كُلَّما خَطَوتُ خُطْوَة .. فَوقَ هَذَا الطرِيقِ الجَدِيدْ
يُصْبَغُ رَمْلُهُ بالمَاضِي
وَ فِي رَذاذ الضَّباب حَوْلِي
صَوْتُكَ مَحْبُوسٌ ...
مَهْووسٌ ...
بِالتَّجَسُّسِ عَلى خُطُواتِي
حِينَ تَجِفُّ فِيها الألوانْ
فَيأتِي يَغْمُرُها
بِصِبْغَةِ المَاضِي
وأمْشِي ...؛
عَلى طَرِيقٍ جَدِيدْ ؛
وَ صِبْغَةُ أيامِكَ فِي أثَرِي
أيْضا جَدِيدَة
اعْتِرَافٌ بالفَشَلْ,..