اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة المسيلي
اﻟﯿﻮم ﻋﺮسٌ ﻓﻲ أﻣﺮﯾﻜﺎ ، ﻓﻌﺪوّﻫﻢ اﻟﻠﺪود ﺗﺸﺎﻓﯿﺰ أﻧﻬﻜﻪ اﻟﻤﺮض اﻟﻠﺌﯿﻢ ، ﻟﻢ ﯾﻔﻠﺤﻮا ﺑﺈزاﺣﺘﻪ ﺑﻤﺆاﻣﺮاﺗﻬﻢ ، ﺑﺎﻧﻘﻼﺑﻬﻢ ، اﺣﺘﻀﻦ ﺷﻌﺒﻪ ﻓﺎﺣﺘﻀﻨﻪ اﻟﺸﻌﺐ، وأﺻﺒﺢ ..ﻛﺎﺑﻮس أﻣﺮﯾﻜﺎ واﻟﻐﺮب اﻻﻣﺒﺮﯾﺎﻟﻲ ﻛﺎن ﻓﻠﺴﻄﯿﻨﯿﺎً أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻃﺮﻗﺔ اوﺳﻠﻮ وناكري جميل سوريا حين وقفت معهم ضدالصهاينة بعدما خذلهم وتآمر عليهم شذاذالآفاق ، وﻛﺎن ﺳﻮرﯾﺎً اﻛﺜﺮ ﻣﻦ السوريين وﻏﻠﻤﺎن اﻟﻨﻔﻂ...
ﻛﺎن أﻣﻤﯿﺎً ﺷﺠﺎﻋﺎً... دﻋﻢ اﻟﻘﻀﺎﯾﺎ اﻟﻌﺎدﻟﺔ ووﻗﻒ مع المظلوم ﺣﯿﻦ ﻏﺪر به ﻣﻦ ﯾﻔﺘﺮض أنه أخوه
رﺑﺢ ﺟﻤﯿﻊ ﻣﻌﺎرﻛﻪ، ﻟﻜﻦ اﻟﻤﺮض أﻧﻬﻜﻪ، ﻓﻤﺎ ﻛﺎن ﻣﻦ اﻟﻔﺎرس اﻟﯿﻮم إﻻ أن ﺗﺮﺟﻞ...
ﻫﻮﻏﻮ ﺗﺸﺎﻓﯿﺰ... وداﻋﺎً ﯾﺎ ﻓﺎرس اﻟﻤﻘﻬﻮرﯾﻦ، ﻟﻚ ﯾﻨﺤﻨﻲ اﻟﻤﺠﺪ

|
لو كان تشافيز عدو للولايات المتحدة
ما كان سيجعل فنزويلا ثاني مصدر للنفط للولايات المتحدة
يا لها من عداوة
لقد حاول تشافيز طوال حياته يسعى لإرضاء الولايات المتحدة
لكنها لم ترضى عليه بسبب سياساته الثورية التي ساندت الحكام ضد الشعوب
تحدثوا بمنطق بارك الله فيكم ....