الا ترون ان الشعوب لا تامن بفتوى التي اكل الدهر عليها وشرب قالوا لا للخروج عن الحكام ولا للمظاهرات لكن الشعوب في كل من تونس ومصر وسوريا زاليمن ضربت عرض الحائط بهته الفتاوي وتلقي اصحاب هذا المذهب الخيبة فلا شعبية لفتاويهم واقسم لكم ان هناك الكثير لا يسمع بهم.الشعب ظروفه المعيشية هي التي تفتي له وليس شبه عالم يعيش من خير حكامه اللفساق يفتي له لا والف لا .القرضاوي له ما له وعليه ما عليه .ولكن اشكره على هذا الموقف المشرف وهكذا هي الدنيا نوافقه على الحق ونكون ضده اذا اخطا