلاص و أمانة وأَوهَمَنا الغرب وعلى لسان بعض من ينتسب إلى الإسلام أنَّنا لا نستطيع الولوج إلى عالم الحضارة والرُّقيّ إلاَّ بالتَّخلِّي عن أصالتنا، والانفصال عن ماضينا، وأن نلبس لباس التَّبعيَّة العمياء والتَّقليد الأعمى، وأنْ نذوب في هذه الحضارة ونتميَّع، وأرادوا أن يضربوا بسور من حديد بين الأصالة والمعاصرة وانساق وراء هذه الفكرة الخبيثة كثير من «الإنهزاميين»، فلم يعد الدِّين عندهم سوى طقوسًا يمارسها الفرد في حدود ضيِّقة وأوقات معيَّنة، وأنَّه لا دخل للدِّين في سائر أمور الحياة، وهذا جهل عظيم بحسن كمال الإسلام الَّذي جعله الله تعالى صالحًا مصلحًا لكلِّ زمان ومكان، وأنَّه من السَّهل جدًّا أن تجمع الأمَّة بين الأصالة والمعاصرة لو كانوا يعقلون الإسلام علم و عمل.....لكن للأسف اليوم لا علم كما ينبغي ....و لا عمل كما ينبغي كثر المتكلمون ....كثر النقاد....كثر المعلقون....كثر المثبطون كثر المذلون.....كثر المذلون ....كثر المحبطون كثروا حتى أصبحنا نجدهم في كل مكان....إنهم يحيطون بنا إنهم هنا ....إنهم هناك ....إنهم يلبسون النظارات السوداء ليلا ونهارا كثر الكلام ....و قل العمل فلا نريد «الإنهزاميين» لا نريد «الإنهزاميين» لا و لا و لا نريد «الإنهزاميين» . . . فنحن قومٌ أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() تدهورت الحضارة العربية و توقفنا عند نقطة معينة و الكل يقول : كنا و كان العرب بينما سقط سالفو الذكر كالخرفان أمام المدرسة الغربية و الله لا يحب الكسل فأما حكاية زميلك التي لا تصلح إلا لتكون جزءا من نص الفلاح و الطرطور العجوز أعتبرها مجرد نكتة . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لخدمتوا, لعباية, الله, الكفار, بطاطا؟_, وتفرغ, _عقل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc