لقــــــــد إطمئن قلبي أكـثــــــــر و أكـثــــــر

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم و رحمة الله

منذ أسبوع و بالصدفة ، شاهدت و تابعت مناظرة الشيخ أحمد ديدات ، مع أحد القساوسة

لقد تذكرت حينها عندما كنا صغار و كانت قناة اليتيمة تنقل لنا تلك المناظرات

و كـنَّا حينها نتابعها بشغف ،

المهم : من خلال حلقة واحدة ، شدني الشوق لمتابعة المزيد ، فــ كتبت في اليوتوب :

أحمد ديدات ، مناظرات أحمد ديدات ، محاضرات أحمد ديدات

و تابعت عدة مناظرات له و لقاءات و محاضرات
و مناقشاته مع المسيحيين و المسلمين و الملحدين
و الحجج الدامغة التي أعطاها و قدمها لهم
و إجاباته عن أسئلتهم جميعا

رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه ،

و عند متابعتي لها جميعا

شعرت بالإطمئنان في قلبي

لقد شعرت و أحسست أن الدين الإسلامي هو فعلا دين حق

و أكثر من ذلك ، لقد إطمئن قلبي أكثر و أكثر بعد مشاهدتي لها

تسائلت بعدها ، هل قبل هذا ، هل كان نوع من الشك في قلبي ؟

ما هو رأيكم في هذا الشعور ، و ما هو حكمكم ؟

[إكرام ملاك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حتى انا منذ مدة ليست بالبعيدة شاهدت له فيدويو

رغم اني قرات كتابه منذ زمن بعيد

وبالفعل اعجبتني طريقته في الاقناع والاثبات

وااكد لك ان الشعور الطمانينا ليس وليد تلك الحظة انما هو شيء تحرك

داخلك وحرك فيك طاقة الايمان وازيل عنه ربما بعض الغبار فالحياة بمشاكلها تلهينا

واحيانا تنسينا رغم ان مسارنا فيها لابد ان يكون له انطلاقة من حبل الله والعودة اليه

ويحضرني قوله تعالى

قال الله تعالى (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن

قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى

كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة:260].

ربما هناك تشابه بين الحادثتين وما وقع مع سيدنا ابراهيم لا يعني انه كان يحمل شكا ابد

[طاهر القلب]

السلام عليكم
بل هو اليقين عينه ... و زيادة الترصين و الصون لما يحمله المسلمون من رسالة عظيمة للأمم, عندما نصادف مثلا تفسيرات علمية أو العلم الحديث لبعض الظواهر التي كانت ربما غيبيات لا يعلمها الإنسان آنذاك ونراها مسطرة عند المسلمين في كتبهم و مخطوطاتهم ... ندرك ذلك اليقين بالإسلام كدين جامع وكخاتم لجميع الأديان السماوية قبله نعم إنه اليقين الذي يزداد تقشعا وبروزا عندما نشاهد أو نسمع هاته المنظرات وغيرها من الإكتشافات العلمية الحديثة, خاصة في وقتنا الحاضر والذي يحاول فيه البعض للأسف الشديد و من جلدتنا التنكر أو طمس بعض تلك الهوية و ذاك الإمتداد الحضاري للإسلام ... بارك الله فيك و رحم الله شيخنا أحمد ديدات فقد كان حريصا على ايصال تلك الرسالة وتبنى مدلول الآية الكريمة من سورة آل عمران :
"قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ"

[هدى الجيجلية]

السلام عليكم
اخي
بارك الله فيك
على هذا الموضوع القيم
الذي يحتوي
على كلمات تطيب القلب والروح

[tinza]

[✿❀سًجّْـدًةْ خٌشٌـوُعٍـ ❀✿]

هو فقط شعور معرفة تفاصيل و معلومات عن الاسلام لم تكن تعرفها
أنا كذلك أحس بنفس الشعور لما أعرف عن ديني ما كنت أجهل
فأدرك أني لم أكن أعلم من شؤون ديني الا اقله
سلامي

[سآجدْ للهْ]

ما تبحث عنه موجود في الآيــة
[إنّما يخشى الله من عباده العلماء]

[الجليس الصلح]

السلام عليكم ورحمة الله
وكيف لا يطمئن قلبك على شيخ علم الأخرين خطأهم في الدين
وان الإسلام هو دين الحق
بارك الله فيك

[منبر الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

السلام عليكم و رحمة الله

منذ أسبوع و بالصدفة ، شاهدت و تابعت مناظرة الشيخ أحمد ديدات ، مع أحد القساوسة

لقد تذكرت حينها عندما كنا صغار و كانت قناة اليتيمة تنقل لنا تلك المناظرات

و كـنَّا حينها نتابعها بشغف ،

المهم : من خلال حلقة واحدة ، شدني الشوق لمتابعة المزيد ، فــ كتبت في اليوتوب :

أحمد ديدات ، مناظرات أحمد ديدات ، محاضرات أحمد ديدات

و تابعت عدة مناظرات له و لقاءات و محاضرات
و مناقشاته مع المسيحيين و المسلمين و الملحدين
و الحجج الدامغة التي أعطاها و قدمها لهم
و إجاباته عن أسئلتهم جميعا

رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه ،

و عند متابعتي لها جميعا

شعرت بالإطمئنان في قلبي

لقد شعرت و أحسست أن الدين الإسلامي هو فعلا دين حق

و أكثر من ذلك ، لقد إطمئن قلبي أكثر و أكثر بعد مشاهدتي لها

تسائلت بعدها ، هل قبل هذا ، هل كان نوع من الشك في قلبي ؟

ما هو رأيكم في هذا الشعور ، و ما هو حكمكم ؟

رفقا بلغة الضاد يا أخ العرب فإنني أرى عبثا عظيما بالهمزة ! تساءلت واطمأن قلبي ،الاطمئنان ..أرجو أنني وفقت في إرشادك و لو قليلا

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكرام ملاك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حتى انا منذ مدة ليست بالبعيدة شاهدت له فيدويو

رغم اني قرات كتابه منذ زمن بعيد

وبالفعل اعجبتني طريقته في الاقناع والاثبات

وااكد لك ان الشعور الطمانينا ليس وليد تلك الحظة انما هو شيء تحرك

داخلك وحرك فيك طاقة الايمان وازيل عنه ربما بعض الغبار فالحياة بمشاكلها تلهينا

واحيانا تنسينا رغم ان مسارنا فيها لابد ان يكون له انطلاقة من حبل الله والعودة اليه

ويحضرني قوله تعالى

قال الله تعالى (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن

قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى

كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة:260].

ربما هناك تشابه بين الحادثتين وما وقع مع سيدنا ابراهيم لا يعني انه كان يحمل شكا ابد

بارك الله فيكم

عندما نرى و نعلم مدى غرابة عبادات النصارى و غيرهم

نقول الحمد لله على نعمة الإسلام

شكرا لكم على هذه الإضافة

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب

السلام عليكم
بل هو اليقين عينه ... و زيادة الترصين و الصون لما يحمله المسلمون من رسالة عظيمة للأمم, عندما نصادف مثلا تفسيرات علمية أو العلم الحديث لبعض الظواهر التي كانت ربما غيبيات لا يعلمها الإنسان آنذاك ونراها مسطرة عند المسلمين في كتبهم و مخطوطاتهم ... ندرك ذلك اليقين بالإسلام كدين جامع وكخاتم لجميع الأديان السماوية قبله نعم إنه اليقين الذي يزداد تقشعا وبروزا عندما نشاهد أو نسمع هاته المنظرات وغيرها من الإكتشافات العلمية الحديثة, خاصة في وقتنا الحاضر والذي يحاول فيه البعض للأسف الشديد و من جلدتنا التنكر أو طمس بعض تلك الهوية و ذاك الإمتداد الحضاري للإسلام ... بارك الله فيك و رحم الله شيخنا أحمد ديدات فقد كان حريصا على ايصال تلك الرسالة وتبنى مدلول الآية الكريمة من سورة آل عمران :
"قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ"

و فيكم بارك الله

فعلا ، الإسلام رحمة للعالمين

لقد برهن الشيخ أحمد ديدات رحمه الله ذلك

و خاصة أسلوب المناظرة

مناظرة بين طرفين متناقضين ، و نرى تبادل الإحترام و الطريقة الرائعة في أسلوب المناظرة

تعودنا في المناظرات : بين بعض المسلمين أنفسهم ، تعودنا رؤية الشجار ،

لكن أسلوب مناظرة الشيخ و طريقة سرده لحقائق في ديننا و أخطاء في إعتقادهم

يجعل منا نحن ، نرى موقعنا فعلا و نرى و نتحسس قيمة الإسلام و نشعر فعلا بأنه من أفضل النعم

شكرا لك على هذه الإضافة القيمة

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى الجيجلية

السلام عليكم
اخي
بارك الله فيك
على هذا الموضوع القيم
الذي يحتوي
على كلمات تطيب القلب والروح

و فيكم بارك الله

شكرا لكم

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tinza

و فيكم بارك الله

[معاذ1]

هو اخي قلم كثير ما تنتابنا شكوك وليس من دواء ناجع لها من التفكر في خلق الله وحسن ابداعه

بدأ بأنفسنا وكيفية تركيبها وفي هذا الكون الواسع فكلما نظرنا الا ونجد له آية تدل عليه جل وتعالى .

وحالتك الكثير منا يتعرض لها أحيانا ولنا في خليل الرحمن ابو الأنبياء ابراهيم عليه السلام المثل حين

طلب من الله ان يريه كيف يحي الموتى حين يتطمئن قلبه .....

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ

ما تبحث عنه موجود في الآيــة
[إنّما يخشى الله من عباده العلماء]

بارك الله فيكم على الإضافة