السلام عليكم
يهون كل صعب فيصير ذلولا لما نركب فرس العزيمة فنقلب بساعد الصدق جميع الصحائف التي خطت لنرمي من كنانتنا بسهم لم نسبق إليه و هذا سهمي قد صوبته نحو نحر عقلك و قوام فكرك لأنظر بما يرجع فهل سيرجع بدم مسفوك أم بمسك مسبوك هههههه
1- لا يخفى ما في أعراسنا (( المهرّسة)) من بدع و منكرات و شركيات ظاهرة كدخول العروس عتبة الدار تحت جناح أب زوجها و وضعها للزبدة في عتبة الباب و ربط خاصرها بحزام يوم السابع و يشترط ان يعقد عقده صالح أو محمّد أو أحمد ليكون لها من زوجها الولد الصالح الذكر. و غير ذلك مما يستحى من ذكره و الإفصاح عنه.
فهل حاربت مثل هذه الطوام في عرسك أم تركت فرسك يجري في مضمار تلك العادات المقيتة؟؟؟
2- لا يخفى عليك أن الحكمة من خلق الجن و الإنس هي عبادة الله وحده. فما هي العبادة و ما الذي يفهمه السلطان يوسف عزّ الدين منها؟؟؟
3- لا يخفى أن بعض العلماء كره مثل هذه الألقاب و التي صارت عندنا أسماء نحو: فخر الدين و ناصر الدين و تقي الدين و شهاب الدين و عز الدين و نور الدين و غيرها لما فيها من التزكية فهل السلطان يوسف عزّ الدين لقلب له أو اسم له و هل تجد في نفسك شيئا منه؟؟؟
4- هل الرأسمالية نظام اقتصادي صرف أم أنه نظام يشمل الحياة كلّها؟؟؟ طبعا عند اهلها و مؤسسيها.
5- و مثله بخصوص الاشتراكية ؟؟؟
6- من المكابرة الصريحة للواقع و العقل انكار تصدع الصف الاسلامي و كبر الفجوة بين المسلمين و ظهور الكثير من الفرق و أشهر و أكبر الفرق أربعة فما هي أقرب فرقة للحق عند السلطان من بين هذه الفرق ؟؟؟ الدعوة و التبليغ و الإخوان و السلفيين و التكفيريين بجميع مذاهبهم و نحلهم و مللهم.
و ما هي السبل لتوحيد الصف و جبر الكسر