![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() يا أختاه من فضائل الحجاب الشيخ بكر بن أبي زيد فرض الله الحجاب لحكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالح كبيرة، منها : أولا : حفظ العرض : الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب الريبة والفتنة والفساد . ثانيا:طهارة القلوب : الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات . وصدق الله - سبحانه - { ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن}. ثالثا : مكارم الأخلاق : الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات كالتبذل والتهتك والسفاله والفساد . رابعا : علامة على العفيفات : الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك : { ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين }، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء . ومما يستطرف ذكره هنا، أن النميري لما أنشد عند الحجاج قوله : يخمرن أطراف البنان من التقى ---- يخرجن جنح الليل معتجرات قال الحجاج : وهكذا المرأة الحرة المسلمة . خامسا : قطع الأطماع والخواطر الشيطانية : الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإدباب قالة السوء، ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية . ولبعضهم : حور حرائر ما هممن بريبة كظباء مكة صيدهن حرام. سادسا : حفظ الحياء : وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، قال عنتره العبسي : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل . وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء. سابعا : الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام. ثامنا : الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ. تاسعا : المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى، قال الله تعالى : { يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوآتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير} (الأعراف / 26). قال عبدالرحمن بن أسلم - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية : يتقي الله فيواري عورته فذاك لباس التقوى . وفي الدعاء المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم : ( اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي ) رواه أبو داود وغيره. فاللهم استر عوارتنا وعورات نساء المؤمنين، آمين. عاشرا : حفظ الغيرة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أختي الفاضلة تلمست في كلامك حبا للحجاب لكن التردد هو ما يمنعك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
إن أي عمل صالح يقع حدوثه بين الحزم والتردد وينتهي بالاستنكاف، فعندما يهم ويحزم المسلم تنفيذ الطاعات فإن تدخل ابليس ينزعه الى ارادة التسويف تثبيطاً وتأجيلاً حد المماطلة؛ بل انه يشدد على المؤمن باقحامه التسويف لتلك الطاعات، بعلة اتساع الوقت لفعله؛ وإن العمر طويل، ويدخله في حيز التردد والمماطلة في تنفيذه؛ وتعليق النفس بما سيكون من الأمور، لهذا قال بعض السلف ![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من كانت الدنيا همه فرّق الله عليه أمرَه و جعل فقرَه بين عينيه و لم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ، و من كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره و جعل غناه في قلبه و أتته الدنيا و هي راغمة "أخرجه ابن ماجه ( 2 / 524 - 525 )وصححه الالباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 671 ؛ انظر حديث رقم : 6510 في صحيح الجامع. قال ابن عباس رضي الله عنه: احذروا التسويف فإن الموت يأتي بغتة، ولا يغترن أحدكم بحلم الله عزّ وجلّ فإن الجنة والنار أقرب إلى أحدكم من شراك نعله. قيل : للجنيد-رحمه الله- : كيف السبيل إلى الوصول؟ فقال : بتوبة تزيل الإصرار ، وخوف يقطع التسويف ، ورجاء يبعث على مسالك العمل ، وبإهانة النفس ، بقربها من الأجل ، وبُعدها من الأمل . وقد ذم الله التسويف وامر بالمبادرة الى الاعمال الصالحة وعدم التباطؤ بل المسارعة في تحصيلها قبل فوات الآوان؛ قال الله جل وعز: { اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ (الشورى:47)} وعندما تصبح التسويف بدلا عن الشروع الفوري بالاعمال الصالحة واتمام انجازها؛ فانها تعني بداية شباك الغواية والتزيين التي يحيكها ابليس وجنوده من الانس والجن للمسلم. فلا شك ان فعل الاعمال الصالحة والاكثار منها يبدأ بـ "سوف" وينتهي بالحزم، والسعيد من من بدأه بالحزم وعدم التردد واغتنام الزمن. وعليه فإن الداء العضال الذي يهز الانسان هزاً هو ذاك المرض الذي فيه يؤثر الانسان الدنيا على الاخرة وتجده أشد الناس حرصا عليها، ويود لو يعمر ألف سنة لكان أحب شيء إليه، قال الله تعالى: {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ (البقرة:96)} والعلة في ذلك أن من كان مشغوفا بالدنيا محبا لها قد خدعته بزخرفها وزينتها وأمالته برونقها كيف يحب مفارقتها! فالدنيا: حلوة خضرة؛ لهذا حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم :{إن مما أخاف عليكم ما يفتح الله عليكم من زهرة الدنيا وزينتها}(2) وقد دلنا الحبيب عليه الصلاة والسلام على العلاج: "إن الله تعالى مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون ....(3) وقال رسول الله: فمن أخذها بحقها بارك الله له فيها، ومن أصاب منها شيئا من حله فذاك الذي يبارك له فيه(4) وكان كالذي يأكل ولا يشبع. قال القرطبي-رحمه الله- : « والأمل الحرص على الدنيا والانكباب عليها والحب لها والإعراض عن الآخرة »، وعن الحسن رحمه الله أنه قال : « ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل». لان ذلك مدعاة الى التسويف في التوبة، والتقصير في الطاعة، فالحرص على الدنيا يورث الغفلة عن ذكر المولى؛ والغفلة تؤذن بمسيرة طويلة الى الهاوية في اتباع الهوى وتحقيقا لذلك قال الله تعالى: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ(الكهف:28)}فإن ذلك ينتج عنه الضنك في الحياة الدنيا فلا تكن ممن يرجو الآخرة بغير عمل، ويؤخر التوبة بطول الأمل، قال سعيد بن جبير: يقدم الذّنب ويؤخر التوبة ، ويقول سوف أتوب، سوف أعمل حتى يأتيه الموت وهو على سوء حاله وشر أعماله ، ويقول أعيش فأصيب من الدّنيا ولا يذكر الموت. قال الله تعالى: {وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ (الشورى:17)} لذا فإنه صلى الله عليه وسلم نصح المسلم: ((كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبيلٍ)). قال ابن رجب: "لا ينبغي للمؤمن أن يتخذ من هذه الدنيا وطنًا ومسكنًا، وإنما يكون حاله فيها؛ كأنه على جناح سفر يهيئ جهازه للرحيل(جامع العلوم والحكم (ص 377)) وعن أنس رضي الله عنه قال خط رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا وقال هذا الإنسان وخط إلى جنبه خطا وقال هذا أجله وخط آخر بعيدا منه فقال هذا الأمل فبينما هو كذلك إذ جاءه الأقرب رواه البخاري واللفظ له. وعن بريدة رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: هل تدرون ما مثل هذه وهذه ورمى بحصاتين قالوا الله ورسوله أعلم قال هذا الأمل وذاك الأجل.رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب. قال رسول الله: صلاح أول هذه الأمة بالزهد و اليقين و يهلك آخرها بالبخل و الأمل .(5) وقال: نجا أول هذه الأمة باليقين و الزهد و يهلك آخرها بالبخل و الأمل(6) . اذن: يتضح ان الموفق هو: منفذ العمل قبل الاجل: (إن الله إذا أراد بعبد خيراً استعمله، فقيل: وكيف يستعمله يا رسول الله؟ قال: يوفقه لعمل صالح قبل الموت[رواه احمد والترمذى]). وكان ابن عمر يقول: "إذا أصبحتَ فلا تنتظرِ المساء، وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وخذ مِنْ صِحَّتِكَ لمرضك، ومن حياتك لموتك(البخاري (6416) ولهذا إذا قمت في صلاتك فصل صلاة مودع فقد تكون الاخيرة(7) و { الأمَلُ } : مصدر .وهو ظن حصول أمر مرغوب في حصوله مع استبعاد حصوله . فهو واسطة بين الرجاء والطمع ويشغلهم الطمع فيها عن طاعة الله، وليس كل امل مذموم؛ قال ابن حجر: وفي الأمل سر لطيف؛ لأنه لولا الأملُ ما تهنَّى أحد بعيش، ولا طابت نفسه أن يشرع في عمل من أعمال الدنيا، وإنما المذموم منه الاسترسال فيه، وعدم الاستعداد لأمر الآخرة، فمن سلم من ذلك لم يكلف بإزالته ( فتح الباري (11/237). ) أما طول الأمل فينسي الآخرة وهذه الدنيا مرتحلة ذاهبة وهذه الآخرة مرتحلة قادمة ولكل واحدة منهما بنون فإن استطعتم أن لا تكونوا بني الدنيا فافعلوا فإنكم اليوم في دار العمل ولا حساب وأنتم غدا في دار الآخرة ولا عمل. وهذا يوسف بن أسباط يقول : سألت سفيان الثوري عن الزهد ، فقال : قصر الأمل . وقال الفضيل بن عياض:"خمس من علامات الشقاء: القسوة في القلب، وجمود العين، وقلة الحياء، والرغبة في الدنيا، وطول الأمل" عن عبد الله بن مسعود قال خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا مربعا وخط في وسط الخط خطا وخط خارجا من الخط خطا وحول الذي في الوسط خطوطا فقال هذا ابن آدم وهذا أجله محيط به وهذا الذي في الوسط الإنسان وهذه الخطوط عروضه إن نجا من هذا ينهشه هذا والخط الخارج الأمل هذا حديث صحيح . وهذه امنا عائشة زوج النبى - صلى الله عليه وسلم - قالت سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن هذه الآية (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة) قالت عائشة أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون قال «لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون فى الخيرات وهم لها سابقون» (أخرجه الترمذي- برقم (3475) وهو صحيح). ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (الحجر:3) بيد أن السعيد من اتعظ بما اختاره صلى الله عليه وسلم فقال "(إن الله خيّر عبدا بين أن يؤتيه من زهرة الدنيا ما شاء وبين لقائه فاختار لقاء ربه). من كان يأمل أن يعيش غداً فانّه يأمل أن يعيش أبد. عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه رفعه : «إن أشد ما أخاف عليكم خصلتان : اتباع الهوى وطول الأمل ، فأما اتباع الهوى فإنه يصد عن الحق ، وأما طول الأمل فإنه الحب للدنيا» فلنحذر - إذن - أشدّ الحذر من (طول الأمل) بمعناه السلبيّ الهدّام، ولنحاول أن نجعله ذا معنىً إيجابي مدخلا للمستقبل، ووضع أنفسنا على أهبة القيام بالأعمال الصالحة، لا أن يدفعنا (طول الأمل) الى نسيان الآخرة، والغفلة عن ذكر الله تعالى، وبالتالي التعرّض في يوم القيامة للعذاب الإلهيّ الأليم...منقول من طرفي من باب التذكير و التنبيه. وصل الله وبارك على سيدنا محمد وآله وسلم. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اختي نتي باينة فيك الخير اعتقد سوف ترتدينيه هدا الشهر على الاكتر ..بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
شاهدي هاذين المقطعين ورديلي لخبر
https://www.youtube.com/watch?v=u3dm5...eature=related https://www.youtube.com/watch?v=yMB3FgO5jWI بالتوفيق أخت أمل |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ياو حتى واحد مراحش يسلك نفسي نفسي ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() أخت أمل لازم ديري لكوراج وتكوني نيتك ترضي ربي سبحانو |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
اممممم ياامل بالنسبة لباباك ديريه وبعدما ماديريه بمدة رايح يعود يزوخ بيك كاين كيما باباك ماتقوليش راكي وحدك وحاجة اخرى صاحبي لبنات لي يخافو ربي وبالنسبة لحجاب الجين انا نقولك ماشي حجاب لازمي تلتزمي بشروط الحجاب الشرعي ولما يكون حجابك شرعيا ستحسين بأنك مختلفة عن الاخريات شرط أن يكون خالصا لوجهه ووهناك سر آخر سوف تكونين قدوة لغيرك وسترتدي بسببك الحجاب فتيات اخريات حتى وان لم تعلمي ذلك فهل تتخيلين مدى الاجر الذي سوف تكسبينه بلبسك للحجاب خاصة وانت تواجهين عوائق واذا كنت ذكية ستعرفين كيف تجعلين هاته العوائق سبب قوتك كاينة خطة ياامل قولي خلاص هاذ المرة رايحة نخرج بالحجاب وماتفكريش توكلي على ربي واخرجي بيييييه ومباااااارك عليك فرحينا يالله فرحينا رانا نسناووو ختي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اعلمي فقط أنك لؤلؤة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحجاب.........ساعدوني |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc