و هل تتوقع أن تبقى سوريا تتفرج كالأبله على قطر و السعودية و قوى الإستكبار العالمي التي تكالبت على الشعب السوري بجميع طوائفه سوريا تواجه مؤامرة و من حقها التحالف مع أي طرف إن كان فيه خدمة الصالح العام السوري ما دام التحالف مع الكفار جائزا في الشريعة كما يزعمون فهو جائز أيضا لسوريا و لكن شتان بين الكفار.
لا أرى أي مشكل أي طائفة تتعاطف مع أبناء طائفتها هذه أمور معروفة لأن الحرب لعبة و خداع فسوريا كذلك تجيد المراوغة و الخداع.
اللهم أنصر المستضعفين و المظلومين في حربهم ضد قوى الإستكبار العالمي.