أمريكا تسعى لجعل الجزائر وكيلا لها في محاربة الإرهاب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أمريكا تسعى لجعل الجزائر وكيلا لها في محاربة الإرهاب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-12-08, 17:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طارق العائد
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي أمريكا تسعى لجعل الجزائر وكيلا لها في محاربة الإرهاب


المصدر الشروق : https://www.echoroukonline.com/ara/articles/150136.html


أمريكا تسعى لجعل الجزائر وكيلا لها في محاربة الإرهاب


لم تجن الجزائر من زيارات المسؤولين الأمريكيين إليها، غير الثناء على دورها في محاربة الإرهاب بشكل وضعها في موقع الوكيل، فيما تبقى المجالات الأخرى التي تهم البلدين ولا سيما الجزائر، في الدرجة الثانية من حيث الاهتمام الأمريكي.

وقد أخذ الجانب الأمني في منطقة الساحل، القسط الأكبر من وقت مساعد كاتب الدولة الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، ويليام بورنز، خلال الزيارة التي قادته الخميس إلى الجزائر، والتي التقى خلالها كبار المسؤولين وفي مقدمتهم رئيس الجمهورية، أما الجوانب الأخرى الأكثر أهمية، مثل ترقية الاستثمارات الأمريكية ومساعدة الطرف الجزائري في النهوض بالقطاعات المتعثرة ودعم الإصلاحات السياسية فتبقى الغائب الأكبر.

ومما قاله المسؤول الأمريكي، والذي زار الجزائر للمرة الثانية في ظرف أقل من عام، إن بلاده "تدعم الموقف الريادي للجزائر لصالح ترقية الحوار بين الحكومة المالية والتوارق"، كما شدد على دور يجب على الجزائر أن تلعبه بهذا الخصوص، بالتنسيق مع الطرفين الأمريكي والأوربي، ليقول في الأخير أن واشنطن قد تدعم أي تدخل عسكري إفريقي محتمل في شمال مالي.

وكعادتها، لم تتخلف الإدارة الأمريكية في كل زيارة يقوم بها ممثل عنها للجزائر في طرح الجانب الأمني كأولوية، وكأن هذه القضية تمثل الشغل الشاغل للطرف الآخر، الذي لا يقاسمه هذا الاعتقاد، سيما بعد أن تحول ما تسميه الولايات المتحدة بـ"الإرهاب"، إلى ذريعة تلج من خلالها إلى المنطقة المعنية، لحماية مصالحها، بالرغم من أن مثل هذه المبررات لم تعد تنطلي على أحد، منذ التدخل الأمريكي في أفغانستان والعراق، اللذان سقطا في مستنقع أمني بسبب التورط الخارجي، لم يستطيعا الخروج منه، بالرغم من مرور العشر سنوات.

وقد أكد هذا الاعتقاد، التصريحات التي أدلى بها المسؤول الأمريكي أمام الصحفيين، والتي انصبت في مجملها، حول سبل محاصرة الجماعات الإسلامية المسلحة، في شمال مالي، وتوجهات الخروج من الأزمة التي تعاني منها منطقة الساحل وشمال مالي على وجه التحديد.

وشكلت الجزائر في الأشهر القليلة الأخيرة قبلة للكثير من المسؤولين الأمريكيين، وفي مقدمتهم كاتبة الدولة للشؤون الخارجية، هيلاري كلنتون، وجون برينن، المستشار بالبيت الأبيض، وويليام بيرنز في جانفي 2012، ورئيس قيادة قوات الولايات المتحدة بإفريقيا (أفريكوم)، كارتر هام، وكاتب الدولة المساعد للشرق الأوسط وشمال إفريقيا جيفري فيلتمان، ونائب كاتب الدولة لمنطقة المغرب العربي، ريموند ماكسويل، والمستشار السامي لمكتب الشؤون السياسية والعسكرية لدى كتابة الدولة، مارك آدامز، ومنسق مكافحة الإرهاب بكتابة الدولة، دانيال بنجامين الذي زار الجزائر مرتين في 2012، الأولى في إطار اجتماع مجموعة الاتصال والتعاون الجزائري الأمريكي لمكافحة الإرهاب وقضايا الأمن ذات الصلة، والثانية في إطار الملتقى الشامل لمكافحة الإرهاب.

وإذا كان التقاء الطرفين الجزائري والأمريكي حول محاربة الظاهرة الإرهابية، يعتبر أمرا مفهوما، بالنظر للظروف التي عاشتها البلاد طيلة العشرية الحمراء واعتداءات الـ11 من سبتمبر 2001، فإن سعي واشنطن في كل مرة إلى طرح الجانب الأمني كأولى الأولويات، ومحاولاتها المتكررة الرامية إلى جعل الجزائر وكيلا في محاربة الإرهاب وجبهة ميدانية متقدمة في مكافحة الظاهرة.








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-12-08, 18:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

أمريكا إما خلق قاعدة عسكرية بالمنطقة إما اشراك الجزائر في كل ما يتعلق بظاهرة الإرهاب










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-09, 12:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
السي محمد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية السي محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعتقد ان من تُثني عليه امريكا و ( اليهود من خلفها)

مشكوك في ولائه للاسلام و الاُمة و الجزائر










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 13:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو عمر الفاروق
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لطالما عارضت اللجزائر مخططات الأمريكيين والغرب بصفة عامة في تفتيت الأمة الإسلامية أكثر مما هي مفتتة، بدءا من تحطيم العراق حيث عارضت الجزائر التدخل العسكري هناك، والجميع يرى حال العراق اليوم، كما حاولت إقحام الجزائر في مشاكل ليبيا الداخلية بواسطة المجلس العميل لها هناك، ولكن الجزائر عارضت التدخل بنفس الحسم لنرى آثر ذلك التدخل اليوم بين الليبيين أنفسهم ثم انتقل إلى مالي وبدأت في تونس نفس علامات الفوضى بعد تصدير فائض من السلاح لتونس من ليبيا.
المقال يحكي بصدق ما تواجهه الجزائر من ضغوط صليبية لإقحام الجزائر والجزائريين في صراع وهمي بين الغرب والقاعدة، حيث أن المتضرر الوحيد من القاعدة هو الشعب الجزائري، وهو الاعلم بطرق حل مشاكله مع هؤلاء المستبيحين لدماء الجزائريين، كما تخلصوا منهم سابقا حين دفع الجزائريون ثمن اقتتال وتناحرهم مع الجنرالات على كرسي الحكم.
يعود الفضل في كبح هذه الضغوط الخارجية والوقوف الند للند معها إلى السياسة الخارجية الجزائرية التي ما فتئت تحاضر أما الهيئات الدولية لضرور الحل السلمي للمشكل في مالي عن طريق الحوار بين الأطراف الداخلية، كما حشدت دعما خارجيا معتبرا خاصة من روسيا والصين للوقوف ضد هذا التدخل المشبوه، ومؤخرا انضمت ألمانيا لنفس توجه الجزائر، ويعود الفض في المقام الثاني لحركي أزواد وحركة أنصار الدين اللتان تفطنتا لما يحاك ضد الشعب المالي وضد منطقة الساحل بصفة عامة، فانخرطت في حوار سياسي بناء مع النظام الجزائري ومن ثم مع الحكومة المالية الجديدة التي طالما دعت للتدخل العسكري وكأنها تنفذ أجندة خارجية.

بقي الآن مشكل مستبيحي دماء الجزائريين من القاعدة فقط الممثلة في حركة التوحيد والجهاد، وربما تقوية الجيش المالي وتحالفه مع حركتي أنصار الدين وحركة أزواد قد يساعدان في لفظ أتباع الظواهري خارج منطقة الساحل أو التضييق عليهما على الأقل بعد أن استطاعت الجزائر بفضل الله عز وجل وبفضل أبنائها المخلصين من حد هذه الحركات وتأمين الشعب الجزائري من عملياتهم الانتحارية والانتقامية ، مع بقاء المختطفين للأسف من الجزائريين أسرى لديهم وكأنهم كفار ويهددون بنحرهم (مثلما نحروا الطاهر تواتي رحمه الله) أو إطلاق أصحاب السوابق في الإعتداء على حرمة دماء الجزائريين أو فدية توجه لمتفجرات يموت فيها الجزائريون قبل اليهود والنصارى.












رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 17:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طارق العائد
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد مشاهدة المشاركة
اعتقد ان من تُثني عليه امريكا و ( اليهود من خلفها)

مشكوك في ولائه للاسلام و الاُمة و الجزائر

شكرا أخي محمد على تعليقك

المشكلة أن اليهود وطأت أقدامهم أرضنا ولم يعودوا من خلف أمريكاوبجوازات سفر أمريكية فقط لاحظ ما كتبه صاحب المقال في هذا المقطع

ومنسق مكافحة الإرهاب بكتابة الدولة، دانيال بنجامين الذي زار الجزائر مرتين في 2012 لاشك أن إسم بنجامين يهودي ..؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 17:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
طارق العائد
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر الفاروق مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لطالما عارضت اللجزائر مخططات الأمريكيين والغرب بصفة عامة في تفتيت الأمة الإسلامية أكثر مما هي مفتتة، بدءا من تحطيم العراق حيث عارضت الجزائر التدخل العسكري هناك، والجميع يرى حال العراق اليوم، كما حاولت إقحام الجزائر في مشاكل ليبيا الداخلية بواسطة المجلس العميل لها هناك، ولكن الجزائر عارضت التدخل بنفس الحسم لنرى آثر ذلك التدخل اليوم بين الليبيين أنفسهم ثم انتقل إلى مالي وبدأت في تونس نفس علامات الفوضى بعد تصدير فائض من السلاح لتونس من ليبيا.
المقال يحكي بصدق ما تواجهه الجزائر من ضغوط صليبية لإقحام الجزائر والجزائريين في صراع وهمي بين الغرب والقاعدة، حيث أن المتضرر الوحيد من القاعدة هو الشعب الجزائري، وهو الاعلم بطرق حل مشاكله مع هؤلاء المستبيحين لدماء الجزائريين، كما تخلصوا منهم سابقا حين دفع الجزائريون ثمن اقتتال وتناحرهم مع الجنرالات على كرسي الحكم.
يعود الفضل في كبح هذه الضغوط الخارجية والوقوف الند للند معها إلى السياسة الخارجية الجزائرية التي ما فتئت تحاضر أما الهيئات الدولية لضرور الحل السلمي للمشكل في مالي عن طريق الحوار بين الأطراف الداخلية، كما حشدت دعما خارجيا معتبرا خاصة من روسيا والصين للوقوف ضد هذا التدخل المشبوه، ومؤخرا انضمت ألمانيا لنفس توجه الجزائر، ويعود الفض في المقام الثاني لحركي أزواد وحركة أنصار الدين اللتان تفطنتا لما يحاك ضد الشعب المالي وضد منطقة الساحل بصفة عامة، فانخرطت في حوار سياسي بناء مع النظام الجزائري ومن ثم مع الحكومة المالية الجديدة التي طالما دعت للتدخل العسكري وكأنها تنفذ أجندة خارجية.

بقي الآن مشكل مستبيحي دماء الجزائريين من القاعدة فقط الممثلة في حركة التوحيد والجهاد، وربما تقوية الجيش المالي وتحالفه مع حركتي أنصار الدين وحركة أزواد قد يساعدان في لفظ أتباع الظواهري خارج منطقة الساحل أو التضييق عليهما على الأقل بعد أن استطاعت الجزائر بفضل الله عز وجل وبفضل أبنائها المخلصين من حد هذه الحركات وتأمين الشعب الجزائري من عملياتهم الانتحارية والانتقامية ، مع بقاء المختطفين للأسف من الجزائريين أسرى لديهم وكأنهم كفار ويهددون بنحرهم (مثلما نحروا الطاهر تواتي رحمه الله) أو إطلاق أصحاب السوابق في الإعتداء على حرمة دماء الجزائريين أو فدية توجه لمتفجرات يموت فيها الجزائريون قبل اليهود والنصارى.



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لاشك أنك لا تملك الشجاعة للإعتراف بالعمالة الواضحة لنظام الجزائري لأمريكا

الذي أقرها الصحفي صراحة في مقالته وما تريده أمريكا من النظام الجزائري

و أتيت أنت لتلمق وترقع رغم أن الأمر واضح وضوح الشمس في رابعة النهار

أذكرك بقوله تعالى ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا )

والأمر عقدي ومن سنن الله في الكون وهو التدافع ولا علاقة له لا بالقاعدة ولا الواقفة ولا هم يحزنون

وإن قلت لي انك تتكلم عن الواقع أقول لك قل لي لداي حسين حاكم الجزائر قبل الإحتلال الفرنسي

لماذا رميت المروحة على القنصل الفرنسي الذي إستغلها و جعلها سببا لإحتلالنا

ليت الداي حسين لم يرمي المروحة وبتالي لم تحتلنا فرنسا .......؟؟

كلامك لا يعدوا أن يكون سوى لخداع السذج من الناس وحججك أهون من بيت العنكبوت ....؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 19:12   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hourse على من تضحكون؟

لا تزال طائفة من المهللين السياسين تحمل النزاع من القبائل كل كبيرة وصغيرة تحصل في الساحل وذنبهم الوحيد الامتثال لشريعة الواحد الديان ورفض زبالة الغرب والشرق من الاقوال والافعال وكأن معاناة شعب ازواد المسلم وليدة او كأنهم كانوا يعيشون في ظل الحكومة المالية وجنرالاتها في رغد عيش
اما عن موقف الحكومة الجزائرية التي تضحك على شعبها فتارة تصرح سياسيا بعدم التدخل ورفض الحرب وووو وفي المقابل تجهز العدة وتحشر عساكرها وتقعد القواعد في اقصى الحدود وان كانت هاته القواعد ستشارك بطريقة او اخرى










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 21:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو عمر الفاروق
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى طارق : بعد شكرك على الرد، بل لي الشجاعة أن أقول أن الجزائر ليس لها القدرة أصلا على الوقوف في وجه التدخل العسكري في مالي، ولو كان لها تلك القدرة لمنعت ذلك في ليبيا حتى لا تطأه أقدام المارينز، ولكن الجهود المبذولة التي كادت تفشل، يشهد لها العدو والمطبل للحرب قبل الصديق والرافض لها، إلا أنت طبعا وإن كنت تكذبني فأتمنى أن لا تكذب الخبر والشروق والجزيرة والعربية وحتى فرنسا التي اتهمت الجزائر بحماية الارهابين لرفضها التدخل العسكري هناك، وهذه بعض المقالات علك تسقط عني تهمة الكذب أو تخفضها لرتبة الذي تم تغليطه فقط.
https://www.elkhabar.com/ar/autres/de...es/313720.html
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/150265.html
https://www.elkhabar.com/ar/politique/313363.html
https://www.elkhabar.com/ar/autres/de...es/311949.html
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/148665.html
وهذا المقال عن اتفاق الطوارق الذين تربطهم بالجزائر علاقات أخوية وروابط قوية فشل القذافي قبل القاعدة في تكسيرها واللعب عليها، وأنصار الدين كذلك مع النظام المالي من أجل الوقوف في وجه القاعدة :
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/149861.html

أما عن أمريكا فما يربطنا بها هو لغة المصالح، والجزائر عانت من الإرهاب قبل أن تعرفه أمريكا أصلا وما فعلته القاعدة بالجزائريين لا يحتاج لان توضحه لنا أمريكا، بل أمريكا قبل هذا كانت تدعم المجاهدين في أفغانستان بالسلاح لطرد المستعمر الشيوعي فأين كانت سنن الكون آنذاك ؟ وأين سنن الكون عندما تغطي الطائرات الصليبية على المقاتلين في ليبيا ؟ فأين سنن الكون حينها ؟ أم أنه حرام على الجزائر حلال على القاعدة ؟ وعلى كل حال فالواقع في هذه يعلمه الجميع أن الجزائر ضد التدخل العسكري في مالي أحب من أحب وكره من كره.

نأتي إلى السذاجة التي رميتني بها، الداي حسين كان حاكما للجزائر وواقفا على أمورها ولم يكن مثل الظواهري متخفيا ويرمي جنده بالبيانات والفيديوهات فقط، الداي حسين كان حاكما للجزائر التي يشهد لها الجميع بأسطولها البحري الذي حمى الدولة العثمانية على مر السنين ولم يكن كالقاعدة التي تهرب قطع السلاح من الدول الثائرة أو التي عانت من انقلابات عسكرية أو بدعم من الغرب، الداي حسين كان يقيم دولته على أرض إسمها الجزائر تصدر القمح لفرنسا ولم يكن يقف على أرض جرداء وشعب يعاني من حرب أهلية ليقوم بما قام به كما تفعل القاعدة، هذا ليس دفاعا عن قراره بل تبيانا لفروقات ومغالطات تعودتها من أتباع القاعدة.












رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 22:35   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عفوا على التدخل الاخ ابو عمر
من تكون فرنسا بالنسبة لتلك العصبة من الكابرانات الذين رضعوا لبنها حتى تتهمهم "المساكين""
اما عن رفضها التدخل فهو على لسان سياسيها فقط اما عسكريا فأنصحك باالإستفسار عن ما تحشده وتشيد من قواعد في صحرائنا باالطبع لتأمين الحدود ليس الا؟
اما عن استدلالك بالشروق والخبر فالكل يعرف مصداقيتهما فانصحك بصحراء ميديا او وكالة الانباء الموريطانية اخف ظررا
اما عن لغة المصالح مفهومة اما عن دعم الو م ا للمجاهدين في حرب الروس فقد ردوا لها الجميل في اكثر من موضع حتى في دارها
اما عن تغطية الطيران الصليبي فليست القاعدة من جلبت هذا الطيران بل العملاء والقاعدة لو وجدت بدا من النيل من الصليبين لفعلت ولم تنتظرك
والكل يعلم ان الجزائر ضد التدخل سياسيا ومعه عسكريا
وكما قلت انت يكفي الظواهري فخرا انه يجلس متخفيا ويرمي جنوده وامراءه بالبيانات ويكفيه فخرا انه امير القاعدة التي اوقفت الزحف الصليبي المعاصر ولقنته درسا
احتراماتي











رد مع اقتباس
قديم 2012-12-12, 19:43   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عابر سبيـل
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قبل ان نتكلم عن الارهاب يجب ان نعرف ما معنى الارهاب و اضن ان مفهوم الارهاب لدى الجزائر يختلف عن مفهوم الارهاب او فزاعة الارهاب عندى اصحاب النظام العالمي الجديد و معروف للجمع من هو المسؤول الذي اوصل الاسلحة و خلق الفوضى في شمال مالي و الجميع يعلم ان ليس لي مصلحة حكماء صهيون و اتباعهم استقرار في المنطقة و الجزائر تعرف ذالك و الجزائر قلتها بصراحة










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-13, 16:23   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ألم تكونو "أنتم الثوار" تعيبون على الجزائر أنّها لم تقف مع الناتو" لقتل الليبيين المسلميين"
ألستم "أنتم الثوار" أصدقاء أمريكا الأوفياء
أليست أمريكا هي التي تدعم ربيعكم العربي جهارا نهارا
مالكم كيف تحمكمون ؟










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-13, 16:35   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

كما نصرت الثوار في سوريا










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-13, 16:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لأنّ النظام النصيري الكافر حليف أمريكا وإسرائيل وإيران والشيطان









رد مع اقتباس
قديم 2012-12-13, 18:05   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

كأن مبارك وبن علي والقذافي وعلي عبد الله صالح كانوا اعداء امريكا










رد مع اقتباس
قديم 2012-12-13, 19:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ولكنهم مسلمون وليسوا كفار على خلاف النصيري
وأيضا
ثوار تونس ومصر وليبيا واليمن جاهروا بعلمانيتهم وبايعوا أمريكا وأعطوا ضمانات
أما في سوريا فجبهة النصرة خلطت الأوراق لأمريكا













رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكا, محاربة, لدعم, الجزائر, الإرهاب, تزعج, وكيلا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc