أخي الغنام لا يختلف أحد ان مظاهرات تونس ومصر لأجل البطون ولأجل سرقة الأنظمة للأموال وللظلم الذي جعلوه فيمن تحتهم لذا لم نرى أثر للدين في ثورتي تونس ومصر فتحكيم حكم الطواغيت هو السائد فيما بينهم والمتظاهرين دعوا إليه فنادوا بالديموقراطية وأرادوها ودساتيرها حكما بينهم فأي أثر للدين ظهر ؟
أما الرافضة الكفرة الظاهر خبثهم وفجورهم وضلالهم فسلطهم ربنا جل وعلا على من ظاهره الإسلام وباطنه الكفر فابن خليفة لم يحكم بدين الله يوما