هدية رمضان من فاعل خير

[Ali Harmal]

هدية رمضان من فاعل خير
https://mail.google.com/mail/u/0?ui=2&ik=c51729ef72&attid=0.1&permmsgid=msg-a:r3204130832108803464&th=171a33843be59393&view=fimg&sz=s0-l75-ft&attbid=ANGjdJ9LZ3WaVZfL1IL23u6kOyaA9fEMLtbxYlsfpgJ VkVCSSt5jHrOYkHRmgnvvfTBvl9vdz6YVvKj71a0yLgUnrQVBZ bK7nczkCEQOTJRDwkB4WGHMD6pltU9vrDk&disp=emb&realattid=ii_k9bowkrv0
فتحت باب البيت وجدت كيسا صغيرا ...
صحيح أنه صغير ولكن عندما ألقيت النظر داخله كان كبيرا وكبيرا للغاية...
والكل عندما يجد شيئا عند بابه يسأل ماهذا...
الدهشة دفعتني لأن أفتحه بسرعة قبل أن أدخله إلى البيت...
وجدت في داخله خمسة أرغفة...من الحجم الوسط...علبة صغيرة فيها زيتون...
وقنينة زيت صغيرة...وقطعة جبنة بيضاء...
وكيس صغير من الزعتر...
هدية رمضان من فاعل خير...
هذه كانت هدية بها ومعها ماتت كل الأسلاك...
وحرمت الفيروس القبيح من أن يبعدنا عن بعضنا البعض...
هذا الكيس وما فيه وضع أمامنا عجينة غريبة ولكنها رائعة...
من جاء بهذا الكيس جاء بالفجر...وماتت الجاهلية في الفساد...
إذا لا يأس ولا قلق ولا عقوق ولا جراح...بعد اليوم...
لا اُريد أن اكمل القصة لاإن الحديث ذو شجون....
تحياتي

[صـالـح]

أنعم به خيرا إن شاء الله أخي حرمل

[bmlsy]

انعم به خيرا

[أمير جزائري حر]

&


تحية طيبة أخي علي..
هدية جميلة وتدخل الدفء على القلب ..
وليست قيمتها بما تساويه من [مال] ..
بل قيمتها هي أنها تجعلك تشعر بأن هناك من يهتم لأمرك ..
ولواستطاع أن يبذل أكثر لفعل ..
وكأنه يقول لك: لسست وحدك أخي العزيز ..
...
اللهم فرج الهم عن إخواننا في اليمن ..
ويسرلهم أمورهم وصوم رمضان في العافية والأمن

وكفاف من العيش ..


تحياتي / :cool:

[Ali Harmal]

أنعم به خيرا إن شاء الله أخي حرمل

بارك الرحمن فيك أخي صالح تقبل الله منكم ومنا صالح الأعمال .

انعم به خيرا

ربي يحفظك ..تقل الله منكم صالح الأعمال .



&


تحية طيبة أخي علي..
هدية جميلة وتدخل الدفء على القلب ..
وليست قيمتها بما تساويه من [مال] ..
بل قيمتها هي أنها تجعلك تشعر بأن هناك من يهتم لأمرك ..
ولواستطاع أن يبذل أكثر لفعل ..
وكأنه يقول لك: لسست وحدك أخي العزيز ..
...
اللهم فرج الهم عن إخواننا في اليمن ..
ويسرلهم أمورهم وصوم رمضان في العافية والأمن

وكفاف من العيش ..


تحياتي / :cool:





نعم بارك الله فيك أخي الحبيب وصديقي أمير وتقبل الله دعواتكم لليمن في أول يوم في رمضان...وها هي بارقة الأمل والخير الأولي ظهرت علينا اليوم ومن الجزئر الحبيبة مسقط راسي بوفد لأيقاف الحرب كعادة القادة الجزائرية تكون السباقة لنجدة اليمن ولها مواقف سابقة كثيرة نعلم بها الجميع منذ عام 1962م وإحداها نجدة والدي رحمة الله عندما انقذتة الجزائر من حبل المشنقة ورفاقة ال23 ظابط عسكريا بعد قيادته للأنقلاب العسكري وأحتضنتهم مع اُسرهم ومُنحنا الجوىء السياسي وحملنا الجواز الجزائري والهوية لمن يريدها ومُنحت للمواليد الجدد مثلي أنا تشرفت بها والحمد لله .
وغداَ سوف اقابلهم وأتفواض معهم حول إيقاف النار من ضمن لجنة التفاوض وإن شا الله تعالى إيقاف الحرب .