السلام عليكم
أنا مازلت لا أرى محاسن هذه الثورات لحد الآن ، ولا ذيلها ولا خرطومها، فحتى الشعوب أصبحت تعيش فلتانا أمنيا
مخيفا، كما لا يمكنني أن أقر بنجاح هذا الثورات من خلال قصتك فقط وأتوهم أن هناك فيلا وأنا قد عميت عنه ؟
ما أراه بعيني قتال بين أفراد الشعب الواحد وأحيانا الدين الواحد وأرى في الأفق صراعا على الكراسي وليس تشاؤما
بل الدلائل على التناحر والتعصب واقعة يومية، وإلى ذلك الحين ومادمنا في حزب الحيوانات تذكرت مايلي :
سنرى حين ينقشع الغبار، أحصان تحتنا أم حمار