2011-02-07, 23:05
|
رقم المشاركة : 6
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22
.... فان الذي سيخلفه سيكون له وزن شعبي باعتبار ان هذا الاخير سيستمر في اثبات وجوده وفرض الشخص الذي يخدمه ويعيد له كرامته .
|
لا ضمان لأي شخص و لو إجتمع له وزن دولي عربي في أن ينتصر بوجود من يرى النور ظلمة و الظلمة نورا ، مادامت الشعوب ترى الإسلام جهلا و تحسب الجهل إسلاما ، ترى القواعد الأمريكية في أرض رسول الله تقتل المسلمين ثم تثور على من "ثار ضد اليهود و قذفها بالصواريخ" ، ما دام من يحرك الأمة أو "الشعوب" هي أمريكا تقرر فيها "كلينتون"و هي إمراة" بواسطة الإعلام مصير مصر و الدول العربية ثم عند تدخل "جار - رجل- مسلم" نتهمه بكل الكره أنه يريد مشروعا "لا أساس له من الصحة بنفي رسول الله ذلك" ، مادام هناك نفاق في رؤوس صوروها لنا أنها "هي الدين" هنا و هناك و ردم منذ زمن "علماء" لأنهم يخالفون الملوك و الجماعات الإسلاموية التي "تشد الرحال لبريطانيا دائما ليحكم فيما شجر بين أعضائها" ، ما دامت الجنة أصبحت نار عند الشعوب و النار جنة ، فنحن فعلا لو ظهر الفاروق عمر بيننا رضي الله عنه لكذبناه و لا يعجبنا حتى مظهره لأنه "بعمامة" كما رسول الله و نحن أصبحنا نكره "كل ذي عمامة" و نحب كل ذي طاقية مثل اليهود أو صليب مثل رباط العنق عند النصارى ، كل ذلك يجعلي أقول أننا نرى بكل "إيمان" قوة إيمان أوباما و شارون لأنهما بهذا المنظر "الإيماني" و نكره أي شخص يذكر بمظهر الصحابة من "عمائمهم" لأخمص أقدامهم و نعالهم ، هناك فقط لن تجد هذا الشعب إلا مستغبا يكره من يريد أن يتشبه برسول الله و يحب أي شخص يواطء اليهود و النصارى.
كل هذا ، يجعلني "لا أراهن" على شعوب ترى الإيمان و مظاهره كفرا ، و ترى الكفر و التايهوديت و التنصير قمة الإيمان و "الإسلام العصري" ، هاته الشعوب يا أخي تحب كل يوم "تقارير النساء مثل كلينتون و ماركر و ممثلة أروبا" و تكره بشدة قول أو تدخل أي مسلم آخر ، فلا تراهن على الوهن ، لا ديمقراطية و لا هم يحزنون ، بل نحن متجهون لدمار شامل إن لم "يقم الرجال" فينا بدل آراء و بكاء من يختمرون بخمر النساء و هم رجال أو من يتبعهم بصلبان النصارى و طاقيات اليهود.
و الحديث قياس أخي.
|
|
|