واضح أن ما يسمى بقناة " دليل"
تعاني من بوار بضاعتها
وقلة مشاهديها
لذلك تسعى الى الخوض في الدعاية
والفبركات الاعلامية
وما يسمى بالبروبجاندة
من أراد أن يستقي أخبار الدكتور عدنان
فليزر موقعه
لا أن يتناقل أخبار الصحافيين الدجالين
مسارعة وشماتة منه لحاجة في نفسه
من مجدد العصر الدكتور عدنان ابراهيم