منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - إرشاد الحائر لمعرفة شيوخ الجزائر
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-02-19, 15:25   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
samou el fedjm
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاذ محمد رضا مشاهدة المشاركة
الشيخ بن جبرين يقول ربيع المدخلي ليس هو مقبول الكلام في الجرح والتعديل
رقم الفتوى (1108)
موضوع الفتوى الجرح والتعديل والشيخ ربيع بن هادي المدخلي
السؤال س: من المعلوم أن الشيخ ربيع بن هادي المدخلي هو شيخ الجرح والتعديل، وقد استمعت له شريطًا بعنوان "موقف أهل السنة من البدعة" وقد حذر في هذا الشريط من الشيخ عدنان آل عرعور الشيء الذي أحدث ضجة عندنا بالجزائر فما تعليقكم على هذا يا فضيلة الشيخ؟
الاجابـــة

ربيع المدخلي ليس هو مقبول الكلام في الجرح والتعديل؛ فإن له أخطاء في كتبه تدل على جهله أو تجاهله بما يقول!!! وله مؤلفات يطعن فيها على الكثير من الدعاة والعلماء المشاهير ومنهم عدنان العرعور الذي هو من علماء أهل السنة، ولا نعلم عنه إلا خيرًا، ولا نزكي على الله أحدًا. وقد ذكر أهل العلم أنه لا يجوز قبول المطاعن من أهل الزمان المتقارب إذا كان بينهما منافسة كما حصل بين ابن إسحاق ومالك بن أنس وبين ابن حَجَر والْعِيني وبين السخاوي والسيوطي وأمثالهم، فلا يُقبل قول بعضهم في بعض، وعلينا أن نسعى في الإصلاح بينهم، والله الموفق. والله أعلم.
لا عليك فمن يزكي أسامة بن لادن الخارجي لا بد ان يجرح ربيع والجامي وتفضل :

السائل :
(( أحسن الله اليكم
هل أسامة بن لادن من المفسدين في الأرض
كما قال شيخنا ابن باز -رحمه الله تعالى- في فتواه ... ؟
ابن جبرين–تجاوز الله عنه- :
(يسكت ...)

السائل :
هل الشيخ ابن باز قال هذا الكلام ياشيخ ؟
ابن جبرين –تجاوز الله عنه-:
لا لم يقل ذلك وإنما قيلت عليه
والشيخ ابن باز لايقول هذه المقالة ولايقولها مسلم
فأسامة يعني رجل جاهد في سبيل الله قديماً
وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولايزال قائما بالجهاد
وكونه يكفر فهذا من اجتهاده
حيث انه يكفر بعض الدول التي يلاحظ عليها بعض الأشياء
فلا يقال انه بهذا يصير من المفسدين في الأرض أو نحو ذلك . )) .


وهذه فتوى العلامة الوالد ابن باز في أسامة ابن لادن موثقة
لا كما إدعى ابن جبرين –تجاوز الله عنه-
قال العلامة الوالد ابن باز-رحمه الله تعالى - :
(( ... أما ما يقوم به الآن محمد المسعري وسعد الفقيه وأشباههما من ناشري الدعوات الفاسدة الضالة فهذا بلا شك شر عظيم , وهم دعاة شر عظيم , وفساد كبير , والواجب الحذر من نشراتهم , والقضاء عليها , وإتلافها , وعدم التعاون معهم في أي شيء يدعو إلى الفساد والشر والباطل والفتن ; لأن الله أمر بالتعاون على البر والتقوى لا بالتعاون على الفساد والشر , ونشر الكذب , ونشر الدعوات الباطلة التي تسبب الفرقة واختلال الأمن إلى غير ذلك .
هذه النشرات التي تصدر من الفقيه , أو من المسعري أو من غيرهما من دعاة الباطل ودعاة الشر والفرقة يجب القضاء عليها وإتلافها وعدم الالتفات إليها , ويجب نصيحتهم وإرشادهم للحق , وتحذيرهم من هذا الباطل , ولا يجوز لأحد أن يتعاون معهم في هذا الشر , ويجب أن ينصحوا , وأن يعودوا إلى رشدهم , وأن يدعوا هذا الباطل ويتركوه . ونصيحتي للمسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يسلك سبيلهم أن يدعوا هذا الطريق الوخيم , وأن يتقوا الله ويحذروا نقمته وغضبه , وأن يعودوا إلى رشدهم , وأن يتوبوا إلى الله مما سلف منهم ... )) .
مجموع فتاوى العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله 9 / 100


قراءة طيبة








 


رد مع اقتباس