![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
أن تطبيق (أحكام التجويد ) ب"إخراج كل حرف من مخرجه" و "إعطائه حقه- من الصفات اللازمة-" و "مستحقه- من الصفات العارضة-" واجب عيني على كل مسلم ، بخلاف العلم ب"الجانب النظري" من أحكام التجويد فواجب على الكفاية -إذا قام به البعض سقط عن الكل- ، و لا شك أن الأول غير متوقف على الثاني إذ يمكن إتقان الأول بالتلقي -مشافهة من الأشياخ و كثرة السماع للقراء المتقنين -، و أما العلم بدقائق أحكام التجويد و تفاصيل الرواية و ما فيها من "أوجه" و" تحريرات" و" خلف " و " فرش" فمما لا يتيسر لكل الناس -بل و لا يجب عليهم وجوب الفرائض العينية- . على أن القول بوجوب تطبيق أحكام التجويد في التلاوة مما ينازع فيه بعض الفقهاء و المحققين ، و الإجماع المحكي في المسألة غير مسلم . و لعل القول الوسط العدل أنه لا يجب منها إلا ما أدى الإخلال به إلى إخلال بالمعنى كالمد الطبيعي و أحكام بعض الوقوف ،و أما باقي الأحكام فيؤتى بها على سبيل الندب -أو اتيانا بالأكمل و الأفضل -. على أنه يقبح بطالب العلم عدم الأخذ بطرف من هذا العلم ، و الله أعلم . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا سيديييييييييييييييي ابوزيدالجزائري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيكم..............أسأل الله أن تكون في ميزان حسناتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أخ أبو زيد الجزائري بارك الله فيك و أشكر لك ردك . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم عندي اعتراض ممكن نفهم من التعريف أنك ممكن تجود القرآن وتصححه قبل أن تستكمل الأحكام النظرية وهذا مستحيل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() النظرية عفوا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() شكرا . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
و كتنبيه فقط أنا "أبو زيد الجزائري" ، و أما بخصوص عائق صعوبة التلقي بالمشافهة فيمكن تجاوزه بالاستماع إلى تسجيلات القراء المتقنين، و الانسان ينبغي أن يحرص على الاكثار من تلاوة القرآن و يحسن من تلاوته ما استطاع و يستحضر قول النبي - صلى الله عليه و سلم - : " الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق ويتتعتع فيه له أجران " |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
القراءة الشائعة عندنا هي ورش من طريق الأزرق هل يستطيع جميع أهل القطر استيعاب ما فيها من "دقائق" و" فرش" و "خلف" و "تحريرات " ، إيجاب تعلم مثل هذا على جميع الناس و جعله من فروض الأعيان فيه ما فيه ، و إن كنا نقول أنه يقبح بطالب العلم عدم الأخذ بحظ من ذلك . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك وزادك الله علما وفقها في الدين ياأبا زيد حياك الله على هذا الأدب في الحوار والله إنا لمسرورون بردكم المبارك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() هناك بعض الأخطاء الإملائية عفوا اللوحة غير واضحة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() هذا كلام أهل الإختصاص الشيخ الإمام الدكتور أيمن رشدي سويد حفظه الله
وهنا سؤال يكثر الكلام عنه وهو: ما حكم التجويد؟ بالنسبة لمخارج الحروف الإلتزام بها واجب والإخلال بها حرام مطلقا ما معنى مطلقا ؟ أي مهما كان نوع التالي للقرءان فمن غير المعقول لإخراج الحروف من غير مخرجها فمثلا الأتراك يبدلون الواو بحرف ف الفرنسي كلمة مرفت أصلها مروة وأخذها عنهم العرب وصاروا يسمون بناتهم مرفت فالتراك أبدلوا الواو بالفاء المثلث و التاء المربوطة يقرؤونها بالتاء المبسوطة هل يصح ان نغير مخارج الحروف ؟ هل يصح ان نقول (لقد خلكنا الأنسان في أحسن تكويم ) ؟ وهذا للأسف الشديد موجود وبعض الناس يصرون عليه هداهم الله وأصلحهم ففي العامية افعل ماشئت مع أصدقائك في بيتك في بلدنك قل ما شئت ولكن لما تقرا القرءان وتقرأ بحرف القاف المثلث ما يصح وهذا كان موجود على عهد النبي ولكن العلماء يسمونه لغة رديئة بمعنى لغة مردودة وبعض القبائل تجعله مكان القاف و بعض القبائل تجعل الصوت نفسه مكان الجيم وهم قبائل في اليمن ارتحلوا مع عمرو بن العاص لما فتح اليمن واستوطنوا الفسطاط لذا تجد أهل القاهرة والإسكندرية وما يسمى بمحافظة الغربية ينطقون الجيم قيم بالقاف المثلثة وهذا لا يصح في القرءان العظيم فلو أتينا برجل من حضرموت ورجل من مصر وقلنا لهما اكتبا قليل بالقاف المثلثة فسيكتب القاهري جليل والحضرمي قليل فعلينا إذن جميعا ان نتخلى عن مظاهر اللهجات العامية في تلاوة القرءان وما يلحق بها من تغيير في الحروف وصفاتها . إذن الإلتزام بمخارج الحروف في تلاوة القرءان مهما كان وضع القارئ للقرءان وصفات الحروف تنقسم إلى انواع : صفات تخرج الحروف عن حيزه مثل : عسى و بتفخيم السين تصير عصى - يوم التلاق وبتفخيم التاء تصير يوم الطلاق فهذه الصفات لابد ايضا من الإلتزام بها مطلقا الصفات التزيينية التحسينية: مثل تفخيم الراءات الإخفاء الإدغام فهذه لا شيء عليه شرط ان لا يكون قد تلقى التلاوة مشافهة وأجيز بها فهنا يصبح حكمه في حكم الملزم بها أما على سبيل التلاوة المعتادة فأحد ما جاء باخفاء أو فخم الراءات فهذا لاشيء عليه شرط ألا يكون عالما بأحكام التجويد ومتقنا لها هنا يبرز سؤال آخر : نسمع أن فلانا يقرا القرءان بالألحان الموسيقية بالأنغام المستفادة من الموسيقى والموسيقى علم له قواعده ويتعلق بالأصوات والتجويد علم يتعلق بالأصوات فما حكم استعمال الأنغام الموسيقية في قراءة القرءان ؟ الموسيقى: علم صوتي أعجمي أي غير عربي له قواعده وضوابطه ومن أهم أبحاثه طبقات الصوت المختلفة دو صوت خشن و سي صوت رقيق وله علاقة بازمنة التطويل فيتقاطع هنا مع علم التجويد في المدود والغنن من حيث تطويل الصوت ففي التجويد تطويل وفي الموسيقى هناك تطويلات وقد يتفقا وقد يتعارضا فطبقات الصوت وأزمنة التطويل مبحثان يتقاطعان مع علم التجويد أما الطبقات الصوتية فلا مانع ان ينتقل القارئ للقرءان من طبقة إلى أخرى إذا كان ذلك من حرف إلى حرف وليس في نفس الحرف وخاصة حروف الغنن والمدات لأن الإخلال بذلك قد يؤدي إلى تقسييم الحرف إلى حروف عديدة وقد نهى الأئمة عن ذلك أما تطويل المدد والغنن فعلى القارئ أن يلتزم بالموازين التي ذكرها الأئمة القراء في ذلك فالمد عندنا في تلاوة القرءان منضبط فتطويل الغنة منضبط وليس كما نريد فإن أخل بهذه الموازين مقدما النغام الموسيقة عليها أثم وكثيرا ما نسمع عن القراء الصيتين أي ذوي الأصوات فهذا حكم قراءة القرءان بالألحان وقد امرنا أن نقرأ القرءان العظيم بلحون العرب أي بالطبع والسليقة والسجية كما جبلوا عليه وللتوسع أكثر هناك رسالة قديمة كنت ألفتها منذ 20سنة عنوانها البيان في حكم قراءة القرءان بالألحان وكان الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله مفتي المملكة العربية السعودية قد قرأها وكتب عليها تقريضا وأشاد بها وفرح بها رحمه الله وجزاه الله عن الإسلام كل خير |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التجويد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc