2012-08-25, 00:39
|
رقم المشاركة : 58
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحدهم
بل الشكر لك أخي الكريم .
يبدو أن حق الإختلاف غير مكفول عندنا والنتيجة دوامة إسمها الخلاف
ورغم أنه من المستحيل أن تكون غيرك إلا أننا نحرم الغير من أن يكون كما يريد
وأتساءل بدون براءة : هل يمكن لأحدنا أن لا يكون هو ؟
ربما ولكن دون ريب سيكون نسخة مزيفة وغير مطابقة للأصل ـ إسألوا الغراب ـ
مشكلتنا أننا نعيش أزمة مفاهيم و أحيانا مع سبق الإصرار والترصد .
فالقدوة لا تعني الذوبان والإختلاف ليس سكونا بل حركة
ولا أتصور بدونه إبداعا.
|
أهلا مُجددا
,
تساؤُلك ( غيرُ البريءْ ) , منطقيٌ جدا
فعلاً ,
نستطيعُ أن ( لا نكونَ نحن )
ولكن أبدًا , لا نستطيعُ أن ( نكونَ هُم )
لأن الإنسلاخ سهلٌ , والتمثيلَ ( مُمكنٌ ) ومهارات بحسب الناس
ولكن ( زرع ما لغيرنا فينا )
قد يحتاجُ تربةً صالحة وموافقةً
وهو ما لا نوفره لــ ( بضاعتهم )
فلكلٍ تربةٌ
لا تُنبتُ إلا [ هُو ]
على فكرة وين نقولوا [ هو ] يعني بالضرورة هي ثاني , مش بريئة يعني راهي معانا ثاني 
شُكرا أحدهم
ودعني أعيدُ إلصاق ما أعجبني من آخر تعليقك , ليقرأه من ( يُريد )
فالقدوة لا تعني الذوبان والإختلاف ليس سكونا بل حركة
ولا أتصور بدونه إبداعا.
|
|
|