![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ماحكم عمل المرأة ؟ خاصة إذا عملت في وسط مختلط أو في مكان بعيد يستوجب السفر........أرجو ردودا من أصحاب الفتوى بارك الله فيكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() لست من أصحاب الفتوى لكني سألت شيخا في الأمر و هو العمل كأستاذة قال لا يجوز فقلت ان كان للضرورة قال : الضرورات تبيح المحظورات فسألنه الاخوات :و الرجل ؟ قال للرجل نفس الحكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() يبنى على تقدير المصالح و المفاسد ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل يجوز العمل للفتاة في مكان مختلط مع الرجال ؟ علماً بأنه يوجد غيرها من الفتيات في نفس المكان . فأجاب : "الذي أراه أنه لا يجوز الاختلاط بين الرجال والنساء بعمل حكومي أو بعمل في قطاع خاص أو في مدارس حكومية أو أهلية ، فإن الاختلاط يحصل فيه مفاسد كثيرة ، ولو لم يكن فيه إلا زوال الحياء للمرأة وزوال الهيبة للرجال ، لأنه إذا اختلط الرجال والنساء أصبح لا هيبة عند الرجل من النساء ، ولا حياء عند النساء من الرجال ، وهذا (أعني الاختلاط بين الرجال والنساء) خلاف ما تقضيه الشريعة الإسلامية ، وخلاف ما كان عليه السلف الصالح ، ألم تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل للنساء مكاناً خاصاً إذا خرجن إلى مصلى العيد ، لا يختلطن بالرجال ، كما في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم حين خطب في الرجال نزل وذهب للنساء فوعظهن وذكرهن ، وهذا يدل على أنهن لا يسمعن خطبة النبي صلى الله عليه وسلم ، أو إن سمعن لم يستوعبن ما سمعنه من رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثم ألم تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (خير صفوف النساء آخرها ، وشرها أولها ، وخير صفوف الرجال أولها ، وشرها آخرها) ، وما ذاك إلا لقرب أول صفوف النساء من الرجال فكان شر الصفوف ، ولبعد آخر صفوف النساء من الرجال فكان خير الصفوف ، وإذا كان هذا في العبادة المشتركة فما بالك بغير العبادة ، ومعلوم أن الإنسان في حال العبادة أبعد ما يكون عما يتعلق بالغريزة الجنسية ، فكيف إذا كان الاختلاط بغير عبادة ، فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ، فلا يبعد أن تحصل فتنة وشر كبير في هذا الاختلاط . والذي أدعو إليه إخواننا أن يبتعدوا عن الاختلاط ، وأن يعلموا أنه من أضر ما يكون على الرجال كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام : (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) ، فنحن والحمد لله - نحن المسلمين - لنا ميزة خاصة يجب أن نتميز بها عن غيرنا ويجب أن نحمد الله سبحانه وتعالى أن منَّ علينا بها ، ويجب أن نعلم أننا متبعون لشرع الله الحكيم الذي يعلم ما يصلح العباد والبلاد ، ويجب أن نعلم أن من نفروا عن صراط الله عز وجل وعن شريعة الله فإنهم على ضلال ، وأمرهم صائر إلى الفساد ، ولهذا نسمع أن الأمم التي يختلط نساؤها برجالها أنهم الآن يحاولون بقدر الإمكان أن يتخلصوا من هذا ، ولكن أنى لهم التناوش من مكان بعيد ، نسأل الله تعالى أن يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء وشر وفتنة" انتهى. "فتاوى إسلامية" (3/93، 94) ...نقله اخوكم سفيان الثوري السلفي لتبيان حكم مسالة هامة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم موقف الإسلام من عمل المرأة للعلامة محمد أمان بن علي الجامي رحمه الله تعالى __________________________________________________ _______ ولسنا نقول كما يُظن ، أن المرأة لا تخرج من بيتها لمزاولة الأعمال ،كلا بل للمرأة المسلمة أن تعمل ولها مجالات واسعة في العمل والقول بأن الإسلام يمنع المرأة عن العمل إساءة إلى الإسلام وسمعته كما أن القول أن مجال عملها ضيق قول غيرمحرر، فالمرأة المسلمة لها أن تزاول أعمالها دون محاولة أن تزاحم الرجال أوتختلطبهم أو تخلو بهم . للمرأة أن تتوظف مدرسة أو مديرة في المدارس النسائية ولها أن تعمل طبيبة أو ممرضة أو كاتبة أو في أي عمل تجيده في المستشفيات الخاصة بالنساء إلى آخر الأعمال المناسبة لها . أما المرأة التي تخرج من بيتها بدعوى أنها تريد أن تعمل متبرجة بزينتها ومتعطرة ومنكرة مائلة مميلة وكأنها تعرض نفسها حين تتجول بين الرجال ، فموقف الإسلام منها أنه يشبِّهها بالمرأة الزانية لما ثبت عندالترمذي من حديث أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا )) يعني زانية ; قال الترمذي هذا حديث صحيح ولأبي هريرة مثله عند أبي داوود والذي يبدو أن اللفظة ( يعني ; زانية ) ; من قول أبي موسى الأشعري تفسيرا لكذا وكذا والله أعلم . وهذه المرأة مثلها كمثل طعام شهي بذل صانعه في إعداده كل ما في وسعه ثم أخذه فجعله في قارعة الطريق وبجوارالمستنقعات فرفع عنه الغطاء فهاجرت إليه الحشرات من كل مكان تستنشق ريحه فأخذ الذباب يحوم حوله فيسقط فيه أحيانا والناس ينظرون إليه مستقذرين وعابسين وجوههم ، وفي النهاية يصبح عشاءً للكلاب إذا تغلبت عليه الحشرات ولا بد أن تتغلب . هذا مثل المتبرجات المتجولات فلتربأ المرأة المسلمة بنفسها وشرفها عن هذه المنزلة المنحطة ولتسدل جلباب الحياء على وجهها كما أمرها ربها وذلك خير لها عند الله وأمام المجتمع ، ويريد الاسلام من وراء ذلك كله المحافظة على الأسرة المسلمة لأن سلامتها تعني سلامة المجتمع كما أن فسادها فساد للمجتمع كله كماتقدم. وقد حرص الإسلام على هذا المعنى كل الحرص وأنه لا يغفل هذه المحافظة حتى في حال أداء بعض العبادات التي تؤدى في حال إجتماع الرجال والنساء في مكان واحد كالجمعة والعيدين مثلا فقد نظم الاسلام كيف يتم هذا الاجتماع لأداء تلك العبادات . يقول رسول الهدى عليه الصلاة والسلام وهو ينظم الصفوف : (( خير صفوف الرجال أولهاوشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها )) ; رواه مسلم . ولعلمه صلى الله عليه وسلم ما تثيره المرأة المتعطرة في صدور الرجال أمرها بقوله : (( إذا خرجت المرأة إلى المسجد فلتغتسل من الطيب كما تغتسل من الجنابة )) ، رواه النسائي . وبعد هذا الحديث والذي قبله يعتبرأن من أبرز أمثلة سد الذرائع كما ترى . والله الموفق . مجموع رسائل الجامي في العقيدة والسنة للعلامة محمد أمان الجامي رحمه الله اقتباس:
أنظر فتوى الشيخ العثيمين التي نقلها أخونا الفاضل سفيان الثوري السلفي. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك اعلمي اختاه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيكم على هذا الموضوع واريد ان اشارككم بمقال للشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بارك الله في جميع الإخوة على هذه الفوائد... وحتى تتضح الصورة بأشكل أوضح وأشمل لتزول كل تلك التساؤلات لا بد من معرفة نظام الأسرة في الإسلام: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() شكرا جزيلا على ردودكم القيمة ...لكن لا يخفى عليكم أن بلادنا لا يوجد فيها مكانا إلا وهو مختلط...فالمديرة او المعلمة او الكاتبة اوحتى الطبيبة يظطرن ان يتعاملن مع الرجال في العمل وبالتالي إذا سلمنا بهذه الفتاوي هذا يعني انه لا يجوز لأي واحدة منهن العمل ولا بد لهن من التوقف عن العمل. ...هذا من جهة. ومن جهة أخرى فينا المطلقة الارملة المريضة الفقيرة العانس المهمومة تستوجب عليهن ظروف الحياة القاسية لأن يخرجن للعمل ما حكمهن وان كان بقاء المرأة في البيت أحيانا يستوجب عليها أضرار ....ثم إنه ليست كل النساء تخرجن متبرجات أو تخضعن بالقول....أرجوا المزيد من التوسع في هذا الموضوع بارك الله فيكم ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() وإذا قدر لك أيها الرجل فتوفيت أو مرضت مرضا أقعدك الفراش ولك ذرية ضعفاء تعيش في بلد مثل الجزائر وليس لك دخل هل تترك أولادك يموتون جوعا أم تنتظر صدقات الناس أم أنك سوف تسمح لامرأتك بالخروج للعمل في ظل هذا الاختلاط أم انك سوف تحرمها بحجة أن هذا لا يجوز وتترك صغارك ينتظرون كل لحظة من يطل عليهم بشيء من الصدقات...؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
أن الأصل والقاعدة أن يكون عمل المرأة في بيتها قياما بالحقوق الزوجية وواجبات الأمومة وتربية الأبناء وأن هذه أمور ليست بالسهلة فإنها كما قلنا تأخذ وقتا وجهدا كبيرين . وأن المكلف بالسعي والكسب والإنفاق هو الزوج لقوله تعالى : (( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم )) ولكن إذا كانت هناك حاجة شخصية أو إجتماعية تدعو المرأة للعمل خارج البيت فهذا يجوز بقدر الحاجة وفي مجال أو عمل لا يترتب عليه محاذير ولا فتنة لنفسها أو غيرها ، فلو احتاجت المرأة إلى الأشتغال خارج بيتها لكسب رزقها لعدم وجود من يعولها أو أن يكون عائلها مريضا أو عاجزا أو فقيرا لا يكفيه عمله أو ليس بصاحب حرفة أو صنعه أو انشغاله بما هو أهم أو اشق من الأعمال الأخرى ، فعندئذ تضطر للعمل لكسب العيش أو للمساعدة فهذا جائز بالشرط السابق . * وهذه هي الأدلة على جواز هذا الأمر : أولا : من الكتاب الكريم : · قوله تعالى مخبرا عن موسى - عليه السلام - : ((ولما ورد ماء مدين وجد عليه امة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتي يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير (23) فسقى لهما ثم تولى إلى الظل )). ففي هاتين الآيتين إشارة إلى الحالة التي تضطر فيها المرأة العمل خارج البيت لان المرأتين قالتا : ((وأبونا شيخ كبير ))وهو اعتذار عما دعاهما إلي الخروج وسقي أغنامهما ، دون وليهما الذي يتولى ذلك عادة إذ كان عاجزا عن ذلك ، ثم في الأيتين بعد المرأتين عن مخالطة الرجال والتزامها الحياء والوقار بقولهما : ((لا نسقي حتي يصدر الرعاء )) وهو ايضا دليل ضعف المرأة وعدم قدرتها على مزاحمة الرجال ومساجلتهم في الأعمال التي تختص بهم عادة ، وفيها أيضا أنه ينبغي للمسلمين أن يعينوا الضعفاء من النساء وأن تأخذهن الغيرة لحمايتهن وصون أعراضهم عن التبذل والإنكشاف ، وفي القصة أيضا طلب المرأتين من أبيهما أستئجاره ليكفيهما العمل خارج المنزل وقد فعل ، فإذا انتهت حالة الإضطرار للخروج والعمل عادت المرأة إلي مسكنها ومنزلها ومكانها الأول . · قوله تعالى : ((وإن اردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف )) ففي الأية أنه يجوز استئجار المرأة للرضاعة ويجب على ولى الطفل أن يقدم لها أجرها وقد تكون هذه الرضاعة في بيتها كما قد تكون فى منزل الطفل ولا شك أن هذا العمل هو من وظائف المرأة الأصلية ومما يتوافق مع فطرتها ولا محظور فيه في الغالب من اختلاط أو خلوة بأجنبي ونحو ذلك . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * ثانيا : من السنة المطهرة : · عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت : تزوجني الزبير وماله في الأرض من مال ولا مملوك ولا شيء غير ناضح (هو الجمل الذي يسقي عليه ) وفرسه ، فكنت أعلف فرسه وأستقي الماء وأخرز غربه ( الدلو الكبير ) وأعجن ، ولم أكن أحسن الخبز وكان يخبز جارات لي من الأنصار وكن نسوة صدق وكنت أنقل النوى من أرض الزبير - التي أقطعه رسول الله - على رأسي وهي منى على ثلثي فرسخ ( يعادل 3696متر ) فجئت يوما والنوى علي فلقيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومعه نفر من الأنصار فدعاني ثم قال : (( إخ إخ (كلمة تقال لإناخة البعير). )) ليحملني خلفه فاستحييت أن أسير مع الرجال وذكرت الزبير وغيرته وكان أغير الناس فعرف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إني قد استحيت فمضي فجئت الزبير فقلت : لقيني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعلى رأسي النوى ومعه نفر من أصحابه ، فأناخ لأركبه ، فأستحيت منه وعرفت غيرتك فقال : والله لحملك النوى أشد على من ركوبك معه ،قالت : حتي أرسل إلى أبو بكر بعد ذلك بخادم تكفيني سياسة الفرس فكأنما أعتقني. · عن جابر بن عبد القال : طُلقت خالتي فأرادت أن تجذ نخلها (يقطع ثمارها) فزجرها رجل أن تخرج فأتت النبي - صلي الله علية وسلم - فقال (( بلى فجذي نخلك ، فإنك عسى أن تصدقي أو تفعلى معروفا ))، فهاذان الحديثان يدلان على جواز خروج المرأة للعمل الذي لا بد لها منه تخدم فيه زوجها أو تعينه أو تكسب قوتها فأسماء رضي الله عنها كانت تنقل النوى على رأسها من أرض الزبير رضي الله عنه وهي بعيدة عنها وكانت تستقي الماء، وأجاز النبي - صلى الله علية وسلم - لخالة جابر رضي الله عنهما أن تخرج إلى نخلها فتجني ثمارها فتنفع نفسها وتنفع غيرها بالصدقة ...ولكن مع هذا كله لا يؤخذ من الحديثين جواز تولي المرأة للوظائف في جميع المجالات لأن أسماء وخالة جابر لم تخرجا لتعملا في مصنع أو متجر أو مؤسسة أو نحوها وإنما خرجتا للعمل في مزارعهما حيث لم يكن دوام رسمي ، ولم يكن الخروج إجباريا ولا محظور من الإختلاط أو خلوة من الأجانب ، بل استحيت أسماء من المشي مع رسول الله - صلي الله علية وسلم - وأصحابه وكان عملها لراحة زوجها حتي يتفرغ للأعمال الأخري الشاقة التي لا يمكن أن تعملها كما كانت خالة جابر بحاجة إلي العمل حتي توفر لها قوتها لأنها كانت في عدة الطلاق ولم يكن لها عائل والإسلام لا يمنع من الخروج للضرورة مع مراعاة الأداب والأحكام الشرعية . منقول للفائدة اقتباس:
أختي الفاضلة من لاتريد الاختلاط فلن تضطر اليه مهما دعتها الحاجة الى ذلك
ومجالات العمل لا تقتصرعلى الاطار الحكومي فقط توجد الخياطة ومن تصنع المأكولات والحلوى ومن تربي الأطفال الصغار وتدرسهم ، وهناك أيضا من تنظف الزرابي والأغطية للنساء العاملات "أصحاب البريستيج" وكل مرة نجد من تبتكر فكرة جديدة للعمل داخل بيتها ، تكسب رزقها بعيدا عن الاختلاط . |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك أختي العزيزة على إجتهادك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي على الإرشاد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() نتمنى لو تنقل لنا فتاوى علماء الجزائر في هذه المسائل لاختلاف حال المجتمعات |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
..........؟؟؟, المرأة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc