اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدي ع/ق
هذه الحرية والديمقراطية و الاصلاحات التي ارادها بن بوزيد.
اصبح التلميذ هو الامر الناهي .
اعطيت له حقوق استغلها لتدنيس الدين و تقليد كلاب اوروبا و امريكا.
فرضت على المعلم قوانين مشددة يجب تجنبها اتجاه التلميذ .
العقاب الجسدي ممنوع.
العقاب المعنوي ممنوع.
بالله عليكم كيف يمكن لاي معلم ان يتحكم في قسمه دون عقاب او تخويف .
المشكل زاد في التعقيد بمساندة الاولياء لابنائهم .ترى الاب يفتخر بلباس الابن و البنت رغم عدم مراعاة الدين فيه.
الاب هو الذي يشتري لابنته سروال سليم و يشتري لها خمار.
اين التوافق بينهما من الناحية الدينية ؟
راس البنت متدين و باقي الجسم متبرج .
والله صدق احد الشيوخ التقيته امام متوسطة في وقت خروج التلاميذ و عندها قال لي بالحرف الواحد ومعذرة مسبقا..
هاذو لبنات ربي يديرلهم ريسانهم في الجنة و باقي اجسامهن في جهنم.
لا حول و لا قوة الا بالله
|
عين الصواب بارك الله فيكن شكرا على المرور .