المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إرهابي مثقف( اقتباسات من كتاب الاستبدال العظيم الذي كتبه برينتون تارانت قاتل المسلمين في نيوزيلندا)


إشراقة جزائرية
2019-07-05, 16:01
اقتباسات من الكتاب:

المضمون الفكري المركزي لـ(الاستبدال العظيم) أن الشعوب الأوروبية أو البِيض، تجري إبادتهم على قدم وساق، في شكل جديد من الحروب التي لم تُعهد في التاريخ الغربي من وجهة نظر اليمين المتطرف، وذلك عن طريق هجرة غير الغربيين وغير البِيض واستقرارهم ببلاد الغرب وتناسلهم وتكاثرهم وحصولهم على الجنسية، وأن أخطر المهاجرين هم المسلمون لكثرتهم وارتفاع معدل خصوبتهم، مما يجعل التركيز على استهدافهم أولوية، سواء كان هذا الاستهداف سياسياً بواسطة اليمين المتطرف السياسي، أو مسلحاً بواسطة اليمين المتطرف المسلح(المترجم)

مقدمة
إنها معدلات المواليد .. إنها معدلات المواليد .. إنها معدلات المواليد، إن كان هناك شيء واحد أريدك أن تتذكره من بين هذه المواضيع، سيكون التالي: “يجب أن تتغير معدلات المواليد”. فحتى لو نُرحل غير الأوروبيين جميعاً من أرضنا غداً، سيظل الشعب الأوروبي مستمراً في الاضمحلال ومصيره الفناء في نهاية المطاف. كل يوم يصبح عددنا أقل، ونكبر في السن، ونصبح أضعف، في النهاية يجب أن نعود إلى معدلات الخصوبة الإحلالية التي تعوّض الوفيات([6])، أو ستقتلنا المعدلات المنخفضة الحالية. للحفاظ على السكان، يجب تحقيق معدل مواليد يصل بنا إلى معدلات الخصوبة الإحلالية. في العالم الغربي يبلغ هذا نحو 2.06 مولود لكل امرأة[7].

هذا هو الاستبدال العِرقي، هذا هو الاستبدال الثقافي، هذا هو الاستبدال العنصري، إنها إبادة جماعية للبِـيض

إشراقة جزائرية
2019-07-06, 12:10
العودة إلى معدلات الخصوبة الإحلالية هي الأولوية رقم واحد. لكنها ليست مهمة بسيطة؛ فهناك أسباب لا حصر لها وراء انخفاض معدلات الخصوبة وتدمير وحدة الأسرة التقليدية، يجب علينا أن نصحح حتماً كارثة النزعة الفردية العدمية، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت، وليس لدينا هذا الوقت بسبب أزمة الهجرة الجماعية.

لسنوات عديدة كنت أسمع وأقرأ عن غزو فرنسا من قِبل غير البيض، وظننت أن كثيراً من هذه الشائعات والقصص مجرد مبالغة لافتعال سردية سياسية. ولكن بمجرد وصولي إلى فرنسا، وجدت أن القصص ليست صحيحة فحسب، بل أقل صحة من الواقع بدرجة كبيرة.

في كل مدينة فرنسية، وفي كل بلدة فرنسية، كان الغزاة هناك. بغض النظر عن المكان الذي سافرت إليه، بغض النظر عن صغر أو ريفية المجتمع الذي زرته، كان الغزاة هناك.. كان البِيض في الشوارع غالبًا بمفردهم، بدون أطفال أو في سن متقدمة، بينما المهاجرون شباب مفعمون بالحيوية ولديهم أسر كبيرة والعديد من الأطفال.

أتذكر أنني كنت في موقف للسيارات بمركز للتسوق لشراء البقالة في بلدة متوسطة الحجم في شرق فرنسا، مكونة من 15 إلى 25 ألف شخص، كنت داخل سيارتي المستأجرة فشاهدت سيلاً من الغزاة يمشون عبر الأبواب الأمامية لمركز التسوق، كان أمام كل رجل فرنسي أو امرأة الضِعف من الغزاة.

*****************

المسلم الوحيد الذي أكرهه حقًا هو الذي يدخل في الإسلام، أولئك الذين ينتمون إلى شعبنا ويديرون ظهورهم لتراثهم، ولثقافاتهم، وتقاليدهم، ويصبحون خونة لدماء قومهم، هؤلاء أكرههم.

هل كان الهجوم “عنصريًا” في الأصل؟

معدلات الخصوبة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالعرق، لذا نعم، كان هناك مكوّن عنصري في الهجوم.

هل كان الاعتداء ضد الهجرة في الأصل؟

نعم، مما لا شك فيه، ضد الهجرة، وضد الاستبدال العرقي، وضد الاستبدال الثقافي.

بسبب معدلات الخصوبة العالية للمسلمين، سينمو الإسلام، ويحل محل الشعوب والمعتقدات الأخرى.


***************

إشراقة جزائرية
2019-07-06, 12:10
الديمقراطية هي حكم الغوغاء، والغوغاء أنفسهم يحكمهم أعداؤنا، تسيطر عليهم الصحافة العالمية والشركات، ونظام التعليم (لمدة طويلة سقط في يد مؤسسات أسسها الماركسيون) يسيطر عليهم، وتسيطر عليهم الدولة (منذ فترة طويلة مسيطَر عليها بشدة من أنصار الشركات).*

*إذا لم ندمر الغزاة أولاً، فلن تعني مواليدنا شيئًا. ليس لدينا معدلات مواليد جيدة لمحاربتهم في لعبتهم،

أطفال الغزاة لا يبقون أطفالًا، بل يصبحون بالغين ويتكاثرون، وينجبون المزيد من الغزاة ليحلوا محل شعبك. إنهم يكبرون ويصوتون ضد رغبات شعبك، لمصالح شعبهم وهويتهم. يكبرون ويأخذون منازل شعبك المحتملة لأنفسهم، ويحتلون مواقع السلطة، ويأخذون الثروة ويدمرون أمل المجتمع. أيّ غازي تقتله في أيّ عمر هو عدو سيواجهه أطفالك. هل تفضّل قتله أم تتركه لأطفالك وأحفادك

***************

الثقافة الغربية تلطخت وامتزجت بالوسَخ، وأصبحت بلا معنى، فقط مبادئ ومعتقدات تعزز أسطورة الفرد: قيمة العمل (الإنتاجية من أجل منفعة مُلاكك الرأسماليين)*

الدين؟ ماذا تبقى؟ الكنائس الفارغة ومراكز التسوق الممتلئة؟ اعترافات الكنيسة الشكلية والطلاق بدون خطأ؟ أي تعاليم دينية تقف بين الأثرياء وتوليد الثروة قُلّل من شأنها وهُمشت وفُككت بهدوء. كل ذلك حتى يتمكنوا من ملء جيوبهم دون شكاوي أو اعتراضات.

لقد أدركوا حقيقة أنهم تُركوا وحدهم – في مجتمع يعبد الفرد –*

إنهم يرون التحلل في كل مكان حولهم، ومعدلات المواليد المتراجعة في جميع أنحاء العالم الغربي،*

يرون الأسَر المحطمة ذات معدلات الطلاق المرتفعة، هذا إذا أرهقوا أنفسهم وتزوجوا من الأصل، ومعدلات الانتحار تتزايد عاماً بعد عام، ليس فقط في صفوف البالغين، بل بين المراهقين والأطفال، والحالة الوحيدة التي يلاحظ الناس فيها تزايد معدلات الانتحار، عندما ينتحر أحد أصنامهم (مطربون، نجوم رياضية، ممثلون).

يرون تعاطي المخدرات في جميع فئات المجتمع، وفي جميع الفئات العمرية، أيّ مصدر للإلهاء أو الراحة للخروج من ثقافة العدمية، التوسع الحضري والتصنيع، توسيع المدن باستمرار وتقلص الغابات، والإزالة الكاملة للإنسان من الطبيعة، سياسيين وكهنة وفنانين يشتهون الأطفال جنسياً، معبرين بذلك للجميع عن الفسق الحقيقي لعصرنا.

الفن والجمال خُرّبا بدرجة تفوق التصور، الصور الزائفة لـ(باوهوس) تحل محل عجائب (الفن الجديد)[23]، أسلوب بناء المدن بلا روح، من الزجاج والصلب، مما يعكس عدمية المجتمع والثقافة والشعب، ومن ثم لا يشعرون بالانتماء إلى أي مكان.

يرون أيقونات غناء منتحرين وعدميين ومنحلّين، هم نتاج ثقافة ميتة، مايكل جاكسون (الاعتداء الجنسي على الأطفال، كراهية الذات، تشويه النفس، مدمن أفيون)، مادونا (منحلة، مدمنة مخدرات، بدون أطفال، بَغِيّ، ضد المسيحية، مؤيدة للزواج بين الأعراق المختلفة)، كورت كوبين (منتحر، مدمن مخدرات، كاره لنفسه، معادٍ للمجتمع)، فريدي ميركوري (أزمة هوية طوال حياته، معركة مع الملذات وتعاطي المخدرات مدى حياته، والموت في نهاية المطاف بسبب اللهث وراء المتعة الجنسية)، وهذا غيض من فيض.

غرف الأطفال فارغة، الكازينوهات مكتظة، الكنائس خالية، المساجد ممتلئة، فوضى متسارعة، يكتب السياسيون بنفس الحبر الذي كتب به إليجابولوس[24]، ويعبدون كل ما هو أجنبي، إنها حياة سامّة ومدمّرة.

يرى هؤلاء الشبان البِيض والشابات هذه العدمية الانتحارية، فيعزلون أنفسهم عن هذا الجنون السائد، “متعدد الثقافات”، والمساواة، والفردية، ويبحثون عن حلفاء في أي مكان يمكنهم العثور عليهم، في الواقع أو عبر الإنترنت.

********************

إشراقة جزائرية
2019-07-06, 12:11
إن توقُّع استيعاب المهاجرين لثقافة محتضرة ومنحطة، هو أمر مثير للضحك. من الذي يرغب في ترك ثقافته المهيمنة والصاعدة لينضم إلى ثقافة شائخة متفسخة منحلة؟

ما الثقافة التي ستجذبهم؟ عادة من العادات، والجمال، والعمارة، والفن والنماء؟ أم ثقافة الانحطاط وكراهية الذات، وعدم الإنجاب، والاضطراب، والعدمية؟

يختار أكثر المهاجرين الحفاظ على ثقافتهم السليمة، عاماً بعد عام، ولعل ذلك يتجلى في أن شعبنا قد بدأ في الانضمام إليهم، متطلعين لما هو خارج ثقافتنا المغشوشة والمتدهورة، للبحث عن غاية وهداية في مصادر خارجية.

كلما أصبحنا أضعف، رفض المهاجرون الانضمام إلينا، ورفضوا المشاركة في الانتحار الثقافي الذي نمجده. يجب ألا يفاجئ ذلك أحداً.

لن ينضم أي شخص إلى الخراب بكامل إرادته


****************


اُقتل الأعداء رفيعي المستوى

اقتلوا أنجيلا ميركل، اقتلوا أردوجان، اقتلوا صادق خان.

بائعو السموم وتجار السموم أحرار في نشر منتجاتهم المحظورة، دون رقابة كاملة بموجب القانون أو المجتمع، كل عام هؤلاء المتحللون يتسببون في عشرات الآلاف من الوفيات، في مدننا وفي جميع أنحاء العالم.

إن كلاً من تجار المخدرات غير القانونيين والقانونيين هم أعداء عِرقنا، إذ يدمرون صحة الناس وثروتهم وبنيتهم الأسرية، وثقافتهم ومستقبلهم. باعة القذارة المتجولون هؤلاء ينشطون في كل أمة، ويتصرفون دون أي تفكير في تأثير أفعالهم على مجتمعاتهم.

اعثر عليهم في مدينتك، خطط لهجومك، دمرهم، احمِ شعبك وأطفالك، كن الترياق لسُمهم.

اقتل موزع المخدرات في منطقتك.

*****************

إشراقة جزائرية
2019-07-06, 12:11
ليس من الحكمة أبداً أن نصبح أقلية

جينات الأوربيين تتقهقر من خلال الزواج مختلط العرق ومعدلات المواليد المتزايدة والمنتمية إلى أعراق أخرى.

نفس الناس سيجدون أنفسهم تدريجياً أقل ثم أقل في التمثيل السياسي والثقافي، ويصبحون بالضرورة أجانب في بلادهم.

طالما نواجه معدلات مواليد دون المستوى المطلوب، فإن أفراد شعبنا سيموتون، سواءً استغرق الأمر عشر سنوات أو آلاف السنين.

أصبحنا أكبر وأقل وأضعف، وأقرب في الواقع إلى الموت الحقيقي، طالما نسمح أن تظل معدلات المواليد منخفضة إلى حد كبير.

هذه ليست مشكلة يواجهها شعبنا فقط، ولكن العديد من الشعوب في جميع أنحاء العالم، في آسيا وأوروبا والأمريكتين، يواجهون هذه الكارثة معًا. بعضها في مراحل مختلفة عن غيرها ولكن كلهم ​​يشعرون بوطأة ذلك.

بدون أطفال لا يوجد مستقبل.

*******************


الاقتراع هو حكم الغوغاء، وحكم الغوغاء هو حكم وسائل الإعلام، وحكم وسائل الإعلام هو حكم الشركات.

مورست عبادة الفرد في أمريكا لفترة طويلة وبإخلاص شديد ربما أكثر من أي مكان آخر. لحسن حظنا أن النتائج النهائية لبرامج الزندقة التي تجرد الثقافة*

الولايات المتحدة تعيش في اضطراب أكثر من أي وقت مضى من تاريخها،*


النتيجة النهائية دولة في طريق مسدود، غير قادرة على الاستجابة لأي تغيير قوي، أو الالتزام بأي مشاريع ضخمة، فهي في مأزق سياسي واجتماعي يجعل أي تقدُّم مستحيلًا.

إشراقة جزائرية
2019-07-08, 11:29
.
.

تحية عطرة ..
شكرا اشراق على الاقتباسات الهادفة ..

و أجد غرابة في تسمية ( ارهابي مثقف ) !!

أين الثقافة في مجرم عنصري يعادي الاعراق الاخرى و يدعو لتقتيل المسلمين ..
بداعي حماية العرق الغربي من الغزو الاجنبي - كما يسميه - !

و هل الحفاظ على توازن معدل النمو و الولادات يكون بالإبادة و القتل ..
الأمر الذي يفسر - حجم المؤامرة - التي تحاك في الخفاء لاستهداف المسلمين لتخفيض عددهم المتنامي ..

الحروب و ثورات الربيع العربي - ليست صدفة - !
كما قد يعتقد بعض اغبياءنا الذين يتناولون المعطيات بسطحية ما يتناقله الإعلام المسيس

إنها مكيدة و مصيدة تحاك باتقان ..
و المسلمون نائمون للاسف.

.
.



العنوان كان صياغة خاطئة، وقد أردت صياغته كالتالي:(إرهابي يعرف جيدا ماذا يريد)
قرأت الكتاب مرتين، وقد وجدته (صدق وهو حقود)
فكل المعلومات التي ذكرها تهدد الحضارة الأوربية ووجودها، وسيكون المستقبل للمسلمين بإذن الله.
قلت مثقف، لأن في المقابل أعدلد كبيرة من المسلمين لا تزال تجهل ما قرره برينتون في كتابه.
للأسف برينتون ذكر أن لا أحد يحبذ تبني حضارة شائخة تتقهقر، حضارة تدعو إلى العدمية والسوداوية وتقدس الفرد
في المقابل نجد أعداد هائلة من المسلمين لا تزال منبهرة بحضارة في طريقها إلى الزوال.
برينتون ذكر أن على الأوربيين أن يقوموا بتكثير المواليد، والمسلمون اليوم يتبنون عقيدة الغرب في تحديد النسل، مخالفين وصية الرسول صلى الله عليه وسلم
ووووو الكثير من الأمثلة
بارك الله فيكم

بـــيِسَة
2019-07-08, 14:36
شكرا لك على الاقتباسات أختي اشراق


لي عودة في بعض النقاط
...