![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() تصنيف الناس بين الظن واليقين هو عنوان لكتاب للعلامة بكر ابو زيد رحمه الله عالج فيه هوس بعض طلبة العلم واتباعهم بتصنيف الناس والتشكيك وعدم الثقة وهو مرض خطير الم بكثير من الناس فترى وتسمع رمي هذا او ذاك بانه خارجي او معتزلي اواشعري او طرقي او اخواني ...الخ . فهم سعاة الفتنة والتفرق وتمزيق الشمل والتقطع وقد اصبحو يترصدون لكل داعية ناجح او مشهور فيطعنون فيه بالشبهة واحيانا بالافتراء ويرمونه بالالقاب المنفرة والتهم الفاجرة وكذلك العلماء فانهم لم يسلمو من السنتهم ومزاعمهم بالجرح والتعديل فنفرو الناس من الدين بافعالهم واقوالهم المزعومة . وذكر الشيخ انهم ياخذون بسوء الظن وحمل التصرفات قولا وفعلا على محامل السوء والشكوك والتربص والفرح العظيم بانه وجد على فلان كذا وعلى فلان كذا. وبين ان هذا التصيد داء خبيث متى ما تمكن من نفس اطفأ ما فيها من نور الايمان وصير القلب خرابا يستقبل الاهواء والشهوات ويفرزها واوضح المؤلف في نهاية الكتاب بعض الزلات والاخطاء الكبيرة التي وقعت لعلماء الامة الكبار ومع ذلك فهذا لم يمنع الامة من الانتفاع منهم والترحم عليهم . وعلى كل حال فالكتاب جدير بالقراءة رحم الله مؤلفه وهدى الله الجماعة الموسوسة بالتصنيف الى سبيل الحق.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وهذا رابط لتحميل الكتاب: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() كتاب رائع بحق ،،
ولكنه كتابه لم ينف وجوب الذود عن الإسلام والجهاد فيه باللسان بكشف المبتدعة وفضحهم وتحذير الناس منهم ،، فهذا منهج السلف بالإتفاق ،، بل هو أصل عظيم من أصول الدين ! يحمي حياضه من دخيله ومشوبه وسقيمه ،، بل هو السلاح الفتاك لأهل البدع ودوائهم ! فكما قيل ودت البغي لو زنت كل النساء ! فكذلك أهل البدع ود لو سكت أهل السنة عنهم ! لكن هيهات ! فالشيخ العلامة بكر أبو زيد له كتاب رائع يؤصل فيه لهذا بل يرد على مخالفيه من مخالفي الكتاب والسنة في كتابه الرائع الردود ! فأنصحك أيضا بقراْته وهكذا يجتمع عندك الأمرين الأول أنه لا يجوز التصنيف بالظن ! وأن التصنيف والتحذير بيقين هو من أصول الدين ! بورك فيك ونفع الله بك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() معرفة الظن من اليقين في تصنيف الناس لا تكون بالاهواء و العواطف و انما هي علم قائم بحد ذاته في دين الاسلام ......................هذا العلم هو علم الجرح و التعديل ................................. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() فهذا تفريغ المقطع الصوتي للشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() فقد قال حبر الامة وترجمان القرآن ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن عباس رضي الله عنه قَالَ : " وَاللَّهِ مَا أَظُنُّ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ الْيَوْمَ أَحَدًا أَحَبَّ إِلَى الشَّيْطَانِ هَلاكًا مِنِّي " . فَقِيلَ : وَكَيْفَ ؟ فَقَالَ : " وَاللَّهِ إِنَّهُ لَتحْدِثُ الْبِدْعَةَ فِي مَشْرِقٍ أَوْ مَغْرِبٍ , فَيَحْمِلُهَا الرَّجُلُ إِلَيَّ , فَإِذَا انْتَهَتْ إِلَيَّ قَمَعْتُهَا بِالسُّنَّةِ , فَتُرَدُّ عَلَيْهِ " . [4] فإن من ـ حفظ الله ـ لدينه أن جعل في هذه الأمة علماء ربانيين ، لم تشغلهم الدنيا ، ولم تحرفهم الشبهات ، ينفون عن حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم – انتحال المبطلين وتحريف الغالين وافتراء المفترين وزور المزورين. ولولا ذاك لقال من شاء في دين الله ما شاء ، فحفظ الله دينه بهؤلاء العلماء، وما أروع مقولة الإمام أحمد التي وصف بها أثر العلماء على الناس ، وثمراتهم وصفاتهم الحميدة فقال ـ رحمه الله ـ : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ فِي كُلِّ زمان فترة مِنْ الرُّسُلِ بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ يَدْعُونَ مَنْ ضَلَّ إلَى الْهُدَى وَيَصْبِرُونَ مِنْهُمْ عَلَى الْأَذَى يُحْيُونَ بِكِتَابِ اللَّهِ الْمَوْتَى وَيُبَصِّرُونَ بِنُورِ اللَّهِ أَهْلَ الْعَمَى ؛ فَكَمْ مِنْ قَتِيلٍ لإبليس قَدْ أَحْيَوْهُ وَكَمْ مِنْ ضَالٍّ تَائِهٍ قَدْ هَدَوْهُ فَمَا أَحْسَنَ أَثَرِهِمْ عَلَى النَّاسِ وَأَقْبَحَ أَثَرِ النَّاسِ عَلَيْهِمْ يَنْفُونَ عَنْ كِتَابِ اللَّهِ تَحْرِيفَ الْغَالِينَ ؛ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ الَّذِينَ عَقَدُوا أَلْوِيَةَ الْبِدْعَةِ وَأَطْلَقُوا عِقَالَ الْفِتْنَةِ ؛ فَهُمْ مُخْتَلِفُونَ فِي الْكِتَابِ ؛ مُخَالِفُونَ لِلْكِتَابِ ؛ مُتَّفِقُونَ عَلَى مُخَالَفَةِ الْكِتَابِ ؛ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ؛ وَفِي اللَّهِ ؛ وَفِي كِتَابِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ يَتَكَلَّمُونَ بِالْمُتَشَابِهِ مِنْ الْكَلَامِ وَيَخْدَعُونَ جُهَّالَ النَّاسِ بِمَا يُشَبِّهُونَ عَلَيْهِمْ فَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ فِتَنِ الْمُضِلِّينَ..) . ومن رحمة الله بهذه الأمة ،أن جعل فيها طائفة يسير آخرها على درب سلفها ، والأمة مازالت بخير ما سارت على نهج سلفها ، قال عليه الصلاة والسلام : (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك) .[5] قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ في مفتاح دار السعادة : ((فإن هذه الأمة أكمل الأمم وخير امة أخرجت للناس ونبيها خاتم النبيين لا نبي بعده فجعل الله العلماء فيها كلما هلك عالم خلفه عالم لئلا تطمس معالم الدين وتخفى أعلامه )). وقال ـ رحمه الله تعالى ـ : ( ولهذا ما أقام الله لهذا الدين من يحفظه ثم قبضه أليه إلا وقد زرع ما علمه من العلم والحكمة أما في قلوب أمثاله وأما في كتب ينتفع بها الناس بعده وبهذا وبغيره فضل العلماء العبّاد فإن العالم إذا زرع علمه عند غيره ثم مات جرى عليه أجره وبقي له ذكره وهو عمر ثان وحياة أخرى وذلك أحق ما تنافس فيه المتنافسون ورغب فيه الراغبون). وأهل العلم السلفيون هم المجاهدون حقا والذابون عن دين الله صدقا، والصائنون للمنهج السلفي عن تلبيسات وتدليسات المبطلين، قال تعالى : " وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى " النجم : 3-4 فقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة" قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: "من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي" وفي بعض الروايات: "هي الجماعة" رواه أبو داود، والترمذي، وابن ماجه، والحاكم وقال: صحيح على شرط مسلم. وقال عنه ابن تيمية: (هو حديث صحيح مشهور) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة. وفي رواية معاوية بن أبي سفيان (هي الجماعة) قال عنها ابن تيمية رحمه الله: (هذا حديث محفوظ)، وقال عنه الألباني: صحيح، في السلسلة الصحيحة. فحصر النبي صلى الله عليه وسلم النجاة بثنتين الاولى "مثل ما أنا عليه" الثانية " وأصحابي" او"الجماعة" الجماعة هم اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعون لهم باحسان و المتمسكون بآثارهم الى يوم القيامة وهم الفرقة الناجية او الطائفة المنصورة او مذهب اهل الحديث لهذا الباقون هلكى. - ونكرر مرة ثانية من الناجية؟ - أهل السنة والجماعة. - وما السنة والجماعة؟ - " ما أنا عليه اليوم وأصحابي ". ومما يثبت ما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ظهور وكثرة الفرق من عهد الصحابة الى يومنا هذا و اول فرقة كانت هي الخوارج وقد اختلف اهل العلم في اول ظهر لها فمنهم من ذهب الى اول ظهر لها كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم اما القول ثاني فقد كان تحديدا في معركة صفين التي جرت أحداثها بين علي ومعاوية رضي الله عنهما ولكل قول كان له دليل وليس نقطة بحثنا في هذا وتوالت الفتن و ستمرت الفرق على الظهور كال والشيعة بفرقها و الاشعرية والماتوريدية بفرقها والباطنية بفرقها والمعتزلة والجهمية والمشبهة والمعطلة والمرجئة والخوارج بفرقها و الحزبيين بفرقهم. قال ابن مسعود ( أبصر الناس بأخدانهم ) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال (( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )) رواه أحمد وغيره وسنده حسن عن عبد الله بن مسعود قال : اعتبروا الناس بأخدانهم ، فإن المرء لا يخادن إلا من يعجبه . قال الأوزاعي : من ستر عنا بدعته لم تخف عنا إلفته . قيل للأوزاعي : إن رجلا يقول : أنا أجالس أهل السنة وأجالس أهل البدعة ؟ فقال الأوزاعي : هذا رجل يريد أن يساوي بين الحق والباطل . قال محمد بن عبيد الله الغلابي : كان يقال : يتكاتم أهل الأهواء كل شيء إلا التآلف والصحبة . قال أبو حاتم : قدم موسى بن عقبة الصوري بغداد فذكر لأحمد بن حنبل فقال : انظروا على من نزل وإلى من يأوي. عن أحمد قال : لا تجالسوا أصحاب الكلام وإن ذبوا عن السنة . قال عبد الله بن محمد الضعيف (قعد الخوارجح اخبث الخوارج) وقال الاعمش (كانوا لا يسالون عن الرجل بعد ثلاث : ممشاه، ومدخله، وإلفه من الناس) قال ابن عون : من يجالس أهل البدع أشد علينا من أهل البدع . يقول يحي بن سعيد القطان لما قدم سفيان الثوري البصرة جعل ينظر إلى أمر الربيع بن صبيح وقدره عند الناس سأل " أي شيء مذهبه هذا الربيع ؟ الناس تعظمه ، هذا الربيع ما مذهبه ؟ قالوا ما مذهبه إلا السنة قال من بطانته يجالس من ؟ يكتب مع من ؟ يؤالف من ؟ قالوا : أهل القدر قال هو قدري ". سُئِل الشيخ ابن باز – رحمه الله تعالى - الذي يثني عى أهل البدع ويمدحهم ، انتبه يثني على أهل البدع ويمدحهم هل يلحق بهم ؟ قال – رحمه الله –: " نعم ما فيه شك من أثني عليهم ومدحهم هو داعٍ إليهم هو من دعاتهم نسأل الله العافية " انتهى. قاعدة "إلغاء منهج امتحان الناس"
والمقصود بذلك امتحان الناس بالناس فلان مبتدع ماتقول فيه وفلان سني وما تقول فيه واليك ببعض مارد في آثار السلف . فتجد منهم من يسقط امتحان مافي الاشخاص من عقائد فاسدة وبدع بحجة انا حكم الاشخاص الذين وردوا في الأثار أنهم رءوس فيما هم فيه: فأهل السنة المذكورون هم رءوس في السنة و أهل البدعة المذكورون هم رءوس في البدعة. فالذي يحب أهل السنة هذا دليل على أنه من أهل الخير، والذي يحب أهل البدع هذا دليل على أنه من أهل الشر. والمقصود بالامتحان والسؤال هو معرفة أهل السنة من غيرهم، وهذا ماكان عليه السلف الصالح من البحث والتفتيش بعد ظهور الفتنة فنظرو في حال المتصدرين لإفادة الناس فميزا بين أهل السنة من غيرهم، قال ابن سيرين: "لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم". قال شيخ الاسلام: "ومعرفة أحوال الناس تارة تكون بشهادات الناس وتارة تكون بالجرح والتعديل وتارة تكون بالاختبار والامتحان". وإن اهل السنة لا يمتحنون بمن لم يبدعه أهل العلم، ولكن يمتحنون بمن ظهرت بدعته ودعوته المخالفة لمنهج السلف الصالح، وكون بعض العلماء يبدعون والبعض الآخر لا يبدع، فهذا الاختلاف لايخرج أهل البدع عن بدعتهم، فالجرح المفسر مقدم على التعديل، ومن علم حجة على من لم يعلم، فإذا ظهر حال الرجل وظهرت بدعته عاملوه بذلك. و ما ذكر الإمام البربهاري في "شرح السنة – ص 220 بشرح الشيخ النجمي" قال: (إذا رأيت الرجل يحب أبا هريرة، وأنس بن مالك، وأسيد بن حضير: فاعلم أنه صاحب سنة- إن شاء الله. وإذا رأيت الرجل يحب أحمد بن حنبل، والحجاج بن المنهال، وأحمد بن نصر- وذكرهم بخير، وقال قولهم-: فعلم أنه صاحب سنة). وقال أبي حاتم: "إذا رأيت من يحب أحمد فاعلم أنه صاحب سنة" النبلاء (11/198) للذهبي وقال الإمام أحمد: "إذا رأيت يغمز حماد بن سلمة فاتهمه على الإسلام فإنه كان شديدا على المبتدعة" النبلاء (8/450) للذهبي هذا في الامتحان بحب أهل السنة. وأما في الامتحان ببغض أهل البدعة-ومنابذتهم-، ففي قوله (ص 226) رحمة الله "إذا رأيت الرجل يذكر ابن أبي دؤاد، والمريسي، أو ثمامة، وأبا الهذيل، وهشاما الفوطي- أو واحدا من أتباعهم و أشياعهم، فاحذره، فإنه صاحب بدعة....واترك هذا الرجل الذي ذكرهم بخير...". وقال القطان : "إذا رأيت الرجل يقع في حماد فاتهمه على الإسلام " تهذيب الكمال (1/96) للمزي والحق أنه لا يطعن فيهم ويخالف منهجهم إلا مبتدع ضال، فهم في زمانهم يمثلون أيوب السختاني ومالكا والأوزاعي في زمانهم، لأنهم على منهجهم، والذي يحبهم إنما يحبهم لأنهم على منهج أيوب ومالم والأوزاعي وغيرهم من أئمة السنة. والذي يبغض علماء السنة في هذا الزمان إنما يبغضهم لتمسكهم بمنهج السلف، وكفى بذلك دليلا علىابتداع وضلال من يبغضهم. ونختم بقولنا للذين يتسترون على اهل الاهواء والبدع اليس الرسول صلى الله عليه وسلم امتحن الجارية فقال لها : "أين الله؟ قالت: في السماء، قال: من أنا؟ قالت: رسول الله، قال: اعتقها فإنها مؤمنة". قال عبد الله بن مسعود: "يا أيها الناس عليكم بالعلم قبل أن يرفع فإن من رفعه أن يقبض أصحابه وإياكم والتبدع والتنطع وعليكم بالعتيق فإنه سيكون في آخر هذه الأمة أقوام يزعمون أنهم يدعون إلى كتاب الله وقد تركوه وراء ظهورهم". وقال الشيخ صالح الفوزان: "أصحاب البدع والأفكار الهدامة، يجب على الشباب الابتعاد عنهم، لأنهم يسيئون إليهم، ويغرسون فيهم العقائد الفاسدة والبدع والخرافات، ولأن المعلم له أثره على المتعلم، فالمعلم الضال ينحرف الشاب بسببه، والمعلم المستقيم يستقيم على يديه الطلبة والشباب، فالمعلم له دور كبير، فلا نتساهل في هذه الأمور". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
هو علم أوجدته ظروف معينة ارتبطت بالتحري في تدوين الحديث وانتهت مع ذلك أما ما تفعله الفرقة الجامية المَدخلية من نهش وأكل لحم الدعاة والعلماء فليس إلا وظيفة إعلامية لجهات سلطوية حاكمة في مهلكة آل سلول . لأن جرحهم لا يطال إلا أهل الخير والعمل ؛ أما الطغاة والفاسدين من "الأمراء" فهم فوق الجرح والتعديل. أي جرح وتعديل هذا الذين يأكل لحوم العلماء ويعف عن رؤوس الشياطين ؟ إنه وظيفة شيطانية وليس علما أبدا.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله الراجحي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الشيخ الفوزان : لا يوجد جرح وتعديل في زمننا ... بل "غيبة ونميمة " |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
كالألباني رحمة الله عليه
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() فهل يصح بعد ذلك ان يقال ان علم الحديث نضج واحترق او ان علم الحديث لا يحتاج اليه او ان باب الجرح والتعديل قد قفل ؟ لا والله . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() قال شيخ الإسلام كما في <مجموع الفتاوى> [4/12]: " فالرادّ على أهل البدع مجاهد، حتى كان يحيى بن يحيى يقول: الذبّ عن السنّة أفضل من الجهاد " اﻫ. وكما قال العلامة ربيع الحامل للواء الجرح والتعديل في هذا العصر "وقوله: انتهى عهد الجرح والتعديل هذا كذب، ما انتهى منهج النقدإلى يوم القيامة، ومنهج الجرح والتعديل لم ينتهي إلى يوم القيامة، وإنه لمن الجهاد بل أفضل من الضرب بالسيوف. وعهد الرواية انتهى في القرن الثالث فلماذا ابن تيمية رفع راية النقد وراية الجرح والتعديل؟ ! وهكذا الذهبي وابن القيم وابن كثير وابن حجر وإلى آخره و إلى يوم القيامة. ما دام هناك صراع بين الحق والباطل، وبين الهدي والضلال وبين أهل الحق والباطل وبين أهل الهدى و الضلال، فلابد من سل سيوف النقد والجرح والتعديل على أهل الباطل. وهم أخطر من أهل الرواية، و أولى بالجرح من الرواة الذين يخطئون شرعا وعقلا. هؤلاء يخترعون بدعا ويتعمدون بثها في صفوف المسلمين باسم الإسلام. و أما الرواة فالكذابون قليلون و محصورون، والبقية أناس طيبون يخطئون فما سكتوا عنهم. فإذا كان قد انتهى عهد الرواية فعهد النقد لم ينته، نقد أهل البدع وتجريحهم، وبيان ضلالهم و خطورتهم، وهذا مستمر إلى يوم القيامة وهو جهاد." |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
و مثله الشيخ مقبل ابن هادي الوادعي و الشيخ عبد المحجسن العباد و الشيخ ربيع ...........و غيرهم العشرات من العلماء ينتقدون الاسانيد و يصححون و يضعفون كما كان عليه سلف الامة من امثال البخاري و مسلم لرحمة الله عليهما ................. فكيف تقول بعد هذا ان الجرح و التعديل قد انتهى ................................ و على افترتض انه قد انتهى .......................فانما ينطبق هذا على رجال الاسانيد التي نقلت حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم بالالفاظ و المتون .....................و لكن لا يتعدى هذا الى المعاني و المفاهيم ........................ الا ان ترى ان كل من هب و دب في هذا العصر ياتي و يشرح القران و الاحاديث النبوية ............................. فماذا يقال في حال هؤولاء ................دعوهم يحرفون ...........دعوهم يلبسون ................دعوهم يكذبون ................. هذا لا يقوله عاقل فضلا عن منتسب للسنة و الدين ......................بل رد المنكر و الباطل امر مجمع عليه بين المسلمين ................. العلماء مازال بعضهم يرد على بعض و يعدلون من يستحق التعديل و يجرحون من يستحق التجريح .......و ان لم يكن من رجال الاسانيد الناقلة لاحاديث رسول الله ..................... كما كان شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله و غيره من العلماء الاجلاء ..........................لا يتركون مبتدعا الا بينوا حاله و بدعته و ردوا عليه ردا وافيا ...................... و اما ماذكرته في اخر كلامك فهو لا يصدر الا من احد رجلين ..................رجل جاهل لا يفقه شيئا في دين الله .........او رجل مبتدع اكل الهوى قلبه و كبده ................فراح يدافع عن نفسه بالسب و الشتم ..بدلا من ان يعود الى رشده و جادة الصواب ...................... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الظن, الناس, تصنيف, واليقين. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc