![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الامام العلامة محمد ناصر الدين الألباني..
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عليه الصلاة والسلام ........ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو من الأخ الفاضل " مولود " أن يغير الصورة الموجودة في التوقيع ولك الشُّكرُ على الإستجابة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() قصة الورقة الضائعة
يقول "الإمام الألباني" رحمه الله تعالى في مقدمةكتابه (فهرس مخطوطات المكتبة الظاهرية ) (( ولم يكن ليخطر ببالي، وضع مثل هذا الفهرس، لأنه ليس من اختصاصي، وليس عندي متسع من الوقت ليساعدني عليه، ولكن الله تبارك وتعالى إذا أراد شيئاً هيّأ أسبابه، فقد ابتليت بمرض خفيف أصاب بصري منذ أكثر من اثني عشر عاماً، فنصحني الطبيب المختص بالراحة وترك القراءة والكتابة والعمل في المهنة (تصليح الساعات) مقدار ستة أشهر. فعملت بنصيحته أول الأمر، فتركت ذلك كله نحو أسبوعين، ثم أخذت نفسي تراودني، وتزين لي أن أعمل شيئاً في هذه العطلة المملة، عملاً لا ينافي بزعمي نصيحته، فتذكرت رسالة مخطوطة في المكتبة، اسمها ((ذم الملاهي)) للحافظ ابن أبي الدنيا، لم تطبع فيما أعلم يومئذ، فقلت: ما المانع من أن أكلف من ينسخها لي؟ وحتى يتم نسخها، ويأتي وقت مقابلتها بالأصل، يكون قد مضى زمن لا بأس به من الراحة، فبإمكاني يومئذ مقابلتها، وهي لا تستدعي جهداً ينافي الوضع الصحي الذي أنا فيه، ثم أحققها بعد ذلك على مهل، وأخرج أحاديثها، ثم نطبعها، وكل ذلك على فترات لكي لا أشق على نفسي! فلما وصل الناسخ إلى منتصف الرسالة، أبلغني أن فيها نقصاً، فأمرته بأن يتابع نسخها حتى ينتهي منها، ثم قابلتها معه على الأصل، فتأكدت من النقص الذي أشار إليه، وأُقدره بأربع صفحات في ورقة واحدة في منتصف الكراس، فأخذت أفكر فيها، وكيف يمكنني العثور عليها؟ والرسالة محفوظة في مجلد من المجلدات الموضوعة في المكتبة تحت عنوان (مجاميع)، وفي كل مجلد منها على الغالب عديد من الرسائل والكتب، مختلفة الخطوط والمواضيع، والورق لوناً وقياساً، فقلت في نفسي: لعل الورقة الضائعة قد خاطها المجلد سهواً في مجلد آخر، من هذه المجلدات! فرأيتني مندفعاً بكل رغبة ونشاط باحثاً عنها فيها، على التسلسل. ونسيت أوتناسيت نفسي، والوضع الصحي الذي أنا فيه! فإذا ما تذكرته، لم أعدم ما أتعلل به، من مثل القول بأن هذا البحث لا ينافيه، لأنه لا يصحبه كتابة ولا قراءة مضنية! وما كدت أتجاوز بعض المجلدات، حتى أخذ يسترعي انتباهي عناوين بعض الرسائل والمؤلفات، لمحدثين مشهورين، وحفاظ معروفين، فأقف عندها، باحثاً لها، دارساً إياها، فأتمنى لو أنها تنسخ وتحقق، ثم تطبع، ولكني كنت أجدها في غالب الأحيان ناقصة الأطراف والأجزاء، فأجد الثاني دون الأول مثلاً ، فلم أندفع لتسجيلها عندي، وتابعت البحث عن الورقة الضائعة، ولكن عبثاً حتى انتهت مجلدات (المجاميع) البالغ عددها (152) مجلداً، بيد أني وجدتني في أثناء المتابعة أخذت أسجل في مسودتي عناوين بعض الكتب التي راقتني، وشجعني على ذلك، أنني عثرت في أثناء البحث فيها على بعض النواقص التي كانت من قبل من الصوارف عن التسجيل. ولما لم أعثر على الورقة في المجلدات المذكورة، قلت في نفسي: لعلها خيطت خطأ في مجلد من مجلدات الحديث، والمسجلة في المكتبة تحت عنوان (حديث)! فأخذت أقلبها مجلداً مجلداً، حتى انتهيت منها دون أن أقف عليها، لكني سجلت عندي ما شاء الله من المؤلفات والرسائل. وهكذا لك أزل أعلل النفس وأمنيها بالحصول على الورقة، فأنتقل في البحث عنها بين مجلدات المكتبة ورسائلها من علم إلى آخر؛ حتى أتيت على جميع المخطوطات المحفوظة في المكتبة، والبالغ عددها نحو عشرة آلاف (10000) مخطوط، دون أن أحظى بها! ولكني لم أيأس بعد، فهناك ما يعرف بـ (الدست)، وهو عبارة عن مكدسات من الأوراق والكراريس المتنوعة التي لا يعرف أصلها، فأخذت في البحث فيها بدقة وعناية، ولكن دون جدوى. وحينئذ يأست من الورقة، ولكني نظرت فوجدت أن الله تبارك وتعالى قد فتح لي من ورائها باباً عظيماً من العلم، طالما كنت غافلاً عنه كغيري، وهو أن في المكتبة الظاهرية كنوزاً من الكتب والرسائل في مختلف العلوم النافعة التي خلفها لنا أجدادنا رحمهم الله تعالى، وفيها من نوادر المخطوطات التي قد لا توجد في غيرها من المكتبات العالمية، مما لم يطبع بعد. فلما تبين لي ذلك واستحكم في قلبي، استأنفت دراسة مخطوطات المكتبة كلها من أولها إلى آخرها، للمرة الثانية، على ضوء تجربتي السابقة التي سجلت فيها ما انتقيت فقط من الكتب، فأخذت أسجل الآن كل ما يتعلق بعلم الحديث منها مما يفيدني في تخصصي؛ لا أترك شاردة ولا واردة ، إلا سجلته، حتى ولو كانت ورقة واحدة، ومن كتاب أو جزء مجهول الهوية! وكأن الله تبارك وتعالى كان يعدّني بذلك كله للمرحلة الثالثة والأخيرة، وهي دراسة هذه الكتب، دراسة دقيقة ، واستخراج ما فيها من الحديث النبوي مع دراسة أسانيده وطرقه، وغير ذلك من الفوائد. فإني كنت أثناء المرحلة الثانية، ألتقط نتفاً من هذه الفوائد التي أعثر عليها عفواً، فما كدت أنتهي منها حتى تشبعت بضرورة دراستها كتاباً كتاباً، وجزءاً جزءاً. ولذلك فقد شمرت عن ساعد الجد ، واستأنفت الدراسة للمرة الثالثة، لا أدع صحيفة إلا تصفحتها، ولا ورقة شاردة إلا قرأتها، واستخرجت منها ما أعثر عليه من فائدة علمية، وحديث نبوي شريف، فتجمع عندي بها نحو أربعين مجلداً، في كل مجلد نحو أربعمائة ورقة، في كل ورقة حديث واحد، معزواً إلى جميع المصادر التي وجدتها فيها، مع أسانيده وطرقه، ورتبت الأحاديث فيها على حروف المعجم، ومن هذه المجلدات أغذي كل مؤلفاتي ومشاريعي العلمية، الأمر الذي يساعدني على التحقيق العلمي، الذي لا يتيسر لأكثر أهل العلم، لا سيما في هذا الزمان الذي قنعوا فيه بالرجوع إلى بعض المختصرات في علم الحديث وغيره من المطبوعات! فهذه الثروة الحديثية الضخمة التي توفرت عندي؛ ما كنت لأحصل عليها لو لم ييسر الله لي هذه الدراسة بحثاً عن الورقة الضائعة! فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.)) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي ونفع بكِ ورحم الله الشيخ العلامة وجزاه عنّا كل خير واسمحيلي بهذه الإضافة، وهي من أحد المواقف التي أثرت فيّ يروها أحد طلبة العلم عن زيارة قام بها للشيخ -رحمه الله-. يقول الأخ علي الفضلي: الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أفضل المرسلين أما بعد: لقاء مع العلامة الألباني مُعْلي السنة -رحمه الله تعالى وجمعنا به في الفردوس الأعلى- لا أنساه أبدا ، ولا أنسى – وإن كنت أنسى- ذلك الموقف السنّي منه في حرصه على تطبيق السنة وإحيائها. زرت الشيخ في أواسط التسعينات في بيته ، برفقة أحد الإخوة من شباب الكويت ، وبيت الشيخ الألباني -رحمه الله تعالى- في منطقة اسمها ماركا الجنوبية في عمّان ، فزرناه بين المغرب والعشاء -إن لم أنس- فاستقبلنا -رحمه الله تعالى- فاعتنقته وأنا فرح جدا! ، وقبّلته على رأسه ، وكأني أنظر إلى نظرته الحادة التي تكاد تخترق الجدار! ، ولون عينيه كان مميزا ، وإن لم أنس كان لونها أزرق . فرحب بنا وقال : تفضلوا ، فأدخلنا إلى شرفة في بيته لها بلكونة صغيرة تطل على الشارع ، وجلسنا على طاولة أنا وصاحبي ومن هيّأ لنا اللقاء ، والشيخ جلس مقابلا لنا ، وبدأ صاحبي الأسئلة ، وأثناء ذلك جاءت امرأة بصحن فيه الشاي ، فرفع الشيخ شايه وأنا أراقبه ، فرأيت شفتيه تمتمتا ، ثم حسا حسوة ثم تمتم أيضا ، أي: قال: "بسم الله" ، قال: "الحمد لله" ، ووضع الكأس الصغيرة (و تُسمى إبْيالَة في لهجة الخليج) ، أخذ دقيقة أو أكثر يتكلم ، ثم رفع وتمتم ثانية! فحسا حسوة ثم تمتم! ثم أنزل الكأس ، ثم تكلم قليلا ، ثم رفع الكأس الثالثة فتمتم كما فعل أول مرة ! ثم حسا ، ثم تمتم الثالثة ، ووضع الكأس ! فاستغربت هذا الفعل منه -رحمه الله تعالى- ، وبعد أن انفض هذا اللقاء التأريخي! رجعت أبحث في السلسلة الصحيحة ، فكانت المفاجأة! أني وجدت الشيخ يطبق حديثا نبويا حذو القذة بالقذة ، وإذا بفعله له أصل في السنة ، هو بنفسه قد صححه في السلسلة الصحيحة ، وهو : "كان يشرب في ثلاثة أنفاس ، إذا أدنى الإناء إلى فمه سمى الله تعالى ، وإذا أخره حمد الله تعالى ، يفعل ذلك ثلاث مرات " . والحديث في الصحيحة (1277). فرحمه الله تعالى رحمة واسعة ، وجمعنا الله به في الفردوس الأعلى ، ما كان أشد تمسكه بالسنة وتطبيقه لها !. سبق هذا اللقاء آنف الذكر أن جئناه قبله بيوم ، وكلنا فرح ، بل نكاد نطير من الفرح! ولما وصلنا عند باب حوش البيت ، وكان معنا الأخ الذي رتّب اللقاء بالشيخ ، فلما دق أخونا جرس البيت ، رد الشيخ علينا بالسماعة الخارجية عند الباب (ويسميها البعض إنتركم) ، فقال : أنا أعتذر عن اللقاء !!!، ولكم أن تتخيلوا إخواني مدى خيبة الأمل عندنا ، لقد أصابنا إحباط مفاجئ ، فجعلنا نضغط على أخينا بالإشارة ، فقال : يا شيخ : الإخوة جاؤوا من الكويت ، ومتلهفون لرؤيتك أو كما قال ! ، فقال الشيخ : الحقيقة كنت أريد أن أستقبلكم اليوم ، لكني الآن لا أستطيع ! لقد زارني بناتي زيارة مفاجئة ، وأنا الآن منشغل بهن ، واجعلوا لقاءكم غدا ، فألح أخونا أكثر ، فقال له الشيخ : { وَإِن قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ } ، السلام عليكم ، ثم أغلق سماعة الباب الخارجي ، فرجعنا أدراجنا ونحن في أشد الضيق ، لكنّ سلواننا أن الموعد غدا . تأملوا أيها الإخوة هنا أمورا : الأول : احتفاءه ببناته ، وإلغاءه لكل المواعيد من أجلهن ، وهذا يدلك على الجانب الإنساني العظيم المرهف عند شيخنا -رحمه الله تعالى-. الثاني: حبه لبناته وحرصه على الجانب الأبوي معهن . الثالث: تأسّيه الحسن برسول الله -صلى الله عليه وسلم- في حبه لبناته حبا عظيما والسيرة شاهدة بذلك، وكيف لا يكون للشيخ أسوة برسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو المحدِّث الفذ ، والسني المتبع -نحسبه كذلك ولا نزكيه على الله تعالى . الرابع: تأملوا استدلال الشيخ بالآية ، فهو استدلال موفق فيه حضور ذاكرة الشيخ رغم كبر سنه ، وحسن استدلاله فهو الموافق للموقف ولمعنى الآية. فرحمة الله الواسعة عليه ، عسى الله تعالى أن يجمعنا به في الفردوس الأعلى. ومن التربية العملية في سيرة العلامة الألباني ما ذكره صاحبه الذي أوصى الشيخ أن يقوم بتغسيله ، وهو عزت خضر : أن الشيخ قرر أن يعتمر مع أهله ، فانطلقوا ، فلما وصلوا الحدود ، طلب الجوازات ، ليختمها ، فقالت له زوجه : لقد نسيتها في المنزل !!! فقال الشيخ : قدّر الله وما شاء فعل! فرجعوا إلى المنزل ونزلت زوجه فالتقطت الجوازت من المنزل ، ثم انطلقوا إلى الحدود ، فتح الموظف الجوازات ، فقال : الجوازات منتهية يا شيخ !! فقال الشيخ : قدّر الله وما شاء فعل !! فرجعوا و أجلوا حتى جددوا الجوازات . فانظروا لحلم الشيخ ، ما أحلمه ! قال بعض أحباب الشيخ ، لو امرأتي فعلت ذلك لطلقتها!!! والحمد لله رب العالمين. ____________________________________ كتبـه: علي الفضلي -وفقه الله- |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وهذا أيضًا من المواقف العظيمة للشيخ يرويها الشيخ: أبي عبد الله ماهر بن ظافر القحطاني -حفظه الله-:
سائل من هنا -من جدة- يقول: أذكر لنا موقف تأثرت به مع الألباني -رحمه الله-. كنَّا نمر على الشيخ لما كانت لنا سفرات إلى سوريا، نمر عليه في الأردن فأذكر أن إنسان من جدة -يعني- أمرني أن ابلِّغ الشيخ كلمـة، هو أحسَّها بحسب علمه وليس الرجل بعالم، ولكن كان رجل نوبي ضعيف، نعم، مطرود بالأبواب. قال لي: بلِّغ الشيخ كلمة، وصِّلها له. قلت له: إيش؟ قال لي (كلمة غير مفهومة)، قال لي: قل للشيخ كل يوم تشرق فيه الشمس ونحن نقرأ لعلمك وسعة ما أعطاك الله من علم نعلم أنك أعلم رجل في الأرض، هذا بحسب علمه. فلما ذهبنا وجدنا الشيخ مريض وأخرجوه من مكتبته، وكان يسعل، وأُمر، أمره الأطباء أن لا يقعد في مكتبته، وهذا قبل وفاته بسنة أوشيء، وتسعة أشهر أو سنتين، فما أخرجوه من مكتبته. فبعد اللقاء معه، وكان البعض واسطة يذكر للشيخ المصنفات التي صنفها وكيف يُعدُّون لها وكذا، فكان يتلكم بكلمة، يقول: أنا أقول دائمًا أن العلم لا ينبغي أن يتعارض مع التجارة. يعني جاءت التجارة وجاء العلم، قدِّم العلم على التجارة. مثلا: لا ينبغي للإنسان أن يحبس مؤلفه -نعم- لأنه ما أعطولوا سعر -إيش- طيِّب هؤلاء الناشرين، يقول والله السعر مو طيِّب. أخرج كلامك، الناس محتاجين إلى هذه المسألة التي بحثتها وأكرمك الله بها، يقول لا والله ما جاني سعر زين. أعوذ بالله! العلم تجارة!! خطأ. المهم، في آخر المجلس قلنا للشيخ قبل أن نغادر، فيه رسالة وصَّلها لي واحد من جدة أبي أقولها لك، إيش هي؟ قال: يقول أن كل يوم تُشرق فيه الشمس نعتقد أنك أعلم أهل الأرض. فما فرغت من آخر حرف من كلمتي هذه لما قلتها للشيخ إلا الشيخ -رحمه الله وجعله في الفردوس الأعلى في الجنة- أخذ في البكاء الشديد الذي لم أره قط يبكي على نحوه، ويردِّد قائلا: ( يا جماعة اتقوا الله فيَّ -يعني- لا تفتنوني، اتقوا الله فيَّ، أنا طويلب علم، أنا طويلب علم) ويبكي ويبكي حتى خرجنا. هذا من المواقف التي -يبكي الشيخ ماهر- أذكرها للشيخ -رحمه الله تعالى- والله أعلم وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد. فرَّغت المادة: ألم الفراق يوم السبت: 29 شعبان 1432 هـ لتحميل المقطع الصوتي: هنا أو هنا https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=910423 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() [QUOTE=mouloud44;9465942]عليه الصلاة والسلام ........ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ماشاء الله والله أكبر رحمك الله يا شيحنا وجزاك الله كل الخير ورقة ضائعة مررتك في جميع المجلدات ليتنا نحن كذلك لا نبقي مجلدا إلا زمررنا به ............. بارك الله فيك اخي الفاضل على هذه التتمة النيرة والمفيدة جعلها الله عزوجل لك اجرا وثوابا .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||||
|
![]() اقتباس:
ونورت موضوعي وزادته نفعا ان شاء الله ونريد كل من يدخل يضع مواقف للعلامة وسيرته النيرة ... |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() قال الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله في إجابة على سؤال طرح عليه في مسجده ضمن مجالس رمضان 1428هـ :
أعوذ بالله، اسمعوا! هذا أغرب سؤال سمعته في حياتي!! إمام مسجده يقول بأن الألباني يهودي!!! أنا أظن هذا الرجل أحد رجلين: إمَّا لا يعرف من هو الألباني ، وإمَّا أن يكون شيطانًا مريدًا، لا يخلو من واحد من هذين الرجلين فإن الألباني علم من أعلام هذا الزمان، ولم يرتفع الألباني لكونه الألباني فقط لا، وإنما ارتفع شأنه وطبَّق العالم ذكرُه لكونه خدم سنة النَّبي صلى الله عليه وسلم ، فوالله ثمَّ والله ثمَّ والله وإن رغمت أنوف لا أعلم في هذا الزمان الحاضر الحديث أحدًا خدم سنَّة المصطفى محمَّدًا صلى الله عليه وسلم بنحو من عُشر ما خدمها به الرَّجل، شهادة أسأل عنها بين يدي الله تبارك وتعالى. فهذا الرجل قضى نحبه وعمره قرابة التسعين عامًا ، كلها قضاها في خدمة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفع الله ذكره في الآفاق، ومن على المنبر منبر مسجد النَّبي صلى الله عليه وسلم يُذكر رحمه الله، صححه الألباني وضعفه الألباني وحسنه الألباني، فنحمد الله سبحانه وتعالى على هذا الفضل الذي من به علينا من حصول هذه الخدمة لسنَّة النَّبي صلى الله عليه وسلم الذي قلَّ المشتغلون فيه بهذا الفن فن الحديث، حديث النَّبي صلى الله عليه وسلم ، كما نسأل الله سبحانه وتعالى للشيخ الألباني رحمه الله عظيم المغفرة من ربه تبارك وتعالى، وهذا الرجل سيلقى ربَّه ويلقى جزاءه عند الله سبحانه وتعالى إن لم يتب من هذا . الرابط الصوتي من هنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() وقال أيضًا حفظه الله:
يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-وقد ذكر له هذان عابد وعالم، قال: (فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ)، فهذا الحديث: حديث حسن لغيره، وقد حسنه أيضًا الشيخ ناصر-رحمه الله تعالى-في صحيح الترغيب، وهذا من فضل العالم، شوف مات ونذكره الآن نستفيد من علمه فنوره مشرق من بعد رمسه. هُم الْبُدُوْر وَلَكـن لَا أُفُوْل لَهـم.....بَل الْشَّمُوْس وَقَد فَاقُوا بِنُوْرِهــــم لَم يَبْق لِلْشَّمْس مِن نُّوْر إِذَا أَفَلَت.....وَنُوْرُهُم مُشْرِق مِن بَعْد رَمْسِهـم ها هو مات ونحن نهتدي بما سطره لنا-رحمه الله تعالى-، هو وإخوانه أهل العلم لا نزال نستفيد منهم، فما مات من كتب وألَّف ونفع الناس وبين لهم هذا الدين[1]. لسماع المادة الصوتية: (الألباني نوره مشرق من بعد رمسه) قام بتفريغه: أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد الجمعة الموافق: 17/ جمادى الثانية/ 1432 للهجرة النبوية الشريفة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك اختنا الكريمة ونور الله بصيرتك ووفقك الله لما يحبه ويرضاه ولو تكرمتي علينا ببحث عن الشيخ محمد بن ابراهيم ال الشيخ جد صالح ال الشيخ ولكي مني الدعاء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
وثبتك الله ووفقك للخير والصلاح وشكرا على المرور والاهتمام وحاضر ان شاء الله وبإذن الله سيكون لي بحث في هذا الشيخ المبارك الجليل رحمه الله... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك خيرا اخي على الموضوع الرائع والمفيد |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, الألباني.., الامام, الدين, العلامة, ناصر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc