ঔ/ঔ ثـــوانٍ على جبينِ السُكــون ঔ\ঔ

[•~ندية الجوري~•]

السّلامـُ عَلَيْكُمـ و رَحمَة اللهِ و بركاتهـ...~

كأنّ التأوّهـ بين جوانح ليل
يُسامر حَرْف القصيدة
و نوْح الحمام الذي دقّ في طبلتيا
بـ عزف الحنين
تكاثف في رشفة الشّوق
حتى اِنحنى كلّ نبضٍ بــ لِين
ك أنشودة عذبة مُرهقة
تُردّد يا شوقنا ذا الغياب نبضاً فتيا
يُسائلني الصّمتُ حيناً
و حيناً أسائله ما السّبيل المقدر
كأنّ التخاطب رام الجواب الطّويل
من بين عينين
أو بين شوقين
على بساطِ غيابٍ مُرصّع بــ حشرجة مُغْرقة
يُشاغب دمعي بــ نزف المشاعر
و غاب سواد العيون بــ حزنٍ مُشعّ
و مِلْء التّفاصيل ذات الهدوء
كأنّي اِنتزعتُ البريق بين إنكسارات دمعٍ
و همسُ الجواب الذي لَاح في المُقلتين
كان جليا
ك أوتــار شمس تذيب الصّقيع
و ترفعُ عنّي سجوف الظّلَام
و ترمي إليّ بـ
عنقود شوقٍ و همسٍ حزين
تباشير فجرٍ و الياسمين






تحيّتي ...~

[عمر الراشدي]

جميل بَوحُك، عذبٌ نديٌ
صافٍ ينبعثُ من أعماقك
يلامسُ شغَاف القلبِ
ينسابُ في هُدوءٍ
يطاولُ السماءَ في رفعتهِ
أسعدك اللهُ دوماً
وسلك بك دروبَ الهناء

[** لا أحد **]

حقًّا
’’ اللوحةُ لا تُصنعُ بالرّسمِ والألوانِ فقط ,, تُكتبُ أيضا ، ويصنعها الحرفُ المُكدّس .
هُناك بين الورقْ
سمعتُ
كأنّ سطرًا نطقْ
على بساط غيابٍ مُرصّع بحشرجة مُغرقة

’’ صورةٌ كثيفة تصِفُ التفاصيل .
ترانيم .. هكذا نعم .


إلّا هذِه لم أجد لها سبيلَ قصد.
وذكرتث بيني وبين الورقة
ليتها قالت تباشيرَ فجرٍ وياسمينَ
فالكاتبُ بعد كلّ ما ذكر من أعاصير الشوق والعذاب ،لا يزال يأمل أو يبحث عن أمل ، وهو لازمٌ بالنص حتى لا نرهق القارئ بنهايةٍ مُبهمة أو ميتة .
وهذا الفجر الذي يأمله الكاتب سيكون أيّ فجر يتبصّرُ بِه ويتعلّق
ولكن أن يقول فجري ، فلابدّ للكاتب تعليق أو نِيّة ، وإلّا فكأنّه قلبَ النّص وهدمَ المغزى .

[نَقَآءْ اَلْسَرِيْرَهـْـ]

هدوءٌ زلْزَل نَبْضَ الوَتِينْ
وَ حَكَايَا شَغَفٍ تُمطِرُنَا عطْرَ ياسمينْ

وَ على ربوعِ كُلّي...أورقَتْ خمائلُ الحنينْ

أُحبّكِ

[هبة الله الرحمن]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رائعة الحضور
صادقة البوح
ما شاء الله عليك
كما قال الأخ لا أحد لوحة جميلة بل رائعة
شقيقة الروح

لك أجمل التحايا واندرها

[•~ندية الجوري~•]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراشدي

جميل بَوحُك، عذبٌ نديٌ
صافٍ ينبعثُ من أعماقك
يلامسُ شغَاف القلبِ
ينسابُ في هُدوءٍ
يطاولُ السماءَ في رفعتهِ
أسعدك اللهُ دوماً
وسلك بك دروبَ الهناء

جمـّـلك الله بـ أثوابِ عفوه و ستره

أستاذ عُمر

لحرفك حُسنٌ و سلاسـة
تجعلنــا نودّ لـو دام بوحك

يُشرفني مرورك كثيراً
زادك الله من فضله و سدد خُطاك

جزاك الله خيراً
.

[•~ندية الجوري~•]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

حقًّا
’’ اللوحةُ لا تُصنعُ بالرّسمِ والألوانِ فقط ,, تُكتبُ أيضا ، ويصنعها الحرفُ المُكدّس .
هُناك بين الورقْ
سمعتُ
كأنّ سطرًا نطقْ
على بساط غيابٍ مُرصّع بحشرجة مُغرقة

’’ صورةٌ كثيفة تصِفُ التفاصيل .
ترانيم .. هكذا نعم .


إلّا هذِه لم أجد لها سبيلَ قصد.
وذكرت بيني وبين الورقة
ليتها قالت تباشيرَ فجرٍ وياسمينَ
فالكاتبُ بعد كلّ ما ذكر من أعاصير الشوق والعذاب ،لا يزال يأمل أو يبحث عن أمل ، وهو لازمٌ بالنص حتى لا نرهق القارئ بنهايةٍ مُبهمة أو ميتة .
وهذا الفجر الذي يأمله الكاتب سيكون أيّ فجر يتبصّرُ بِه ويتعلّق
ولكن أن يقول فجري ، فلابدّ للكاتب تعليق أو نِيّة ، وإلّا فكأنّه قلبَ النّص وهدمَ المغزى .

استاذي الفاضل ...~
أهــلٍا بــ إطلَالتكَ الأنيقة
يُسعدني حرفك المتوّج

برقة الإحساس و أكاليل الحُسنِ


و إن كانت أخطائي تجعلني أتشرف بملاحظاتكم
ف سأكثر منها

ربما لم أحسن توظيف الكلمات أو إستعجلت
شيئا من أمــل
أو لأنّ فجري معلومٌ لدي

و قد قصدتُ أنّ ما ترآء لي كان فيه أملاً

و همسُ الجواب الذي لَاح في المُقلتين
كان جليا
ك أوتــار شمس تذيب الصّقيع

ثمّ إنّي أجريت بعض التعديلات
ربما هكذا تكون أفضــل


و أهــل الحرف و الإبداع أنتم
و ما خربشاتي إلاّ بعض قبساتٍ من روائع كتاباتكم
و اقلامكم المعطـــاءة


دمت أستاذي
و أسعد الله قلبك
.

[أحمد الجمل]

راااااااااائع كالعادة وفاء
تبرعين فى فن التصوير
وتجيدين الإمساك بزمام القارئ
فلا يخرج عن إطار الصورة التى رسمتها له بأناقة
إلا مع دقات توقيعك
تحيتى لك
ودمت بود

[فـَوضويّــة ..,]

أنيقةَ الحرفِ أنتِ ..
شُكرًا تقبِّلُ جبينكِ و إعجابٌ بحَجم فَخَامة حَرْفِك !

- كونِي كما تشتهينْ

[أحمد الجمل]

ولن تتوقف الحياة إن توقفت
فإما أن تلهث خلفها
وإما أن تلهث هى خلفك
أو سر أنت على وقع خطاها
محاذيا لها ، لا تسبقها ولا تسبقك

[*ملاك الليل*]

[الزهرة الجبلية]

ما اجمل هذا الفناء..وجدرانه الغناء..مع صاحبة صنعاء..ترانيم الوفاء..دمت بالاخاء...
تحياتيييييييييي

[الشابي الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـَـرَآآآنـِـيـ{}ـمـْ.~

السّلامـُ عَلَيْكُمـ و رَحمَة اللهِ و بركاتهـ...~

كأنّ التأوّهـ بين جوانح ليل
يُسامر حَرْف القصيدة
و نوْح الحمام الذي دقّ في طبلتيا
بـ عزف الحنين
تكاثف في رشفة الشّوق
حتى اِنحنى كلّ نبضٍ بــ لِين
ك أنشودة عذبة مُرهقة
تُردّد يا شوقنا ذا الغياب نبضاً فتيا
يُسائلني الصّمتُ حيناً
و حيناً أسائله ما السّبيل المقدر
كأنّ التخاطب رام الجواب الطّويل
من بين عينين
أو بين شوقين
على بساطِ غيابٍ مُرصّع بــ حشرجة مُغْرقة
يُشاغب دمعي بــ نزف المشاعر
و غاب سواد العيون بــ حزنٍ مُشعّ
و مِلْء التّفاصيل ذات الهدوء
كأنّي اِنتزعتُ البريق بين إنكسارات دمعٍ
و همسُ الجواب الذي لَاح في المُقلتين
كان جليا
ك أوتــار شمس تذيب الصّقيع
و ترفعُ عنّي سجوف الظّلَام
و ترمي إليّ بـ
عنقود شوقٍ و همسٍ حزين
تباشير فجرٍ و الياسمين






تحيّتي ...~

كلمات ولا أروع حس مرهف وشعور طيب ياصاحبة الملكة والكلمة الندية الطرية

[وردة ام يحي]

نزف رائع وبوح راقي

واحساس مرهف وقلم مبدع

كلماتك تدخل القلب دون انذار ودون حاجز

لان لغتها واسترسالها جميل جدا وسلس

شكرا لك لبداع في الكتابة لا يوصف

ودي وحبي

[chicou]

الحب حياة
اعطنى حبا اعطيكى حياة ما اجملها
لان بالحب تحيا الحياة