نست لن تزيد ان البعض يرى الدين في التفجيرات وان الناس يبعثون على نياتهم وان الدين هو المظاهرات والمهرجانات والاحتكام الى النظم الغربية وفي المقابل نجد من يطفئ الفتنة وحماية البلاد الى الفوضى ودعوة الحكام الى العدل في الرعية والدعوة الى محاربة النظم الغربية والدعوة الى الوحدة بين الدول الاسلامية هذا يسمى لائكي لان السياسة في نظر الجهابذة الدخول في لعبة الديمقراطية ولا يفهم معناها لان الغرب دعو اليها وكلمة الكفار عندهم هي العليا وهي الحضارة والدخول في المظاهرات والمناظرات ولاباس لو زدنا عليها بعض السهرات تريح من عناء المعركة الانتخابية والتنازلات على حساب الاسلام بدعوى الضرورات تبيح المحظورات والغاية تبرر الوسيلة وتمسكن حتى تتمكن