لماذا يتسابق . للإنظمام للثورة في تونس ، مصر ، ليبيا ..

[الأمل الحقيقي]

الســــــــــلام عليكــــــــــم.

مع الأحداث الأخيرة التي حدثت في البلاد العربية تونس ومصر وليبيا.

برزت ظاهرة عجيبة وغريبة.

وهي تصرف المسؤولين في البلدان الثلاثة بعد إمتداد الثورة وإتساع رقعة المواجهات مع أفراد الشعب.

مسؤولون لطالما نهبوا وسرقوا وقمعوا حرية الرأي وأفسدو.

وبمجرد أن بدأت الثورة في البلدان الثلاثة تنجح إلا وهؤلاء المسؤولون يقولون نحن ننضم للشعب وثورته ولا نقبل

بما يجري.والدليل ما يجري في ليبيا حاليا من إستقالة الديبلوماسيين في البلدان الغربية واحدا تلو آخر أضف لتبرأ بعض

المسؤولين في الداخل من القذافي.

والسؤال الذي يطرح نفسه :

هل هؤلاء فعلا لديهم إحساس قومي ووطني وهو المتسبب في إعلانهم الوقوف مع الثورة ؟؟؟؟؟؟

هل فعلا تهمهم مصلحة الشعب ؟؟؟؟؟؟

أم أن العكس هو الذي يجري وأن هؤلاء أعلنوا توبتهم خوفا من المحاكمة مستقبلا والجر للمحاكم ؟؟؟؟؟؟

إذا كانت تهمك مصلحة الشعب من الأول فلماذا لم تعلن خروجك منها من البدء وأثناء وقت السلم ؟؟؟؟؟

أم أن الإمتيازات والمصالح أكثر من كل عقيدة ومبدأ ؟؟؟؟؟؟

وما رأي الأعضاء في هؤلاء المنشقين ؟؟؟ هل هم وطنيون فعلا أم أنهم نجوا بأنفسهم من حبل المشنقة ؟؟؟؟

[كمال الاسلام]

وعليكم السلام

اكيد ليس كلهم منافقين
والاكيد يوجد منهم المنافقين ويشدون العصى من الوسط واين رجحت الكفة يتجهون نحوها


وكما تعلم المصريون قد وضعوا القائمة السوداء لمثل هؤلاء ضمت 34 اسما
ولما رايتها رايت التشابه الكبير بينها وبين قائمة ال40 الذي وضعها الجزائرين حين الفتنة التى وقعت وتجرأ فيها البعض في سب شهداء الجزائر


و كذلك يوجد الكثيرون المغبنون على حالهم
كان مواضفين عادين لا حول ولا قوة لهم في التغيير ولما اتت الفرصة
لم يضيعوها لركب موجهة التغيير والتبرء من المفسيدن


و عليه لا يمكن الحكم بشكل عام عليهم

[عطر الملكة]

الســــــــــلام عليكــــــــــم.


أم أن العكس هو الذي يجري وأن هؤلاء أعلنوا توبتهم خوفا من المحاكمة مستقبلا والجر للمحاكم ؟؟؟؟؟؟

إذا كانت تهمك مصلحة الشعب من الأول فلماذا لم تعلن خروجك منها من البدء وأثناء وقت السلم ؟؟؟؟؟

أم أن الإمتيازات والمصالح أكثر من كل عقيدة ومبدأ ؟؟؟؟؟؟

100 %%%%%%%%%%%

وما رأي الأعضاء في هؤلاء المنشقين ؟؟؟ هل هم وطنيون فعلا أم أنهم نجوا بأنفسهم من حبل المشنقة ؟؟؟؟
هو كذلك غريبة جدا هذه الروح الوطنية التي تظهر في مثل هذه الاوضاع و لست ادري اين كان هؤلاء طوال 42 سنة
اعتقد ان المسؤل الذي يمتلك الروح الوطنية و يخاف على الشعب و مصلحة الشعب يجب ان تكون له مواقف و اراء سابقة لهذه الاوضاع ام مواقفهم التي تزامنت مع الوضع الراهن فهي مواقف نفاق و خوف من تحمل المسؤلية

[عُضو مُحترم]

تعرف القصة تاع

انا مع الواقف؟؟؟؟؟

[أخ المسلمين]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
ليسوا كلهم كذلك، فمنهم من كانوا مسجونين بسبب معارضتهم من قبل، و هناك من يسبح مع التيار مستغلا الاوضاع للحفاظ على ثروته و حياته و عائلته كما كان يستغل الاوضاع من قبل في النهب.

[الأمل الحقيقي]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
ليسوا كلهم كذلك، فمنهم من كانوا مسجونين بسبب معارضتهم من قبل، و هناك من يسبح مع التيار مستغلا الاوضاع للحفاظ على ثروته و حياته و عائلته كما كان يستغل الاوضاع من قبل في النهب.


بصراحة نحن العرب أغلبنا ليست له ملة.

وهذا ما لاحظناه في الدول الثلاثة .

أناس أستفادوا من الريع بطريقة غريبة جدا.

ثم قال لك الآن أنا أنظم للثورة.

[الأمل الحقيقي]

تعرف القصة تاع

انا مع الواقف؟؟؟؟؟


الدنيا مع الواقف فعلا.

وأنا أعتقد أنه على الثوار في البلدان الثلاثة

أن يطردوا أولئك الخونة من الدرجة الثانية.

لأن بقائهم كفيل بإعادة الأمور كما كانت سيئة.

[الأمل الحقيقي]

هو كذلك غريبة جدا هذه الروح الوطنية التي تظهر في مثل هذه الاوضاع و لست ادري اين كان هؤلاء طوال 42 سنة
اعتقد ان المسؤل الذي يمتلك الروح الوطنية و يخاف على الشعب و مصلحة الشعب يجب ان تكون له مواقف و اراء سابقة لهذه الاوضاع ام مواقفهم التي تزامنت مع الوضع الراهن فهي مواقف نفاق و خوف من تحمل المسؤلية



قال لك أنظممت للثورة بعد قمع الشعب وقتله.

وأنت يا وزير الداخلية الليبي وجنرالاته لم تترتكبوا شيئا

خلال فترة حكمكم.

لو وضعت الشعوب ثقتهم في هؤلاء مجددا فالكارثة ستحدث ؟؟

[الأمل الحقيقي]

وعليكم السلام

اكيد ليس كلهم منافقين
والاكيد يوجد منهم المنافقين ويشدون العصى من الوسط واين رجحت الكفة يتجهون نحوها


وكما تعلم المصريون قد وضعوا القائمة السوداء لمثل هؤلاء ضمت 34 اسما
ولما رايتها رايت التشابه الكبير بينها وبين قائمة ال40 الذي وضعها الجزائرين حين الفتنة التى وقعت وتجرأ فيها البعض في سب شهداء الجزائر


و كذلك يوجد الكثيرون المغبنون على حالهم
كان مواضفين عادين لا حول ولا قوة لهم في التغيير ولما اتت الفرصة
لم يضيعوها لركب موجهة التغيير والتبرء من المفسيدن


و عليه لا يمكن الحكم بشكل عام عليهم



إنسان بسيط يعرض شيء مفروغ منه.

لكن العجيب هو إنظمام الوزراء والمسؤولين والعسكر للثورة

هؤلاء لابد أن يحاكموا بعد نجاح الثورة.

على أفعالهم وسرقتهم للأموال.