حفظ القرءان، بين الطريقة، القديمة والطرق، الحديثة

[لزرق]

حفظ القرءان اليوم في بلادنا تتنازعه طريقتان :
الطريقة الأولى : استعملها أجدادنا في حفظ القرءان الكريم وتعتمد هذه الطريقة على لوحة من خشب يكتب عليها الحافظ كل يوم جزء من القرءان ليحفظه ثم يمحيه في اليوم الموالي ليكتب بدله جزء آخر وهكذا دواليك حتى يتم حفظ القرءان ويتم قراءة هذا الجزء في اللوحة مرات عديدة تتجاوز أحيانا الألف حسب كل شخص ولا تزال الكتاتيب تتبع هذا الأسلوب في الحفظ والملاحظ على هذه الطريقة أنهم يركزون على حفظ القرءان وتثبيته مرة واحدة بكثرة قراءة اللوحة
الطريقة الثانية: صارت تستعمل الآن في بعض المدارس القرءانية وبعض الطلاب والحفظة وهي الحفظ باستعمال المصحف الشريف ويتم من خلالها حفظ الصفحة أو الربع المخصص للحفظ وتخصيص زمن معين له ثم يتم استظهاره بعد ذلك ثم يتم تثبيثه في اوقات أخرى مخصصة لهذا الغرض بمعنى يكون الحفظ والتثبيت منفصلين زمنيا بعكس الطريقة الأولى وأنا اقصد هنا بالتثبيت الأولي
ولكل طريقة إجابياتها وسلبياتها
الإيجابيات :
الطريقة الأولى : الحفظ الجيد والتثبيت المتين + فائدة الكتابة في الحفظ الخطي أيضا فالحفظ حفظان الحفظ اللفظي والحفظ الخطي
الطريقة الثانية : سرعة الحفظ بالإعتماد على مبدأ الحفظ بالصورة + متاح للجميع سواء المتفرغ للحفظ أو غيره باعتبار أن الوسيلة متوفرة
السلبيات:
الطريقة الأولى: استعمال اللوحة والصلصال والكتابة بالحبر المصنوع من الصوف المحترقة صارت من الوسائل الصعب توفرها وإن توفرت فإنها تؤدي إلى العجز والتكاسل وخاصة عند غير المتفرغين للحفظ من امثال الموظفين وطلاب الجامعة والتجار وغيرهم
الطريقة الثانية: الحفظ يتلاشى بسرعة وخاصة إذا لم تتبع فيه الطريقة الصحيحة وقواعدها وأصحاب هذه الطريقة يعانون من صعوبة في المراجعة لأن هناك فاصلا زمنيا طويلا بين الحفظ والمراجعة
ولكن الملاحظ بين أغلب الفئتين فئة الطريقة الأولى وفئة الطريقة الثانية
أن أصحاب الفئة الأولى يمتلكون حفظا جيدا ولكن دون إتقان للاحكام
وأصحاب الفئة الثانية حفظهم متوسط نوعا ما من الفئة الثانية ولكنه يتقنون الأحكام
ففي رأيكم هل من رأي للتوفيق بين الطريقتين ؟
او اعتماد طريقة دون أخرى وأيهما أفضل في رأيكم؟

[أيمن عبدي]

شكرا لك على المجهود

[tarek1991]

شكرااااااااااا

[الجليس الصلح]

شكرااااااا جزيلاااا على ما قدمت

[اللؤلؤة مريم]

شكرآآا جزيلا بارك الله فيك

[hiba-2012-]

جزاك الله خيرا.

[طيبة نفس]

بارك الله فيك يارب اعنا على حفظ القرآن الكريم

[isyami]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزرق

حفظ القرءان اليوم في بلادنا تتنازعه طريقتان :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزرق

الطريقة الأولى : استعملها أجدادنا في حفظ القرءان الكريم وتعتمد هذه الطريقة على لوحة من خشب يكتب عليها الحافظ كل يوم جزء من القرءان ليحفظه ثم يمحيه في اليوم الموالي ليكتب بدله جزء آخر وهكذا دواليك حتى يتم حفظ القرءان ويتم قراءة هذا الجزء في اللوحة مرات عديدة تتجاوز أحيانا الألف حسب كل شخص ولا تزال الكتاتيب تتبع هذا الأسلوب في الحفظ والملاحظ على هذه الطريقة أنهم يركزون على حفظ القرءان وتثبيته مرة واحدة بكثرة قراءة اللوحة
الطريقة الثانية: صارت تستعمل الآن في بعض المدارس القرءانية وبعض الطلاب والحفظة وهي الحفظ باستعمال المصحف الشريف ويتم من خلالها حفظ الصفحة أو الربع المخصص للحفظ وتخصيص زمن معين له ثم يتم استظهاره بعد ذلك ثم يتم تثبيثه في اوقات أخرى مخصصة لهذا الغرض بمعنى يكون الحفظ والتثبيت منفصلين زمنيا بعكس الطريقة الأولى وأنا اقصد هنا بالتثبيت الأولي
ولكل طريقة إجابياتها وسلبياتها
الإيجابيات :
الطريقة الأولى : الحفظ الجيد والتثبيت المتين + فائدة الكتابة في الحفظ الخطي أيضا فالحفظ حفظان الحفظ اللفظي والحفظ الخطي
الطريقة الثانية : سرعة الحفظ بالإعتماد على مبدأ الحفظ بالصورة + متاح للجميع سواء المتفرغ للحفظ أو غيره باعتبار أن الوسيلة متوفرة
السلبيات:
الطريقة الأولى: استعمال اللوحة والصلصال والكتابة بالحبر المصنوع من الصوف المحترقة صارت من الوسائل الصعب توفرها وإن توفرت فإنها تؤدي إلى العجز والتكاسل وخاصة عند غير المتفرغين للحفظ من امثال الموظفين وطلاب الجامعة والتجار وغيرهم
الطريقة الثانية: الحفظ يتلاشى بسرعة وخاصة إذا لم تتبع فيه الطريقة الصحيحة وقواعدها وأصحاب هذه الطريقة يعانون من صعوبة في المراجعة لأن هناك فاصلا زمنيا طويلا بين الحفظ والمراجعة
ولكن الملاحظ بين أغلب الفئتين فئة الطريقة الأولى وفئة الطريقة الثانية
أن أصحاب الفئة الأولى يمتلكون حفظا جيدا ولكن دون إتقان للاحكام
وأصحاب الفئة الثانية حفظهم متوسط نوعا ما من الفئة الثانية ولكنه يتقنون الأحكام
ففي رأيكم هل من رأي للتوفيق بين الطريقتين ؟
او اعتماد طريقة دون أخرى وأيهما أفضل في رأيكم؟

السلام عليكم و رحمة الله
جميل ما كتبته أخي لزرق.موضوع يستحق المناقشة و البحث و التطوير.
إسمح لي أن أطرح سؤالا واحدا حول الطريقة الأولى :
ما الذي يمنع القارئ بالطريقة الأولى من تعلم الأحكام ؟ أوليس يحفظ و يعرض على معلم القرآن ؟
تحياتي...

[لزرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami

[right]

السلام عليكم و رحمة الله
جميل ما كتبته أخي لزرق.موضوع يستحق المناقشة و البحث و التطوير.
إسمح لي أن أطرح سؤالا واحدا حول الطريقة الأولى :
ما الذي يمنع القارئ بالطريقة الأولى من تعلم الأحكام ؟ أوليس يحفظ و يعرض على معلم القرآن ؟
تحياتي...

المشكلة في الطريقة الأولى ان المؤطرين في أغلبهم لا يمتلكون الكفاءة اللازمة لتدريس أحكام التجويد وأقصد بالمؤطرين معمو القرءان الكريم في الكتاتيب وهم الأكثرية في بلادنا وقد خصصت وزارة الشؤون الدينية دورات تدريبية لهؤلاء المعلمين في احكام التجويد ولكن بدون فائدة لأن هؤلاء وفي أغلبهم لهم قناعة واضحة على أنهم لن يتعلموا هذه الأحكام نظرا لكبر سنهم وحتى صغار السن تتلمذوا على أيدي هؤلاء ولم يتقنوا احكام التلاوة وفاقد الشيء لا يعطيه
فأنت لما تذهب لتعرض على هؤلاء المعلمين وهم أصلا لا يتقنون احكام التجويد فكيف ستكون تلاوتك ؟
وطبعا انا اتحدث عن أغلبهم وليس كلهم هذه هي المشكلة مع الطريقة الأولى
ومشكل الطريقة الثانية هي الحفظ الضعيف مع غتقان أحكام التجويد لأن معظم جهد المقرئ يسير في اتجاه تعليم احكام التجويد لأن مخارج الحروف كمت تعلم قد مسها التحريف في زمننا هذا

[راجية المغفرة]

موضوع يستحق المناقشة
ادا كنتم تقولون ان الحفظ باللوح احسن من الحفظ بالمصحف ربما انت محق
لكنني احبذ الحفظ بالمصحف و ان كان المصحف لا يرسخ القرآن
فهنالك طرق كثيرة كاعادة كل آية20 مرة و التي بعدها20 مرة و هكذا
و اعاددة الثمن20 مرة و عند النتهاء محاولة كتب الثمن في كراس مخصص لكتابة القرآن
شرط دون النظر في المصحف
و أظن ان هده هي احسن طريقة للحفظ
و لقد جمعنا بين كلتا الطريقتين
وحفظ متقن و احكام متقنه
.
.
بارك الله فيكم على الطرح المميز

[لزرق]

هذا رأيي من خلال تجربتي في الميدان
فقد درست بثلاث طرق مختلفة
الطريقة الأولى: طريقة المشافهة وقد استعملها المصريون في العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي وهي أن تلقن الحافظ القراءة مشافهة دون مصحف او كتاب ويحفظ بهذه الطريقة ولكن المشكلة في هذه الطريقة أنها متعبة جدا وتحتاج إلى مجهود كبير ولكن حفظها يكون متقنا من كل النواحي
الطريقة الثانية : طريقة المصحف وهي أن يحفظ الطالب الجزء المطلوب منه بعد أن يسمعه من الشيخ وقد غلب على طلبة هذه الطريقة التسرع في الحفظ وبالتالي لاحظت ضعفا متفاوتا بين الطلبة وهناك من نجح أيضا في الإستفادة منها لأنها متاحة للجميع للمتفرغ ولغير المتفرغ
الطريقة الثالثة: وهي الطريقة الكلاسيكية ومما يلاحظ على أصحابها الحفظ المتين ولكن صعوبة في اتقان الأحكام فالجهد كله يذهب في الحفظ بحيث يبلغ الطالب من القراءة احيانا 500 مرة فأكثر

ولا أستطيع أن أجزم أي الطرق أفضل

[saladin17]

بارك الله فيك .... أتفق تماما معك ..... و أنا أدخل في الطائفة الثانية الغير متفرغة للحفظ كثيرا سوى في الصيف مع أنني جربت الطريقة الأولى في صغري و لكنها بطيئة كما قلت ....
نسأل الله الهداية و التوفيق لحفظه ......

[رافع الجزائري]

بارك في إخوتنا الأفاضل ، لا أريد أن أتيه في ما قد يعطي انطباعا أني من أنصار هؤلاء أو هؤلاء لكن اردت فقط أن أدلوَ بدلوي الصغير المتواضع في هذا الموضوع الشيق الذي كان و لا يزال من " طابوهات التعليم القرآني " عندنا في الجزائر فأقول و بالله التوفيق :
قال تعالى : " ولقد يسرنا القرءآن للذكر فهل من مدكر " و قال أيضا " بل هو ءايات بينات في صدور الذين أوتوا العلم " ، وعن ابن عمر رضي الله قال : قال صلى الله عليه وسلم : " إنما مثل صاحب القرءان كمثل الإبل المعلقة ، إن عاهد عليها أمسكها ، و إن أطلقها ذهبت " رواه مسلم .
و قال إمام المحققين ابن الجزري رحمه الله : " إن الإعتماد في نقل القرءان على حفظ القلوب و الصدور لا على حفظ المصاحف و الكتب وهذه أشرف خصيصة من الله تعالى لهذه الأمة ، وذلك بخلاف أهل الكتاب الذين لا يحفظونه إلا في الكتب و لا يقرءونه كله إلا نظرا لا على ظهر قلب "
أخانا الطالب المنتهي :
لعلنا نهنئك بتاج حفظك الذي شرفك الله به دون غيرك ، و إذ همتك لذلك ، نوصي أنفسنا و إياك بتعاهد القرءان و اتباع تكراره خشية نسيانه و ذاك بالطرق التي أوصى بها المشايخ الأولون في بلدتنا الطيبة بما يلـي :
الطريقـة الأولى : التكرار الدوري التنازلي :
- أن يكون وردك من التكرار بدءا من البقرة – حسب ما تنظمه من عدد الأحزاب يوميا –
- أن تعرض دوريا من وردك على طالب آخر ماهر بالحفظ .
الطريقة الثانية : التكرار التصاعدي :
- أن يكون وردك من سورة الناس إلى سورة البقرة – حسب تخصيص عدد الأحزاب –
- أن تجعل من وردك مشاهدة للمصحف
الطريقة الثالثة : تكرار التلاقي النصفي :
- أن يكون لوردك تخصيصين – نصف بدءا من البقرة حسب ما تخصص – و النصف الآخر صعودا من سورة الناس – حيث تكون ختمتك تلاقيا في نصف القرءان ( مريم أو الكهف ) – و الله الميســر –
أخانا الطالب المبتدئ :
وقد من الله عليك ببدء حفظ كتابه العزيز حاول اتباع مايلي :
1- احرص على أن يكون حفظك لكتاب الله عند شيخ
2- احرص على الحفظ باللوح أو بدفتر مما تكتب بيدك
3- احرص على الحفظ وسط جماعة ، فما نال الملل إلا من منفرد بنفسه
محاسن الحفظ في اللوح :
- ترسيخ شكل رسم الكلمات القرءانية - تعلم الكتابة القرءانية - ترسخ الآيات المكتوبة حفظا لمواقها في اللوحة - الإحساس بجهد الحفظ ( إثر غسل اللوحة ، تجفيفها ، مسحها و تسطريها و كتابتها ...) الشيئ الذي يشحذ الهمة لدى الطالب في الحفظ و المثابرة - الإحساس بامتلاك وسيلة خاصة عزيزة و هي اللوحة – إقرار الشيخ كتابة الطالب و تصحيحها ، وهو ما يعرف في بلدتنا بـ: ( التجويزة ) أو ( السلكة)،وهي أن يصحح الشيخ ما قد ارتكبه الطالب من أخطاء سواء في الحركات أو المحذوف والثابت أو الموصول و المفصول ...و ذلك قبل أن يقرأها عليه .
من نقائص الحفظ بالمصحف :
- مما لوحظ و للأسف ، أن بعض إخواننا ركن إلى طريقة الحفظ بالمصحف منفردا ، فكان له ذلك ، و منهم من حفظ أجزاء كثيرة منفردا ، لكن وجد نفسه قد حفظ كثيرا من الآيات أو الكلمات خطئا – سواء في حركات الإعراب أو غيرها – ولم يجد سبيلا لمراجعتها وقد رسخ الخطأ في ذهنه ، لذا رأينا أن نورد في هذا المقام بعض ما يترتب على الحفظ منفردا يالمصحف :
1- استحالة قراءة بعض الكلمات القرءانية و تلفظها
2- عدم القدرة على تتبع مصحف واحد : الشيئ الذي يخلط مواضع الآيات التي يكون الطالب قد حفظها عن طريق مواضعها في مصحف آخر
3- حفظ بعض الكلمات القرءانية بغير أوجه قرائتها – وهنا تظهر أهمية التلقي عن طريق شيخ –
4- صعوبة العدد بعد الحفظ ، كأن يكون الثمن مخطوطا و مقسما بين وجه صفحة و ظهرها ، الشيئ الذي يجعل الطالب غير مركز على شكل ثابت للحفظ و ذاك بتقليبه للصفحة .
و قد صدق من قال قديما : " خان نفسه من قال حفظت القرءان وحدي " فتأمـــل

و قــد حـــــدث

أن أحدهم زعم حفظ جزء من المصحف منفردا ، و لدى استعراضه له بعد عدة أشهر لدى أحد الطلبة البارعين في الحفظ ، تبين له أن المصحف الذي حفظ منه ضائعة منه صفحة ، أي أن حفظه ناقص بصفحة كاملة بعد أن رسخ في ذهنه ، فتأمل أخانا الطالب الجهد الذي كان من هذا الطالب في معاودة الحفظ فتأمل أخانا الطالب أهميـة تتبع الحفظ وسط جماعة و لدى شيخ ، لأن ليس كل من حفظ ماهر وليس كل ماهر يقيم القرءان ، و تكفيك حجة " أن حاول مقارنة استظهار حفظ اثنين ، واحد حفظ باللوحة عند شيخ، و الثاني بالمصحف منفردا ، و سترى ممن تأخذ القرءان غضا كما أنزل "

و الله الميسر و هو يهدي السبيــل -

﴿توجيـــــــــــــــــــــهات﴾

أخانا الطالب، بعد تناولك لهذه المذكرة الخاصة بأحكام الترتيل الميسرة برواية ورش عن نافع و تحصيلك فن الترتيل و استقام لسانك على التلاوة الصحيحة بفضل الله تعالى في حلق الإقراء ، احرص على ما يلي:
- اذا صادفت طالبا مبتدءا في الحفظ و كان لسانه لم يستقم على القراءة السليمة تذكر قول الله عز وجل " كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم "، حاول التقرب منه و تعليمه الأحكام العامة الأولية للتلاوة خاصة أحكام النون الساكنة و أحكام الميم و النون و الميم المشددتين، و يسر له التلقي وحاول أن تقرأ معه جزء من القرءان أحيانا بطريقة التلقين (أي تقرأ آية أية و يعيد و راءك بتمهل).
- حاول أن تجعل لك وردا ( ولو أسبوعيا، حزب أو نصف حزب ) تقرأه ترتيلا منفردا أو بحضرة طالب. آخر ممن لهم ملكة في أحكام التلاوة.
- إذا كنت طالبا من حفظة القرءان الكريم حاول أن تعرض لوحتك ترتيلا على شيخك.
- إذا كنت تلقن طالبا مبتدءا، حاول تجنب الأبواب المعمقة كباب الهمز أو الفتح و الإمالة.
- تجنب الجدال وسط الطلبة في أوجه الخلاف العديدة لمختلف الروايات أو الطرق و اجعل همك تقويم لسانك بالمخارج الصحيحة و القراءة السليمة.وأكثر من الاستماع إلى أشرطة القرءان الكريم ( ترتيل –تجويد ) لا سيما للمشايخ لمقرئين المتقدمين و حاول إتباع تلاوتهم ولو بمصف معتنيا بالمخارج و المقادير المخـتلفة.
إذا كنت بحضرة طالب حاذق و ماهر بالقراءة اجعل لك معه وردا من الترتيل تقرأه عليه ولو

[fatimazahra2011]

♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪

█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌