لواء وخبير عسكري انقلابي : الخمرات مولت إقامة المنطقة العازلة والتهجير القسري للأهالي في سيناء

[mounir_alg]

لواء وخبير عسكري انقلابي : الخمرات مولت إقامة المنطقة العازلة والتهجير القسري للأهالي في سيناء

خبير عسكري انقلابي : الإمارات مولت إقامة المنطقة العازلة والتهجير القسري للأهالي


.


24/11/2014 00:00 ص

قال الخبير العسكري الانقلابي اللواء حسام سويلم، أمس الأحد، إن إحدى الشركات الإماراتية تمول الشريط العازل الذي تقيمه القوات المسلحة مع قطاع غزة، بحسب ما ذكر موقع صحيفة المصري اليوم.

ويبلغ عمق المنطقة العازلة الآن 1000 متر بطول 14 كيلو متر ، بعد ان كان الاتفاف اولاً الا يتجاوز 300 متر ، ومن المتوقع ان يزيد مجدداً ، بعد تهجير المزيد من السكان .

واضاف سويلم في مداخلة هاتفية على قناة LTC ، أن الجيش المصري يقاتل في الجهة الغربية في ليبيا، وادعى انه يقاتل هناك إمارة تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، وفي الجهة الجنوبية حيث تتواجد ثلاثة معسكرات للحرس الثوري الإيراني ، وهي اخبار يصفها محللون بالعارية تماماً عن الصحة ولا تتجاوز تخاريف المقربيين من الجيش الذي اقتحم وحل السياسة وتدنس به بشكل كامل .

"لواء سابق": الإمارات تمول المنطقة العازلة مع غزة.. والجيش المصري يقاتل في ليبيا

منذ 3 يوم

عدد القراءات: 3289




قال اللواء حسام سويلم، الأحد: "إن إحدى الشركات الإماراتية تمول الشريط العازل الذي تقيمه القوات المسلحة مع قطاع غزة"، حسب موقع عربي 21.
وتعمل مصر حاليا على إقامة شريط عازل يفصلها عن غزة، يتراوح عرضه ما بين 1500 متر، و3000 متر، وطوله يصل إلى 14 كيلومترا، على امتداد الحدود المصرية مع القطاع.
وهو الأمر الذي ينتج عنه حاليا إزالة المئات من المنازل بالشطر المصري من مدينة رفح، وإتلاف عشرات الآلاف من الدونمات الصالحة للزراعة.
أما على الجانب الفلسطيني فسيقضي على الفرص التي تزود أهالي غزة بالمواد التموينية والصحية وغيرها، بعد الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل على القطاع، وإغلاقها جميع المنافذ.
نقاتل في ليبيا..
واعترف سويلم في مداخلة هاتفية على قناة "LTC"، أن الجيش المصري يقاتل في الجهة الغربية في ليبيا.
وكان الثوار الذين يقاتلون ضد اللواء السابق خليفة حفتر، اتهمت القوات المسلحة المصرية بالمشاركة بقصف المدن الليبية؛ بالإضافة إلى مشاركة جنودها في القتال داخل الأراضي الليبية.
ودشن "حفتر" في 16 مايو الماضي عملية عسكرية أسماها "عملية الكرامة" قال: "إنها ضد كتائب الثوار، وتنظيم أنصار الشريعة الجهادي، فيما اعتبرت الحكومة حينها، تحركات حفتر "انقلابًا على شرعية الدولة".