اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله 31
المراد بالفتنة هنا هو الشرك
وقال ابن الجوزي: فأما الفتنة، ففيها قولان. أحدهما: أنها الشرك، قاله ابن مسعود، وابن عباس، وابن عمر، وقتادة في آخرين. والثاني: أنها ارتداد المؤمن إلى عبادة الأوثان. قاله مجاهد. فيكون معنى الكلام على القول الأول: شرك القوم أعظم من قتلكم إياهم في الحرم. وعلى الثاني: ارتداد المؤمن إلى الأوثان أشد عليه من أن يقتل محقاً.
|
يا خويا انا ماقصدت لا شرك ولا الحاد ربي يهدينا ان شاء الله و يثبت علينا العقل و الدين