عَــــلَى [ قَارِعَة ] قَـــلْب.... حَيثُ لا [ بِــدَاية ] .

[مختلف]

سلامٌ

[ من] ذاتِي الثَّملة




حيثُ لا بِـــدَاية





كلُ ما في قِــصَّتي ... وحِكايَتي


أنَّني بتُّ أمقَتُني






حيثُ لا بِــدايَة


كُنتُ [أنَا ] ... و [قلبُ] .... هوَ لي .... معَ أسَفٍ شديد ... رأيْتُه في مَـــلاَمِحِ القـــصَّة

لمْ يرُقْ لـــِي .... وهُــوَ كَذلِك





حيثُ لا بِدَايَة


دَخلتُ الصِرَاعَ

بأيدٍ خفيةٍ .... وتدخُلٍ خارجيٍ .... وبضعُ بلطجيةِ نِظامِي .... ليُقِرَّ ببَقائِي





حيثُ لابِـــداية


أخبَرَني المَارُّون على جِـــسْر ذكرَيَاتي التعيسةُ... والنفِيسَة .... وكلُ متناقِضاتِ مسيرَتي

أنَّني ذاتُ القَلب.... وذاتُ البَشر .... معْ قسْوَةٍ من ليالِي الشِتاء ...

أخبَرنِي المَــارُّون أيْضـــًا ...

أنَّني لمْ أكُن ....

ولا كُنتُ ...

يومًا


مُوافِقًا لإرَادتِه ..... ولا مُحبًا لرأْيِه ...


ولكِـــنْ


مُكتَرِثًا لـــمَا يُريدْ







لمْ أُحبَّـــني


ولمْ أُحِبَّهُ


ولكِـــنْ .... بخِــــلاف كُلِ روَايَاتِ القرْنِ الأوسَـــط ..... حيثُ الجَميلاَتُ يتزَوّجنَ الأمـــــير


كـــانَت نِهَايَتي مـَــعَه




وكــــتب لنَا

..... [ قـــلْبِي ] و [ أنـَا ] ....

العيْشُ في غيرِ الســَّعادة و[ الهَـــنَا ]





علَى غِــــلاَف [ الروايَة ]

حيثُ لاَ يقرَاُ المستعْجِلُون

كتبْتُ :



فهَلْ منْ قلبٍ للإعَـــــارَة


أوِ البيْع




الشُرُوط :

لايُحِــس

لا يُحب

لا يغضَب

لا يُريد

لا يبْكِي في الظَّلام

لا يستَجْدِي الكَلام

لا يتَعَاطَفْ

لا يكْتُبُ قِصّتَهُ ... في صَفَحاتِ منتدى الجلفة

>>> ما علِيكُم من الأخـــيرة


فللقلْبِ ..... أحْيَانٌ كثْيرة .... لا تُفسَّر


أعْتَقد أنَّني .... أنهيت .... ألستُ كذَلِك

تُصدقون ..... لا أدْري لمَاذَا إرتحْت بعْدَما كتبت

أشعُر براحَةٍ تعُم الأرجـــاء

صيدلِية الكَلامِ .... شُكرًا


وأعْتَذِر عنْ [ بلاَهَةِ ] الكِتَابة ... رُبَّما القِسْمُ لا يسَعُها ....