مشاهدة النسخة كاملة : ما يربط الابن بابيه .. علاقة الصداقة ام علاقة الابوة؟!
الحاج حشيشة
2018-03-24, 21:49
http://a.up-00.com/2018/03/152192440388251.gif
الســـلأام عليكم 3>
كثيرة هي العلاقات الاجتماعية داخل كل اسرة فهناك علاقة الاخ باخيه وعلاقة الزوج بزوجته وعلاقة الابناء ببعضهم وعلاقة البنت باحد والديها ومن بين هذه العلاقات علاقة الابن بوالده فما نوع هذه العلاقة بين الاثنين هل هي علاقة ابوية فقط ام علاقة صداقة ام علاقة اسمية فقط ؟
أبدعوو في إجاباتكم :)
حفظكـــــم الله
http://a.up-00.com/2018/03/152192440388251.gif.
الحاج حشيشة
2018-03-25, 00:11
أين التفاعل أنا لا أرااه :i
mokhtaro
2018-03-25, 20:00
السلام عليكم
العلاقة بين الوالد وابنه تختلف باختلاف العائلات و طريقة التربية في كل عائلة
كما أن المتحكم فيها هو الوالد في رأيي
فان ربى ابنه على الصرامة وأنا الوالد ورأيي هو الكل في الكل فبطبيعة الحال ستكون هناك فجوة وتحفظ في العلاقة بينهما
أما ان صاحبه وأشركه في الرأي منذ الصغر فستصبح العلاقة أقرب للصداقة
الحاج حشيشة
2018-03-25, 23:46
السلام عليكم
العلاقة بين الوالد وابنه تختلف باختلاف العائلات و طريقة التربية في كل عائلة
كما أن المتحكم فيها هو الوالد في رأيي
فان ربى ابنه على الصرامة وأنا الوالد ورأيي هو الكل في الكل فبطبيعة الحال ستكون هناك فجوة وتحفظ في العلاقة بينهما
أما ان صاحبه وأشركه في الرأي منذ الصغر فستصبح العلاقة أقرب للصداقة
كلامك صحيح أخي الكريم . شكراا على المرور الطيب
فتاه.عنوانها.حزن
2018-03-26, 03:49
علاقه.ابوه.في.اغلب.العائلات
خالد الحمدي
2018-03-26, 06:21
مميز جدا ....................
أمل الحياه
2018-03-26, 06:42
مُسميات ليس إلا...
دعونا نعترف بعقم التربية في أغلب بيوتنا الجزائرية..
الأبوة ذاك التكليف الذي وهبه الزمن ومعه الطبيعةالبشرية صار عباءة قلّما اعطاها مالكوها حقها في عصرنا هذا..فحتى لو تربعت الكلمة بمعانيها على العرش توجد ثغرات تطفو على سطح العلاقات ومنها مابين الأبناء والآباء...
والسؤال المطروح هل توجد صداقة أبوية مثلما توجد أبوة صادقة ؟؟
الأبوة موجودة شاء أم أبى ابن آدم لكن الصداقة تنمو بذرتها بالتربية وفقط التربية ومنها التعود على بعض الفنون( كفن الكلام وفن الاستماع وفن النقاش ....) واهمها ثقافة الحوار ...وذاك ما أحسبه شبه غائبا في بيوتنا ...
الإثنين معا
الأبوة أولا ثم الصداقة
الأبوة تعني أن الإبن يحترم د ائما أباه ولا لايتطاول عليه
أما الصداقة تعني أن لا يكون حاجزا بين الأب وابنه فهو يتشاور معه و يتحاور معه
عثمان الجزائري.
2018-03-26, 12:28
علاقتي بأبي كصديق ربي يحفظوا وتختلف بإختلاف الآباء و المحيط الذي نشأوا فيه فمنهم من لا يقبل أبناءه و لا يحضنهم و لا يبتسم في وجههم و منهم من يطلق لهم العنان حتى لا يجعلون له قيمة تذكر و منهم من جمع بين هذا و ذاك، هذا فيما يخص الآباء أما فيما يخص الأبناء فالسن يلعب دور كبير و يختلف باختلافه و مدى إقتناع الأباء بنضج أبناءهم فتختلف بذلك علاقتهم بهم من أب لصديق.
الحاج حشيشة
2018-03-26, 12:59
علاقه.ابوه.في.اغلب.العائلات
صحيح في بعض العائلات تكون علاقة أبوة
الحاج حشيشة
2018-03-26, 13:02
علاقتي بأبي كصديق ربي يحفظوا وتختلف بإختلاف الآباء و المحيط الذي نشأوا فيه فمنهم من لا يقبل أبناءه و لا يحضنهم و لا يبتسم في وجههم و منهم من يطلق لهم العنان حتى لا يجعلون له قيمة تذكر و منهم من جمع بين هذا و ذاك، هذا فيما يخص الآباء أما فيما يخص الأبناء فالسن يلعب دور كبير و يختلف باختلافه و مدى إقتناع الأباء بنضج أبناءهم فتختلف بذلك علاقتهم بهم من أب لصديق.
علاقة الصداقة بين الأب و الإبن تخلق نوع المحبة الخاصة بيناتهم يعني كي الأب يكون صديق أفضل من أنو يكون أبوك فقط و ر بي يحفظلك الوالد
الحاج حشيشة
2018-03-26, 13:07
مُسميات ليس إلا...
دعونا نعترف بعقم التربية في أغلب بيوتنا الجزائرية..
الأبوة ذاك التكليف الذي وهبه الزمن ومعه الطبيعةالبشرية صار عباءة قلّما اعطاها مالكوها حقها في عصرنا هذا..فحتى لو تربعت الكلمة بمعانيها على العرش توجد ثغرات تطفو على سطح العلاقات ومنها مابين الأبناء والآباء...
والسؤال المطروح هل توجد صداقة أبوية مثلما توجد أبوة صادقة ؟؟
الأبوة موجودة شاء أم أبى ابن آدم لكن الصداقة تنمو بذرتها بالتربية وفقط التربية ومنها التعود على بعض الفنون( كفن الكلام وفن الاستماع وفن النقاش ....) واهمها ثقافة الحوار ...وذاك ما أحسبه شبه غائبا في بيوتنا ...
الأبوة الصادقة راح تخلي الصداقة تكبير بين الإبن و الأب كلما كان الأب مستمع جيد لإبنة و كان الإبن مطيع للوالد منضنش بلي راح يكون عقم تربية عقم التربية كي يكون أحد الوالدين متشدد مع الأولاد ديما رايهم لي يمشي ولا العكس حتى الأبناء هذوك الفاسدين
شكرا على المرور
الحاج حشيشة
2018-03-26, 13:08
الإثنين معا
الأبوة أولا ثم الصداقة
الأبوة تعني أن الإبن يحترم د ائما أباه ولا لايتطاول عليه
أما الصداقة تعني أن لا يكون حاجزا بين الأب وابنه فهو يتشاور معه و يتحاور معه
هذا الذي أتكلم عنه الصداقة تعني الا يكون حاجز بين الإبن و الأب #منوعة1
الحاج حشيشة
2018-03-26, 13:09
مميز جدا ....................
شكراا الأخ على المرور
عند الإنسان السوي و الفهيم و الذكي و الخَيِّرْ يكون الأمر هكذا:
من الولادة إلى سن 7 تكون أبوة حنونة تتخللها تربية و توجيه حازم في بعض الأحيان لكن غير جارح و ليس فيه قهر .. من 7 إلى 12 و 13 سنة مصاحبة خفيفة يسايرها إهتمام مضاعف في التوجيه السلوكي و تلقين مفاهيم و ظوابط أخلاقية عمليا (بإعطاء المثال السلوكي) و فكريا (بشرح ماهية ذلك الظابط) مع الحرص على تنمية الحس بالمسؤولية و القيمة الذاتية و أيضا قيمة الإنسان عموما و هذا ما ينمّي الضمير و الشخصية و مفهوم الثقة و أهميتهم (و ذلك بناءا على تكوين الجانب الروحي الديني) .. من 13 إلى 16 و 17 و 18 سنة (و هي مرحلة المراهقة) تكون مصاحبة شبابية يكون فيها دور الأب مثل دور المستشار و الصديق الصادق و الصدوق المستمع له و المشجع له و الواقف معه و الداعم له و المشير عليه بالحلول و إفادته بالتحليلات و كشف حقائق الأحداث و المواقف و الخلفيات السلوكية و الذهنية و مفاهيم المجتمع و الحياة المادية و الفكرية عامة .. و هنا ينفع الأب إبنه بمخزون تجاربه و معارفه التي اكتسبها سابقا عن تلك المرحلة العمرية و عن الحياة عموما .. فهنا يستفيد الإبن بذلك الكم الهائل من التجارب التي أنفق فيها والده الوقت و المال و الألم من جرّاء الخطأ و المعاناة من السقوط و معاودة النهوض .. فيجنّب إبنه حجم كبير من التعب و المعاناة و خطورة الإنحراف و الأمراض النفسية الناتجة عن الوسوسة و الفهم الخاطئ للمعطيات و الأحداث و الظواهر المجتمعية خاصة المتناقضة و الغير منطقية و المنحرفة و المرضية (و أهمها على الإطلاق ما يتعلّق بالجنس الآخر و أيضا ما يتعلق بالحقائق النفسية لدى الإنسان بما فيها الجانب الشرّير) .. بعد 18 سنة تكون المصاحبة رجولية .. فالإبن الآن هو رجل ناضج لكن أقل تجربة و أقل حكمة و أبوه عبارة عن رجل مع تجربة سنوات و أكثر حكمة فيبقى دوره كمستشار و معين له في أموره (المادية و الحياتية عموما).
--
و عند الأشخاص الذين يعانون من ظروف قاهرة (مثل الفقر و المشاكل الإجتماعية .. إلخ)
فتجدهم بين شيء ممّا سبق ذكره مع بعض الإهمال و الخطأ في أساليب التكوين و أنماط التربية مما ينشأ عنه أبناء يعانون من بعض الإضطرابات (و هذا هو المثال الشائع لدى مجتمعنا).
--
أما عند البهائم البشرية .. (و حاشا البهائم)
فالأمر كما هو ملاحظ لدى البعض ..
فعند ولادة البنت تجده يهملها .. و عند ولادة الإبن تجده يعكف على تدميره منذ اليوم الأول فيجعل منه عدوا له منذ البداية
و هذا الصنف من الآباء و العياذ بالله منهم .. أقرب وصف لهم أنهم من أقبح الخلق و أشرّهم.
الحاج حشيشة
2018-03-26, 23:49
عند الإنسان السوي و الفهيم و الذكي و الخَيِّرْ يكون الأمر هكذا:
من الولادة إلى سن 7 تكون أبوة حنونة تتخللها تربية و توجيه حازم في بعض الأحيان لكن غير جارح و ليس فيه قهر .. من 7 إلى 12 و 13 سنة مصاحبة خفيفة يسايرها إهتمام مضاعف في التوجيه السلوكي و تلقين مفاهيم و ظوابط أخلاقية عمليا (بإعطاء المثال السلوكي) و فكريا (بشرح ماهية ذلك الظابط) مع الحرص على تنمية الحس بالمسؤولية و القيمة الذاتية و أيضا قيمة الإنسان عموما و هذا ما ينمّي الضمير و الشخصية و مفهوم الثقة و أهميتهم (و ذلك بناءا على تكوين الجانب الروحي الديني) .. من 13 إلى 16 و 17 و 18 سنة (و هي مرحلة المراهقة) تكون مصاحبة شبابية يكون فيها دور الأب مثل دور المستشار و الصديق الصادق و الصدوق المستمع له و المشجع له و الواقف معه و الداعم له و المشير عليه بالحلول و إفادته بالتحليلات و كشف حقائق الأحداث و المواقف و الخلفيات السلوكية و الذهنية و مفاهيم المجتمع و الحياة المادية و الفكرية عامة .. و هنا ينفع الأب إبنه بمخزون تجاربه و معارفه التي اكتسبها سابقا عن تلك المرحلة العمرية و عن الحياة عموما .. فهنا يستفيد الإبن بذلك الكم الهائل من التجارب التي أنفق فيها والده الوقت و المال و الألم من جرّاء الخطأ و المعاناة من السقوط و معاودة النهوض .. فيجنّب إبنه حجم كبير من التعب و المعاناة و خطورة الإنحراف و الأمراض النفسية الناتجة عن الوسوسة و الفهم الخاطئ للمعطيات و الأحداث و الظواهر المجتمعية خاصة المتناقضة و الغير منطقية و المنحرفة و المرضية (و أهمها على الإطلاق ما يتعلّق بالجنس الآخر و أيضا ما يتعلق بالحقائق النفسية لدى الإنسان بما فيها الجانب الشرّير) .. بعد 18 سنة تكون المصاحبة رجولية .. فالإبن الآن هو رجل ناضج لكن أقل تجربة و أقل حكمة و أبوه عبارة عن رجل مع تجربة سنوات و أكثر حكمة فيبقى دوره كمستشار و معين له في أموره (المادية و الحياتية عموما).
--
و عند الأشخاص الذين يعانون من ظروف قاهرة (مثل الفقر و المشاكل الإجتماعية .. إلخ)
فتجدهم بين شيء ممّا سبق ذكره مع بعض الإهمال و الخطأ في أساليب التكوين و أنماط التربية مما ينشأ عنه أبناء يعانون من بعض الإضطرابات (و هذا هو المثال الشائع لدى مجتمعنا).
--
أما عند البهائم البشرية .. (و حاشا البهائم)
فالأمر كما هو ملاحظ لدى البعض ..
فعند ولادة البنت تجده يهملها .. و عند ولادة الإبن تجده يعكف على تدميره منذ اليوم الأول فيجعل منه عدوا له منذ البداية
و هذا الصنف من الآباء و العياذ بالله منهم .. أقرب وصف لهم أنهم من أقبح الخلق و أشرّهم.
كلامك صائب ( ف العلاقة التي تكلمت عنها هي في مرحلة المراهقة ) شكرا على المرور
الفتاة السعيدة
2018-03-31, 16:04
علاقه.ابوه.
الحاج حشيشة
2018-04-01, 01:34
عند الإنسان السوي و الفهيم و الذكي و الخَيِّرْ يكون الأمر هكذا:
من الولادة إلى سن 7 تكون أبوة حنونة تتخللها تربية و توجيه حازم في بعض الأحيان لكن غير جارح و ليس فيه قهر .. من 7 إلى 12 و 13 سنة مصاحبة خفيفة يسايرها إهتمام مضاعف في التوجيه السلوكي و تلقين مفاهيم و ظوابط أخلاقية عمليا (بإعطاء المثال السلوكي) و فكريا (بشرح ماهية ذلك الظابط) مع الحرص على تنمية الحس بالمسؤولية و القيمة الذاتية و أيضا قيمة الإنسان عموما و هذا ما ينمّي الضمير و الشخصية و مفهوم الثقة و أهميتهم (و ذلك بناءا على تكوين الجانب الروحي الديني) .. من 13 إلى 16 و 17 و 18 سنة (و هي مرحلة المراهقة) تكون مصاحبة شبابية يكون فيها دور الأب مثل دور المستشار و الصديق الصادق و الصدوق المستمع له و المشجع له و الواقف معه و الداعم له و المشير عليه بالحلول و إفادته بالتحليلات و كشف حقائق الأحداث و المواقف و الخلفيات السلوكية و الذهنية و مفاهيم المجتمع و الحياة المادية و الفكرية عامة .. و هنا ينفع الأب إبنه بمخزون تجاربه و معارفه التي اكتسبها سابقا عن تلك المرحلة العمرية و عن الحياة عموما .. فهنا يستفيد الإبن بذلك الكم الهائل من التجارب التي أنفق فيها والده الوقت و المال و الألم من جرّاء الخطأ و المعاناة من السقوط و معاودة النهوض .. فيجنّب إبنه حجم كبير من التعب و المعاناة و خطورة الإنحراف و الأمراض النفسية الناتجة عن الوسوسة و الفهم الخاطئ للمعطيات و الأحداث و الظواهر المجتمعية خاصة المتناقضة و الغير منطقية و المنحرفة و المرضية (و أهمها على الإطلاق ما يتعلّق بالجنس الآخر و أيضا ما يتعلق بالحقائق النفسية لدى الإنسان بما فيها الجانب الشرّير) .. بعد 18 سنة تكون المصاحبة رجولية .. فالإبن الآن هو رجل ناضج لكن أقل تجربة و أقل حكمة و أبوه عبارة عن رجل مع تجربة سنوات و أكثر حكمة فيبقى دوره كمستشار و معين له في أموره (المادية و الحياتية عموما).
--
و عند الأشخاص الذين يعانون من ظروف قاهرة (مثل الفقر و المشاكل الإجتماعية .. إلخ)
فتجدهم بين شيء ممّا سبق ذكره مع بعض الإهمال و الخطأ في أساليب التكوين و أنماط التربية مما ينشأ عنه أبناء يعانون من بعض الإضطرابات (و هذا هو المثال الشائع لدى مجتمعنا).
--
أما عند البهائم البشرية .. (و حاشا البهائم)
فالأمر كما هو ملاحظ لدى البعض ..
فعند ولادة البنت تجده يهملها .. و عند ولادة الإبن تجده يعكف على تدميره منذ اليوم الأول فيجعل منه عدوا له منذ البداية
و هذا الصنف من الآباء و العياذ بالله منهم .. أقرب وصف لهم أنهم من أقبح الخلق و أشرّهم.
كلامك صواب أخي الفاضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــل
بوركت على مرورك
فن التأمل
2018-04-01, 22:35
اظن ان في العائلات العربية وخاصة الجزائرية اغلبها لا ترتبط بالصداقة مطلقا .
الحاج حشيشة
2018-04-01, 23:18
علاقه.ابوه.
من الممكن فهذا يرجع إلى عقلية كل من الإبن و الأب
الحاج حشيشة
2018-04-01, 23:20
اظن ان في العائلات العربية وخاصة الجزائرية اغلبها لا ترتبط بالصداقة مطلقا .
ليس بالضرورة أن لا توجد صداقة بين الأب و الإبن و من ممكن جدا أن لا تكون صداقة قوية
كلامك صواب أخي الفاضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــل
بوركت على مرورك
-
و فيك بركة الأخ .. يسعدني المشاركة في مواضيعك القيمة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir