منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أبو المظفر الأبيوردي يبكي على ماحذث في البيت المقدس
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-01-06, 13:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الغضنفر
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الغضنفر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادق محمد مشاهدة المشاركة
مشكور اخي على القصيدتين ولكن من يبكي اليوم ومن يصرخ
نحن هنا واخواننا يسامونا الامريين الحصار والدمار وسلاطين العرب و شعب العرب يعرف كلمة واحدة نحن مع فلسطين وكل واحد يلقي اللوم على الاخر .
اسعدني مرورك الطيب وتعقيبك الاطيب جزاك الله خيرا أخى إقرا هذا التعليق لتعرف سبب مانحن فيه من ذل وهوان


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;
آسفني أن أرى في منتدى الجلفة شيئا مثل هذا ,....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;
فقصيدة كهذه مملوءة بدين طائفة الخوارج , التكيفريين , الذن همهم الوحيد : تكفير الأمراء و العلماء ,
ليحدثوا البلابل و الهلاوس , في نفوس الأمة الإسلامية , و يجعلوا حياتها جحيما ناتجا عن التناحر و الخلاف و الطعن في الحكام و انعدام الأمن و زعزعة الأوضاع , و تضخيم الجزئيات , ....لتغدو الأمة رمزا للإرهاب و الفساد و القتل و الدموية و الدمار .............و هذا ما حدث - فعلا - في كثر من البلاد الإسلامية الحبيبة مثل مصر و السعودية و ما أمر الجزائر العزيزة - علينا ببعيد .............
إن فكر الخوارج ما زال حيا نشطا يظهر في أشكال عصرية : الأحزاب الإسلامية , و المدارس الأدبية , و غيرها و لا يتفطن له إلا الحاذق العارف بمنهج السلف الصالح , الذين قاوموا نزعة الخوارج في خرجاتهم الأولى , حين كفروا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب و معاوية بن أبي سفيان - عليهما رضوان الله تعالى - .
و الشاعر العراقي : أحمد مطر , كله قوة خارجية تكفيرية , جريء على الله و رسوله , طاعن في المسلمين الأبرياء , متحامل على الضعفاء , لا يسلم منه لا ذوو القدر و لا العلماء , بل فيه صفاقة و وقاحة , و شعره وجههه إلى دماء المسلمين و مهجهم المحرمة , و قلمه و لسانه لم يرتويا - بعد - من الدماء , إنه يمثل بدعة الخروج بكل أشكاله : .
ما دام في الامة امثال صاحب هدا التعليق فلم و لن يتغير حالها
الا اذا تخلصت من سحرة فرعون و أصحاب الفكر الصوفي
الهدام
اصحاب الفتاوى المعلبة والكتب الملونة التي تهدى و لاتباع الذين يلبسون على الناس دينهم بأفكار و مناهج هدامة

و ان زوقوها و زخرفوها بأسماء رنانة لا تمت للحقيقة بشىء.
و حقيقة الحكام المسلمين لا تخفى حتى على العجوز التي لا
تحسن كتابة اسمها. نسأل الله ان ييسر للامة امر رشد و ان يبعث لها من يخلصها من الخونة المسلطين على رقابها










رد مع اقتباس