![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أين الله.. متى الله.. كم الله.. كيف الله؟ أجاب الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أمَا بعد: أين الله متى الله كم الله كيف الله ... ؟ قال الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله :ولقد ذكرني هذا السؤال النبوي الكريم والرحيم أيضاً عبارة تقليدية كنت درستها وأنا طالب صغير لم أبلغ الحلم، كنت درستها في ضمن ما درسته في بعض كتب الأشعرية وهي: لا يسئل عن الله بالألفاظ الآتية: 1- أين، 2- وكيف، 3- ومتى، 4-وكم كان من مشايخنا لا يسمحون لنا بشرح هذه الألفاظ، والسؤال عن الجواب لو سئل الإنسان عنها، ويقولون: هكذا تؤخذ، ولا تناقش لأن النقاش في هذه المواضيع غير جائز. وقد كان المفروض بل الواجب أن يكون طالب العلم على شيء من المعرفة ليتولى الإجابة على كل سؤال إذ لا بد أن يكون لكل سؤال جواب، فمثلاًَ لو سئل الإنسان: (أين الله)؟ فهو لفظ سأل به رسول الله الجارية التي يريد مولاها عتقها، إن كانت مؤمنة، وهو لا يعلم هل هي مؤمنة أم لا، ولما عرض عتقها على رسول الله عليه الصلاة والسلام طلبها الرسول فوجه لها سؤالين فقط، اختباراً لإيمانها. السؤال الأول: "أين الله؟" الجواب: في السماء. السؤال الثاني: "من أنا؟" الجواب: أنت رسول الله. النتيجة: "أعتقها فإنها مؤمنة"، أي باقية على إيمانها الفطري الذي لم تلوثه الآراء الفاسدة، فليحذر الذين يحرمون استخدام هذه اللفظة في حق الله جهلاً منهم بأن الرسول استخدمها كما رأيت. - نعم لو سئل الإنسان أين الله؟ الجواب: في السماء. ولو سئل: (كيف الله)؟ الجواب: لا يعلم كيف هو إلا هو سبحانه إذ لا يحيطون به علماً. ولو سئل: (متى الله)، الجواب: هو الأول فليس قبله شيء، وهو الآخر فليس بعده شيء. ولو سئل: (كم الله)؟ الجواب: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ}. هكذا يجب أن يُعدَ العدة كل طالب علم، ويستحضر الأجوبة على كل سؤال مقدر وخصوصاً في هذا الزمن، زمن الكلام الكثير والعلم القليل، بصرف النظر هل هذه الأسئلة واردة، أو غير واردة أو هل هي مستساغة، أم لا؟ من كتاب الصفات الإلهية من الكتاب السنة والنبوية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() وفيكم بارك الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() برك الله فيك اختاه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وفيك بارك الله أخي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بوركت أختي الكريمة على هذا التوضيح الذي يغيب عن كثير من الناس |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() وفيكم بارك اللهمشكور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ثبت عن الإمام مالك رضي الله عنه ما رواه الحافظ البيهقي في كتابه الأسماء والصفات ص 408، بإسناد جيد كما قال الحافظ في الفتح ج13 / 406 - 407 من طريق عبد الله بن وهب قال "كنا عند مالك بن أنس فدخل رجل فقال : يا أبا عبد الله الرحمن على العرش استوى كيف استواؤه؟ قال: فأطرق مالك وأخذته الرحضاء ثم رفع رأسه فقال : الرحمن على العرش استوى كما وصف نفسه ولا يقال كيف وكيف عنه مرفوع وأنت رجل سوء صاحب بدعة أخرجوه ، قال : فأخرج الرجل" آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-11-30 في 10:49.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() مشكورين جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
ما انت قائل عن الحديث في صحيح مسلم |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
![]() موضوع العبد الضعيف احتوى على عدة مغالطات مفضوحة أهمها قوله : اقتباس:
الإمام مالك ينهى السؤال عن الكيفية : اقتباس:
اقتباس:
أقول للبعد الضعيف : إن كنتَ رجلا فاضلا ووقّافا عند حدود الشرع، فإني أدعوك لسحب كلامك والاعتذار من التهمة الباطلة المجانية للشيخ الجامي. ولي تكملة لكشف باقي المغالطات بتوفيق الله وحمده يتبع.............
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم الجزء الخامس كتاب المساجد ومواضع الصَّلاة باب تحريم الكلام في الصَّلاة ونسخ ما كان من إباحته "هذا الحديث من أحاديث الصِّفات، وفيها مذهبان تقدَّم ذكرهما مرَّات في كتاب الإيمان:أحدهما : الإيمان به من غير خوض في معناه، مع اعتقاد أنَّ الله ليس كمثله شيء، وتنـزيهه عن سمات المخلوقات.والثَّاني: تأويله بما يليق به.فمن قال بهذا قال : كان المراد امتحانها هل هي موحِّدة تقرُّ بأنَّ الخالق المدبِّر الفعَّال هو الله وحده، وهو الَّذي إذا دعاه الدَّاعي استقبل السَّماء، كما إذا صلَّى المصلِّي استقبل الكعبة، وليس ذلك لأنَّه منحصر في السَّماء، كما أنَّه ليس منحصراً في جهة الكعبة، بل ذلك لأنَّ السَّماء قبلة الدَّاعين، كما أنَّ الكعبة قبلة المصلِّين، أو هي من عبدة الأوثان العابدين للأوثان الَّتي بين أيديهم، فلمَّا قالت: في السَّماء علم أنَّها موحِّدة وليست عابدة للأوثان. قال القاضي عياض : لا خلاف بين المسلمين قاطبة فقيههم ومحدِّثهم ومتكلِّمهم ونظَّارهم ومقلِّدهم أنَّ الظَّواهر الواردة بذكر الله في السَّماء كقوله تعالى {أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ} ونحوه ليست على ظاهرها بل متأوّلة عند جميعهم" انتهى. وقال الحافظ أبو العباس أحمد بن عمر بن إبراهيم القرطبي في كتابه المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم "وقيل في تأويل هذا الحديث : إن النبي صلى الله عليه وسلم سألها بأين عن الرتبة المعنوية التي هي راجعة إلى جلاله تعالى وعظمته التي بها باين كلَّ مَن نُسبت إليه الإلهية وهذا كما يقال : أين الثريا من الثرا ؟! والبصر من العمى؟! أي بعُدَ ما بينهما واختصت الثريا والبصر بالشرف والرفعة على هذا يكون قولها في السماء أي في غاية العلو والرفعة وهذا كما يقال : فلان في السماء ومناط الثريا". وقال الرازي أيضا في كتابه أساس التقديس "إن لفظ أين كما يجعل سؤالا عن المكان فقد يجعل سؤالا عن المنـزلة والدرجة يقال أين فلان من فلان فلعل السؤال كان عن المنـزلة وأشار بها إلى السماء أي هو رفيع القدر جدا". وفي كتاب إكمال المعلم شرح صحيح مسلم للإمام محمد بن خليفة الأُبي "وقيل إنما سألها بأين عما تعتقده من عظمة الله تعالى، وإشارتها إلى السماء إخبار عن جلاله في نفسها، فقد قال القاضي عياض لم يختلف المسلمون في تأويل ما يوهم أنه تعالى في السماء كقوله تعالى: {ءأمنتم من في السماء}". ومثله في كتاب مكمل إكمال الإكمال شرح صحيح مسلم للإمام محمد السنوسي الحسني. وقال القاضي أبو بكر بن العربي في شرح سنن الترمذي "أين الله؟ والمراد بالسؤال بها عنه تعالى المكانة فإن المكان يستحيل عليه". وقال الحافظ ابن الجوزي في دفع شبه التشبيه بعد رواية حديث معاوية بن الحكم "قلت قد ثبت عند العلماء أن الله تعالى لا يحويه السماء والأرض ولا تضمه الأقطار وإنما عرف بإشارتها تعظيم الخالق عندها" وقال الباجي"لعلها تريد وصفه بالعلو وبذلك يوصف كل من شأنه العلو فيقال فلان في السماء بمعنى علو حاله ورفعته وشرفه". وقال البيضاوي "لم يرد به السؤال عن مكانه فإنه منـزه عنه والرسول أعلى من أن يسأل ذلك". وقال الإمام الحجة تقي الدين السبكي في رده على نونية ابن قيم الجوزية المسمى بالسيف الصقيل "أما القول فقوله صلى الله عليه وسلم للجارية: أين الله؟ قالت في السماء وقد تكلم الناس عليه قديما وحديثا والكلام عليه معروف ولا يقبله ذهن هذا الرجل لأنه مشَّاء على بدعة لا يقبل غيرها". قال الفخر الرازي "وأما عدم صحة الاحتجاج بحديث الجارية في إثبات المكان له تعالى فللبراهين القائمة في تنـزه الله سبحانه عن المكان والمكانيات والزمان والزمانيات، قال الله تعالى {قل لمن ما في السموات والأرض قل لله} وهذا مشعر بأن المكان وكل ما فيه ملك لله تعالى، وقال تعالى {وله ما سكن في الليل والنهار} وذلك يدل على أن الزمان وكل ما فيه ملك لله تعالى فهاتان الآيتان تدلان على أن المكان والمكانيات والزمان والزمانيات كلها ملك لله تعالى وذلك يدل على تنـزيه الله سبحانه عن المكان والزمان". وقال الإمام أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر الأنصاري الخزرجي الأندلسي القرطبي المفسر في كتاب التذكار في أفضل الأذكار "لأن كل من في السموات والأرض وما فيهما خلق الله تعالى وملك له وإذا كان كذلك يستحيل على الله أن يكون في السماء أو في الأرض إذ لو كان في شىء لكان محصورا أو محدودا ولو كان كذلك لكان محدثا وهذا مذهب أهل الحق والتحقيق وعلى هذه القاعدة قوله تعالى {ءأمنتم من في السماء} وقوله عليه السلام للجارية: أين الله؟ قالت في السماء، ولم يُنكر عليها وما كان مثله ليس على ظاهره بل هو مؤول تأويلات صحيحة قد أبداها كثير من أهل العلم في كتبهم". وقال بعض العلماء إن الرواية الموافقة للأصول هي رواية مالك وفيها أن الرسول قال لها "أتشهدين أن لا إله إلا الله" قالت: "نعم" قال: "أتشهدين أني رسول الله" قالت: "نعم". أخرجها الإمامان إماما أهل السنة والجماعة أحمد بن حنبل ومالك بن أنس رضي الله عنهما. أما أحمد فأخرج عن رجل من الأنصار أنه جاء بأمَةٍ سوداء فقال "يا رسول الله إن عليَّ رقبه مؤمنة فإن كنت ترى هذه مؤمنة فأعتقها" فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم: "أتشهدين أن لا إله الا الله" قالت: "نعم"، قال: "أتشهدين أني رسول الله" قالت: "نعم"، قال: "أتؤمنين بالبعث بعد الموت" قالت: "نعم"، قال: "أعتقها"، ورجاله رجال الصحيح. وفي رواية لابن الجارود بلفظ: أتشهدين أن لا إله إلا الله؟ قالت: نعم، قال: أتشهدين أني رسول الله؟ قالت: نعم، قال: اتوقنين بالبعث بعد الموت؟ قالت نعم، قال: اعتقها فإنها مؤمنة. وهي رواية صحيحة. ومنها ما رواه الإمام ابن حبان في صـحيحـه عن الشريد بن سويد الثقفي قال قلت يا رسول الله إن أمي أوصت أن نعتق عنها رقبة وعندي جارية سوداء قال: ادع بها فجاءت فقال: من ربك؟ قالت: الله، قال: من أنا؟ قالت: أنت رسول الله، قال: أعتقها فإنها مؤمنة. ورواه أيضا بهذا اللفظ النسائي في الصغرى وفي الكـبرى والإمام أحمد في مسنده والطبراني والبيهقي ورواه أيضا بهذا اللفظ ابـن خزيمة في كتابه الذي سماه كتاب التوحيد من طريق زياد بن الربيع عن بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن الشريد. قال بعض العلماء : ظاهر هذا الحديث الذي فيه حكم على الجارية بالإسلام لأنها قالت : في السماء يخالف الحديث المتواتر الذي رواه خمسة عشر صحابيا. وهذا الحديث المتواتر الذي يعارض حديث الجارية قوله عليه الصلاة والسلام "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله". هذا الحديث فيه أنّ الرسول لا يحكم بإسلام الشخص الذي يريد الدخول بالإسلام إلا بالشهادتين. لأن من أصول الشريعة أن الشخص لا يحكم له بقول " الله في السماء " بالإسلام لأن هذا القول مشترك بين اليهود والنصارى وغيرهم وإنما الأصل المعروف في شريعة الله ما جاء في الحديث المشهور "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله" ولفظ رواية مالك : أتشهدين ، موافق للأصول. فإن قيل : كيف تكون رواية مسلم : أين الله ، فقالت : في السماء ، الى ءاخره مردودة مع إخراج مسلم له في كتابه وكل ما رواه مسلم موسوم بالصحة ، فالجواب : أن عددا من أحاديث مسلم ردها علماء الحديث وذكرها المحدثون في كتبهم كحديث أن الرسول قال لرجل : إن أبي وأباك في النار، وحديث إنه يعطي كل مسلم يوم القيامة فداء له من اليهود والنصارى، وكذلك حديث أنس: صليت خلف رسول الله وأبي بكر وعمر فكانوا لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم . فأمّا الأول ضعفّه الحافظ السيوطي، والثاني رده البخاري، والثالث ضعّفه الشافعي ولو صح حديث الجارية لم يكن معناه أن الله ساكن السماء كما توهم بعض الجهلة بل لكان معناه أن الله عالي القدر جدا، وعلى هذا المعنى أقر بعضهم صحة رواية مسلم هذه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||||||||||
|
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين التعليق الأول : اقتباس:
اقتباس:
أقول :أتأسف لخيبة ظني فيك ، لمحاولتك التنصل من اتّهامك الباطل. أعيد فأقول: ماذا حاولت أن تقوله للقرّاء من خلال كلامك التالي : اقتباس:
طبعا تشنيعك للشيخ الجامي إيجازته السؤال عن الكيف وهذا يتناقض ـ كما تزعم ـ مع قول لإمام مالك " بمنع " السؤال عن الكيف. أقول :هذه مغالطة وتلبيس، حيث لا يحق لك التشنيع والإنكار على الشيخ الجامي لأن مقصد الشيخ الجامي وبكل بساطة من جواز السؤال عن الكيف تختلف كليا عن مقصد الرجل الذي سأل الإمام مالك عن " الكيفية " الذي زجره الإمام مالك عن سؤاله عن الكيفية. ذلك أن الرجل الذي سأل الإمام مالك كان يعتقد أن الله جلّ جلاله يشبه المخلوقات، وأراد من الإمام مالك فقط أن يبين له أي نوع من كيفيات المخلوقات تشبه استواء الله، لذا نعته الإمام بالمبتدع ( وهذا ليس كلامي بل هو ما نقلته أنت في مشاركتك ): اقتباس:
والشيخ الجامي حاشاه إن قصد تشبيه الله أو ادّعى من خلال إيجازته السؤال عن الكيفية تشبيه وتجسيم الله تعالى، بل جاء كلامه عن الكيفية " عرضي " فقط، لأن أهم سؤال من الأسئلة التي طرحها : هي الإجابة عن سؤال : " أين الله "، ثمّ إن جواب الشيخ الجامي عن سؤال الكيفية لا نزاع فيه : حيث قال: لا يعلم الكيفية إلا هو. فلماذا التشنيع إذن؟؟؟؟؟؟؟؟، وما هو الذنب الذي ارتكبه الشيخ الجامي ؟؟ التعليق الثاني: اقتباس:
اقتباس:
لقد خاب ظني فيك مرة أخرى، إذ قد قعت في نفس تهمتك الباطلة للسلفيين بأنهم مخادعون، وهو قولك في موضوعك الآخر حول "بيان مسلك العلماء في تأويل آية الاستواء": [font=comic sans ms] اقتباس:
أقول : فكيف يصحّ إظهارك طلب الإعتذار من شيوخ السلفيين الأحياء والأموات والدعاء لهم بقبول علمهم واجتهادهم، وأنت قد وصفتهم بأقذع الأوصاف التي لا تحتاج إلى تعليق؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
التعليق الثالث: اقتباس:
أولا :من باب الأمانة في النقل، لم ترد عبارة " الفاسدة " في مشاركتي . ثانيا : ليس من طبعي الإساءة للأخرين والحمد لله، ومشاركاتي متاحة لتتأكد من ذلك، فأنا لم أسمي ملك المملكة العربية السعودية " بخائن الحرمين " ولم أسمي وأطلب من الأعضاء تسمية رئيس مصر بالصهويني |
||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أين، متى، كيف، ....، الله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc