2014-04-17, 13:29
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة babidje
شكرا اخي الحبيب fares_d19 على المشاركة
فنظر لجوابك يحمل في طياته الجمع بين نقيضين فحالك مثل حال معظم المسلمين
يعيش طول عمره وهو لا يقدر ان يفصل بين نقيضين الى ترى انك تجمع بين مقولتين نقيضتين اما الأولى فهي وارد اي جائز ومنه حلال والثانيه ماخالفها في كلمة نهى الله وتعلم انها المنع ومنه المحرم فاي الطريقين اهدى ؟ عجبا عباد الله كيف لرشيد ان يجمع في قلبه ظلمات ونور ويعتقد انه على حق ؟ فهل الحق يجتمع بالباطل فسبحان لله بل الحق واحد ولا يجتمع ابدا مع الباطل ,,,,,,,,,,,, ولكن لا لوم اتدري لماذا ؟ انه داء امة الكتاب يصيب كل من لم يريد ان يستعمل عقله ويقارن ويفصل بشجاعة اي السبيل الأهدى فيتخذ الحق سبيلا ولا تاخذه في الله لومه لائم, ولا يفعلها الا من من كان الله حسبه واسلم وجهه لله وحده وذو عقل من أُولي الألباب من الذين يخاطبهم الله في الكتاب , فلا اجيبك الا بدليل من الكتاب على ان سبيل الله سبيل واحد وان هناك طريق واحد هو الحق لا يزيغ عنه الا مشرك هالك وهل تستوي الظلمات والنور ,,,,, ستجد الاجابه اخي الحبيب بعد ان نرى مشاركات اخرى لاخوتنا القراء فالامر عظيم وعظيم فلا نستهين به وهذا من بين الاسباب العظيمة التي هلكت بها الامه واخزاها ربها لما اتخذت سبيل الباطل سبيلا فلا مناص ان نكون من الظالين ونحسب اننا مهتدين ,,,,,,,, فعلم اخي الحبيب اني لا الزمك باجابتي بل ساضعك باذن الله بين خيارين فلك انت تختار وتحمل عاقبة خيارك ولا نقول الا ما قال الله لرسوله الكريم في قوله تعالى {( فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب...)}
|
جوابي لا يجمع بين نقيضين ، لا بد أن تركز جيدا :
- الأمر الوارد في الدين هو الإختلاف في بعض الأمور الفقهية ، وهو موجود بين المذاهب الأربعة وأمثلة ذلك كثيرة .
-الأمر المنهي عنه هو التفرق إلى فرق ، ومثال ذلك الشيعة الذين رفضوا خلافة الصحابيان أبي بكر وعمر وقالوا كلاما لا يليق عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهم جميعا،ولهم مفهموم خاطئ عن الخلافة والولاية التي حصروها في علي رضي الله عنه وأل بيته ، وجعلوا منهم أنداد وشركاء لله يدعونهم ويطوفون حول قبورهم( الحسينيات) لذا فهم يخالفوننا في أصل من أصول الدين وهوتوحيد الله وعدم الإشراك به .
|
|
|