هل الضعف هو قدرنا

[امحمد2008]

قهرتنا عقدة الضعف دمرنا داء التراجع و الانحطاط سوسة عظامنا مفاهيم الرداءة أصبحنا ننبهر وكفى و نتفرج على انجازات الحضارة الأخرى و نفتخر بها في بعض الأوقات و نتحاكى عليها و نضرب الامثال و نقارن بما نعيشه من واقع و في بعض الاوقات نرفض الواقع و نتشبت بالخيال و عالم اخر من الالكترونيات و الانترنت و المجال الافتراضي .

قدرنا ان ننتمى الى قارة كلها حروب و امراض و مشاكل سياسية واقتصادية و اجتماعية و لا ثقافة تدكر

قدرنا ان ننتمي الى العالم العربي و مفاهيم التخلف و العالم الثالث لصيقة به عالم يحلم بالاموال و الانجازات العظيمة و الوساطة ان ينظم كأس عالمية في دولة يفترض انها غنية رغم ان فريق هده الدولة لم يتأهل يوما لكاس العالم
قدرنا ان نحلم بالمرور الى دور متقدم في كاس العالم رغم بساطة الحلم لأننا لا نحلم بنيل الكأس و لكن لم يتحقق الحلم بعد و في بعض الأحيان نتنازل و نحلم فقط بتأهل و المشاركة

قدرنا ان ننبهر لأننا تأهلنا الى كاس العالم لم نتأهل إليها مند 24 سنة و نحتفل ونسميها ملحمة و بطولة و كأننا في معركة و تحرير أراضي محتلة .

قدرنا ان ننبهر بالفريق الارجنتيني و البرازيلي و الاسباني و الايطالي و نشجع نادي بارشلونة و ريال مدريد و قد نشجعهم اكثر من تشجيع الاسبان انفسهم
و كما قال ابن خلدون " المغلوب مولع بتقليد الغالب"
و مع دلك دولتنا تملك كل مقومات القوة و مقومات التطور و مقومات الرقى الى الأعلى و حتى رياضيا نستطيع أن نصنع أقوى فريق عربي إفريقي دون منازع

و ما يقال عنا يقال عن العالم العربي ولكن حان الوقت كي نعترف انه ليس قدرنا و اننا نملك كل الوسائل لنغير الواقع

[alsoraya]

شكرك اخي محمد علي موضوعك الراقي الذي اعتبره من اروع الموضوعات التي تابعتها منذ انضمامي لهذا المنتدي
ولعل روعته جاءت من كونه واقعي جدا وحقيقي جدا علي الرغم من انه مؤلم جدا
فانت بكلامك هذاجسدت واقعا حاضرا وملموسا يعيشه معظم الاوطان العربيه وان لم تكن كلها
فما قلته يعيشه الجميع وليست الجزائر وحدها
والعجيب اني انتظرت ان يفتتح احد التعليق علي موضوعك ولكن للاسف علي مدار يوم كامل لم اجد رد واحد علي الرغم من اهميته وفي اعتقادي حدث هذا لسببين اما انهم لم يفهموا كلامك او انهم يرفضوه لانه ليس من نوعيه الموضوعات التي تروق لاغلب اعضاء النتدي
فكيف يكون منتدي جزائري ريلضي ولم تتطرق الي مصر والقدح فيها وخصوصا في هذا اليوم التاريخي في حياتكم
هم لا يريدون ان تعكر عليهم صفو فرحتهم تلك الفرحة الي بسببها يعيش منتخب الجزائر اسوا حالاته فمنذ ذلك اليوم لم تذق الجزائر يوما اخر يفرحها ولا تتوقعون يوما مثله علي الاقل في الوقت الحاضر
مشكلتنا كشعوب عربيه اننا ننظر الي بعضنا البعض وخصوصا في منافساتنا الرياضية نظرة اكون او لا اكون كيف اتقبل الهزيمة من بلد شقشق هذا عار علي اما ان تكون من اي بلد اخر فتمر مرور الكرام وكانه شيئ عادي
لا نري انفسنا كبارا الا امام بعضنا فقط اما امام الدول الاخري لفريقيه او اوربيه فنحن دائما نتوقع الهزيمة مقدما والادهي نفرح لو كانت غير ثقيلة
قدرنا اننا اصبحنا متفرقين مع ان يوجد الكثير والكثير يجمعنا شئنا ام ابينا
قدرنا ان تحدد العلاقات بين الدول الشقيقة مباريات كرة قدم ان هزمتني فانت عدوي ولابد من الثار منك
قدركم ان تظلوا تحتفلوا بيوم انتصار زائف في مباراة اتبعها الكثير من قطع روابط ظلت لمده قرون ويا ليتكم اغتنمتم الفرصة واحسنتم استغلالها وكانت فاتحة خير عليكم ولكنها كانت نهاية لعصر الانتصارات
اشكرك مرة اخري علي موضوعك وسامحني علي الاطالة

[ameryahi]

مشكور أيها الأخ الكريم
ولا يعلم العيب إلا الله وعسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم

[(( ضياء الدين ))]

شكرا جزيلا الجزائر اروع ولكن العين؟؟؟

[كريم بوفارس]

إبنــى العزيــز
عندما يحل اليوم الذى سترانى فيه عجوزاً ................ أرجو أن تتحلى بالصبر وتحاول فهمى
إذا إتسخت ثيابى أثناء تناوالى الطعام .... إذا لم أستطع أن أرتدى ملابسى بمفردى ...
تذكر الساعات التى قضيتها لأعلمك تلك الأشياء
إذا تحدثت إليك وكررت نفس الكلمات و نفس الحديث آلاف المرات ..... لا تضجر منى
لا تقاطعنى .... وأنصت إلى
عندما كنت صغيراً يا بنى , قرأت لك نفس القصه و الحدوته
إلى أن تنـــــــام
عندما لا أريد أن أستحم .. لا تعايرنى ولا تتسلط على
تذكر عندما كنت أطاردك وأعطيك الآف الأعذار لأدعوك للإستحمام
عندما ترانى لا أستطيع أن أجارى وأتعلم التكنولوجيا الحديثه ...
فقط ... إعطنى الوقت الكافى ... ولا تنظر إلى بإبتسامه ماكره وساخره
تذكر أننى الذى علمتك كيف تفعل أشياء كثيره ... كيف تأكل .. كيف ترتدى ملابسك .. كيف تستحم ... كيف تواجه الحياه
عندما أفقد ذاكرتى أو أتخبط فى حديثى ... إعطنى الوقت الكافى لأتذكر
و إذا لم أستطع .... لا تفقد أعصابك ... حتى ولو كان حديثى غير مهم ... فيجب أن تنصت إلىَ
إذا لم أرغب بالطعام .. لا ترغمنى عليه
عندما أجوع سوف آكله
عندما لا أستطيع السير بسبب قدمى المريضه
أعطنى يدك ... بنفس الحب و الطريقه التى فعلتها معك لتخطوا خطوتك الأولى
عندما يحين اليوم الذى أقول لك فيه إننى مشتاق للقاء الله ...
فلا تحزن ولا تبكى
فسوف تفهم فى يوم من الأيام
حاول أن تتفهم أن عمرى ألآن قد قارب على الإنتهاء
وفى يوم من الأيام سوف تكتشف أنه بالرغم من أخطائى فإننى كنت دائماً أريد أفضل الأشياء لك ... وقد حاولت أن أمهد لك جميع الطرق
ساعدنى على السير ... ساعدنى على تجاوز طريقى بالحب و الصبر ... مثلما فعلت معك دائماً


http://aimwa.in/wp-*******/uploads/father-with-child.jpg


ساعدنى يا بنى على الوصول إلى النهايه بسلام ..
أتمنى أن لا تشعر بالحزن ولا حتى بالعجزحين تدنوا ساعتى
فيجب أن تكون بجانبى وبقربى ... وتحاول أن تحتوينى... مثلما فعلت معك عندما
بدأت الحياه
أحبك يا بنى العزيز

أبـــــوك
وبالوالدين أحساناً

اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم اغفر لي ولوالدي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
اللهم ادخلهما الجنة من أوسع أبوابها
اللهم اجعلهما تحت ظلك يوم لا ظل إلا ظلك
اللهم احفظهما لي في هذه الدنيا ، فهم عزوتي وسندي
اللهم ارزقهما البطانة الصالحة
اللهم ونقهما من خطاياهما كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم اشفهما من جميع أمراضهما
اللهم واحسن خاتمتهما اللهمَّ آميـن
يا أرحم الراحمين

أخواتي وأخواني في الله فـلندعــو لوالدينا

[امحمد2008]

[QUOTE=alsoraya;4121729]شكرك اخي محمد علي موضوعك الراقي الذي اعتبره من اروع الموضوعات التي تابعتها منذ انضمامي لهذا المنتدي
ولعل روعته جاءت من كونه واقعي جدا وحقيقي جدا علي الرغم من انه مؤلم جدا
فانت بكلامك هذاجسدت واقعا حاضرا وملموسا يعيشه معظم الاوطان العربيه وان لم تكن كلها
فما قلته يعيشه الجميع وليست الجزائر وحدها
والعجيب اني انتظرت ان يفتتح احد التعليق علي موضوعك ولكن للاسف علي مدار يوم كامل لم اجد رد واحد علي الرغم من اهميته وفي اعتقادي حدث هذا لسببين اما انهم لم يفهموا كلامك او انهم يرفضوه لانه ليس من نوعيه الموضوعات التي تروق لاغلب اعضاء النتدي
فكيف يكون منتدي جزائري ريلضي ولم تتطرق الي مصر والقدح فيها وخصوصا في هذا اليوم التاريخي في حياتكم
هم لا يريدون ان تعكر عليهم صفو فرحتهم تلك الفرحة الي بسببها يعيش منتخب الجزائر اسوا حالاته فمنذ ذلك اليوم لم تذق الجزائر يوما اخر يفرحها ولا تتوقعون يوما مثله علي الاقل في الوقت الحاضر
مشكلتنا كشعوب عربيه اننا ننظر الي بعضنا البعض وخصوصا في منافساتنا الرياضية نظرة اكون او لا اكون كيف اتقبل الهزيمة من بلد شقشق هذا عار علي اما ان تكون من اي بلد اخر فتمر مرور الكرام وكانه شيئ عادي
لا نري انفسنا كبارا الا امام بعضنا فقط اما امام الدول الاخري لفريقيه او اوربيه فنحن دائما نتوقع الهزيمة مقدما والادهي نفرح لو كانت غير ثقيلة
قدرنا اننا اصبحنا متفرقين مع ان يوجد الكثير والكثير يجمعنا شئنا ام ابينا
قدرنا ان تحدد العلاقات بين الدول الشقيقة مباريات كرة قدم ان هزمتني فانت عدوي ولابد من الثار منك
قدركم ان تظلوا تحتفلوا بيوم انتصار زائف في مباراة اتبعها الكثير من قطع روابط ظلت لمده قرون ويا ليتكم اغتنمتم الفرصة واحسنتم استغلالها وكانت فاتحة خير عليكم ولكنها كانت نهاية لعصر الانتصارات
اشكرك مرة اخري علي موضوعك وسامحني علي الاطالة[/QUOTE

صحيت خويا بارك الله فيك و لكن هو مجرد غيض من فيض و جزء من كل و الرسالة الى كل العرب و الى دولة قطر اللي راه بالنسبة لها انجاز عظيم لو نظمت كاس العالم في بلادها و لكن من خلال الاجابة انت لست جزائري لانك قلت انتم

[طوبى للشام]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اسمحلي أخي الكريم أن اعقب على موضوعك الجميل من خلال تدخل بسيط
أتمنى أن يتسع صدرك لقبوله مادام الأمر قناعات شخصية
يعبر فيها كل منا عن آراءه في حدود الاحترام واللفظ الحسن

..........

أغلبنا يحسن تشخيص الداء ويعجز عن تقديم الدواء أخي
لأن النفس البشرية ترتاح في البحث عما يجعلها في منأى عن الادانة
من خلال البحث عن الخلل بعيدا عن الأسباب الداخلية
والتركيز على اصبع الاتهام الذي يشير إلى الخارج
ونسيان الاصابع الأربعة التي تعود لتشير الى تورطنا الفردي

..........

ولأن الأقلام قد جفت في الكتابة عن هكذا مواضيع
أعتقد أن الحل العملي الوحيد المتاح أمامنا للانتقال من التنظير للتطبيق
ومن المدارسة إلى الممارسة
أن يحاول كل منا أن يقوم بما عليه فرديا
وفقا للمواقع التي يتموقع فيها ووفقا للإمكانات المتاحة أمامه
وعندها على الأقل، ...
يضمن على الأقل أنه قد كفى الأمة هم نفسه
ولم يكن من أسباب نكستها
مؤسسا بذلك لجيل التمكين الذي نحتاج إلى تعاقب أجيال حتى تظهر ملامح أصحابه

أما أن نبحث عن الداء في الأسباب الخارجية
ونشخصه بطريقة عامة تبعدنا عن حقيقة ساطعة متمثلة
في أن النكسة الجماعية ما هي إلا صنيع مثلي وامثال كل واحد فينا
فهو من قبيل انتظار النصر باتخاذ نفس الخطوات التي تؤدي إلى الهاوية

وفيه ملاحظة أخيرة أخي الكريم
أرجوا أ لا تحاول أن تتوقف عندها كثيرا لكونها عابرة
وهي أن الحياة أكبر من كرة القدم ومن أي مجال جماهري يضاهيها
وأن كان لابد من الحديث عن هكذا مواضيع

أعتقد أن اختيار الزمان ( بعيدا عن نتائج منتخب وطني )
والمكان ( بعيدا عن قسم للرياضة الجزائرية )
يجعلها في مكانها الطبيعي ويجملها أكثر
من باب ما قيل في تعريف الحكمة على أنها
وضع للشيء في محله

لكن وكما قلت لك من قبل أخي الكريم
يبقى الأمر وجهة نظري القاصرة
والله أعلم

[امحمد2008]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اسمحلي أخي الكريم أن اعقب على موضوعك الجميل من خلال تدخل بسيط
أتمنى أن يتسع صدرك لقبوله مادام الأمر قناعات شخصية
يعبر فيها كل منا عن آراءه في حدود الاحترام واللفظ الحسن

..........

أغلبنا يحسن تشخيص الداء ويعجز عن تقديم الدواء أخي
لأن النفس البشرية ترتاح في البحث عما يجعلها في منأى عن الادانة
من خلال البحث عن الخلل بعيدا عن الأسباب الداخلية
والتركيز على اصبع الاتهام الذي يشير إلى الخارج
ونسيان الاصابع الأربعة التي تعود لتشير الى تورطنا الفردي

..........

ولأن الأقلام قد جفت في الكتابة عن هكذا مواضيع
أعتقد أن الحل العملي الوحيد المتاح أمامنا للانتقال من التنظير للتطبيق
ومن المدارسة إلى الممارسة
أن يحاول كل منا أن يقوم بما عليه فرديا
وفقا للمواقع التي يتموقع فيها ووفقا للإمكانات المتاحة أمامه
وعندها على الأقل، ...
يضمن على الأقل أنه قد كفى الأمة هم نفسه
ولم يكن من أسباب نكستها
مؤسسا بذلك لجيل التمكين الذي نحتاج إلى تعاقب أجيال حتى تظهر ملامح أصحابه

أما أن نبحث عن الداء في الأسباب الخارجية
ونشخصه بطريقة عامة تبعدنا عن حقيقة ساطعة متمثلة
في أن النكسة الجماعية ما هي إلا صنيع مثلي وامثال كل واحد فينا
فهو من قبيل انتظار النصر باتخاذ نفس الخطوات التي تؤدي إلى الهاوية

وفيه ملاحظة أخيرة أخي الكريم
أرجوا أ لا تحاول أن تتوقف عندها كثيرا لكونها عابرة
وهي أن الحياة أكبر من كرة القدم ومن أي مجال جماهري يضاهيها
وأن كان لابد من الحديث عن هكذا مواضيع

أعتقد أن اختيار الزمان ( بعيدا عن نتائج منتخب وطني )
والمكان ( بعيدا عن قسم للرياضة الجزائرية )
يجعلها في مكانها الطبيعي ويجملها أكثر
من باب ما قيل في تعريف الحكمة على أنها
وضع للشيء في محله

لكن وكما قلت لك من قبل أخي الكريم
يبقى الأمر وجهة نظري القاصرة
والله أعلم


شكرا لك اخي ايضا على ردك القيم و الاكثر من ممتاز و الاسلوب المتميز ولكني وضعت هدا الموضوع فقط نتاج كرة كانت تدور ي راسي و ما هي الا قيض من غيض و جزء من كل و انا اعلم ان العلل كثيرة و ثقيلة و على كل شخص ان يتقن في موقعه دون التدخل في اختصاص غيره و لكننا في ركن رياضي وددت فقط ان اضع النقاط على الحرو في علة الانكسارات التي مست فريقينا الوطني
مرة اخرى شكرا لك اخي

[سهم14]

شكرا أيها الأخ الكريم

لكن أنت تنتمي لكيان آخر بجانب الكيان الإفريقي أفضل منه، هو الكيان الإسلامي، هو الموضح باللون الأخضر في هذه الخريطة:

http://www.mo3alem.com/vb/images/uploads/1_97004790cc8fd40cd.jpg

الخريطة ليست دقيقة لاحتواء الجزء الإسلامي على إيران الخبيثة ومناطق أخرى في الأطراف لا ينتشر فيها المسلمون ولا تخضع للحكم الإسلامي، ورغم عدم دقة الخريطة فإن لها اعتبارا كبيرا في الدلالة على انتشار أهل الإسلام في المنطقة.

إنهم غثاء.. كغثاء السيل.

الجزء الغربي من هذه المنطقة له لغة مشتركة وما استطاع أن يؤسس دولة متحدة.

أما الكرة فصارت معشوقا خطف العقول، نرى الصراخ أثناء مشاهدة المباريات، ونرى الغم يصيب الناس بعد الهزيمة حتى يقول بعضهم: لا حول ولا قوة إلا بالله، ونرى الفرح يغمرهم بعد النصر كأنه نصر مبين -كما تفضلت أنت وبينت-، لذلك تعتبر رياضة الكرة أصبحت عبثا وسفها في حياة المسلمين، تصور يا أخي أن بعض الفائزين المغمورين بالفرح يقولون: اللهم أتم لنا النصر بتحرير فلسطين.. هذا يشوب الوقار.

تصور أن مذيعة في التليفزيون المصري استضافت امرأة مات زوجها تقديرا له على موته حزنا لهزيمة جيش مصر الكروي من قبل أحد الجيوش الكروية.

الباحثون في تاريخ كرة القدم الحديثة رجحوا دخول كرة القدم إلى مصر بمخطط خبيث، وكانت تعتبر في بداية عهدها الحديث في إنجلترا لعبة مخلة بالآداب.

وقد سئل أحد العلماء المشهورين -لا أذكر اسمه- عن حكم تشجيع فرق البلاد الكافرة فقال: إذا كان تشجيع فرق المسلمين عبثا فما بالك بفرق الكفرة؟

وبعيدا عن فتوى العلماء، أنا أبحث عن إجابة سؤال ما استطاع أحد أن يجيب عليه: ماذا يقدم لاعبو الكرة لبلادهم حتى نعتبرهم أبطالا؟