اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق
محمد بن عبد الوهاب موحّد حتى النخاع و يعتبر عدوا لدودا للصوفية لأنّه هدم جميع القبب و الأضرحة و قام بإحياء السنّة و سحق البدعة و لم يكن يتصرّف بغير ما أملى عليه الإسلام .
هل قال شيخنا أن الأهرام أفضل من القدس و القاهرة أفضل من القدس ؟! من الواضح أنّك لست عالماً بمنهج أبي حامد الغزالي ...في العقيدة أشعرياً ...لم نقرأ كتاباً يكذب على رسول الله صلى الله عليه و سلّم مثل كتاب إحياء علوم الدين ..باختصار شديد هوّ كاهن الصوفية قبل أن يتوب ...أتعلم أنه بكى و كتاب البخاري في يديه ؟ لو كان على حق لما تاب لكنّك لا تعلم بالحقيقة و ياأسفاه.
أيس التوسل بالأولياء شركاً ؟
|
من أين لك بهذه الرواية؟ يا سلام الشيخ أبو حامد الغزالي حجة الإسلام كان مشركا ثم تاب و بكى و أنت كنت من الشاهدين على ذلك
على ما أظن ..........أكيد من روى لكم هذه الرواية عبد الوهاب أليس كذلك؟
وا أسفاه التوسل بالأولياء شرك و على ما أظن في اعتقادكم التوسل بالرسول صلى الله عليه و سلم شرك؟
و كذلك الشفاعة شرك ؟ أي منطق هذا؟