بارك الله فيك زميلنا العزيز , أخبار رائعة جاءت في وقتها بعدما بدأاليأس ينال منا جميعا, نتمنى رؤيتها مجسدة واقعا ملموسا دون مرورها بلجان أو مجالس وفي أقرب الآجال لرفع معنويات أسرة التربية وشحذ الهمم لبذل المزيد من العطاء.