ستبقى اللغة العربية خفاقة إلى يوم الدين رغم كل مايحاك ضدها من طرف الحاقدين والجهال،وكل
ماتقوم به الوزيرة وأذنابها ماهي إلا حرب على الإسلام بالدرجة الأولى على الإسلام.
أما دعواهم بالإحتجاج بالتكنولوجيا فدعوى باطلة لأنه يمكن لأي لغة أن تواكب العصر،وما تفوق الإنجليزية لا يعود للغة في حد ذاتها،بل في أصحابها فقد سيطروا على كل شيء سياسيا واقتصاديا وعسكريا وإعلاميا
وأصبحوا يفرضون لغتهم على الدول الأخرى وهكذا... فالمغلوب ينبهر بالغالب... وإذا أردنا العزة والتمكين فلنرجع إلى ديننا.