بارك الله فيك على هذا الموضوع وأنا أزد عليكم بهذه
لي مش عاجبتوا الجزائر يروح لبلاد وخدوخرا هذي لبلاد عندها الأحرار نتاوعها ويبانوا في وقت الشدة
ويذا مهيش عاجبتكم بلاد مليون ونصف مليون شهيد إحمد ربي ليراك عايش فيها وأمسك لسانك عنها
فالسكوت من ذهب
مش تاكلوا الغلة وتسبوا الملة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزة لنا
السلام عليكم
اريد ان اطرح سؤال لكاتبة الموضوع ومن أيدها في رأيها
مشكلتك مع من بالتحديد مع من يفترون على الجزائر او مع من يسرد حقائق على الجزائر شعبا وحكومة
حسب الموضوع مشكلتك مع الاختيار الثاني
ردي لك ولكم مالعيب في دلك ادا كان يسرد في حقائق حتى تصيفيهم بكل تلك الالفاظ
أم تريدون ان نكون كالشعب المصري الا من رحم ربي من حركة كفاية من أول ما يستضاف وهو مصر مصر حتى وصلت بيهم أنهم أيدوا بناء جدار العار والان لما سقط النظام ما زدناش شفناهم
أما الجزائري فيتكلم ولو الثمن حياته
أما ماقلت بشأن الحرية خلتهم الرجال فالجزائري حر من قبل ولهدا سمينا بالامازيغ
وبالمناسبة يوجد من السياسيين الدي أنتم تشتمونهم عدب كثيرا في السجون من أجل صراحته ونشر الوعي لنا نحن بالدرجة الاولى
ادا فالمشكلة مشكلتنا نحن لا نحب من يصارحنا بأخطاءنا وليس من شتمتيهم جزافا حسب رأيي
|
السلام عليكم
الذين يفترون على الجزائر مفروغ منهم أما من تقول أنه يسرد حقائق عن أي حقائق تقصد
أما أننا نشبه الشعب المصري يا أخي جميع العرب يعرفون من هو الجزائري وماذا يستطيع أن يفعل.
أريدك أن تتفضل علينا أخي وتخبرنا عن هؤلاء الأبطال الذين هم في السجن والذين ينشرون الوعي وبارك الله فيك
انتخب الشعب الجزائري وبالأغلبية الساحقة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ، نظرا للبرنامج الطموح الذي حمله الرئيس آنذاك، ونظرا للسمعة الطيبة التي يتمتع بها في أوساط المجتمع الجزائري، ونظرا للتاريخ الحافل الذي يزخر به الرجل في خدمة الجزائر.
لقد انتخب المجاهد عبد العزيز بوتفليقة رئيسا للبلاد في فترة من أحلك الفترات التي مرت بها الجزائر منذ الاستقلال، لا داعي للتذكير والغوص في تفاصيلها،
كانت الجزائر تحتضر اقتصاديا وأمنيا واجتماعيا ودبلوماسيا، نتيجة "العاصفة" الإرهابية التي عصفت بالجزائر أتت على الأخضر واليابس،
كانت نتيجتها 200 ألف قتيل وخسائر اقتصادية بالملايير. وبدون مبالغة ولا قفزا على الحقيقة يمكننا القول
انه لو نعيد عجلة التاريخ إلى الوراء وإلى سنة 1999، نجد أن الجزائريين وبدون استثناء، وبمختلف شرائحهم وأطيافهم، لم يكونوا يتوقعوا أن تعود الجزائر إلى ما هي عليه اليوم.
بوعود واضحة، وأهداف دقيقة باشر الرئيس المجاهد عبد العزيز حكمه سنة 1999، كانت وعوده تتمركز حول إعادة الأمن والاستقرار للجزائر، وإعادة مكانة الجزائر للساحة الدولية، وتحقيق الرفاه الاجتماعي، وراح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بما يملكه من خبرة وحنكة سياسيتين تارة، وما يملكه من ثراء معرفي وعلاقات شخصية تارة أخرى، يجهد نفسه للوصول إلى الهدف المنشود، وبعد عقد من الزمن تحقق فعلا ما كان يصبو وإليه الجزائريون، ولم لو تحقق فقط استتباب الأمن وعودة الطمأنينة والسكينة إلى البلاد لكفى بوتفليقة، ولكان ذلك أكبر إنجاز يحقق في تاريخ الجزائر بعد الثورة التحريرية الكبرى، فقد أعيد للجزائر حريتها، ولكن بوتفليقة أعاد الأمن والاستقرار، وزاد عن ذلك تحقيق الرفاه الاجتماعي وبناء قاعدة تحتية والكثير الكثير من الإنجازات التي لا تعد ولا تحصى.
وبعد 12 سنة وشهر وعدة أيام من تولي الرئيس المجاهد عبد العزيز بوتفليقة سدة الحكم، دعونا نقف وقفة تأمل وإمعان، لنقرأ ما تحقق بروية وتبصر،
لا نظرة مشحونة بخلفيات سياسية وإيديولوجيات معينة، ولا وقفة مستعجلة لإصدار حكم سطحي مسبق يتم إسقاطه في كل مرة وفي كل حين لا يتبدل ولا يتحول على أوضاع الجزائر.
لا يستقيم عود تقييم أي مشروع، ولا يصح الحكم على أي مرحلة كانت في أي بلد كان إلا إذا قارنت أوضاع تلك المرحلة مع أخرى،
ولن تكون عادلا في حكمك إلا إذا وضعت تلك المرحلة في كلها المتكامل في كفة وما سبقها في الكفة الأخرى. هكذا يصدر الحكم العادل، وهكذا يقيم التاريخ عهود الزعماء ومراحل حكمهم.
إذا ما أخذنا هذه المقاربة، وأسقطناها على مرحلة حكم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، فإننا لن نجد في طريقنا إلى هذا السبيل أي عائق لاكتشاف البون الكبير والهوة الواسعة بين جزائر قبل عهد بوتفليقة وجزائر بوتفليقة،
بل وأنت تقارن جزائر بوتفليقة مع جزائر ما قبل بوتفليقة، فكأنك تقارن بين الجنة والنار... نعم كأنك تقارن
بين الجنة والنار.
كانت الجزائر قبل مجيء بوتفليقة عبارة عن بركان من النيران ووديان من الدماء، وسيول من الدموع، بعد أن ابتليت بوباء الإرهاب استعصى علاجه على الأطباء حتى كاد ييأس منها أبناؤها، وقيل آنذاك أن الجزائر تنتظر من يعلن فقط عن وفاتها ويصلي عليها أربعا، وحين جاء
الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وتقلد مقاليد الحكم كان
الشعب الجزائري يتمنى فقط ''الهنى''، بإطفاء نار الفتنة وعودة الأمن والطمأنينة إلى نفوس الجزائريين،
وهنا يؤكد علماء الدينو النفس والاجتماع و... على انه لا يمكن لأي فئة أن تحيا عيشة عادية إلا إذا توفر الأمن، الأمن قبل كل شيء... يقول الله عز وجل في كتابه الكريم: '
'فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف''... تلك هي مقومات الحياة السوية الإطعام والأمن. فالجزائريون قبل مجيء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لم يكونوا يحيون عيشة سوية.
لقد بذل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة جهودا مضنية من أجل استتباب الأمن وعودة الطمأنينة إلى قلوب الجزائر، هكذا كانت تأمل.. وهكذا تحقق بفضل جهود الرجال والأبناء الأوفياء من هذا الوطن، بل تحقق أكثر مما كان ينتظر، وعاد صوت الجزائر يدوي في سماء المحافل الدولية، وأعيد الاعتبار إلى الجزائري في الخارج، وعادت الحياة تدب في جسد الجزائر، وانطلقت عجلة التنمية والاستثمار..
تجدني وأنا أقارن مرحلة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ومرحلة ما قبل بوتفليقة فكأنني أمارس نوع من العبثية، لأن الشعب الجزائري قد سبقني لذلك في سنة 2004 وفي سنة 2009، فإذا أخطأ فرد ما لقصور في النظر، أو لحاجة في نفس يعقوب، فإن الشعب الجزائر والمتمثل في 20 مليون ناخب لا يمكنه أن يخطأ أو يجانب الصواب، الشعب الجزائري لا قال الشعب في كلتا المحطتين أنه لا يقبل بديل عن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والتف حوله أيما التفاف وأعاد انتخابه في سنة 2004 بنسبة 75 بالمائة من الأصوات، وأعادها مرة أخرى في سنة 2009 بنسبة 90 بالمائة من الأصوات، وسيعيدها للمرة الألف لو يكتب له طوال العمر، ذلك لأن المجاهد عبد العزيز بوتفليقة حقق له ما كان يأمله، وأكثر مما كان يأمله.
إن هذا الالتفاف وهذه الثقة تظهر جليا في المدة الأخيرة حين حاولت بعض ا
لقنوات الفضائية تهييج الشعب الجزائري وتحريضه على الخروج إلى الشارع، مستعينة بذلك بما يحدث في دول الغربية، عبثا حاولت تلك الفضائيات التي صنعت من أخبار الجزائر يوم ما مادة دسمة لأخبارها ونشراتها، حيث عمدت وبكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة إلى تأجيج نار وتأليب الشعب الجزائري على دولته، وبمساعدة جهات من الداخل، على غرار ما فعلت في الدول العربية الشقيقة التي نتمنى لها خروجا آمنا من محنتها، لكن الشعب الجزائري كان لها وكالعادة بالمرصاد، وقال كلمته، كلمة سيكتبها التاريخ بأحرف من ذهب، قال: "
لا للفتنة..نعم للاستقرار". عبثا حاولت تلك الفضائيات وتكل الأطراف أن تهيج الشعب الجزائري، وتخرجه "عنوة" إلى الشارع، ولكن الإنجازات المحققة، واعترافه بما حققته الجزائر من مكاسب في عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أسقطت أبطلت نواياهم، وأسقطت مسعاهم في الماء.
اليوم تمر13 سنة وشهر وأيام من تقلد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مقاليد الحكم في الجزائر، فيحق للجزائر أن تحتفل وتبتهج،
فعهد الشقاء والحرمان ولى بدون رجعى، وهم يعيشون اليوم في كنف الأمن والاستقرار، ويتطلعون إلى غد أكثر إشراقا...فبعدما تحقق ما كان مستحيلا، فإن المتناول آت لا محالة، مادت الجزائر في أيدي رجل أمين.
منقــــــــــــول
ومن ينكر ذلك إلا جاحد ناكر لجميل الرجل ( إن كان يتهم الرئيس ويسبه شخصيا)
بالله عليكم من يتكلم على إسقاط النظام هل تحفظ النشيد الوطني لا أقل ولا أكثر
أما إن أنكرت هذا سأتي بالدليل بالصوت والصورة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزة لنا
لسلام عليكم
وهدا لا يعني ان نزايد عنها أوطالبوا الشعب يريد اسقاط النظام
تافه من يرفع هدا الشعار
لكن يجب ان يصلح نفسه أولا لاننا نحن كشعب نقتل في أنفسنا من أجل أتفه الاسباب وكأننا نعيش في العصر الجاهلي متجاهلين ما جاء به الاسلام
سلااااااااااام
|
باراك الله فيك
ولي تعقيب على جميلة وبلحاج
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus
الإنسان الذي يشتم بلده هو إنسان قليل الأصل و قليل التربية ... لا يوجد شخص يحترم نفسه يشتم بلده , و هناك فرق بين النقد الذاتي و جلد الذات , و ما يصدر عن البعض هو أمر مخجل و أنا اجزم إن هؤلاء في غالبيتهم من الأشخاص الذين لم يقدموا شيئا لبلدهم و لن يقدموا له شيئا على الأرجح ... و هذا الصنف من الناس موجود في كل بلد و أرض و لأنهم من النوع الذي يحب بشروط في حين حب الوطن لا يجب أن يكون مشروطا فهم بالتالي أول من سيخون هذا الوطن ... كل شخص يسب بلده هو مشروع "حركي" , و هو يرى بطريقة غير واعية بقية الناس مثله و لأنه أناني يرى بقية الناس مثله و هلم جرا ... و ليس عيبا أن يأمل الإنسان في حياة أفضل خارج بلده لكن ليس من الشهامة و المروءة أن يبصق خلفه عند المغادرة . هذا النوع من الناس إذا مستهم سراء قالوا إنا معكم و كانوا أول من يفتخر بجزائريته و إذا قدر عليهم رزقهم نقموا على وطنهم و إذا تعرض لاعتداء تبرؤوا منه ... و لان الناس معادن فهذا الصنف من البشر هم ارخص الناس و أكثرهم خسة و لو محصنا جيدا لوجدنا في جلهم صفات النفاق و لا أكاد اسمع شخصا يشتم البلد ألا تبين لي لاحقا انه من الذين لا يتورعون عن أي منكر من اجل مصالحهم و آخر شيء يفكرون به هي المصلحة العامة لذا من الطبيعي توقع صدور كلام كهذا منهم و عادة لا اسمع مثل هذا الكلام إلا من أشخاص عديمي المروءة ...
أما الذي يفعل ذلك في حالة الغضب و هو لا يقصده فأرجو أن يكف عن ذلك ,فمن العار أن تشتم بلدك و من العيب أن ينشر الإنسان غسيله الوسخ أمام الناس , كل الشعوب لها عيوب لكن الأصل هو النقد البناء لا أن "نأكل الغلة و نسب الملة" و أذكركم بقول الشاعر
بلادي و عن جارت علي عزيزة **** و أهلي و إن ظنوا علي كرام
|
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير يا أخي
بلادي و عن جارت علي عزيزة **** و أهلي و إن ظنوا علي كرام [/quote]
بلد الكبرياء و العفة، يكفي أنه أكثر الشعوب العربية ثورة على الإستعمار، تابعوا تاريخ هذا الشعب الكريم الذي ضحى بقوافل من الشهداء طيلة 132 سنة من الإستعمار،
من يصف الجزائر ببلاد ميكي أو الشعب الجزائري بالفرنسي فهو مفتر و أفاك و قليل المرؤة، كيف يكون عبدا لفرنسا و قد ضحى بالملايين و طردها بكل كبرياء،لو كان مفرنسا لرضي و استسلم و رفع الراية البيضاء و هذا لم يحدث معه أبدا، و التاريخ الجزائري إلى اليوم ناصع البياض يشرف أمة الإسلام و العرب.
أما من الناحية الطبيعية فالجزائر من أروع البلدان في العالم و يكفيها شهادة المختصين الذين جعلوها من أجمل عشر دول في العالم نظرا للتنوع البيئي و التضاريسي، من سهول و روابي خضراء، إلى وديان سحيقة، إلى غابات كثيفة إلى جبال شاقهات يكسوها الثلج شتاء، إلى هضاب مترامية و إلى صحراء شاسعة تزينها الواحات الخلابة، صحيح هي بلد-قارة كما وصفها عشاق الطبيعة.
أستغرب من شخص فقد كرامته و يعلن كرهم لأمه
ألقى فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي - حفظه الله - خطبة الجمعة بعنوان: " التذكُّر حقائقه وتفصيله"، والتي تحدَّث فيها عن التذكُّر وأهميته في حياة الفرد والمجتمع، وبيَّن أن الله - سبحانه وتعالى - أمر به في غير ما آيةٍ من كتابه على صورٍِ كثيرة، وأشار في خِتام خُطبته إلى الأحداث المُعاصِرة وضرورة ضبط النفس حيالَها وعدم الانسياق وراء الفتن وأصحابها لئلا نُصاب بما أُصيب به من قبلنا.
في خطبة المدينة
يا شباب الإسلام، ويا حُماة الحق:
اكرهوا الفتن وأهلها وقاطِعوهم، فهم يريدون أن يفتَحوا عليكم أبواب جهنم، فالمظاهرات والغوغائية لا محل لها في بلادنا؛ فدستورنا كتابُ الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.
وأما الإصلاحُ الذي يتشدَّقُ به هؤلاء المفتونون، فالإصلاحُ بجميع أنواعه هو نهجُ ديننا الحنيف، ولكن الإصلاح في كل شيء منوطٌ بوليِّ الأمر ونوَّابه فيما يخُصُّ الأمور العامة، ويستشيرون في هذا علماءَ الشريعة؛ فعلماء الشريعة مع ولاة الأمر أعرفُ بما يدلُّ عليه الكتابُ والسنة، وبما فيه الخيرُ للعامة والخاصة، والتناصُح بين الراعي والرعيَّة رغَّب فيه الإسلام، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «الدينُ النصيحة - ثلاثًا -»، وليس من النصيحة التحريضُ على الفتن.
فاحذروا - شباب الإسلام - التوقيع على البيانات المُغرِضة التي تكثُر في المعروضات من المعلومات، والتي تُعرَضُ في الإنترنت، فاحذروا هذا التوقيع على هذه البيانات، أو تكثير سواد أهل الفتن، ولا تنساقوا وراءهم؛ فإن مصيرهم كمصير غيرهم ممن يُريدون الفُرقة بين المسلمين.
قال الله تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [آل عمران: 103].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.