![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل تصدق بوجود مخلوقات فضائية؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() العلم لله ياأخي الفاضل
لوكان هناك مخلوقات فضائية لحدثنا الرسول ص عنها قد يكون نوع من الجن يعيش في تلك الكواكب حتى في كوكبنا هناك مخلوقات لم يتم إكتشافها ربما تصنف حيونات إحتمال وارد ![]() ولانحن إستطعنا الوصول إلى كوكبهم ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لا يوجد لان لم يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم لا أنفي وجود كائنات أخرى كما أني لا أؤكّد هذا علم الله عز وجلّ أكبر من علمنا و بالتالي توقعاتنا ما أدرانا أنّ هنالك بعدا أو أبعادا آخر يحتوي على مخلوقات أخرى ؟ و من ينفي أو يؤكّد أن هنالك عوالم و أكوان موازية لعالمنا ؟ و ل نفترض وجودها... لم يخبرنا الله عنها أصلا ؟؟ معـَ السلامة أخي أنون
موضوع جميــــــــل~ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله
الحقيقة أن الموضوع فيه و عليه ، بعض مصادره باطلة و بعضها موثوق ، لنرى : ==== بالنسبة للدكتور ( منصور حسب النبي ) : فلم يذكُر مطلقا من قبل أن الآية 29 من سورة الشورى تدل على وجود كائنات فضائية ، ولا يوجد أي مصدر من المصادر الإنشائية التي توثق هذه المعلومة إلا هذا المقال المنتشر على النت ، والذي لا يمكن الأخذ به طبعا لأنه من كتابة هاوٍ .. ==== بالنسبة للآية 70 من سورة الإسراء : { وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا } يقول الكلبي في تفسير كلمة ( كثير ) : فُضِّلوا على الخلائق كلها إلا على الملائكة : جبريل، ميكائيل، إسرافيل و ملك الموت ، و أشباههم . و يقول بن كثير : وقد استُدِل بهذه الآية الكريمة على أفضلية جنس البشر على جنس الملائكة . و يقول الطبري : { وَفَضَّلْنَاهُمْ } فِي الْيَدَيْنِ يَأْكُل بِهِمَا , وَيَعْمَل بِهِمَا , وَمَا سِوَى الْإِنْس يَأْكُل بِغَيْرِ ذَلِكَ . و يقول محمد متولي الشعراوي : ولقد اختلف العلماء في بيان أَوْجُه التكريم في الإنسان، فمنهم مَنْ قال: كُرِّمَ بالعقل، و آخر قال: كُرِّمَ بالتمييز، وآخر قال: كُرِّمَ بالاختيار، ومنهم مَنْ قال: كُرِّمَ الإنسان بأنه يسير مرفوع القامة لا منحنياً إلى الأرض كالبهائم، ومنهم مَنْ يرى أنه كُرِّمَ بشكل الأصابع وتناسقها في شكل بديع يسمح لها بالحركة السلسة في تناول الأشياء، ومنهم مَنْ يرى أنه كُرِّم بأن يأكلَ بيده لا بفمه كالحيوان. وهكذا كان لكل واحد منهم مَلْحظ في التكريم. ==== بالنسبة للآية : (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ). و إجابةً على تساؤلات صاحب الموضوع - الذي يحاول أن يخلق بها إثارة جمهور القراء - : اقتباس:
1. ان تيمية : أنهم علموا ذلك بإعلام الله تعالى لهم ، وإن كان ذلك لم يذكر في السياق . 2. ابن القيم : " وفي هذا دلالة على أن الله قد كان أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض ، وإلا فكيف كانوا يقولون ما لا يعلمون ، والله تعالى يقول وقوله الحق ( لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعلمون ) ، والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر بهلا غير ، قال الله تعالى ( ويفعلون ما يؤمرون ) " القول الثاني : أنهم قاسوه على أحوال من سلف قبل آدم على الأرض ، وهم الجن ، فقد سبقوا الإنسان في الأرض وكانوا يفسدون فيها ويسفكون الدماء ، فعلمت الملائكة أن البشر سيكونون على حال من سبقهم . القول الثالث : أنهم فهموا ذلك من الطبيعة البشرية : يقول العلامة الطاهر ابن عاشور : " وإنما ظنوا هذا الظن بهذا المخلوق من جهة ما استشعروه من صفات هذا المخلوق المستخلف ، بإدراكهم النوراني لهيئة تكوينه الجسدية والعقلية والنطقية ، إما بوصف الله لهم هذا الخليفة ، أو برؤيتهم صورة تركيبه قبل نفخ الروح فيه وبعده ، والأظهر أنهم رأوه بعد نفخ الروح فيه ، فعلموا أنه تركيب يستطيع صاحبه أن يخرج عن الجبلة إلى الاكتساب ، وعن الامتثال الى العصيان " القول الرابع : أنهم فهموا من قوله تعالى ( خليفة ) أنه الذي يفصل بين الناس ما يقع بينهم من المظالم ، ويردعهم عن المحارم والمآثم ، قاله القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" . والمعنى : إذا كان هناك خليفة يحكم بين الناس في المظالم ، فإنه يلزم من ذلك أن هؤلاء الناس تقع منهم المظالم . ===== أما بالنسبة للآية 8 من سورة النحل : ﴿ويخلق ما لا تعلمون﴾ ، فقد ذكر بعض أهل العلم أنه لا مانع من أن تكون هذه إشارة إلى وجود عوالم أخرى، ولكن لا ينبغي القطع بمثل هذا، لأن مثل هذه الآيات تحتمل أكثر من وجه من التأويل. فمن الناس من حملتهم إلى الاعتقاد بأن الكائنات الفضائية التي ساعدت الفراعنة في بناء الأهرامات ! و أنها قوى خارجة أوجدت الانسان بواسطة الـadn ! ===== عموما، لا أفضل عادةً المواضيع التي يعرض فيها أصحابها رؤيتهم دون طرح وجهة نظر العلماء لأن الموضوع مش مجرد تساؤلات و تآويل ، فنحن في صدد الحديث عن أمور غيبية لا علم لنا بها . ===== هذا تعليقي ، و معذرة على الإطالة شكرا للأخ ~~أنون~~ على حفظ حقوق النشر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام ورحمة الله أرجو أن تنتبه يا أخي وسيم ـ لأن فكرة الأكوان المتوازية فكرة إلحادية بحت ، تقودنا نحن الكفر إن آمنّا بها معاذ الله !! أول من جاء بهذه الفكرة هو ( سيدهارتا غوتاما ) المعروف بـ ( بوذا ) ، و القصة معروفة ! اختصارها أنه كان بن ملك ، و رغم توفر سُبُل السعادة لهُ كان شقيا ، لأنه لم يعرف سر السعادة القصوى التي سماها فيما بعد بـ النارفانا ) ، فعزم على مغادرة القصر في الليلة التي أنجبت فيها زوجتُه طفلا بحثًا عن الحقيقة ، و تحكي الأساطير البوذية أنه جلس عند شجرةٍ يتأمل في الكون يوما و ليلة ، يصارع فيهما نوازع النفس و إغراءاتها، حتى أشرق قلبه بسر الحياة و الموت ، و رحلة الروح في مختلف الأجسام أي " التناسخ " . ==== و مفهوم التناسخ يقتضي وجود " أبعاد متوازية " ، لأن التناسخ انتقالٌ للروح من جسدٍ ميتٍ إلى آخر في الحياة ، ضمن سلسلة لا نهائية من الانتقالات التي هدفها أن تتحسن هذه الروح بالخبرات الحياتية إلى غاية وصولها النارفانا إذن الإعتقاد بالتناسخ و الأكوان المتوازية ينفي وجود اليوم الآخر ، و ينفي وجود الجنة و النار، و يذهب عكس قول الله سبحانه و تعالى ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ) ، ==== في الفلسفة البوذية ، الروحُ تلقى جزاءها من النعيم أو الشقاء أثناء تنقلها من جسم إلى جسم ، فإذا بلغت السعادة القصوى، توقف التناسخ ، و نجا البوذي عندئذ من الدوران اللانهائي في محيط الولادة و الموت ، لأنه يكون قد اتحد بالإله ( رغم أن البوذية لا تقر بوجو إله ) المهم ، أردت أن أنبهك أخي وسيم من خطورة التكلم في هذه المسائل لأنها من ألذ المواضيع لدى الملاحدة والله تعالى أعلم مما نعلم . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا أختي نوريّات و الله سعدت كثيرا بردّك =) أخفتني أختي :d (أمزح) أدرجت في مشاركتي مصطلح الأكوان المتوازية و الأبعاد الأخرى شكرا جزيلا أخي الكريمة لم أكن أقصد هراء هؤلاء الملاحدة و المجوس المساكين بكفرهم ،فانا لا أقرأ معتقداتهم التراثية لأنها مضيعة للوقت ، كما أن القراءة مع الاستيعاب متعبة ... هذه المصطلحات ليست حكرا أبدا عليهم ، بالكاد أقول أنه يوجد عالم مواز ، أو بعد آخر ، فمثلا هنالك عالم الجن و الملائكة ، عالمهم متداخل مع عالمنا تماااما و يمكنهم التأثير حتى فيه، لكن لعالمنا قوانينه الفيزيائية التي لا يخضعون لها، و من هنا جاء استعمالي للفظ التوازي... و لعالمهم قوانينه التي يخضعون لها هم... هم يستطيعون الطيران أما نحن فلا، نوريّات ، نورتي بمشاركتك في انتظار ردك عسى ان تفيدينا و عذرا لصاحب الضيافة معـَ السلامة ~ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() قالوا: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() ويخلق مالاتعلمون ..............سورة النحل ممكن اخبي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله
معذرة منك أخي وسيم ، والله حبيت نبهك فقط بحُسن ظنّ ، لأن الموضوع معقد قليلا ![]() أعلم أنه لم يكن في نيتك أن تقصد تلك المعتقدات الوثنية ، لأنك تحدثت من منظور فيزيائي ، ومن هنا جاء ردي لأننا في العادة ننسب هذه النظرية إلى أينشتاين و ما يليه من العلماء ، بينما هي عقيدة بوذية ظهرت قبل ميلاد عيسى عليه السلام فأحببت أن أشرح لك أصلها كي نتجنب الوقوع في تصديقها ، لأنك سألتَ سؤالا في محل شكٍ يضعنا بين احتمالين : اقتباس:
بل هُم ( جنسٌ ) من خلائق الله يعيش في كوننا ذاته و في عالمنا ذاته ، يروننا ولا نراهم ، ومثلما لنا قدراتٌ تميزنا عنهم لهم قدراتهم أما الموازاة ، فيُقصد بها وجود أكوان تشبه كوننا هذا، ولها نظام شمسي ( أرض و كواكب إلخ .. ) مشابهة لنظامنا الشمسي ، وكلها على علاقةٍ بنا ، بل هي متفرعة منا ، و كونُنَا متفرعٌ منها . وهي تُعبر عن تعدد مستقبل الخلائق ، بمعنى : تعدد " أقدار " البشر ، أي أن خلال هذه الأكوان المتوازية يمكن أن تكون لأي شخص منا حياةٌ مختلفة عما يعيشه في كوننا هذا ، كما يمكن أن تكون بعض الأنواع المنقرضة من الحيوانات قد تكيفيت و عاشت مع البشر، أو ربما نحن البشر أصبحنا خلالها في عداد المنقرضين ! ![]() فهل يمكن للمسلم أن يصدق بهذه النظرية ؟ قطعا لا ، لأننا نؤمن بقدر الله و مشيئته و اللوح المحفوظ و اليوم الآخر .. يعني النظرية في مجملها تناقض معتقداتنا الإسلامية ، ========== بالنسبة للمعتقدات الوثنية فلا أعتبر قراءتها مضيعة للوقت أبدا ، بل هي فرصةٌ تجعلنا نقترب من العبد المشرك/الكافر و نقنعه ببطلان ما يعتقد به دون إكراه فالذي يومن بالمسيحية مثلا ، تستطيع إبطال عقيدته إذا عرفتَ كتابَه المقدس دون اللجوء إلى القرآن الكريم ، لما في كتابهم من تناقضات جمة لا يقبلها العاقل ، الأمر نفسُه بالنسبة للملاحدة و الوثنيين ، ينبغي أن تعرف طريقة تفكيرهم لتتمكن من تدمير اعتقاداتهم ، فكل انسان من هؤلاء المشركين حالة قائمة بذاته ! لا يكفي أن تعرض عليه القرآن الكريم دون دحض قوي لإيمانه و خزعبلاته و صدق قوله تعالى : (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ) ========== شكرا على رحابة صدرك أخي وسيم ، و بارك الله فيك و في أدبك ، |
|||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مخلوقات, تصدق, بوجود, فضائية؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc