![]() |
|
قسم انشغالات اساتذة التعليم العالي و الباحثين الدائمين فضاء للنقاش اليومي، لتبادل الخبرات حول التدريس، المناهج و البرامج، قانون الأستاذ، المنح و التربصات... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لماذا يتغير الأساتذة بمجرد حصولهم على منصب اداري
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لاحظنا في العديد من المرات أساتذة يتبنون مواقف و يلحون عليها و يطالبون بها، لكن بمجرد أن يتحصل على منصب اداري في كليته أو معهده يتخلى كليا عن هذه المطالب و المواقف؟؟؟؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() في نظري من يتصرف هكدا ليست له شخصية اطلاقا. ليست المسؤولية فقط بل حتى الامور المادية أو حتى الارتقاء الى الدكتوراه أصبح يمثل للبعض سببا يجعله يتغير نحو زملائه. و الجواب هو أما رأيت بروفيسورات من أمريكا و مخترعين و مكتشفين متواضعيين بشكل رهيب. كمال يوسف تومي العالم الجزائري الدي اخترع أسرع روبو في العالم أما رأيتموه قمة في التواضع و البساطة. ألم يئن لهؤلاء المرضى و المعقدين نقسيا المغاليين بتحصلهم على منصب اداري في الجامعة أو حتى على درجة علمية أن يتفكروا في أية خشية الله.او فيما يقال في و صف حالهم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() لأنهم لم يكونوا يجاهرون بتلك المواقف كمبادئ يعتقدونها ويعتنقونها ويؤمنون بها إيمانا مطلقا، وإنما كانت بدافع مصلحي نفعي شخصي، فلما تم نيل المطلوب الكامن في النفس من رغبات وطموحات خفية، لم يبق لتلك اليوتوبيا أي أثر، لأنها لم تكن لأجل الصالح العام بل كانت تستهدف المصلحة الشخصية الضيقة، ولبست لباس المصلحة العامة امام الناس فقط لا رصيد لها في القلب والمعتقد والمبدأ، مثلما لبس الذئب جلد الخروف لأجل الاصطياد والإيقاع بالضحايا.
وكثيرة هي النماذج التي تدعي المثالية وتكثر النقد وتحشد الأدلة وتدعو إلى قيم العدل والرشاد، وفي أول لحظة توافيها الفرصة تتحول إلى نماذج مستنسخة وربما أسوأ من النماذج التي كانت تنتقدها. بل إنني ومن خلال التجربة رأيت حتى بعض المنتسبين للدين، الدعاة إليه في الظاهر، يكثرون التحذير من الانحراف الذي ظهر في المجتمع، فإذا تولوا أي أمر ظهر مخبرهم الخفي، بل منهم من يتحول إلى شر من أسوأ النماذج المنحرفة التي توجد في أي المجتمع، كان يحاول إصلاحه من قبل. لذلك فهذه الظاهرة عامة ولا تختص بالأستاذ الجامعي، بل إن استحضار سياق الآية التي نزلت عقب موقعة أحد وهي قوله تعالى:{وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ}، تبين لنا أن نوازع النفس لم ينجو منها حتى خيار الناس وأفاضلهم ـ ولو بقدر ضئيل لا يكاد يذكر بالمقارنة بحالة عصرناـ فكيف بالنماذج البشرية في وقتنا الحاضر الذي اختلط فيه الحابل بالنابل، وغلب طالحها صالحها. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() لا تحملني ما لم أقصده |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
يعني كلام من سبقك فارغ، وينبغي الإهتمام بما هو أهم!!!!! يا حضرة الأستاذ العظيم والمفكر الكبير كلامك لم يدخل عقلي ولم تتقبله مداركي ولم أجد يوما مايخالف ماورد في الموضوع المطروح إلا في نماذج قليلة تعد وتحصى بكل يسر وسهولة، وعجبي والله، عماهو الشيء الأهم من البحث عن تلك الحالة التي يتغير فيها المرء كليا، لحظة تسلمه مسؤولية معينة أو منصبا ما، فيناقض نفسه فيما كان معروفا عنه قبل الإرتقاء إليها. ربما نحن نعيش في عالم المريخ البعيد عن الأرض هل حضرتك رئيس قسم أو نائبه أو عضو في لجنة ما؟؟؟ ورغم أن كلامك يحلق في فضاء الأنانية ويدعو للاهتمام بالعمر(النفس) دون أن أدنى اهتمام بالمجتمع والجماعة والوطن والأمة إلا أنه ليس فارغا بل مشحونا بدلالاته غامرة، قد تكون في صلب موضوع النقاش. وما رأي حضرة الأستاذ الكبير في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته...» ، وقوله -عليه الصلاة والسلام- لأبي ذر -رضي الله عنه-: «إنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة، إلا من أخذها بحقها، وأدى الذي عليه فيها». وقوله صلى الله عليه وسلم:«إنكم ستحرصون على الإمارة وستكون ندامة يوم القيامة، فنعم المرضعة، وبئست الفاطمة»وما رأي الأستاذ العظيم فيما روي عن أبي ذر -رضي الله عنه- الذي قال: «قلت: يا رسول الله! ألا تستعملني؟ قال: فضرب بيده على منكبي، ثم قال: يا أبا ذر! إنك ضعيف، وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزيٌ وندامة، إلا من أخذها بحقّها وأدّى الذي عليه فيها» أتمنى أن يسحب هذا الكلام الآتي من شهد النبوة الطيبة تلك الجمل التي تناقضها وهي قولك: {أنه كلام فارغ وكل واحد يلتى بعمرو}، فلو (إلتى بعمرو رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنا في جاهلية جهلاء) تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() تصلحوا لأن تكونوا أساتذة في علم النفس
ربي يعاونكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() للسلطة سحر عظيم .... نسال الله الثبات على الخير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() للكرسي....
ليس أي كرسي بل الدي يجعلك تدور وتلتف أينما تشاء.... شؤون وشؤون...لا يعلمها إلا من جربها وأحس ....بتبعاتها....المعنوية منها والمادية فجلسة في كرسي دوّار ...تكمل شخصية من .....شخصيته ناقصة...أو لا شخصية له أصلا لك أن تكمل من الأمثلة ما شئت.... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
حتى معنى ودلالة المسؤولية انتكس في هذه الدهور الآخيرة لدى الكثيرين، فلم تعد تعني الأمانة كما عرّفها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم تعد تعني أن صاحبها سيسأل عنها أمام من ائتمنه وأمام الله، وأنها مشتقة من السؤال، بل أصبحت تعني في مخيال الكثيرين؛ السيطرة والمركز الاجتماعي والحظوة والوجاهة الاجتماعية والمهابة والنفوذ وقضاء الحوائج الذاتية والمصالح الشخصية، دون اعتبار لسمتها الخلقية الأصيلة، الراسخة في جذور التاريخ؛ ذلك لأنها المنطلق الحقيقي للنجاح والازدهار، كما أنها من السنن الناظمة للحياة والموصلة إلى الأمان والسلم الاجتماعي، ولو علم الفسدة في الإدارات أنهم بصنيعهم هذا يعرضون وطنا للخراب وشعبا للتفكك وأمة للضياع لما أمكنهم تصدر مناصب تفوق مؤهلاتهم النفسية والعلمية والتكوينية.
ولأن المسؤولية أصبحت مغنما لا غرم فيه تنافسها من ليس لها أهلا، مما جعل المنتج مجتمعاً تسوده الفوضى ويغلب عليه الغش في المعاملات، والكلمة العليا للغبن وإنقاص الحقوق، وسريان قاعدة: "البقاء للأدهى" بدلاً من: "البقاء للأصلح"، الأمر الذي سيُسهم في تقويض البناء الحضاري للأمم والشعوب. أو كما قال بعض علماء الاجتماع "أمّة لا أمانة فيها، لا حضارة فيها" ، وأثبتت التجارب البشريّة على مرّ العصور، لتؤكّد أن وجود هذا الخلق ضرورة من ضرورات الحياة لا تقوم بدونه الأمور أو تستقيم. وغياب الأمانة ونضوب منابعها ليس بدعا نتكلم فيها، ولا هوكلام فارغ كما يدعي حضرة البروفيسور، بقوله على كل واحد منا أن يهتم بنفسه، بل هذا هو التعبير الصحيح عن ضياعها وفقدان قيمتها في المجتمع، وقد تحدث النبوءة الغراء لسيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام عن هذه الانتكاسة الأخلاقية في السنة الغراء باعتبارها مقدمة لقيام الساعة التي لا تقوم إلا على أشرار الناس؛ فعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: حدثنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حديثين، رأيت أحدهما وأنا أنتظر الآخر: حدثنا: (أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال، ثم علموا من القرآن، ثم علموا من السنة). وحدثنا عن رفعها فقال: (ينام الرجل النومة، فتقبض الأمانة من قلبه، فيظل أثرها مثل أثر الوَكْتِ، ثم ينام النومة فتقبض فيبقى أثرها مثل المَجْلِ، كجمرٍ دحرجته على رجلك فنَفَط، فتراه مُنْتَبِراً وليس فيه شيء، فيصبح الناس يتبايعون، فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة، فيقال: إن في بني فلان رجلا أميناً، ويقال للرجل: ما أعقله وما أظرفه وما أجلده، وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان) متفق عليه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() https://www.youtube.com/watch?v=VJpqllc7mGY
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته تريد أن تعرف السبب و لن يستطيع أحد أن يقدم لك إجابة أفضل من هذا الفيديو قم بتحميله كاملا و شاهده و سترى عجبا لا تتوانى عن ذلك فالأمر يستحق سيجيبك عن أسئلة أعمق من منصب لأستاذ جامعي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
تشخيص أصل الداء لله در الحسد ما أعدله______ بدأ بصاحبه فقتله والكثير ممن وفقه الله بالمنصب بعد ترسيمه، ينهض مندهشا من نفسه مغترا بريشه الجديد معتقدا أنه طاووس العلم، ثم يمني نفسه بالقرون والذنَب، وليس له أدنى شجاعة ليختبر صورته أمام أقرب مرآة حتى يدرك أنه من صنف الدجاج الاصطناعي المملوء بالشحنات السلبية، والذي لا طعم له ولا جمال ، لأن طالب العلم الأصيل في السابق كان يرتحل ويتحمل مشاقة السفر ومخاطر المسالك الصعبة، ويلملم جراحه ويجالس العلماء الحقيقيين وهو أشعث أغبر، حتى تتم إجازته فيتولى منابر العلم بتواضع وحلم. يقول الكثيرون أنهم تغيروا بعد التوظيف لكنهم في الحقيقة لم يتغيروا فهي حقيقتهم ، ولم يصابوا بالعدوى فهم من نفس الطينة والفصيلة. أما حالهم الآن فهو الصراع على الدورات السياحية للخارج، لأنه كان أبائهم يفعلون ذلك وهم على دينهم، واختيار الأساتذة معياره إجازة الأخلاق قبل إجازة العلم، وعندما يتجاوز أساتذتنا الكبار وعلمائنا الأجلاء المعيار الأول ستدفع الجامعة والمجتمع ثمن ذلك الخطأ الجسيم، حيث تجاوزوا عن السرقات العلمية والغش واختلقوا الأعذار لهم ربما لأنهم أبناء مسؤولين نافذين أو تجار كبار أو ذوي رحم أو أشباه الأساتذة، دون كفاءة علمية، بل ويتصارعون فيم بينهم من أجل هؤلاء. فماذا إذن ننتظر من هؤلاء، سوف يسعون للشموخ بالقضاء على الكفاءات أو تهجيرهم أو عزلهم ومحاربتهم، ثم بعد ذلك يأتي قدماء الأساتذة بدموع التماسيح، ويقولون انهارت الجامعة وكثر الفساد فحالهم مثل الذي رب جرو الذئب مع الشاة المسكينة ثم ادعى يبكي مصيرها ولسان حاله يقول: بقرت قلبي وفجعت شويهتي______ وأنت لشاتنا ابن ربيب ُ غذيت بدرها ونشأت معها________ فمن أنباك أن أباك ذيب ُ إذا كان الطباع طباع سوء ٍ________ فلا أدب ٌ يفيد ولا أديب ُ إن أنت أكرمت الكريم ملكته________ وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا مليء السنابل تنحني تواضعا ________ والفارغات رؤوسهن شوامخ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() تناقشت عدة مرات مع بعض الأساتذة الأصدقاء، الذين أثق في قدراتهم وامكانياتهم، ووجدتهم يتعففون عن المسؤوليات في الجامعة، كرئاسة القسم مثلا، التي يعتبرونها قاضية على البحث العلمي، كما وجدت الكثيرين منهم يستعجبون لمن يسعون إليها سعيا، ووجدتهم في الغالب يعتبرون هؤلاء من أقل الأساتذة كفاءة، بل ويعتبرونهم إنما يسعون إليها محاولة للتعويض عن ذلك النقص والعجز، وذكر لي أكثرهم أن رئاسة القسم مثلا لا تجلب لصاحبها في النهاية سوى القطيعة مع الأساتذة والكره من الطلبة، وندم على تقلدها الكثيرون بعد إزاحتهم منها، لأنهم لم يأخذوها بحقها، ولم يؤدوا الذي عليهم فيها، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
خالص التحيات لك أستاذنا الكريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الانشغال بالآخرين و سلوكاتهم مضيعة للوقت ، عزيز ي أمامك مشوار طويل و العمر قصير ، فاغتنم الوقت قبل فوات الأوان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() أستاذنا القدير نحن لا ننشغل بالآخرين، ونراقبهم فيما أتاهم الله من رزقه وفضله، فهذا من الحسد الممقوت، ومن فعله مات همًّا، بل لهؤلاء ندعو الله أن يبارك رزقهم وما أتاهم،، ولا يعنينا أمرهم مطلقاً، بل نحن نتكلم عن طائفة تستعذب الفساد في الادارات، الذي يتضرر منه الجميع؛ أنا وأنت وغيرنا، فنحن ننشغل بتسيّبات يمنعها القانون، ويمنعها الشرع الحنيف، وتمجها الأخلاق، ويعافها الطبع السليم، يمارسها من ليسوا لها أهلا، ومن لا ينبغي لهم أن يمارسوها.
والانشغال الممنوع لما يكون مراقبة الناس أين يذهبون وماذا يشترون ويدخرون ويأكلون، فهذا حديث الشوارع والطرقات لا يفعله إلا تافه حاسد لنعم الله على عباده، أما بيروقراطية الادارات وفساد أهلها، فهذا ناموس رباني للسقوط والتداعي، ولسنا بدعا في تناوله، بل تناوله خير الورى محمدا صلى الله عليه وسلم في عديد الأحاديث، وشُكلت له في العالم الآخر الذي تحترم فيه القيم منظمات وتأسست له جمعيات تراقب وتصدر التقارير، ومن ذلك على سبيل المثال منظمة الشفافية الدولية ( Transparency International) التي مقرها في برلين الألمانية، ويُرمز لها إختصارًا بـ (TI)، وهي منظمة دولية معنية بالفساد. تصدر تقريرا سنويا عن مؤشراته، وتصدر قائمة بالدول التي ينخرها الفساد حول العالم، ولتقاريرها علاقة بالاستثمار الداخلي والخارجي، وكل الدول تخشى ورود تقارير سلبية عنها، فهل هذه المنظمة تراقب الناس من باب الحسد؟ إنها لا تراقب شخصا أو دولة وإنما تعطي مؤشرات عن الخطر المحدق القادم، فهي تساعد الدول النامية والمتطورة لتطوير أداءاتها. ثم هناك محذور يتناسب مع ثقافتنا، ومؤداه: هل يسمى هذا مراقبة للناس؟ أم هو سكوت يماثل به صاحبه الشيطان في خرصه وسكوته؟ فهنا المعادلة مقلوبة ومنتكسة سيدي. لم أعد أفهم لمَ يرفض بعض الأساتذة الخوض في هذا الموضوع. بل أحيانا يفهم عنهم ما يشي بالمطالبة بمسايرته؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() Si ceux qui défendaient les intérêts des enseignants ont changé de cap, c'est aux autres et particulièrement à la nouvelle génération de prendre la relève. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, منصب, الأساتذة, اداري, بمجرد, يتغير, خصومهم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc