![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
رسالة إلى أساتذة جامعة المسيلة وعمدائها.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() تحية عطرة وبعد:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أمر مؤسف للغاية
لن يضيع حق وراءه مُطالِب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() وضع مؤسف فعلا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() تقبل الله من الصيام والقيام |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() امين امين امين امين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أنصحك أن تقدم شكواك لحراوبية أما أساتدة المسيلة فلن يسمعك منهم أحد و قد سبق و أن وضعوا هدا الشرط و رغم الشكاوي فهم غير مهتمين ولن ينفع معه الكلام لأنهم لو كانت لهم قلوب و عقول يفقهون بها لما وضعوا أصلا هدا الشرط |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بطالون بقوة القانون |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() .. اقتباس:
رُبّ عذر أقبح من ذنب
شرط إكمال الدراسات العليا في الجزائر هو أن يحوز المترشح على شهادة بطالة إذا كانت هذه هي فعلا تبريرات السيد مدير جامعة تبسة ,فهذا دليل على سطحية تفكيره لأنه كان بإمكانه التبرير بـ القول أن المذكرة هي : قرار وزاري .. و إنتهى الأمر أما و يتحدث بلسان الوزير حراوبية ثم يناقض أقواله في نفس الحديث , و يتباهى بأنه أعلم بــ مصلحة و حاجة غيره من غيره , فهذا دليل على السطحية المذكرة تشترط : شهادة البطالة من أجل إجراء مسابقة الماجيستير و الدكتوراه و الولايات المتحدة الأمريكية تشترط شهادة الكفائة عن طريق إمتحانات كتابية شفافة من أجل متابعة الدراسات العليا غريب أمر هذه الجامعة الجزائرية تبريرات مدير الجامعة تقول : بأن السبب هو الكم الهائل للمتخرجين الجامعيين و نسي بأنها نتائج لإصلاحات خائبة بل و تسعى وزارة حراوبية لأن يتحصل جميع الطلبة على شهادات الدكتوراه .. فهل من المنطقي أن يمنع طالب من إكمال الدراسة بحجة عدم توفر وثيقة يمضيها رئيس البلدية . هههه ثم يبرر في آخر حديثه بأن الموظف الذي نجح عن جدارة في مسابقة ماجستير أو دكتوراه فيجب عليه الدخول إلى حالة إيستيداع .. و أنا أوافقه الرأي لأنه من المطلوب التفرغ الكامل للمذكرة .. ثم يبرر السيد المدير بأنه من المستحيل قيام الموظف بطلب الإيستيداع .. و ما أدراك يا مدير الجامعة .. هل أوكلوك الموظفين للوضع تبريرات بألسنتهم ؟؟ هههه .. شرط إكمال الدراسة في الجزائر هو أن يحوز المترشح على شهادة بطالة .. هههههه مع العلم أن المهندسين المتخرجين من الجامعة الجزائرية خلال فترة السبعينيات و الثمانينيات .. هم يفوقون في مستوياتهم الطلبة المتحصلين على دكتوراه 2011 .. إلا من رحم ربي ثم يستصدر قرار شهادة البطالة من أجل إكمال المسار الدراسي .... لهذا سياسات الوزارة هي الكم و ليس النوع شهادة البطالة + شهادة حسن السلوك و السيرة .. من أجل إتمام الدراسة مع العلم أن أغلب المدراء و العمداء هم يشتغلون أيضا تجار و مقاولين و ممولين للمطاعم الجامعية و الإقامات الجامعية بالأغذية القريبة إنتهاء الصلاحية و الأفرشة الرديئة بأسماء زوجاتهم و أبنائهم ثم يستنجد بالحديث النبوي أو كما سماه : بالقول المأثور :" إن الله يحب إن عمل أحدكم عملا أن يتقنه''. فأين أنتم يا عمداء و مدراء و وزراء جهويين و عنصريين من إتقان العمل .. فلو عرفتم قدركم و جلستم دونه لما كان مكانكم : ما أنتم فيه و تستمر المهازل .. و مع الشروط الجديدة للتوظيف , من الجهوية و المصلحية .. و كأن مدراء و عمداء الجامعات يحملون فؤوس و سكاكين , و ليس شهادات العليا غريب و الله غريب إعذروني إخواني فكلما قرأت قرارات تخص وزارة التعليم العالي أو تدخلات حراوبية و طريقة تفكيره .. تأتيني نوبة ضحك , لأنها فعلا , قرارات و أفكار مضحكة . ههه , فالمعذرة مرة أخرى سلااااام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الجامعة وسلطة البوابين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الطبيبة المتفوقة حنان للشروق : كرمني بوتفليقة صرفت علي الملايير في بريطانيا وشهادتي غير معترف بها في الجزائر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() أرجو من كل من يقرأ الموضوع التالي الترحم على فقيد العلم في الجزائر،وذلك بمناسبة الذكرى الأليمة لانتحاره في يوم العلم.و ادعوا بقلوبكم و ذلك أضعف الإيمان . متى ترحل يا ليل؟ مأساة الباحث "لمين مرير" في الفيزياء النووية.. كان أستاذا في جامعة أمريكية فعاد إلى الجزائر وانتحر. ![]() المأساة حدثت في ذكرى عيد العلم لعام 2001، فبينما كانت قسنطينة تحتفي بذكرى رحيل العلامة بن باديس، وبينما كان رئيس الجمهورية في أول زياراته لجامعة الأمير عبد القادر ليكرم العالمة العراقية الدكتورة "وقار عبد القهار الكبيسي" كان عبقري الجزائر "لمين مرير" قد اختار نهايته المأسوية حيث اختار جسر الملاح المعلق بقسنطينة في عملية انتحار لم تشكل أي حدث للأسف في مدينة يقال عنها عاصمة العلم ومناسبة يقال عنها يوم العلم.. لم يرتكب المرحوم "لمين مرير" في حياته أي ذنب سوى التفوق والعبقرية منذ أن ولد في 26 مارس 1953 بقسنطينة ضمن عائلة علم ودين فيها البروفيسور في الطب والباحث ومعظم إخوته يتبؤون مقاعد القمة في أوروبا، ولكن "لمين" كان كوكبا حقيقيا، فقد حصل على شهادة البكالوريا من ثانوية رضا حوحو بقسنطينة واختار الدراسة البوليتقنية بمعهد الحراش الذي كان يعج بالأساتذة الأمريكيين الذين أذهلتهم عبقرية لمين الذي انتزع المركز الأول وحصل على شهادة مهندس دولة ومنحة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يكن عمره قد جاوز العشرين، إذ انتقل إلى جامعة (ميتشغين) بالولايات المتحدة وراح يحصد الشهادات الكبرى في معهد الفيزياء النووية وعندما بلغ محطة دكتوراه دولة في الفيزياء النووية اقتنعت أمريكا (أمركة) لمين، فمنحته الكثير من زينة الدنيا وأصبح (معبد) في جامعة ميتشغين حين تتلمذ على يديه علماء الفيزياء النووية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، ورفضت أمريكا سفره إلى أي بلد آخر، وصار يبحث عن أي ذريعة لزيارة أهله بقسنطينة إلى درجة أنه طلب من والده أن يبعث له رسالة يخطره بوفاة أحد أفراد العائلة حتى تسمح له أمريكا بالعودة إلى الجزائر، وبمجرد أن بلغه التليغراف حتى وجد الفرصة لتجاوز عقد العمل الأبدي مع الجامعة فعاد إلى الجزائر وإلى عائلته وبدأ يفكر في نقل عبقريته إلى بلده حيث أدى واجب الخدمة الوطنية في الملاحة البحرية بالمرسى الكبير، وحاول بعد ذلك أن يجد لنفسه منصبا (دكتور دولة في الفيزياء النووية) في المنظومة التوظيفية، ولكن الصدمات العنيفة صفعته بقوة، فتارة موظف بشركة سوناكوم تحت إمرة من لم يدخلوا حتى الثانوية، وتارة أخرى في بطالة إلى أن وجد نفسه متعاقدا في مصالح الغابات (تشغيل الشباب) مقابل مبلغ زهيد لا يكفي خبز يومه.. الصدمة كانت صفعة قوية جعلت الرجل يعتزل العالم، صار يقرأ بنهم ويلتهم أي صحيفة أو كتاب باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية يقع بين يديه، كانت السنوات تمر ولا شيء يوحي أن الجزائر التي أنجبت هذا العالم العبرقي ستتذكر ابنها.. وأصبح لمين حديث شباب حيه (باب القنطرة).. كلهم يعرفون أنه حلم الجامعات العالمية، وكلهم يعجزون أن يقدموا له يد العون، أو لنقل يقدمون لأنفسهم ولبلدهم يد العون في مدينة كانت عاصمة للعلم وصارت للأسف عدوة له، لمين صمد برغم الصدمات، كان يتابع حصول أترابه من الأمريكيين وحتى تلامذته من الأمريكيين على جوائز نوبل في الفيزياء، ظل يتابع ما حققه رفقاؤه في "النازا" وكبريات كليات المعمورة حتى بلغ سنة 48 اقتنع أن قطار العلم قد فاته ثم أقنع نفسه أن قطار الحياة فاته، ولأن ما بين العبقرية والجنون شعرة، فقد اختلطت الأمور على لمين فانسحب في صمت بين أزقة مدينة كانت مزينة بشعارات العلم وصور الشيخ بن باديس والرئيس بوتفليقة وألقى نظرة (حب) أخيرة على سفوح جسر (الملاح) ورمى بنفسه إلى أعماق الجسر حيث لا قهر ولا احتقار للعباقرة، وحتى لا تنسوا فلمين مرير حاصل على دكتوراه دولة في الفيزياء النووية بأمريكا.. وحتى لا تنسوا فقد انتحر في يوم العلم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() يا أخي إن الذين وضعوا شرط السن هم في الحقيقة الذين نجحوا في الماجستير و توظفوا في الجامعة و هم كبارا أصلا و منهم حتى معلمين و أساتذة ثانوي ، ثم أصبحوا يشترطون هذا الشرط ، إنه الحسد و البغض و العياذ بالله ، ونصف الأساتذة كانوا في التعليم عند بن بوزيد . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أساتذة, المسيلة, جامعة, رسالة, وعمدائها. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc