الوزير الاول يساوي بين ل و ل

[kamal77]

عندما تعبث الحكومة بالجامعة؟!
جريدة الخبر/ السبت 13 ديسمبر 2014 يكتبها: سعد بوعقبة
Enlarge font Decrease font
معادلة شهادة ليسانس (LMD) ذات السنوات الثلاث دراسة، بشهادة ليسانس النظام القديم ذات الأربع سنوات دراسة قضية مضحكة فعلا.! فكيف تعادل شهادة جزائرية بشهادة جزائرية أخرى ليست مثلها لا في التكوين ومحتواه ولا في نوعية التكوين ومدته.! وإذا كانت ليسانس (LMD) تساوي ليسانس النظام القديم في المحتوى، فلماذا تمّ الإصلاح واعتماد نظام (LMD).! وإذا كانت الدراسة لمدة ثلاث سنوات تساوي الدراسة لمدة أربع سنوات لأنها تمت بنفس الأساتذة ونفس الوسائل والإمكانيات ونفس البرامج، فلماذا أجري هذا الإصلاح أصلا؟! هل الأمر يتعلق باختصار الوقت في الدراسة فقط؟! هل هذا الشيء الجديد الذي جاء به نظام (LMD)؟!
أغرب ما في الأمر أن المعادلة التي تمت لم تتم بواسطة قرار جامعي يتخذه أهل الاختصاص في الجامعة، بل تمت بقرار من رئيس الحكومة.! أي أن الأمر تم عبر إصدار مرسوم حكومي يقرر القيمة العلمية لشهادة معينة مقارنة بشهادة جامعية سابقة لها؟!
لا يوجد في العالم نظام واحد حتى في أضعف دولة تقوم فيه الحكومة بتقييم الشهادات العلمية وتثمينها بمرسوم حكومي؟! هل فهمتم الآن لماذا جامعة الجزائر غير مذكورة في أي ترتيب على المستوى العربي والإفريقي وحتى العالمي؟! رغم أن البلاد بها عشرات الجامعات يُصرف عليها مليارات الدولارات سنويا!
في الجزائر ومنذ سنوات، تقوم الحكومة بترقية الأساتذة في الجامعات في المناصب الأستاذية العلمية بواسطة مراسيم، وليس بواسطة الدراسات والأبحاث.. وها هو الوضع وصل إلى حد العبث بالشهادات الجامعية، رغم أن هذه الشهادات ليست في المستوى العلمي المطلوب بالأساس، بسبب سوء تسيير الجامعات، وبسبب نوعية التكوين ومحتواه وحداثته. وهذه حلقة جديدة في سلسلة العبث بالتكوين في الجزائر، بعد العبث بشهادة البكالوريا عندما تحولت إلى شهادة تعطى لطلاب الثانوي (النهائي) عن جدارة وعن غير جدارة!
في 1971، كانت الجامعة الجزائرية تواجه مشكلة الاعتراف بالشهادات الجامعية للطلاب الجزائريين الذين درسوا في أمريكا وبريطانيا.. فلا تعترف الجامعة الجزائرية مثلا بشهادة PHD الأمريكية، وتعتبرها الأقل علميا من شهادات دكتوراه الفرنسية. واليوم أيضا يتم تسيير المسائل العلمية المرتبطة بالمعادلات للشهادات بواسطة القرارات الإدارية الحكومية التي لا علاقة لها بالمضمون العلمي للشهادات المعترف بها!
ما أتعس طلبة الـ(LMD)عندما يعترف بشهادتهم رئيس حكومة خريج المدرسة الوطنية للإدارة في عهد مدغري عندما كانت مدرسة للتكوين المهني الإداري ولا علاقة لها بالجامعة؟!
عندما تكون مدارس التكوين المهني والتمهين هي التي تنتج لنا الساسة في الاقتصاد والسياسة وليس الجامعات، فلا عجب أن يأتي الاعتراف بالعلم بواسطة مرسوم حكومي وليس بواسطة بحث أكاديمي من الجامعة؟!
- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/autres/noukta/438649.html…

[علي سنوسي]

إذن : قوموا نصلي على الجامعة الجزائرية أربع تكبيرات بلا ركوع ولا سجود.

[kamal77]

رئيس لجنة التربية والتعليم العالي بالمجلس الشعبي الوطني لـ” الخبر ” تطبيق ”أل.أم.دي” أفرز نقائص عديدة :
شدد رئيس لجنة التربية والتعليم العالي بالمجلس الشعبي الوطني، الدكتور محجوب بدة، على ضرورة مراجعة تطبيق نظام ”أل.أم دي” وتكييفه لضمان نجاعة وفعالية في الميدان. مشيرا إلى أن النظام في حد ذاته لا يمثل إشكالا ولكن استنساخه من بيئة مغايرة وتطبيقه بنفس الشروط السائدة في مناطق ودول أخرى دون مراعاة واقع الجامعة الجزائرية هو الذي يتسبب في إحداث اختلالات ونقائص يجب تداركها. مشيرا أنه من حق الجزائريين المطالبة بمدرسة مثالية بوضع أفضل للتلميذ، مع تخصيص ميزانية بـ 8 ملايير دولارا لقطاع التربية. وأوضح بدة لـ”الخبر”، أن المنظومة التربوية تعاني منذ سنوات من نقائص بالجملة، وأن وتيرة نموها لا تساير حاجيات المجتمعات وطبيعة الرهانات والتحديات التي تواجهه، مؤكدا على ضرورة مراجعة الكثير من الجوانب المتصلة بقطاع التربية دون أن نجعل من أبنائنا فئران تجارب، مستطردا ”لقد استفاد قطاع التربية من ميزانية بلغت 8.043 مليار دولارا في قانون مالية 2014، ثم 8.62 مليار دولارا في قانون مالية 2015 وهي تقريبا ميزانية بعض الدول”، وهذا ما يدفع إلى الإلحاح بضرورة أن ينعكس هذا الإنفاق على تطور المدرسة الجزائرية وعدم الاقتصار على سياسات الكم، فليس مجرد تمدرس 8.5 مليون تلميذ في مختلف الأطوار منهم قرابة 180 ألف في الطور الابتدائي و110 آلاف في الثانوي هو الذي سيغيّر واقع المدرسة الجزائرية. ونفس الشيء بالنسبة للهياكل القاعدية، فالكم وحده لا يعكس الواقع، بدليل الاختلالات الكثيرة المسجلة، سواء فيما يتعلق بالتحصيل العلمي والمستوى الدراسي والبرامج المقدمة والتغييرات المستمرة التي تؤثر في المنظومة التعليمية ككل والتي تمس المقررات الدراسية ومناهج التعليم، فضلا عن وضعية الكثير من المدارس التي لا تزال بعيدة عن المقاييس المعتمدة في دول الجوار، ناهيك عن عدم الاستقرار الذي يعيشه القطاع على وقع الإضرابات والاحتجاجات المتواصلة، حيث نحصي ما بين 200 و300 احتجاج سنويا في مختلف المناطق، ناهيك عن حالة اللاأمن في بعض المدارس. وأشار بدة إلى أن قطاع التعليم العالي يستفيد من ميزانية معتبرة، فقد بلغت المخصصات المالية في قانون مالية 2014 بـ3.12 مليار دولارا، وفي قانون مالية 2015 بـ3.46 مليار دولارا، وهو ما يستدعي التركيز أيضا على الجانب النوعي وعلى ربط الجامعة الجزائرية بالمحيط وفق بعدين البحث والشغل أو المؤسسة، حيث تظل اليوم الجامعة بعيدة عن هذين البعدين. أما فيما يتعلق بنظام ”أل.أم.دي”، فإن الإشكال لا يطرح في النظام المعتمد ولكن في آليات تطبيقه وتكييفه في بيئة جزائرية، مشيرا ”المدة المحددة بـ 3 سنوات للحصول على الشهادة الجامعية معتمدة في بلدان أوروبية ولكن مع توفير شروط مثلى فيما تعتمد الولايات المتحدة وكندا على طور جامعي بـ4 سنوات، وفي واقعنا نسجل ضعف التحصيل المعرفي والعلمي وغياب تراكم معرفي كاف في 3 سنوات، مما يؤثر على المستوى التعليمي والعلمي، فشهادة ”أل.أم.دي” تتطلب تفعيل شروط مثل التقنيات الجديدة وتكنولوجيات الإعلام والاتصال والتواصل الدائم مع الأساتذة وإمكانية التواصل مع أصحاب الشهادات منها الماستر، فضلا عن تراكم معرفي كاف، مع الاستفادة من 12 إلى 14 أسبوعا في السداسي، بينما نسجل في الجزائر حوالي 10 أسابيع كأقصى حد، مما يجعل البرامج مبتورة دائما .ولاحظ بدة أن الانتقال إلى الماستر يتطلب مقاييس فعلية لاختيار الطلبة النجباء دون مواصفات أخرى وهو غير قائم حاليا، أما من الجانب القانوني، فإنها تعاني من عدم الاستقرار، منها قانون 2008 أو قانون التوجيه في التعليم العالي والذي أفرز اختلالات في المدارس العليا والشهادات، أما عدم الاستقرار الناتج عن كثرة الاحتجاجات، فهي سلبية، خاصة وأن الدولة تعتمد مقاربة شراء السلم والاستقرار والوزير تحوّل إلى رجل مطافئ وأخيرا الاكتظاظ الذي يسري على كل الأطوار والذي لا يسمح بالتحصيل الحقيقي، وأخيرا طريقة التلقين والتعليم التي ظلت نفسها ولم تتغير مقارنة بالنظام القديم رغم اختلاف النظامين، ففي نظام ”أل.ام.دي” يتعيّن متابعة الطالب خلال كل مساره واعتماد التشخيص في التقييم، ولكن هذا الأمر غير متاح لأن الأستاذ لا يزال يلقّن وفق النظام القديم ولم يتغيّر سوى الاسم. - See more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/438623.html…

[abdessamed79]

انا خاءف من معادلة شهادة ليسانس (lmd) ذات السنوات الثلاث دراسة ، بشهادة ماجستيرالنظام القديم
كلش ممكن

[kanouni]

مقال أكثر من رائع تطرق لمعظم جوانب الفوضى السياسية المفروضة على الجامعة

أول من سيتضرر من النظام lmd من درس بهذا النظام لأنه نظام يسمح باختبا ء أشباه الطلبة. و أشباه الباحثين و أشباه الدكاترة. وراء شهادات لا يستحقونها فيظلم الطالب الحقيقي الفوضى الإدارية. ومستوى التعليم

فلا تتعجبوا في الانتخابات القادمة أن تروا مترشحين يضعون دكتور تحت أسمائهم فقط من أجل الأصوات رغم أنهم لا يملكون حتى البكالوريا

ضاع النظامين لمدي و الكلاسيك بين طيات الفساد

[يسين14]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamal77

عندما تعبث الحكومة بالجامعة؟!
جريدة الخبر/ السبت 13 ديسمبر 2014 يكتبها: سعد بوعقبة
enlarge font decrease font
معادلة شهادة ليسانس (lmd) ذات السنوات الثلاث دراسة، بشهادة ليسانس النظام القديم ذات الأربع سنوات دراسة قضية مضحكة فعلا.! فكيف تعادل شهادة جزائرية بشهادة جزائرية أخرى ليست مثلها لا في التكوين ومحتواه ولا في نوعية التكوين ومدته.! وإذا كانت ليسانس (lmd) تساوي ليسانس النظام القديم في المحتوى، فلماذا تمّ الإصلاح واعتماد نظام (lmd).! وإذا كانت الدراسة لمدة ثلاث سنوات تساوي الدراسة لمدة أربع سنوات لأنها تمت بنفس الأساتذة ونفس الوسائل والإمكانيات ونفس البرامج، فلماذا أجري هذا الإصلاح أصلا؟! هل الأمر يتعلق باختصار الوقت في الدراسة فقط؟! هل هذا الشيء الجديد الذي جاء به نظام (lmd)؟!
أغرب ما في الأمر أن المعادلة التي تمت لم تتم بواسطة قرار جامعي يتخذه أهل الاختصاص في الجامعة، بل تمت بقرار من رئيس الحكومة.! أي أن الأمر تم عبر إصدار مرسوم حكومي يقرر القيمة العلمية لشهادة معينة مقارنة بشهادة جامعية سابقة لها؟!
لا يوجد في العالم نظام واحد حتى في أضعف دولة تقوم فيه الحكومة بتقييم الشهادات العلمية وتثمينها بمرسوم حكومي؟! هل فهمتم الآن لماذا جامعة الجزائر غير مذكورة في أي ترتيب على المستوى العربي والإفريقي وحتى العالمي؟! رغم أن البلاد بها عشرات الجامعات يُصرف عليها مليارات الدولارات سنويا!
في الجزائر ومنذ سنوات، تقوم الحكومة بترقية الأساتذة في الجامعات في المناصب الأستاذية العلمية بواسطة مراسيم، وليس بواسطة الدراسات والأبحاث.. وها هو الوضع وصل إلى حد العبث بالشهادات الجامعية، رغم أن هذه الشهادات ليست في المستوى العلمي المطلوب بالأساس، بسبب سوء تسيير الجامعات، وبسبب نوعية التكوين ومحتواه وحداثته. وهذه حلقة جديدة في سلسلة العبث بالتكوين في الجزائر، بعد العبث بشهادة البكالوريا عندما تحولت إلى شهادة تعطى لطلاب الثانوي (النهائي) عن جدارة وعن غير جدارة!
في 1971، كانت الجامعة الجزائرية تواجه مشكلة الاعتراف بالشهادات الجامعية للطلاب الجزائريين الذين درسوا في أمريكا وبريطانيا.. فلا تعترف الجامعة الجزائرية مثلا بشهادة phd الأمريكية، وتعتبرها الأقل علميا من شهادات دكتوراه الفرنسية. واليوم أيضا يتم تسيير المسائل العلمية المرتبطة بالمعادلات للشهادات بواسطة القرارات الإدارية الحكومية التي لا علاقة لها بالمضمون العلمي للشهادات المعترف بها!
ما أتعس طلبة الـ(lmd)عندما يعترف بشهادتهم رئيس حكومة خريج المدرسة الوطنية للإدارة في عهد مدغري عندما كانت مدرسة للتكوين المهني الإداري ولا علاقة لها بالجامعة؟!
عندما تكون مدارس التكوين المهني والتمهين هي التي تنتج لنا الساسة في الاقتصاد والسياسة وليس الجامعات، فلا عجب أن يأتي الاعتراف بالعلم بواسطة مرسوم حكومي وليس بواسطة بحث أكاديمي من الجامعة؟!
- see more at: https://www.elkhabar.com/ar/autres/noukta/438649.html…

مقال في القمة وكاتب في القمة ماشاء الله ( بردلي قلبي) في النظام الاعوج

[saad lakhdaril]

الذين لا مستوى لهم هم الاساتذة الذين يدرسون في الجامعة بشهادة مهندس و حتى ببكالوريا، ال ل م د هم الأكفأ و لعدة أسباب، و من أهمها التكنولوجيا الموجودة الآن لم يعمل بها ديناصورات الكلاسيك، و لا حلموا بها، التربصات التي قام بها دكاترة ل م د في فرنسا و اسبانيا و ايطاليا و أمريكا، لم يقم بها الآيلون للزوال، فمن ينقص من ل م د فهو جاهل، أو متعجرف، و ستبدي لك الأيام ما كنت جاهل بال ل م د ....

[merybelle31]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saad lakhdaril

الذين لا مستوى لهم هم الاساتذة الذين يدرسون في الجامعة بشهادة مهندس و حتى ببكالوريا، ال ل م د هم الأكفأ و لعدة أسباب، و من أهمها التكنولوجيا الموجودة الآن لم يعمل بها ديناصورات الكلاسيك، و لا حلموا بها، التربصات التي قام بها دكاترة ل م د في فرنسا و اسبانيا و ايطاليا و أمريكا، لم يقم بها الآيلون للزوال، فمن ينقص من ل م د فهو جاهل، أو متعجرف، و ستبدي لك الأيام ما كنت جاهل بال ل م د ....

hhhhhhhhhahahahihihi on dirai que tu viens d'une autre planète LMD d'un autre pays oui mais LMD d'Algérie je crois pas non j'en suis sur que même pas ont le niveau du 6eme année. Et si comme vous dites les enseignant ne sont pas califie donc les étudiants c'est pir. Le niveau dégradé jours après jour , juste une information je suis titulaire d'ingeniorat et de master c'est pour cela je me permet je suis inscrite en doctorat lmd. Normalement ils font 5 ans licence 8ans master et 10 ans doctorat dans ce cas peut être vous pouvez dire que ca marchera peut être

[aissabernou]

يا أخي هذه ليست حرب بين نظام جديد و نظام قديم اليوم الكل في خطر و أمر آخر الحصول على شهادة الدكتورا للكثير من الطلاب في أقل من 10 سنوات من الحصول على شهادة الباكلوريا يجعلها بدون قيمة وبعدها لن يكون هناك إجتهاد ؟ وكأنها خدعة جماعية

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم

لا أحد ينكر وجود نقائص في جميع المراحل
سواء قديمة أو جديدة

لكن ما يثير إستغرابي هو الصحفي صاحب المقال الذي تطرق لموضوع المساواة
بين الشهادتين من باب الحصيلة العلمية و المدة الزمني

و في الحقيقة تمت المساواة بينهما فقط في قضية سلم التوظيف

يعني حتى و إن كان هناك فارق بينهما فهما يتقاربان
من حيث المضمون العلمي و الهدف منه

و المساواة بينهما في سلم التوظيف العمومي هو نزع
و إلغاء الإشكاليات و المشاكل التي يمكن الإستغناء عنها بحلول بسيطة و أيضا إيجابية

ليس بالضرورة تطابق الشهادتين و المضمون العلمي لهما و المدة الزمنية
حتى يتم إعطائهم نفس الصنف في الوظيف العمومي
و هذا أمر بديهي

لهذا هناك فعلا تصنيفات ستتساوى في الوظيف العمومي
و يكون ذلك بقرار حكومى و ليس كما قال الصحفي صاحب المقال

أنا فعلا أؤمن بأن وزرائنا أغبياء
و هذا لا يعني أن نقلل من بعض قراراتهم الإيجابية
أو ننكر خطوات جيدة قاموا بها

أرى أن الصحفي صاحب المقال لم يكتب مقاله بغرض التوضيح و لا بطريقة منطقية
بل هو مقال فيه مغالطة كبيرة و إستهجان ليس في محله
و هذا يثبت أن الصحفي صاحب المقال ليس له إلمام كبير بواقع الجامعة و لا بفحوى القرار الحكومي

[kanouni]

حتى قراءة مقال واضح وضوح الشمس أصبح عسيرا على البعض رغم بساطته ، هذا أكبر دليل على ان المستوى الثقافي تدهور بالتوازي مع المستوى
التعليمي

اشاطر تعليقات merybelle31 و aissabernou الرأي و كلامكم يؤكد انتشار مراهقي الفكر و الأفكار
بطريقة متسارعة

[ali1909]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

السلام عليكم

لا أحد ينكر وجود نقائص في جميع المراحل
سواء قديمة أو جديدة

لكن ما يثير إستغرابي هو الصحفي صاحب المقال الذي تطرق لموضوع المساواة
بين الشهادتين من باب الحصيلة العلمية و المدة الزمني

و في الحقيقة تمت المساواة بينهما فقط في قضية سلم التوظيف

يعني حتى و إن كان هناك فارق بينهما فهما يتقاربان
من حيث المضمون العلمي و الهدف منه

و المساواة بينهما في سلم التوظيف العمومي هو نزع
و إلغاء الإشكاليات و المشاكل التي يمكن الإستغناء عنها بحلول بسيطة و أيضا إيجابية

ليس بالضرورة تطابق الشهادتين و المضمون العلمي لهما و المدة الزمنية
حتى يتم إعطائهم نفس الصنف في الوظيف العمومي
و هذا أمر بديهي

لهذا هناك فعلا تصنيفات ستتساوى في الوظيف العمومي
و يكون ذلك بقرار حكومى و ليس كما قال الصحفي صاحب المقال

أنا فعلا أؤمن بأن وزرائنا أغبياء
و هذا لا يعني أن نقلل من بعض قراراتهم الإيجابية
أو ننكر خطوات جيدة قاموا بها

أرى أن الصحفي صاحب المقال لم يكتب مقاله بغرض التوضيح و لا بطريقة منطقية
بل هو مقال فيه مغالطة كبيرة و إستهجان ليس في محله
و هذا يثبت أن الصحفي صاحب المقال ليس له إلمام كبير بواقع الجامعة و لا بفحوى القرار الحكومي

انت تهذي ( راك تصب حذا الطاس)

[علي سنوسي]

لماذا كل هذا التقاذف والتراشق و...... لا تحملوا القضية أكثر مما تستحق وأبشروا فسوف يكون مآل نظام ل م د [ لمد] كمآل التعليم الأساسي، الذي ذهب ضحيته أجيال من التلاميذ ثم تفطنت الدولة بعدم صلاحيته ورجعت مهرولة للنظام الكلاسيكي - الإبتدائي - ....فكما قال الحكيم: فعاقبة كل خافقة سكوووووووون
فسيخفت نظم [لمد] ويأفل نجمه وما يبقى غير الصح
والسلام والإحترام للجميع

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1909

انت تهذي ( راك تصب حذا الطاس)

هذه هي مشكلتكم

تحاولون تبرير فشلكم بشماعة أمور ليس لها علاقة بكم
الأمر واضع و القرار الذي علق عليه الصحفي
يخص تصنيف الشهادات في الوظيف العمومي
و لم يقلل من مضمون الشهادتين

و الصحفي صاحب المقال يحاول مغالطة المجتمع بتحليله ذاك

حاول مرة أخرى عند الإنتقاد ، حاول تقديم بدائل أو أجوبة أو رأي محترم
بدل الجواب بمثل جوابك أعلاه و الذي يفتقد لأي معنى

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي سنوسي

لماذا كل هذا التقاذف والتراشق و...... لا تحملوا القضية أكثر مما تستحق وأبشروا فسوف يكون مآل نظام ل م د [ لمد] كمآل التعليم الأساسي، الذي ذهب ضحيته أجيال من التلاميذ ثم تفطنت الدولة بعدم صلاحيته ورجعت مهرولة للنظام الكلاسيكي - الإبتدائي - ....فكما قال الحكيم: فعاقبة كل خافقة سكوووووووون
فسيخفت نظم [لمد] ويأفل نجمه وما يبقى غير الصح
والسلام والإحترام للجميع

السلام عليكم

في الحقيقة لو نظرنا للمنظومة التربوية وصولا للجامعة و ما بعد التدرج

فسنجد أن هناك سياسة منتهجة لتحطيم التعليم في الجزائر

و قد ظهرت تلك السياسة إبتداءا من تحطيم التعليم التقني

لهذا ، هناك فعلا نقائص و الضحية هو الطالب سواء نظام قديم أو جديد

فسياسة الجزائر أصلا لا تنتهج النهج الإقتصادي


يعني لو أردنا إنتقاد النظامين فهناك مقالات و تفسيرات أخرى

أما مضمون ما تحدث عنه الصحفي صاحب المقال
فهي فقط أمور تريقيعية قامت بها الحكومة لغلق باب و فتح باب إمكانية التوظيف
لجميع حملة الشهادات سواء نظام قديم أو جديد
و هذا الحل الترقيعي التي قامت به الحكومة لا يرقى لأن يفتح من
خلاله باب النقاش حول سلبيات و إيجابية النظامين

بل التحدث عن السلبيات و الإجابيات عن طريق تحليل قرار حكومي ترقيعي
يقلل من مستوى الشخص الذي يخالف المفهوم الحقيقي
لفحوى القرار و يتطرق لأمور أكبرمن ذلك

تحية