أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ ، أنبا إِسْمَاعِيلُ الصَّفَّارُ ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أنبا الثَّوْرِيُّ ، عَنِ ابْنِ أَبْجَرَ ، قَالَ : قَالَ لِي الشَّعْبِيُّ : " مَا حَدَّثُوكَ عَنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخُذُوهُ ، وَمَا قَالُوا بِرَأْيِهِمْ فَبُلَّ عَلَيْهِ " . قَالَ ابْنُ أَبْجَرَ : " وَقَالَ لِي إِبْرَاهِيمُ النَّخَعِيُّ : احْتِيجَ إِلَيَّ وَتَعَجَّبُوا ، كَانَ يُسْأَلُ كَثِيرًا ، فَيَقُولُ : لا أَدْرِي " .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فخر الغُوي
جاء في معناها العلماء الفقهاء الحكماء، فخرج منها المهيّجون و هو المقصود هنا ؛ ثم إنني لم أنعته لا بالعالم و لا بالرباني.
الخروج على الحاكم عند العلماء
و من لم يكفه كلام هؤلاء فما الذي سيكفيه ؟
قال ابن القيم - رحمه الله -: من لم يشفه القرآن فلا شفاه الله ومن لم يكفه القرآن فلا كفاه الله.
|