لست أتهم بل فعلا. هذا لأن الأستاذ الأدبي لسبب أو لآخر فقد مذاق حلاوة الأدب في بلد عربي.
و هذا كما تعرف لأسباب نعرفها كلنا منها سياسة الإرتجال في سن القوانين و غياب مسلبقات فكرية بحق تكون بلسما على الأقل على جراح الأستاذ.
و أنا متأكد أن الحل بيد الأستاذ و ليس بيد أي كان إن لم نرد نحن تغيير وضعنا من سيفعل الوزير و الله لن يفعل .الجنرالات أو ....
لابد لنا من التضحيات وتقبل النصيحة فمهما كانت حتما ستعطي ثمارها
ثم يا أستاذي الفاضل لا تحرمنا من رأيك رجاءا في هذا القسم على الأقل بعض إطلالة منك قصيرة كانت ستكون لها اثرا حتما
عفوا إن أغضبتك وجعلتك مني ناقما لست ممن يتحملون نقمة المعالي يا أستاذ